منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   النقد الأدبي والفني (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=107)
-   -   الأمير الشهابي وقرآءه في قصة (البعض يريدها بيضاء ) (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=24232)

الامير الشهابي 29 - 4 - 2012 02:04 PM

الأمير الشهابي وقرآءه في قصة (البعض يريدها بيضاء )
 
أتناول في هذه القرآءه النص القصصي المنقول من الأخت الفاضله (لؤلؤه ثمينه ) في خطوة
جديده أتناول فيها قرآءة النصوص المنقوله تقديرا لأقلام تزين منتدانا بكتاباتهم ..وهذه القصه
نموذج من نماذج الدراما الأجتماعيه نستعرضها بما رأيت أنه توقف في مواطن الجمال السردي
والبناء الدرامي للقصه
( البعض يريدها بيضاء )
النص القصصي كما ورد في المنقول
"بيضاء ممشوقة القوام جميله تقدس الحياة الزوجيه متفرغه وتشارك بالأثاث"
بهذه الكلمات أختتمت "أمل" قرائتها فى الجريده التى دوماً تقرأ باب البحث عن شريك الحياة بها
وكم ملتْ من هذه الكلمات المعاده التى طالما قرئتها وسرحت بمخيلتها فى سراديب حياتها وبدأت تراجع تفاصيلها وكيف
عاقبها المجتمع وأطلق عليها لقب " عانس"
لتبحث عن الحل فى "عريس" ينقذها من نظرة المجتمع الذى يحتقر المرأه بدون زوج
كأنها أصبحت سلعه تباع وتشترى وهناك من يحدد المواصفات..
لم يبق سوى أن يكتب عليها تاريخ الصلاحيه
وتوضع فى واجهات المحلات..
لم تجد ما تفعله سوى أن تراسل الجريده بإلحاح من أمها
ويتحدد الموعد فى صالون المنزل
فبالنسبه لوالديها هى عبء ثقيل يجب التخلص منه فى أسرع وقت فقد تخطت حاجز الثلاثين
ودخل بيتهم الكثير لمعاينة العروس وخرجوا ولم يعودوا ثانيه..
لم تسلم أمها ولا هى من همز وغمز الجارات والقريبات
وكل واحده تشير عليها بنصيحة من خبيره
جعلت نفسها وصيه على البنت لتحرك شفتاها فى وضع التعجب
لتتسأل بوقاحه من يتدخل فى أمور غيره لماذا تظل فتاه تخلو من العيوب على حد قولها بدون زواج..!!
وعندما تصطدم بإحداهم داخل العماره وتبدأ بتحيتهم لا تسمع سوى الدعوات
لها بالحصول على الزوج قبل فوات الأوان..
بذلك أصبحت "أمل" والتخلص منها لأى "عريس" أصبح هو ما يشغل أبويها
وكانت حجتهم المعهوده
بأنهم يتمنون الإطمئنان عليها فى منزل زوجها قبل وفاتهم..
تذكرت عندما تخرجت من الكليه
كم كانت تغمرها السعاده وهى ترسم مستقبلها الباهر أمامها بالبحث عن الوظيفه المناسبه
لكنها صدمت عندما أجبرها والديها بالجلوس فى المنزل بإنتظار "العريس"
وعلى حد قول أمها
إنها لم تتركها تذهب للجامعه إلا للحصول على الزوج المناسب
وتتعجب لماذا لم تأتى أمل بهذا الزوج من الجامعه كما تفعل معظم الفتيات
وعندما عادت أمل من ذكرياتها المريعه إلى الحاضر الأكثر بؤساً..
وجاء فى الموعد المحدد لتتفأجأ أمل عندما تراه
وتقول فى نفسها
لماذا يريد رجل مثل هذا أبعد ما يكون عن الذوق والجمال أنه حتى بمظهره يدعو للغباء
أن يشترط ممن ترتبط به أن تكون على قدر كاف من الجمال لماذا لا أطالبه أنا بذلك
أخرجها من حديثها مع النفس .. نظراته وهو يتفحصها بعنايه لكى يراها هل هى على المستوى المطلوب من مواصفاته
أم سيأخذ علبه الشيكولاته الرديئه هذه ويذهب بها من هنا
تمنت أن يذهب وأن تركله ركلاً من على درجات المنزل
وتقول له بأعلى صوتها ليست هذه هى الطريقه لمعاملة الفتيات
أحتقرته من أول وهله وأحتقرت نفسها كثيراً
شعرت أنها ضئيله فى هذه الحياه لا تساوى قيمه حشره
أو كائن مجهرى لا يرى بالعين المجرده
وبدأ هو فى أستجوابها عن مؤهلها وما تستطيع أن تقدمه له
هل تستطيع الطهى والأعتناء بشئونه
كانت ترد عليه بالإيجاب.. فكل كلمه تنطقها ينظر إليها أبويها نظرة من نار
وعينيهم تنطق لا تقولى سوى أجل أعرف كل شئ أنا هى من تبحث عنها
وجدتهم يحددوا يوماً أخر ليتم الخطبه بعد السؤال عنه
ويذهب عريس الغفله ويسلم على العروس بسعادة تعلو وجهه إبتسامة الحمقى
لتكشف عن أسنان صفراء أحتلها السوس وأقام معسكراته بها..
وفى غرفه "أمل" كانت تحاور أمها
وتتوسل إليها أن لا توافق على هذا "العريس" فهو معدوم الثقافه واللباقه
ومظهره يتجاوز بكثير سنواته التى فى واقعها قد شارف على الخمسون
وبأنها لن تستطيع أن تتوافق معه نفسياً ولا جسدياً
لتجيبها أمها بكلمات من نار أنها تخطت حاجز الثلاثين
وأصبحت فى نظر الناس والمجتمع عانس
ولن يكن من حقها الأختيار بعد الأن
وأنها يجب أن تتقبله بكل عيوبه فهى أيضاً لا تخلو من العيوب
لم يكن أمام "أمل" أى مفر سوى القبول
فى الشهور التاليه تمت الخطبه ...
وتحدد يوم الزفاف وجاء سريعاً
لتفأجأ "أمل" ببشاعة هذا الإنسان الذى تزوجته
وتتأكد كل يوم أن نظرتها الأوليه به لم تكن سوى قطرة من محيط
كان صدمتها به لا توصف
وهو يحاول إنتهاك أدميتها بدون
أستئذان وكيف عاقبها وأنهرها بوابل من السباب والضرب فى أنحاء متفرقه من جسدها
وبعدما فرغ منها تركها فى دمائها ممزقه الكبرياء
لينظر لها بإحتقار ولسانه يقول..
لم أتزوجك إلا لتكونى لى خادمة ليس أكثر وأن تعتنى بى وبشئونى
ليس من حقك هنا التحدث أو الإعتراض إلا بإذنى
إن كان هناك ما تفعلينه فهو تقبيل يدى فلقد أنقذتك من العنوسه
يا "عانس"
بهذه الكلمات بدأت "أمل" حياتها الزوجيه وأدركت أنها لن تكن سوى جحيم
وأن نيران العانس أهون بكثير من أمطار زوجة بائسه او بالأصح خادمة تحمل مؤهل الزوجيه
حتى يرضى عنها المجتمع والناس
فى الصباح أتى والديها للإطمئنان عليها والمباركه للعروسين
وعندما وجدتها والدتها فى هذه الحاله من الأعياء والأنهيار بسبب التصرف الوحشى الذى قام به الزوج معها
ذهبت إليه والدتها لتستوضح منه لماذا فعل ذلك بإبنتها الوحيده
لكنها تفاجئت بالزوج يكشر عن شخصيته الوقحه لينهرها هى وزوجها ويطردهم من المنزل
وهو يهتف بأعلى صوته
أنها زوجته ومن حقه أن يفعل بها ما يريد ولم يعد من حقهم الإعتراض بعد الأن
تفاجأ الوالدين بهذا الشخص المريع وكيف أنهم تركوا له إبنتهم بعين الرضا
وكم عانت "أمل" فى الأيام والشهور التاليه لم تكن ترى منه سوى المعامله الجافه والاحتقار من تجاهه دوماً
وهى تتوسل إليه أن يسمح لها برؤيه والديها حتى سمح لها برؤيتهم
وأصبحت والدتها تحثها على التحمل خشية الفضيحه
وكلماتها المعهوده تبدأ فى الرنين فى أذن أمل
فليس مسموح بلقب مطلقه فى عائلتهم وماذا سيكون رد فعل الجميع عندما يعلموا بذلك
وإذا تطلقت من زوجها هذا لن تجد غيره زوج
لتجيبها "أمل" البائسه بنظره من الخضوع وكلمات تدمى القلب
معك حق ليس بالإمكان أن أصبح مطلقه خشيه المجتمع
وسابقاً لم يكن مسموحاً لى أن أكون بلا زوج خشية العنوسه..
وفى الليل ظلت "أمل" تخط بقلمها كلمات .. وفى الصباح أرسلتها لنفس الجريده التى تكتب إعلانات الزواج ..
من بين الخطابات الكثيره التى تأتيه دوما تفأجأ المحرر المسئول عن هذا الباب
بهذه الأوراق
ليجد فى طياتها مأساة "أمل"
وبنهاية معاناتها ترسل طلبها الملحق بالخطاب
بيضاء ممشوقه القوام تقدس الحياه الزوجيه التى لا تعرف كيف هى هذه الحياه..
للقراء حريه الأختيار
أتفضلونها عانس أم مطلقه؟؟

القرآءه النقديه للكاتب الأمير الشهابي

الأخت الفاضله لؤلؤه
أستأذن أن نقرأ النص أدبيا في قرآءة نقديه
========================
النص رٌسم بواقعية رائعة وحبكته جميله
والسرد القصصي كان ممتعا جدا
كنت أتمنا أن يقدم البعض مايمكن أن يقال
في النص كنص أدبي الدراما الأجتماعيه واضحة فيه
سواء في التوطئة للنص أو العنوان المشوق الذي يحمل
في طياته ألاثاره ..
لسنا في معرض أن تكون المشكلة قائمة ولكن
التوقف عند مفاصل الحدث القصصي كان يعكس رؤية
مجتمع في المرأة والتي وجدت البعض يرد في تعبيركلمة
النصيب وهذ كلمة ليس لها معنى غير الهروب من الأستحقاق
هذه السيده النموذج القصصي لو جاءها من يجسد جزءا من
طموحاتها في الحياة الزوجيه يغيب النصيب وتغيب مفاهيمه الرديئه
التي لاترتبط بغير الأخفاق ..
ألنص عالج قضية ولم يعالج حادثة منفرده ..لأن بطلة القصه
كانت ساردة في منعطفات النص بالمحاكاة لداخلها بين أمنيات ضائعه
وتيه في بحر العذاب النفسي من واقع إجتماعي لا مفرمنه
هنا نجد أن النص قد عبر عن بعد إنساني واضح في قالب نص حمل
بين ثناياه دراما الحدث الذي عبرت عنه الشخصيات ألتي أثرت في نسيج
النص ..ووجدنا في بعض المقاطع تسخير الحوار الدرامي لينقل لنا الصوره
نابضة بالحركة في ساحة النفس والرموز الشخصيه في الحدث .وهذه
وظائف الحوار الدرامي الناجح الذي وصف العلة وأظهر المعلول .وتمكنت
الكاتبه في سردها الرائع الخروج من حالة التوصيف بأبعادها القصصيه
في تصوير مؤثر للفعل والحركة في النص .ليبدو أن العلة في الأقبال أوالأدبار
في الحدث القصصي (الحاله النموذج ) هي المنفعة الذاتيه ونرى في المشهد
القصصي كم تأثرت الشخوص محور الحدث القصصي بهذه العلة العيب حيث
هوت بصاحبتها إلى عالم سلبت فيها كرامتها وإنسانيتها مما كان له وقع مؤثر.
وكانت النتيجة أكثر تأثيرا بل وإيلاما (للضحيه ) حيث وجدنا في شخصية العريس
اقسى درجات السوء في النفس البشريه التي بلغت أقصى درجات العداء للزوجه
وهنا وجدنا المفارقه في من أدعى أنه صاحب الفضل والمستفيد منه والذي شكل
منعطفا في النص القصصي بل وإدراة الحدث الدرامي حتى بروز العداء المطلق
لصاحب الصنيع في ممارسة الزوج ونظرته الدونيه المصبوغة بالعداء لأهل الزوجه
رغم أننا نرى أن الصراع محدودا برقعة ضيقة إلا انه كان يسكن أعماق نفس
الزوجة قبل الزواج إلا أن النص تناولها في لقطات سريعه دون الغوص إلى الباطن
وسجلت الكاتبه الفارق بين ماهو كائن موجود وبين ماهو ممكمن وبين المستحيل
فلم تعتمد الكاتبه إلى الافاضه بل الأيجاز لأن الأيجاز كانت لغته مؤثره في البناء
الدرامي .
إن من خصائص النص الجميله أنه أبان التناقض الصارخ بين القول والفعل
وبين الأدعاء والحقائق ومايضمره البشر بسوء نيه وخبث في النفس يكون محركا
للأسى حيث تمكنت الكاتبه من توظيف الحوار توظيفا فعالا ناطقا لنقل الفعل والحركة
بصوره عرض المشاهد الحيه في نسق درامي حتى وصل النص نهايته المفتوحه
والتي أوجدت الأرضيه لقفلة جسدت نفسها حدثا
وكانت قفلة النص جميلة ورائعه كأنما نكتب بداية نص جديد

بيضاء ممشوقه القوام تقدس الحياه الزوجيه التى لا تعرف كيف هى هذه الحياه..
للقراء حريه الأختيار
أتفضلونها عانس أم مطلقه؟؟



أتمنا أن أكون وفقت في قرآءة النص من زوايته الأدبيه التي تعطي النص
حقه وكما يجب .

الأمير الشهابي 29/4/2012


لؤلؤة ثمينة 29 - 4 - 2012 02:33 PM

السلام عليكم
لا ادري مااقول والله لانك ادرجت حق المراءة في ردك هذا وفي تعليقك وتعمق وتصورك للنص
ليس كل مايقرا ينتقد ولكن هنا حقيقة وواقع الكثيرات من النساء وهذه احدى النماذج التي اسمعها في مجتمعي واتمنى من قلبي ان لاتمر اي فتاة بهذه الحالة المؤلمة
الانثى كنز وهبه الله للرجل
فيجب ان يقدر ويعي ويحترم تلك الارض الخصبة التي تتحمل اعصاره وامطاره ورعده وتفلعه للارض ف الارض واحة واسعه فتلك المراءة أرض وبداخلها كنز

لاادري هل تكفيك كلمة شكرا من الاعماق لانك اعطيت للمراءة حقها في ردك وتعليقك
ايكفيك ان ادعو لك بدمعتي بالصحة والعافية والستر ويخليك لنا شمعة تنور الارب
ايكفيك اخي العزيز وفاء لاحدود له
ماذا اقول انت تخجلني وتكبر بعيني يوم بعد يوم
الله يراعك ويمن عليك بالصحة

تقديري واجمل الباقات الجوري لروحك
شكرا لك

تحياتي

أبو جمال 29 - 4 - 2012 03:46 PM

اخي الامير
بارع كالعادة في تحليل النصوص الادبية
وفقك الله

احترامي

الامير الشهابي 29 - 4 - 2012 05:06 PM

السلام عليكم
لا ادري مااقول والله لانك أدرجت حق المراءة في ردك هذا وفي تعليقك وتعمقك وتصورك للنص
ليس كل مايقرا ينتقد ولكن هنا حقيقة وواقع الكثيرات من النساء وهذه إحدى النماذج التي أسمعها في مجتمعي وأتمنى من قلبي أن لاتمر أي فتاة بهذه الحالة المؤلمة
الأنثى كنز وهبه الله للرجل
فيجب أن يقدر ويعي ويحترم تلك الارض الخصبة التي تتحمل إعصاره وأمطاره ورعده وتفلعه للارض في الارض واحة واسعه فتلك المراءة أرض وبداخلها كنز
لاأدري هل تكفيك كلمة شكرا من الأعماق لأنك أعطيت للمرأة حقها في ردك وتعليقك
أيكفيك أن أدعو لك بدمعتي بالصحة والعافية والستر ويخليك لنا شمعة تنور الارب
ايكفيك اخي العزيز وفاء لاحدود له
ماذا اقول انت تخجلني وتكبر بعيني يوم بعد يوم
الله يراعك ويمن عليك بالصحة
تقديري واجمل الباقات الجوري لروحك
شكرا لك

تحياتي
========
الأخت الفاضله لؤلؤه
أختي الفاضله مررت على النص أكثر من مره وهو مدون على مفكرتي ..كنت في كل مرة أقرأ
وأشعر أنني وجدت شيئا يستحق أن أعيد القرآءه ..الصدق أنني قرأت النص ودونت ملاحظاتي لأكثر من 8
قراءآت ..حتى حط فكري على مايتوجب أن أتناوله في النص كموقف وليس حادثه ورواية تتناقلها الألسن وأن اقرأ النص
في سياق الفكر الأجتماعي بل والموروث الديني الذي يجزم البعض فيه بقول النصيب وكأن الله سبحانه قد كتب
علينا الشقاء ولم يمنحنا العقول التي وصلت القمر ..
أختي الغاليه عندما أكتب عن المرأه أكتب بعمق خاص وإيمان بعدالة قضيتها وإحساس بوجودها المرتهن
للأسف لنظرة مازالت الدونيه من مفرداتها ..إرادتها مغيبه حتى عندما تولد والبعض يريدها لوكانت ذكرا ..
نعم أختي الغاليه وأنا أجد بين ثنايا ردك إبداعا جديدا ونقلة نوعيه أراها في ثقافتك المجتمعيه كنت لا
أعرفها وتنقصني معرفتها بأخت فاضله أراها تكبر في مفاهيمها وترسم خارطة نضجها بمعالم القارىء المتمكن
تعبيرات راقيه وفلسفة إنسانية مؤصلة قرأتها بثنايا ردك
( الأرض الخصبه التي تتحمل إعصاره وأمطاره ورعده ) ( أرض وبداخلها كنز ) نعم أختي الغاليه عبارات
تعني الكثير لمن يكتب عن المرأه بإحساس المرأه وهذا الكنز يلزمه جهد وتضحيه تليق بإكتشافه والوصول
إليه من الرجل ..
اختي الغاليه أشكرك أنك سطرت هذا الحضور المشرف وجملت الموضوع بأبهى كلمات الدعاء
فلا أريد شيئا من الدنيا غير حرف يصونني أمام الله والناس ودعاء هو زادي في طريقي لأصون الأمانه
التي عاهدت الله أن أصونها ليوم اللقاء يوم كل حرف يشهد لنا أننا أحسنا الخلق مع الله والخلق
شكرا لك من صميم القلب داعيا الله أن يحفظكم في ملوكته

الامير الشهابي 29 - 4 - 2012 05:17 PM

اخي الامير
بارع كالعادة في تحليل النصوص الادبية
وفقك الله

احترامي
===========
اخي الحبيب أبو جمال
كم أشتاقك كم أشتاق حضورك
أشعر أن المنتدى ناقص بدونك
أعذرك من قلبي لقلة التواجد
ولكن وجودك في هذه العجاله
تعزيز للكلمة الراقيه برقي حضورك
لك محبتي وتقديري الخاص


ابو فداء 30 - 4 - 2012 01:00 AM

أميرنااااا
القصة مند البدايه محزنه
كلنا ثأترنا بهااا وبسردهاااا
تحليل رائع من قبلك
سلمت

وطن في الذاكرة 30 - 4 - 2012 08:49 PM

الأخ الأمير الشهابي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل ما قرأت هنا من دراسة وتحليل كما ان رد الأخت لؤلؤة أتي على بعض الجمل رائعة المعنى

تحية لكم جميعا وبورك العطاء والجمال

وطن

الامير الشهابي 1 - 5 - 2012 01:57 AM



الأخ الأمير الشهابي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل ما قرأت هنا من دراسة وتحليل كما ان رد الأخت لؤلؤة أتي على بعض الجمل رائعة المعنى

تحية لكم جميعا وبورك العطاء والجمال

وطن

==============
الأخت الفاضله وطن
شكرا لك الحضور أنت قارئة متميزه وقد أدركت ماورد بطي رد الاخت لؤلؤه وأوفيته حقه
بارك الله فيك

</b></i>

الامير الشهابي 1 - 5 - 2012 02:00 AM

أميرنااااا
القصة مند البدايه محزنه
كلنا ثأترنا بهااا وبسردهاااا
تحليل رائع من قبلك
سلمت
=============
بارك الله فيك اخي الغالي أبو فداء
دوما متميز الحضور والمتابعه
مودتي

shreeata 1 - 5 - 2012 06:44 PM

الحرف دائما هو من يثير الوجدان في اعماقنا
وانا اجزم بان حرف لؤلؤة اخي
اثار هذه القراءة النصية
التي كانت اكثر من رائعة
فانت الامير كما
اعهدك
تحيات لك sha@


الساعة الآن 05:01 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى