غريبان
 

الله الله االله الله

رباعيات تتراقص على اشارت استفهام, تناغم جميل و مقطوعة نحُتت من عذب الكلام و صدق المشاعر.

د.ابراهيم ابو زيد

هذه الرباعيات يليق بها ان تدرس في المناهج المدرسية لجمالها, موسيقى داخلية عذبة و ايقاع متناغم, انا عن نفسي قاربت ان احفظها عن ظهر قلب.

أراكِ خيالا
وينكرُ قلبى
أصارَ الفؤادُ
كفيفَ البصرْ؟!



صور شعرية خلابة و تعابير جديدة ترسمها باجادة تامة و حرفية ماهرة

نلوك النظر, كم استلذيت بهذا المعنى, ثم تلحقها بكؤوس الضجر كي يكتمل المعنى, العجيب و الذي يجدر بي الاشادة به لك سيدي, هو كيف جعلت آهات حزنك و حيرتك تتراقص على هذا الايقاع المتناغم دون ان تفقدها هيبتها,؟هنا الروعة, هنا تكمن الموهبة الحقة المصقولة حتى الحدة .

اكون لك شاكرة لو تتابعت معزوفاتك دون انقطاع , اشعر اني ارتقيت روحيا درجات و انا اقرأ لك, سلكت بي درجات من رباعياتك الى النور.

تحيتي و احترامي

الاخ ناجي مشرف القسم

استميحك عذرا اني قمت بتثبيت قصيدة الدكتور ابو زيد , لم استطع الانتظار الى ان تراها و تثبتها, مع معرفتي انك ستفعل

اشكر تفهمك

غريبان التقينا
نسجنا قصة عشق غير مكتوبة
يستشعرها كل من كان بالقرب

غريبان افترقنا

هكذا يظنون

لايعرفون أن ما بيننا شيئا خاصا

يدوم ولن يموت

د/ إبراهيم كم انا سعيدة بكل قصائدك وكلماتك
ولي شرف أن أكون من قراؤك

لماذا رجعنا
بساقِ الجليدِ
وخيلُ الغرامِ يعانى السفرْ

غريبان عُدنا
ارادَ القدرْ
نودّع نورا
رآنا
ومرْ

ابدعت في قصيدتك مع هذا التناغم الجميل وسلاسة الاسلوب رغم قوة العاطفة وتدفقها..
اشكرك على هذه القصيدة وشكرا لابداعك

.. كان هناك ممزقاً بلا هوية ولا عنوان ,, وكنت هنا ارسمه على الجدار ,, ! خرج من الجدار مودعاً بعد ان اكملت رسمه ,, وعدت أنا .. مكانه.. هناك !!



اخي الدكتور ابراهيم
ترنيمة رائعه وأكثر
جميل أن نعيش لحظاتنا حتى وان انتهت نهاية غير التي نريدها

تقبل اعجابي بما خطيته مشاعرك

أرب

سيدة الاحساس ازهار ... وهل هناك اروع للشاعر من ان يضع المتلقى يديه على بواطن الجمال فى كتاباته .... نعم سيدتى لقد اسعدنى كثيرا ابحارك وتفهمك لكل موجات القصيد وكل اشاراته وموسيقاه ... مااجمل روحك سيدتى ومااروع ماكتبت ... دمت بكل ود

وكم انا اسعد بمرورك واعجابك بقصائدى

دمت بكل ود

سلمت من كل الاوجاع ياشيمو

ود دائم