دخل القلب غرفة الإنعاش بعد ان كاد يتوقف عن النبض

وظل يصار للبقاء لعله يوما يراك ويسعد بالقرب

عادت الحياة للقلب المنهك وحاول العودة والصمود في وجه الرياح

ولكنك تركته يترنح وتركته فريسة للسان أفعى تتلوى

تغرس أنيابها في لحمي تنهش وتدس السم وانت مغيب

تسير خلفها بلا وعي وكانها اسقتك في السم سحرا

لم اعد ابالي لقد نفذ صبري فهنيئا لكما ولا تنسى أن سم الافعى

سيسري في جسدك حتى تُنهك ولن تجد من ينقذك

رائع هذا الحب الأشجع
اكتفيت بها وحدها... فما بال النسوة الأربع
يتمتعن بغير متعة أو يثورن .. ان الحقيقة
أن العاشقون للنساء لا يشبعون
ولو أن يأجوج ومأجوج من أكل السد يشبع!
لكن العاشقون للحبيب ... يقتلون بنظرة عين ...
ولا يجذبهم نسوة ولو كن من الموناليزا أروع!
ميتو

فك قيد اللسان وانطلق ولا تبالي حضورا أو ذهابا... لا تخاف صدا أو عتابا ... إن النساء بنصف عقل خلقن ... فلا تخاف من ماء وترابا .... إنها مجنونة من يوم خلقت ... وبعد الموت ستعلوا بهن الهضابا
فقط فك القيد وانطلق .. ولا تخاف صدا أو عتابا
ميتو

المشاعر دوما تكتبنا بشكل من الألق
ترسمنا فراشات ربيع لم يلحقهن الغرق
نلمع فى الضوء بأجنحة ... حمراء تلهب كالشفق
إني أذوب إذا مانظرت اليك ...
إني بدونك أحترق!
ميتو...

هل ثمة اجمل


من حب


يولد بشراسة الغيره


واقتناعنا

بشرعية امتلاكنا


لشخص ليس

لنا

تحيات لك

حنان ... شيريتا
كونوا معنا دوما

شَيئ لآ أفهمه ولا يفهمنى ياادهم ..
لآأَرتآحه ولآيُرِيحُنِي ..اِنهِيَـآرات وانهمارات دمع ..
وَرجـآآء لليلى .. !!

ليلى مجنونة جدا ...
ترهق الأدهم ...
يبحث عنها دوما بين احضانه ...
هي حبيبته ... هي صديقته ... هي أمه واخته ...
هي أهله وعنوانه ...
يطلبها أحيانا لا ترد .. وأحيانا أخرى تنسكب عليه كماء الورد
يشربها حتى يرتوى ...
لذلك دوما أعاتبها وأنتظرها وارجوها ...
الغيداء
انرت مكانك ...
كل سنه وانتي طيبه ...