للاستاذة المبدعة ليمـــــار /بحور الاشعار..
 

أخي صائد الأفكار
كما تسللت لركني كنت أبحث عنك
أعرف من أنت ؟؟؟؟؟؟
تساؤلات كثيره طرقت رأسي
من تكون ؟؟؟؟؟
أشكر همساتك التي أخجلتني وما كنت
سوى أمّية تعبث بفتات حروف جالت
بخاطري
لم أرسمها هي رسمتني
تشكلت من عوامل الحت والنحت
بما عصفت رياح بي
من أنا ؟و أنا غريبة عني
ألملم نثرات عمر من خلجات الأمل...
و يتردد الصدى...
مذبوح حينا
كـ دمعة فرح...
منفي كهامش حلم
تائه كلون الضياع

أشكرك أخي صائد الأفكار
لم تكن لاجريمة ولا جنحة هي حاله تشبه إسمك
دمت متألقا
لك جزيل الشكر

غاليتي
شكرا لهذه الشهاده وأخشى أني لا أستحقها منكما
فما عساي إلا الشكر لكل هذه الحفاوة وهذا
مايجعلني مسؤولة عن كل حرف
يسقط سهوا مني أو يرسمني
لك مودتي وتقديري لهذا المرور الألق والرائع
ليمار

مازال صوتك يصدح في
كل الاتجاهات
وأقلعت عن الانتظار
وليس سوى الغياب يلبس ثوب الإنتظار
أبو يقين
شكرا لك ولحضورك
دائما كنت
تقف لجانبي وتشجعني
لك تقديري
ليمار

يا بنت الغالية التي نفتديها بالمهج ويا فخر الاسم وترويدتي، يا نخوتي عند النزال، يامن صدى زغرودتها تقذف الحمية بالقلب وعلى رنين صوتها تقدم للوغى الرجال، لطفك غمرني ، وزيارتك لصفحتي شرفني ،وبالفعل هي محاولات قد تتطور وقد تختفي اخرجتها ابداعات الاعضاء ، ولم ادرك سوى اصابعي ترقص على لوحة المفاتيح تسطر ما ترين امتنانأ لما قدموه للمنتدى ، واصدقك القول انها كلمات اقرب الى العفوية قد تحتاج الى التنقيح والتصحيح لكن بنزق ابت الانتظاروبعجالة تسطرت على صفحات المنتدى، ويبقى الانسان على فطر عليه .

اليوم... لا اعرف لم قررت ان اكتب شئيا لك...الى أرب تحديدا... ربما لانك الوحيدة التي جعلتني حرفا بركن أنتق ألامي من أظافر القلب الموجع ، وربما لانك كبيرة بقدر لا أعرف كيف أصفه وأخت بقدر حرماني من هذه الكلمه
مررت هنا كحلم نيسانيّ ..
كغيمة هاربة من خريف ..
كشعاع شمس رسمه فجر الرجوع ..
وكرائحة ياسمينة ..
أندتها قطرات ندى
تبقين ..
جميلة كالربيع
متألقة كقوس قزح

استاذنا الكبير ابو يقين اتفق معك بان ركنها يجمع كل الحروف لكن الفنانة ليمار تبعثرها كيما تشاء وتوطعها لكي ترسم منها لوحات فنية مبهرة تتحفنا جميعاً فيها.
بقى ان اصارحك بانه عطر حروفك دائما يثملني
لمرورك على صفحاتي كل التقدير وبالتأكيد تستحق الاستاذة ليمار افضل من ما خطه حرفي.
صائد الافكار