|
إلياسة..
حكاية ألياسة
مشيت طويلا قبل أن أصل إليكم يا بضع سطور في مخيلتي ..لا أريد أن أثقل القلوب التي ستقرئكم الرقم ثلاثة سر العذاب الذي سكنني ..وعلمني وآلمني .... لكنه ليس أقسى من الرقم عشرة , حين دفنت بأاصابعي العشر ثلاث حكايات كان من المفترض أن تنبض وتنبض بالحياة ... الموت الأول كان تحت صاعقة مطر ...هطل بحزن أكبر من الأرض فاض من عيوني منظري البأس حين خلعت تلك المرأة حجابها ..وأمام مرايا الآنا تعرت لقد نسيت بأنها قبل دقائق كانت أكثر حنانا وادفئتني بكفيها وخبئتني داخل اللعبة ونستني ...لتضع بصماتها الملوثة في تاريخي أخفتني بعيدا عن عقلها ونزعت أقمصتها واختبئت داخل جسد الغريب ...تلك التي شطرت قلب السحاب لم تكن صاعقة رعدية كانت ضحكتها ... وكان لابد لتلك الصورة أن تخلد أكثر وأكثر ليس بسطر واحد كما عودت نفسي ...لكن بعود ثقاب لتحترق ثيابهم وأجسادهم فيرحلون ... لم يكن أمام وقتها الا عيني أبي بنظراتهما الحزينة .... هاهي النار تأخذ نصفي فأبقى جزء أمراة يدفع كرسيَ ذاك الغريب ...أم تلك السيدة التي تدعى أمي ...كانت أقرب لنجاة مني لكنها صرخت في وجه الغريب أذهب الي ألياسة في آخر الممر غرفتها ولما وصل اليَ كنت نصف أنسان ولما عاد اليها وجدها رماد .. |
اختي زمان البوح
قصة عميقة جدااااا تركت في نفسي أثرا كبيرا الياسة هي اليائسة كما وردت ولصقت في ذهني.. تعرينا المرايا ، وتعرينا مرايا النفس أكثر ونخجل من نظرات ترقينا هي نظرات الحنان والشفقة ،، الأم والأب قلمك شدني اليه ولا انوي تركه بالحب استودعك |
رائعة جدا عزيزتي
كتبتي برمزية خالدة انتظر المزيد دام حرفك |
اقتباس:
يسعدني جدا قرائتك لي ...وتواجدك في صفحاتي يبث في الكثير من الهمة كوني حيث يستقر الجمال ...قبلاتي |
مشكورة اخت زمان البوح على القصة
راقت لي كثيرررر جميل جدا ماخطه قلمك دمت بود لا ينتهي |
ذهب لها وجدها نصف دون مكمل
وعاد فوجدها رماد ... وإن عاد الى الأولى ... لوجدها احترقت بالكامل ... فإنها الدنيا ... وإن أحزان إلياسه تشبه أحزان الكثيرات ! . . زمان ... بعاصفة مطر رمليه! ... سحبتيني لأتنهد ... دمتى صديقتي الغاليه |
زمان البوح
لا استطيع ان اصف لك تسابق نظراتي على صفحتك لاصل الى النهاية روعة ما خطته يداك كوني بكل الود والخير |
مسائك بلون الورود ورحيق الزهور زمان البوح
ما هذا الابداع... وصح لسانك أمام روعة حروفك وهمساتك تقبلي تحياتي و تقديري لك و لروعة ابداعك و تالقك لك التقدير والاحترام ...لما تخطه اناملك الصادقه |
الغالية زمان البوح
صدقا وقفت متأملة هذه القصة .. شدتني الى أعماقها وبالكاد خرجت لاهثة..! اسلوب فلسفي واحتراق وكومة رماد !! ما اروعك بانتظار ما يجود به قلمك محبتي وتحيتي لك أرب |
اقتباس:
هذة القصة عمرها شهر ... واشكر الله ان أعجبتك .....فائق محبتي عزيزتي |
| الساعة الآن 02:37 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |