منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   واحة الأدب والشعر العربي (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=199)
-   -   ألو على غفلة (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=15467)

المفتش كرمبو 27 - 4 - 2011 11:39 AM

المشهد الأخير (الصحفي :بشار دراغمة)
ياسمين غسان شملاوي، كاتبة خرجت من رحم معاناة وطن مسلوب، من القصبة حيث الألم يتكرر مرتين، ومشاهد ذعر تتواصل على مدار ثلاثة عشر عام مضت، كلها سنوات شكلها في مجملها عمر الكاتبة وقصة وطن حزين، وطفولة مسلوبة لم تعرف في حياتها أكثر من الألم، المشهد دائما مرعب بكل تفاصيله، وسني الحياة لم تكن سهلة، الأيام كانت تحمل الكثير من التفاصيل.
اجتمعت الظروف، فولدت الفكرة، كانت كاتبة قبل أوانها، وشاهدة على عصر مختلف بكل مشاهده، فالمعاناة خلقت لدى ياسمين شملاوي روح الإبداع والمسؤولية فكانت الكاتبة، والمذيعة المتألقة، وفي لحظة ودون مقدمات نجدها فجأة وسط جمهور غفير ربما يودع شهيدا أو يحيي ذكرى فلسطينية فتكون ياسمين العريفة الأولى في ذلك المكان، بينما بعد دقائق نجدها على شاشات التلفزة، ترافق الأطفال، تشاركهم همهم، تبحث لهم عن كل جديد ومفيد وكأن الحياة ولدت من جديدة، بكل نجاح تجمع ياسمين ذلك في برنامجها التلفزيوني الأسبوعي الذي توجت من خلاله أصغر مقدمة برامج تلفزيونية في فلسطين.
بينما الحياة تسير بكل تفاصيلها الصعبة، الأمل يتسلل دائما، فيكون الطموح غد مشرق لأطفال فلسطينيين، وحياة مختلفة ، أقل ما فيها كرامة طفل تجسدت على الأرض كباقي أطفال العالم الحر، وأن لا نضيف مشهدا آخر وليبقى هذا المشهد الأخير.!!!!!!!!



أين المفر " أطفال فلسطين " البحر من أمامكم والعدو من خلفكم..


المفتش كرمبو 27 - 4 - 2011 11:40 AM

محافظ نابلس يكرم رائدات العمل النسوي في نابلس

نابلس -الصحفي- بشار دراغمة
نظمت محافظة نابلس أمس حفل تكريم لعدد من النساء الرائدات في مجال العمل النسوي في المحافظة. ونظم الحفل برعاية محافظ نابلس الدكتور مجال المحيسن، الذي أشاد بدور المرأة الفلسطينية في مختلف المجالات.
وقال المحيسن أن المرأة الفلسطينية أثبتت إبداعها في مختلف الميادين. وتميزت بالعنفوان والكبرياء.
وعبر المحيسن عن تفاؤله بمستقبل المرأة الفلسطينية، واصفا إيها بأنها تمارس التحدي والعناد الواعي والإيجابي. وانخرطت في مختلف الميادين، ولديها أهداف واضحة تصبو إلى تحقيقها وذلك رغم وقوعها تحت العنف الاجتماعي وعنف الاحتلال.
وشجب المحيسن العنف الأسرى وتبعاته، وأكد على أن نساء فلسطين هن الأولى بيوم المرأة العالمي، وهن الأجدر بالتكريم دون منة من أحد
وعدد الكثير من نماذج المعاناة للمرأة الفلسطينية، حيث وقعت أسيرة في سجون الاحتلال، وسقطت شهيدة، واضطرت للولادة على الحواجز، وهدم منزلها، ومنعت من العلاج، بالإضافة لشتى أشكال القهر، والألم النفسي الواقع عليها.من جهتها أشادت دلال سلامة، رئيسة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في نابلس، بإقرار الرئيس محمود عباس للوثيقة الحقوقية النسوية التي تتناول حق المرأة كمواطن فلسطيني وتناولت جوانب مختلفة ومنها العدالة والمساة وكافة مجالات ح الحقوق المواطنة المختلفة.
ودعت سلامة إلى ضرورة توحيد الجهود النسوية، وعدم العمل بشكل فردي، وذلك بهدف الوصول إلى إطارات نسوية فاعلة وقوية.
أما عريفة الحفل ريما نزال فأوضحت في كلمتها أن شهر آذار الذي يحتفل فيه بيوم المرأة العالمي يأتي حزينا هذا العام في فلسطين وقاهر للمرأة، وذلك نتيجة ما تتعرض له من بطش على أيدي الاحتلال.
وعددت نزال المقايس التي على أساسها تم اختيار النساء اللواتي تم تكريمهن في الحفل. كما تحدث عن ضيق الهوامش المجتمعية المتاحة للمراة الفلسطينية بالإضافة للعنف الذي ما زال مسلط على رقاب النساء الفلسطينيات.
وأكدت أنه أضيف مؤخرا في هيكلة المحافظات الفلسطينية قسم خاص بشؤون المرأة وذلك للتأكيد على الاهتمام بدور المرأة الطليعي في المجتمع.
وتم تكريم كل من،(( السيدات .. لواحظ عبد الهادي، وجنان البيطار، وهدى عبد الهادي، ومريم الشخشير، ونائلة العطعوط، وسحاب شاهين، وخيرية عودة، وسعاد نزال، وإم مهيوب أبو ليل والتي تلقب بأم الشهداء، وأم علاء سناقرة، وزوجة الشهيد نايف أبو شرخ، والإعلامية الشابة نائلة خليل )).

**وتم أيضا تكريم الطفلة ياسمين شملاوي، كأصغر كاتبة وإعلامية فلسطينية، وتحدثت الطفلة شملاوي خلال تسلمها لدرع التكريم عن سعادتها بالانتماء لهذا الوطن الكبير. وقالت في كلمتها :" أفتخر بوجودي في مدينة عصية على الكسر والغياب، نابلس، جبل النار".
وفي نهاية الاحتفال تم توزيع الدروع التكريمية على المكرمات باسم محافظ نابلس الدكتور جمال المحيسن، وقد أعربن المكرمات وكذلك والمشاركات من الفعاليات النسوية المختلفة، عن عظيم سرورهن وامتنانهن للدكتور المحيسن وزوجته التي حضرت حفل التكريم، على هذه اللفتة التقديرية والتشجيعية لنساء كان لهن حضور مميز في وعطاء إيجابي في جميع مجالات الحياة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي المرة الاولى التي يتم فيها تكريم النساء من قبل محافظة نابلس
.



المفتش كرمبو 27 - 4 - 2011 11:41 AM

أمي الفلسطينية : يا وجه الله على الارض

من أين أبدا ؟ والى أين انتهي ؟ وهل لحبك بدابة أو نهاية ...؟
هل اكتب لك بالقضبان الحديدية والأسوار العتيقة ؟ أم اكتب لك بنسيج العنكبوت أمام غار حريتي ؟
أم اكتب بالشمس المشرقة أمام ساكني أهل الكهف ، أم بالبراقع السمر تنقشع أمام الأشعة السينية ، أم بالجمر... المر الحلو .. طعم آلامي ؟
أم أتلو عليك اليوم آيات من فردوسنا المفقود ... بحروفه ومعالمه المنقوشة فوق جلمود صخر وجنات عذارانا ... مطرزة بأنات أطفالنا وتنهدات شيوخنا المهاجرين النازحين فوق الرمال وتحت الخيام ...يقبضون على مفاتيح الدار ..وصك العودة..وآمال الانتصار.
أم أتوقف لأكتب الحقيقة التي أنارت كل هذه الخلجات ، حقيقة أن أكثر شعوب الأرض من قاصيها إلى دانيها ، احتفلت بعيدك المقدس " عيد الأم"..
هنا في فلسطين الواقع مختلف، الذكرى تحمل كل تفاصيل الألم والمعاناة، معاناة وقهر.. أسيرة ..شهيدة.. ثكلى.. باحثة عن أدنى متطلبات الحياة .. متطلعة للأمن والأمان المفقود، هذه هي الأم الفلسطينية، ومن بقيت خارج قضبان الاحتلال..أو الاستهداف المباشر أمست الأم الباكية على ابن فقدته برصاص الاحتلال، أو تلك الأم التي لا تبرح مهرجانات التضامن مع الأسرى منتظرة لحظة تاريخية تحتضن فيها ابنها الذي ربما تفرج عنه سلطات الاحتلال في يوم ما.
ورغم الألم، تبقى هذه المرأة الصابرة والمرابطة في أرضها، الضعف لا يعرف طريقا لها، وشموخها أقوى من كل محاولات الاحتلال لقتلها أو أسرها.
حقا إنها لوقفة رائعة وعظيمة في يوم مشهود ومعدود بصوره وقيمه الجمالية ، المنقوشة في أعماق أعماق ذكريات الآدمي ، محفورة في نخاع العظام وعلى جدران الشرايين.
فهنا يقبع فريق خلف أقلامهم ووسط كتاتيبهم ينسجون لك من عواطفهم وأحاسيسهم قصيدة لا تنتهي ، وآخرون لا يبرحون آلاتهم الموسيقية يستجدونها بسيمفونية خالدة يهدونها إليك ..
وهناك بين الحدائق ووسط الرياحين من يبحث لك عن أجمل وارق الزهرات لكي تضارع رقتك وعذوبتك لكن هيهات ...
وهنا وهناك يتوزع الفريق الأكبر .. من سوق إلى سوق ومن متجر إلى متجر آخر يبحثون لك عن أقصى ما يصل إليه ذوقهم ومادياتهم ليتوجوك بهداياهم ...
وتحنو للمراقب التفاته.. تحز نفسه وترعش جفنه وتهز كيانه وهو يرى أولئك القابعين في أركان المساجد أو خلف صفائح القبور يتلون آيات من الذكر الحكيم يرجون فيها المغفرة والرحمة لتقصيرهم تجاهك ..
وتأبى الطبيعة إلا أن تشارك عيدك فتلبس أحلى حللها وتتزين بأثمن مجوهراتها وأندرها وتعبق بأنعم وارق عطورها ... معلنة عن بداية فصل جديد، ..استمدته من عطائك وحبك اللامحدود..وأسمته.. " الربيع "..
أواه واه يا أماه ماذا افعل وماذا أقول وانأ لا املك من الدنيا لكي أهديك في عيدك المقدس سوى نفسي وارداتي وعزيمتي ولبن حريتي وكلها مستمدة منك انت ...
أواه واه يا مرضعتي لبن الحرية والتحدي والنضال...
الله اكبر ، يا دماء تجري في عروقي ، ويدا تشد ساعدي المقابض على مرساة المركب التائهة بين عواصف الزمان ...
أواه واه يانبراسا يضيء درب التائهين ، ويخبر انك وراء كل رجل عظيم ونصفا للمجتمع ومصدرا للنوع البشري ورمزا لبني الإنسان ...
أواه واه، هل أهديك الجنة ؟ والجنة تحت قدميك ! هل أهديك وردا والورد يستمد عبيره من نشوة أنفاسك المعطرة
أم أتوجك بعقد من الياسمين تلتئم حياته من دموعي ؟
أم اكتفي بقول رب العزة " بسم الله الرحمن الرحيم .. فلا تقل لهما أف ولانتهرهما وقل لهما قولا كريما ، واخفض لهما جناح الذل من الرحمة .. وقل رب ارحمها كما ربياني صغيرا " صدق الله العظيم
***
أماه ختاما لا املك إلا أن اشهد ربي على ما أقول:
" فلك مني وعد وعهد ووفاء وإيفاء بأن يبقى صدرك البر وسادتي التي أغفو عليها من عناء السفر الطويل وان أبقى ابنة بارة محسنة مخلصة متواضعة مادامت الأرض ارض والسماء سماء ولن أرضا عنك بديلا ...لأنني احبك ..


المفتش كرمبو 27 - 4 - 2011 11:42 AM

أضغاث أحلام
للكاتبة الفلسطينية : ياسمين شملاوي
قرص الحياة مفقود من الأسواق .. يحتكر بيعه وشراءه على جنسيات وحكومات .. .
يمنع على الفقراء والسود وذوي العمائم وأصحاب المسابح وكل ما يوصم بالإرهاب ...
أبو السعيد .. باع مصاغ زوجته وبيته وغنمه وكاد أن يبيع احد الأبناء ..
حصل على واحد من السوق السوداء .. حمله وأدفئه وأخذه إلى البيت بكل عناية ودلال
-الزوجة مهللة مرحبة: أهلا بسيد الرجال اليوم ذهبت متاعبنا لعالم النسيان..
-الزوج بصوت أجش: اخفضي صوتك لا نريد أن يسمعنا الجيران ...
يخرج الديسك الذهبي من حافظته ... يطفئ مصابيح النور يخفض كل الأصوات ...
ويبدأ الحاسوب بعرض المجلدات ..
ويشرع كرسيه بالموج والاهتزاز مع تسارع نبضات القلب والهذيان..
يفتح مجلدا جديدا ويطلق عليه ( السندباد) وتبدأ عمليات نسخ ولصق..
بعض شيء أو كل الشيء من مجلد هنا ومجلد هناك ..
( أمنيات وأحلام بحجم الحرمان والقهر والفقدان..)
زوال الحواجز والمستوطنات وحتى الجدار ..
طرق معبدة بالزهور والأشجار من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام..
العرب عقدوا القمة وشحذوا الهمة وأعلنوا الحرب على إسرائيل وأمريكا .. وكل الاستعمار ..
فتح وحماس وهنية وعباس قرروا التنازل عن الحكم ووأد الفتنة.. وأعلنوا وحدة الحال والأحوال...
وأمسى الشعب موحدا بالهم والغم ...ضد الاحتلال ..
لم ينسى أن يحصل له على زوجتين.. وسيارتين.. وبيتين.. وبعض الذهب والدولارات..
ومن فرط سرعته أراد أن يحصل مراده بالتو والحال ..
حفظ المجلد وأعطاه الكود السري وأرسله لحسابه الخاص..
فجأة ومثل ضرب صاعقة خرجت إشارة( اكس )حمراء تحمل رسالة اعتذار ...
المشترك الكريم لدينا فتوى من كبير الحاخامات .. يحظر على الفلسطينيين الأحلام ..


المفتش كرمبو 27 - 4 - 2011 11:42 AM

المصعد
المختار يسكن في الطابق الأول من عمارة مؤلفة من اربعين طابقا ..
وهو كلما أراد الوصول لشقته .. يصعد بالمصعد للطابق الأخير ..
ويأمره بالنزول إلى الطابق الأول .. ومن ثم يجد بيته ...
فهو لا يشعر بالراحة والسرور وتحقيق أعلى درجات الرضى عن النفس...
إلا إذا مارس حقه بالسقوط عفوا ..( بالصعود ) إلى الأسفل .

المفتش كرمبو 27 - 4 - 2011 11:43 AM

النظارة

أبو بصير .. يستعمل النظارة ... ويداري بخجل عدم فهمه لمصطلحات طبيب العيون عن مقايسها وسماتها ..
كل ما يرغب فيه أن تتحسن القراءة لديه فهو بالكاد يستطيع قراءة الخبر العاجل على قناة الجزيرة ...
وبالكاد يستطيع سماع المذياع حتى وهو يضع النظارة ...
الطبيب في كل مرة يطلب منه تغير مواصفات النظارة .. يبدو انه يفقد نظره تدريجيا ..
أبو بصير يضع النظارة الجديدة بجانب التلفاز يبكي وهو يقرأ تطورات وأخبار اقتتال الإخوة في غزة..
الزوجة مواسية .. (الله يهديهم ).. توكل على الله ولا تبكي ..
أبو بصير متنهدا .. آه..لقد تذكرت بأني لم ادفع ثمن النظارة الجديدة...
فأنا لا أملك من راتب التقاعد ما يكفي خبز اليوم .. ولا تريدينني أن ابكي
.


المفتش كرمبو 27 - 4 - 2011 11:44 AM

الخيانة
للكاتبة الفلسطينية - ياسمين شملاوي
الكريستال أقراص ذات أشكال وأحجام وألوان تجدها في الصيدلية وعلى البسطة..
وفي كل مكان تستعمل دواء لكل داء ،لها وقع السحر في العقول والأبدان .
( أم ناصر) تعطيها للأبناء قبل النوم والأكل والامتحان وحتى لوجع الأسنان.
جند الاحتلال يضعونها في الجيب قرب القلب ليذهبوا عنهم الخوف..
ويستجلبوا بعض الأمن والأمان..
الابن ( فالح ) وقع في حبائل الخيانة ..وامتهن الرجس وعمل الشيطان.
فباع أرضا وهتك عرضا وهان عليه ما هان..
وتسبب في الموت والقهر والدم وكل هول..واستكان..
أراد التوبة أخذ قرصا ..قرصين ..ثلاثة وعاد لنفس المنوال..
تناول عشرة وعشرين وكل ما في المكان ..بعدد الذنوب والآثام وطلب الغفران...
فقضى في التو والحال بانفجار المعدة والأمعاء ..وتوقف الدم عن الجريان.
ووالدته ما فتئت تدعو له بالمغفرة من السميع الشفيع ذي العدل والميزان غافر الذنوب والآثام..
كل يوم هو في شآن..


المفتش كرمبو 27 - 4 - 2011 11:45 AM

ضمير الجمع الغائب
للكاتبة الفلسطينية : ياسمين شملاوي
أراد مدرسو العربية ..والرياضيات ...والفيزياء ...
ان يتحدوا بعد طول خصام...وقرروا إعادة صياغة التاريخ والجغرافيا ..
بلغة جديدة ...بلون واحد ..وقلم احد ...
استحضروا كل الأرقام المعروفة وغير المعروفة ...اعتمروا الخوذ ووضعوا النظارات السينية..
وارتدوا المعاطف المقاومة للنيران...والحسد..
استجمعوا ما تيسر لهم من قواميس ومعاجم البلاغة ..وما كتبه سيبويه والفراهيدي..
وما خلفه ابن الهيثم ..وابن حيان...والرازي ..وابن خلدون ..وابن بطوطة ..
وبدأت الفكرة اللماعة البراقة ...آملين ان يجدوا لديهم ...بمعادلات الجبر والفيزياء والفلك وأصول العمران ...
ما من شانه ان يخرج بألوان طيف جديد..عتيد ...فريد.
ابتدأت التجارب ..ومزجت المواد ..وتفاعلت العناصر ...
وكل يحمل مذكرته الخاصة وقلمه ...يسجل مشاهداته ..ويستنبط ..استنتاجاته ...
فكانت النتائج ..مذهلة ...مدهشة..!!
*قلم ...قلمان ..أقلام ..
*فلسطيني ..دويلتان ..مخيمات..
*عرب ..عرب ..عرب ..
*صهيوني ..هيكلان ..ولايات
*أمريكي..عراق ستان ..رامبو بوشات
*كرامة.. إحتلالان...و..وا..وااا معتصماه..؟؟
!!!


shreeata 27 - 4 - 2011 12:09 PM


أين المفر " أطفال فلسطين " البحر من أمامكم والعدو من خلفكم..

العنقاء
مشكورة عزيزتي
على تعريفنا على هذه الاديبة الفلسطينية
التكوين
طفولية المعالم
حرفها كما هي فلسطين
سلمت على روعتك
من لك باقة من الورد الجوري
رائعة




الساعة الآن 04:44 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى