منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=95)
-   -   الحمار كما ذكر فى القرأن الكريم (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=11866)

الغريب 21 - 11 - 2010 09:27 PM

الحمار كما ذكر فى القرأن الكريم
 
الحمار كما ذكر فى القرأن الكريم




{ فَمَا لَهُمْ عَنِ ٱلتَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ } * { كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ } * { فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ } * { بَلْ يُرِيدُ كُلُّ ٱمْرِىءٍ مِّنْهُمْ أَن يُؤْتَىٰ صُحُفاً مُّنَشَّرَةً } * { كَلاَّ بَل لاَّ يَخَافُونَ ٱلآخِرَةَ }

قوله تعالى: { فَمَا لَهُمْ عَنِ ٱلتَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ } أي فما لأهل مكة قد أعرضوا وولَّوا عما جِئتم به. وفي تفسير مقاتل: الإعراض عن القرآن من وجهين:
أحدهما الجحود والإنكار، والوجه الآخر ترك العمل بما فيه.

و «مُعْرِضِينَ» نصب على الحال من الهاء والميم في «لَهُمْ» وفي اللام معنى الفعل؛ فٱنتصاب الحال على معنى الفعل
.

{ كَأَنَّهُمْ }
أي كأن هؤلاء الكفار في فرارهم من محمد صلى الله عليه وسلم { حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ }

قال ٱبن عباس: أراد الحمر الوحشية. وقرأ نافع وٱبن عامر بفتح الفاء، أي مُنَفَّرة مذعورة؛ وٱختاره أبو عبيد وأبو حاتم. الباقون بالكسر، أي نافرة. يقال: نَفَرت وٱسْتَنفرت بمعنًى؛ مثل عَجِبت وٱسْتَعجبت، وسَخِرت وٱسْتَسخرت،
قوله تعالى: { فَرَّتْ } أي نفرت وهربت { مِن قَسْوَرَةٍ } أي من رُماة يرمونها.

وقال بعض أهل اللغة: إن القسورة الرامي، وجمعه القَسْورة. وكذا قال سعيد بن جبير وعكرمة ومجاهد وقتادة والضحاك وٱبن كَيْسان: القسْورة: هم الرّماة والصيادون، ورواه عطاء عن ٱبن عباس وأبو (ظَبيان) عن أبي موسى الأشعري.

وقيل: إنه الأسد؛ قاله أبو هريرة وٱبن عباس أيضاً. ٱبن عرفة: من القَسْر بمعنى القَهْر أي؛ إنه يقهر السباع، والحمر الوحشية تهرب من السباع. وروى أبو جمرة عن ٱبن عباس قال: ما أعلم القسورةَ الأسَد في لغة أحد من العرب،

ولكنها عُصَب الرجال؛ قال: فالقسورة جمع الرجال،

وعنه: رِكْز الناس أي حسّهم وأصواتهم.

وعنه أيضاً: «فَرّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ» أي من حبال الصيادين. وعنه أيضاً: القسورة بلسان العرب: الأسد، وبلسان الحبشة: الرماة؛ وبلسان فارس: شير، وبلسان النَّبَط: أريا.

وقال ٱبن الأعرابي: القسورة: أوّلُ الليل؛ أي فّرت من ظلمة الليل. وقاله عِكرمة أيضاً. وقيل: هو أوّل سواد الليل، ولا يقال لآخر سواد الليل قَسْورة.

وقال زيد بن أسلم: من رجال أقوياء، وكل شديد عند العرب فهو قسورة وقَسْور.
قوله تعالى:
{ بَلْ يُرِيدُ كُلُّ ٱمْرِىءٍ مِّنْهُمْ أَن يُؤْتَىٰ صُحُفاً مُّنَشَّرَةً }
أي يعطي كتباً مفتوحة؛ وذلك أن أبا جهل وجماعة من قريش قالوا: يا محمد! ٱيتنا بكتب من ربّ العالمين مكتوب فيها: إني قد أرسلتُ إليكم محمداً، صلى الله عليه وسلم. نظيره:


{ وَلَن نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَاباً نَّقْرَؤُهُ }

[الإسراء: 93]. وقال ٱبن عباس: كانوا يقولون إن كان محمد صادقاً فليصبح عند كل رجل منا صحيفة فيها براءته وأمنه من النار.
قال مطر الورّاق: أرادوا أن يُعطَوا بغير عمل.


وقال الكلبيّ: قال المشركون: بلغنا أن الرجل من بني إسرائيل كان يصبح عند رأسه مكتوباً ذنبه وكفارته، فأتنا بمثل ذلك.


{ مَثَلُ ٱلَّذِينَ حُمِّلُواْ ٱلتَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ ٱلْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ ٱلْقَوْمِ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ لاَ يَهْدِي ٱلْقَوْمَ ٱلظَّالِمِينَ }

ضرب مَثَلاً لليهود لما تركوا العمل بالتوراة ولم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم.
{ حُمِّلُواْ ٱلتَّوْرَاةَ } أي كُلّفوا العمل بها؛

عن ابن عباس. وقال الجُرجاني: هو من الحَمَالة بمعنى الكفالة؛ أي ضمنوا أحكام التوراة.
{ كَمَثَلِ ٱلْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً } هي جمع سِفْر، وهو الكتاب الكبير؛
لأنه يسفر عن المعنى إذا قرىء.

قال مَيمون بن مِهْران: الحمار لا يدري أسِفْر على ظهره أم زبِيل؛ فهكذا اليهود. وفي هذا تنبيه من الله تعالى لمن حمل الكتاب أن يتعلم معانيه ويعلم ما فيه؛ لئلا يلحقه من الذّم ما لحق هؤلاء.

وقال يحيى بن يمان: يكتب أحدهم الحديث ولا يتفّهم ولا يتدبّر، فإذا سئل أحدهم عن مسألة جلس كأنه مكاتب.

{ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا } أي لم يعملوا بها. شبههم ـ والتوراة في أيديهم وهم لا يعملون بها ـ بالحمار يحمل كتباً وليس له إلا ثِقْل الحِمل من غير فائدة.
و «يحمل» في موضع نصب على الحال؛ أي حاملاً. ويجوز أن يكون في موضع جر على الوصف؛ لأن الحمار كاللئيم. قال:



{ بِئْسَ مَثَلُ ٱلْقَوْمِ } المثل الذي ضربناه لهم؛ فحذف المضاف.

{ وَٱللَّهُ لاَ يَهْدِي ٱلْقَوْمَ ٱلظَّالِمِينَ } أي من سبق في علمه أنه يكون كافراً.

بسم الله الرحمن الرحيم
{
أَوْ كَٱلَّذِي مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْيِـي هَـٰذِهِ ٱللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ ٱللَّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَٱنْظُرْ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَٱنْظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَٱنْظُرْ إِلَى ٱلعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }

صدق الله العظيم
قوله تعالى: { وَٱنْظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ } قال وهب بن مُنْبّه وغيره: وٱنظر إلى اتصال عظامه وإحيائه جزءاً جزءاً. ويُروى أنه أحياه الله كذلك حتى صار عظاماً ملتئمة، ثم كساه لحماً حتى كمل حماراً، ثم جاءه ملَك فنفخ فيه الروح فقام الحمار ينْهَق؛ على هذا أكثر المفسرين.
ورُوي عن
الضحّاك ووهب بن منبّه أيضاً أنهما قالا: بل قيل له: وٱنظر إلى حمارك قائماً في مربطه لم يصبه شيء مائةَ عام؛ وإنما العظام التي نظر إليها عظام نفسه بعد أن أحيا الله منه عينيه ورأسَه، وسائرُ جسده ميتٌ، قالا: وأعمى الله العيون عن إرمياء وحماره طول هذه المدة.


قوله تعالى: { وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ } قال الفرّاء: إنما أُدخل الواو في قوله «وَلِنَجْعَلَكَ» دلالة على أنها شرط لفعل بعده، معناه «وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ» ودلالة على البعث بعد الموت جعلنا ذلك. وإن شئت جعلت الواو مُقْحمةً زائدة.

وقال الأعمش: موضع كونه آيةً هو أنه جاء شاباً على حاله يوم مات، فوجد الأبناء والحَفَدة شيوخاً.
عِكرمة: وكان يوم مات ابنَ أربعين سنة. ورُوي عن علي رضوان الله عليه أن عُزيراً خرج من أهله وخلّف ٱمرأته حاملاً، وله خمسون سنة فأماته الله مائةَ عام، ثم بعثه فرجع إلى أهله وهو ابن خمسين سنة وله ولد من مائة سنة فكان ابنه أكبر منه بخمسين سنة.

فقال لها: أهذا منزل عُزير؟
فقالت نعم! ثم بكت وقالت: فارقنا عُزير منذ كذا وكذا سنة!
فقال .انا عزير
قالت: إن عزيراً فقدناه منذ مائة سنة.
قال: فالله أماتني مائة سنة ثم بعثني.
قالت: فعزير كان مستجاب الدعوة للمريض وصاحبِ البلاء فيُفيق، فادع الله يرد عليّ بصري؛ فدعا الله ومسح على عينيها بيده فصحّت مكانها كأنها أُنْشطت من عِقَال.
قالت: أشهد أنك عُزير! ثم انطلقت إلى ملإ بني إسرائيل وفيهم ابنٌ لعزير شيخٌ ابن مائة وثمانية وعشرين سنة، وبنو بنيه شيوخ،
فقالت: يا قوم، هذا والله عُزير! فأقبل إليه ابنه مع الناس
فقال ابنه: كانت لأبي شامة سوداء مثل الهلال بين كتفيه؛ فنظرها فإذا هو عُزير.
وقيل: جاء وقد هلك كل من يعرف، فكان آيةً لمن كان حيّاً من قومه إذ كانوا موقنين بحاله سماعاً.
*****************************************
{ أَوْ كَٱلَّذِي مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْيِـي هَـٰذِهِ ٱللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ ٱللَّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَٱنْظُرْ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَٱنْظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَٱنْظُرْ إِلَى ٱلعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }

ويحتمل أن يكون من السَّنَة وهي الجَدْب؛ ومنه قوله تعالى:
{ وَلَقَدْ أَخَذْنَآ آلَ فِرْعَونَ بِٱلسِّنِينَ }
[الأعراف: 130] وقوله عليه السلام: " اللَّهُمّ اجعلها عليهم سِنِينَ كسِنِي يوسف " يقال منه: أسنَتَ القومُ أي أجدبوا؛ فيكون المعنى لم يغيّر طعامك القحوط والجدوب، أو لم تغيّره السّنون والأعوام، أي هو باق على طَراوته وغضارته.

قوله تعالى: { وَٱنْظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ } قال وهب بن مُنْبّه وغيره: وٱنظر إلى اتصال عظامه وإحيائه جزءاً جزءاً. ويُروى أنه أحياه الله كذلك حتى صار عظاماً ملتئمة، ثم كساه لحماً حتى كمل حماراً، ثم جاءه ملَك فنفخ فيه الروح فقام الحمار ينْهَق؛ على هذا أكثر المفسرين.
ورُوي عن الضحّاك ووهب بن منبّه أيضاً أنهما قالا: بل قيل له: وٱنظر إلى حمارك قائماً في مربطه لم يصبه شيء مائةَ عام؛ وإنما العظام التي نظر إليها عظام نفسه بعد أن أحيا الله منه عينيه ورأسَه، وسائرُ جسده ميتٌ،
قالا: وأعمى الله العيون عن إرمياء وحماره طول هذه المدة.


قوله تعالى: { وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ } قال الفرّاء: إنما أُدخل الواو في قوله «وَلِنَجْعَلَكَ» دلالة على أنها شرط لفعل بعده، معناه «وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ» ودلالة على البعث بعد الموت جعلنا ذلك.

وإن شئت جعلت الواو مُقْحمةً زائدة.
وقال الأعمش: موضع كونه آيةً هو أنه جاء شاباً على حاله يوم مات، فوجد الأبناء والحَفَدة شيوخاً.
عِكرمة: وكان يوم مات ابنَ أربعين سنة.
ورُوي عن علي رضوان الله عليه أن عُزيراً خرج من أهله وخلّف ٱمرأته حاملاً، وله خمسون سنة فأماته الله مائةَ عام، ثم بعثه فرجع إلى أهله وهو ابن خمسين سنة وله ولد من مائة سنة فكان ابنه أكبر منه بخمسين سنة.
ورُوي عن ابن عباس قال: لما أحيا الله عُزيراً ركب حماره فأتى مَحلّته فأنكر الناسَ وأنكروه، فوجد في منزله عجوزاً عمياء كانت أمَة لهم، خرج عنهم عُزير وهي بنت عشرين سنة، فقال لها: أهذا منزل عُزير؟
فقالت نعم! ثم بكت وقالت: فارقنا عُزير منذ كذا وكذا سنة!
قال انا عزير
قالت: إن عزيراً فقدناه منذ مائة سنة.
قال: فالله أماتني مائة سنة ثم بعثني.
قالت: فعزير كان مستجاب الدعوة للمريض وصاحبِ البلاء فيُفيق، فادع الله يرد عليّ بصري؛


فدعا الله ومسح على عينيها بيده فصحّت مكانها كأنها أُنْشطت من عِقَال.
قالت: أشهد أنك عُزير! ثم انطلقت إلى ملإ بني إسرائيل وفيهم ابنٌ لعزير شيخٌ ابن مائة وثمانية وعشرين سنة، وبنو بنيه شيوخ، فقالت: يا قوم، هذا والله عُزير! فأقبل إليه ابنه مع الناس

فقال ابنه: كانت لأبي شامة سوداء مثل الهلال بين كتفيه؛ فنظرها فإذا هو عُزير. وقيل: جاء وقد هلك كل من يعرف، فكان آيةً لمن كان حيّاً من قومه إذ كانوا موقنين بحاله سماعاً.


B-happy 22 - 11 - 2010 02:41 AM

بارك الله فيك على المعلومات وجزاك الله الخير

sad one 22 - 11 - 2010 02:42 AM




وأثابك الجنة وجعله في ميزان حسناتك




شكرا على الإفادة والطرح



ابتهال 22 - 11 - 2010 12:56 PM

بارك الله فيك وجزاك خير على المعلومات ولا يحرمك ربي الاجر

زمان الصمت 23 - 11 - 2010 02:22 AM


أحمد معروف 24 - 11 - 2010 01:58 AM

سيدى العزيز

معلومات قيمه وطرح مميز

شكرا لك

الغراب الأسود 24 - 11 - 2010 02:55 AM

جزاك الله الخير وبارك بك يا الغريب

الامير الشهابي 24 - 11 - 2010 11:42 AM

أخي الغريب بارك الله فيك هذا الموضوع ولكن الحكمة الالهيه في معني ذكر الحمار تختلف عن
بعض تصوراتنا للحمار كدابة خلقها الله فنتعامل معها بفهم مغلوط ..الحمار حكمة في المعاني
هكذا أنظر للموضوع

عاشق تراب الأقصى 26 - 11 - 2010 03:46 PM

جزاك الله خير وبارك بك يا الغريب على موضوعك
انرت عقلي بهذا الموضوع والمفهوم
بارك الله بك

ناجي أبوشعيب 27 - 11 - 2010 02:38 AM

جازاك الله على هذا الطرح المفيد
بورك فيك
تحيّاتي


الساعة الآن 03:10 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى