إبقاء العلة والمعلول!..
إبقاء العلة والمعلول!.. إذا أردنا أن نبقي المعلول، فلابد أن نبقي العلة -العلة المحدثة، والعلة المبقية-!.. فبالنسبة للإنسان الذي توفق لشيء من الطاعة والإنابة إلى الله -عز وجل- في شهر رمضان، فمن المعلوم أن هذه التوفيقات ناتجة من هذه التركيبة المعروفة: من الكف عن الحرام، والأنس بالعبادة في أسحار شهر رمضان وغيره، ومن تلاوة القرآن الكريم.. فلو أن الإنسان قام بهذه التركيبة بعد شهر رمضان المبارك.. فيتحول الكف عن الطعام والشراب، إلى كف عن المحرمات -هذا حرام بالعرض، وهذا حرام بالذات- ويبقى الأنس بالقرآن الكريم تلاوةً، ولو في حد أقل.. ويبقى الارتباط بأدنى درجات الدعاء والابتهال.. عندئذ فإن المؤمن سوف يعيش في شوال، أجواء قريبة مما كان يعيشها في الشهر الكريم.. ولهذا نلاحظ أنه الشريعة قائمة على إيجاد محطات عبادية في طوال السنة. |
مشكوووووره
وتبقى مواااسم سلمتي |
فيتحول الكف عن الطعام والشراب، إلى كف عن المحرمات -هذا حرام بالعرض، وهذا حرام بالذات- ويبقى الأنس بالقرآن الكريم تلاوةً،
بارك الله بك اختي لؤلؤة على الطرح الهادف |
ابوفداء الطيب ممنونه لروعة التواصل العزيزة هابي تسلمين لروعة الحضور والمتابعة دمتم بالف خير |
بارك الله تعالى فيك واحسن الله اليك جزاك الله عنا وعن الاسلام والمسلمين خير الجزاء |
بارك الله فيك
في موازين حسناتك ان شاء الله |
جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك
|
المفتش جمال سماح ممنونه لروعة تواصلكم تقديري لكم |
جزاك لله عنا كل خير عزيزتي
لؤلؤة سلمت الايادي على الروعة تحيات لك z%z |
بارك الله بك وأثابك الجنة وجعله في ميزان حسناتك يعطيك العافية على الإفادة والطرح |
الساعة الآن 03:01 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |