منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   فلسفة وعلم نفس
علم ما وراء الطبيعه والقوى الخارقه
(http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=75)
-   -   سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=24957)

المفتش كرمبو 5 - 6 - 2012 05:40 AM

سلسلة كاملة لتنمية المهارات الشخصية
 
صبآحكمـ سعآدة ورآحة بآل ,’

موضوع متسلل عبآرة عن نصآئح ومشآهدات لـ تنمية مهارات الشخصية :
- كيف تتّخذ قراراتك بنفسك ؟
أوّلاً وقبل كلّ شيء ، لا بدّ من أن تتذكّر أنّ الحريّة ـ حقّ الحريّة ـ هي الامتناع عن أي استجابة لأيّ ضغط سلبيّ يستهدف النيل من عزّتك وكرامتك وشخصيتك وإيمانك .

وقد يجهل بعض الشبان من حديثي العهد بالتجربة الحياتية ، معرفة الصحيح من الخطأ في اتخاذ القرار ، فيقعون تحت ضغط الجهل مترددين ، أو قد يقدمون دون مراعاة أو حساب للنتائج ، ولأجل أن تخفف من وطأة الضغط في اتخاذ القرار المناسب ضع أسئلة لاكتشاف الصحيح ، من قبيل :

ـ هل هذا العمل يسيء إلى شخصيّتي ، أو أحد ممّن تربطني به علاقة حب واحترام ؟
ـ ماذا يقول عقلي وضميري عن ذلك ؟
ـ هل هذا من العدل والإنصاف ؟
ـ ما ردّ فعلي لو فعله غيري ؟
ـ ما شعوري لو فعلته ، هل سأكون راضياً مقتنعاً ، أو نادماً متألماً ؟
ـ ما هو رأي الذين أثق بهم وأحترمهم من الكبار في هذا العمل أو الخيار ؟
ـ هل هذا يرضي الله سبحانه وتعالى أم يسخطه ؟
ـ ما هي عاقبته ونتائجه ؟
ـ ما هي نسبة سلبياته في قبال إيجابياته ؟
ـ ما هو المعنى المحدّد للألفاظ والمصطلحات الواردة فيه ، فمثلاً ما معنى (العيب) : هل هو ارتكاب المحرّم شرعاً ؟
أم الذي يبيحه الشرع ويستنكرهُ الناس ؟ أو الحرج النفسي الشديد الذي تسببه لي تربيتي البيتية ؟

إنّ معرفة الإجابة عن هذه الأسئلة أو بعضها يقيك الوقوع تحت مطرقة الضغط ، وكلّما كانت ثقافتك الإسلامية أوسع ، كان الضغط عليك أخفّ .

ومن هنا فإنّ المراد بـ (التفقّه في الدين) هو الثقافة الاسلامية بإطارها الواسع ، وليست الثقافة الشرعية الواردة في كتب الفقه والرسائل العملية والمتضمنة لمسائل الحلال والحرام .

المفتش كرمبو 5 - 6 - 2012 05:41 AM

- العقل الجمعيّ :
أنّ الجماعة تعدّ ضاغطاً اجتماعياً كبيراً . وبالطبع يكون مردود الضغط سلبياً بشكل خاص عندما تكون الجماعة ضالّة مضلّة ، أي التي تسخّر جهدك وطاقتك ومواهبك في خدمة مآربها السيِّئة وأغراضها الدنيئة .

فلقد اعتبر (العقل الجمعي) وهو انصياع الفرد لما تردده الجماعة حتى ولو لم يكن على قناعة تامّة به ، عقلاً سلبياً في مردوده على الفرد ، وإن كان إيجابياً في مردوده على الجماعة . ففي بعض الدراسات الجماهيرية(()) يعبّر عن جمهور العقل الجمعيّ بـ (الجمهور النفسي) وهو كائن مؤقت منصاع للغرائز ، وقد يعبّر عن الشعور بالقوّة ، لكن صفات الجماعة هي التي تنعكس فيه ، وليس صفات الفرد .
اُنظر إلى نفسك ـ مثلاً ـ وأنت تشارك في تظاهرة ، سترى أ نّك لا تتصرّف كشخصية مستقلة وإنّما كجزء من جمع .

ولهذا السبب نفهم لماذا طالب الله سبحانه وتعالى المتهمين رسوله الكريم محمداً (صلى الله عليه وآله وسلم) بالجنون أن ينفضّوا عن الجماعة ، ويتحاور كلّ إثنين مع بعضهم البعض ، أو كلّ فرد يخلو إلى نفسه فيحاورها ، ليروا مدى صحّة هذا الاتهام أو بطلانه : (قل إنّما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى وأن تتفكّروا ما بصاحبكم من جنّة ) .

فالعقل الجمعي لا يعطي الفرصة في استقلالية التفكير ، وتكوين القناعة الشخصية ، فحتى لو كانت الجماعة صالحة ، فلا بدّ من أن يخلو الانسان مع نفسه للتبصر في قراراتها وأدائها ومسيرتها ، وهذا هو معنى (الاعتكاف) في الاسلام ، فليس هو مجرد انقطاع عن الناس لأجلّ التعبّد ، وإنّما هو خلوة مع النفس لمراجعة حساباتها .

وعلى هذا أيضاً ، فإنّ تنمية الثقة بالنفس والقدرة على صنع القرار واتخاذ الاختيار المناسب ، تعدّ عاملاً مهماً من عوامل مواجهة الضغوط ، فحتى لو هتف الناس بأ نّك ضعيف ، وأنت تشعر بالقوّة من خلال امتلاكك لامكاناتها ، فيجب أن يطغى شعورك بالقوة على هتافهم بضعفك ، فقد ورد في الحديث أ نّه لو كان بيدك (جوزة) وقال الناس عنها أنّها (لؤلؤة) فلا يجعلك ذلك تصدّق إدعاءهم أنّها (لؤلؤة) . ولو كان في يدك لؤلؤة وقال الناس عنها أنّها جوزة ، فلا يقلل ذلك من قيمتها في نظرك فتنخدع بما يقولون .
إنّ معرفتك بقدر نفسك تساعدك كثيراً في عدم الاهتزاز أمام الضغوط التي تمارس ضدّك .

المفتش كرمبو 5 - 6 - 2012 05:41 AM

- حاذر من الانسياق إلى مقولات :

ـ (لا أستطيع السيطرة على نفسي ، هذا الشيء أقوى منِّي) .
ـ (لا أريد أن أتمرّد خارج السرب ، أو أكون خارج قوس) .
ـ (إذا لم أفعل ذلك فسيظنّون بي الظنون ، أو يسخرون منِّي) .
ـ (كلّهم يفعل ذلك ، هل بقيت عليَّ) .

فهذه المقولات معاول تهدّم صرح ثقتك بنفسك ، وتهدّ بنيان مقاومتك ، وتقوّض قراراتك واختياراتك .
فهل تعتقد أنّ النبيّ نوحاً (عليه السلام) كان يمكن أن ينجز التكليف الإلهيّ ببناء السفينة لينقذ خيرة الناس من المؤمنين ، لو انهار أمام سخريّة الذين كانوا يمرّون عليه وهو يبنيها وهم يضحكون من عمله ويستخفّون به ؟

فإذا اقتنعت بصلاح عمل فلا تعر أذناً صاغية لكلام الناس ، وإذا اقتنعت ببطلان عمل فلا تهتم بما يدّعون من أ نّه صالح ، أو يجب الأخذ به ، فهم لا ينطلقون دائماً من حجّة دامغة أو برهان ساطع أو دليل قاطع ، بل كثيراً ما يطلقون الكلام على عواهنه ، ولعلّك تتذكر قصّة (جحا والحمار) فلقد اعترض الناس على كلّ الحالات التي تعامل بها مع حماره .

فحينما سار هو وابنه خلف حمارهما انتقدهما الناس بأ نّهما لم يستفيدا من واسطة النقل المتاحة ، وحينما ركبا عليه معاً ، قالوا : إنّهما ظالمان قاسيان فقد أثقلا ظهر الحمار ، وحينما ركب الأب وسار الابن خلف الحمار ، اتهموا الأب بالأنانية لأ نّه لم يركب ولده ، وحين ركب الولد وحده ، قالوا عنه أ نّه عاقّ لأبيه ، وحين حملا الحمار على عاتقيهما سخر الناس من بلاهتهما !

المفتش كرمبو 5 - 6 - 2012 05:42 AM

ومن أبلغ ما يمكن أن تتذكره ، وأنت تشقّ طريقك بخطى واثقة في زحام كلام الناس ، قول موسى (عليه السلام) لله تبارك وتعالى : «ربّ نجِّني من ألسنة الناس ! فجاءه النداء : يا موسى ! أنت تطلب منِّي شيئاً لم أصنعه لنفسي» !!

وحتى لايختلط الفهم ويساء ، فليس كلّ كلام الناس مرفوضاً ، ففيه الصائب وفيه الحقّ ، وفيه الخير ، وفيه الصالح ، وفيه النافع . ولكنّنا نشير إلى كلام أولئك الذين يثبّطون العزائم ، ويسخرون من العاملين ، ويضغطون عليك لتمارس عملاً منكراً لأ نّهم عملوه ، أو تترك معروفاً لأ نّهم تركوه ..
أولئك يريدون أن يوقعوك في الحفرة التي وقعوا فيها .

فدقِّق النظر جيِّداً ، فلقد قيل لحكيم : من أين تعلّمت الحكمة ؟ فقال : من العميان ، لأنني رأيتهم لا يقدّمون رجلاً ولا يؤخرون أخرى إلاّ بعد أن يتثبّتوا من مواضع أقدامهم !!

المفتش كرمبو 5 - 6 - 2012 05:42 AM

- كيف تحقق ذاتك :

لخص عالم النفس ( ماسلو ) الصفات المميزة لمن استطاعوا تحقيق ذاتهم في الآتي:

1- انهم يدركون الحقيقة بكفاءة , و يستطيعون تحمل التأرجح بين الشك واليقين
2- يتقبلون ذاتهم كما هي والآخرين كما هم
3- أنهم تلقائيين في تفكيرهم و سلوكهم
4- أنهم يركزون اهتماماتهم في المشاكل أكثر من تركيزهم على ذاتهم
5- يتحلون بملكة الفكاهة
6- مبدعين وخلاقين
7- يقاومون التشكل الحضاري الدخيل - ولكن دون تحفظ متزمت -
8- أنهم يهتمون بسعادة الانسان والبشرية
9- أنهم قادرين على التقدير العميق للتجارب الأساسية في الحياة
10- أنهم يقيمون علاقات مشبعة مع القلة وليس مع الكم من الناس
11- ينظرون للحياة نظرة موضوعية
والآن ماذا تفعل لكي تحقق ذاتك؟
1- مارس حياتك كالطفل !! ( اي باستغراق واهتمام كامل )
2- جرب دائماً الجديد و لا تلتصق بالقديم
3- استمع الى احساسك الخاص في تقديرك للتجارب - وليس لصوت التقاليد او السلطة او الغالبية -
4- كن مخلصا وتجنب المظاهر
5- ليكن لك رأيك المستقل .. وكن مستعدا لتكون غير محبوب اذا كانت آرائك تختلف مع الاغلبية
6- تحمل المسئولية
7- اعمل بجدية في ماتقرره
8- حاول استكشاف عيوبك ودفاعاتك اللاشعورية , وتحلى بالشجاعة في القضاء عليها.

[يتبع ]

المفتش كرمبو 5 - 6 - 2012 05:43 AM

اضطرابات الشخصية

توجد سمات الشخصيات المضطربة لدى 1-3 % من البشر، أما سماتها دون حد الاضطراب فهي موجودة عند الكثير بدرجات مختلفة، و حسب التعريف الطبي النفسي فإن أنواع الشخصيات غير السوية عديدة منها ما يلي:

أولاً : الشخصية الاعتمادية
يتصف الفرد بصعوبة انجازه لقراراته و أعماله اليومية دون الرجوع المتكرر الممل للآخرين و استشارتهم، كما أنه لا يعارض الآخرين لخوفه من انه قد يفقد عونهم و مساعدتهم، و لذا فانه قد يقوم ببعض الأعمال أو السفر لمسافات طويلة كي يحصل على دعم الآخرين. ومن الصعب على مثل هذا الفرد البدء في مشروع بسبب نقص الثقة لا نقص الطاقة. كما انه لا يرتاح للوحدة، ولذا فإنه يسرع في بناء علاقة حميمية أخرى (كمصدر للعناية به) عندما تنتهي علاقته الحميمية الحالية، أو ربما قبل ذلك تحسباً لفقدان العلاقة الحالية. و عند هذا الفرد خوف مستمر مقلق من أن يترك ليتخذ القرار بنفسه.

ثانياً : الشخصية الاكتئابية
ترفض أي عمل أو نشاط بسبب كآبتها، و تنظر بسوداوية إلى مختلف جوانب الحياة. إنها أعراض الاكتئاب حينما تتمثل في شخصية فرد طول حياته.

ثالثاً : الشخصية التجنبية
يتجنب الفرد الذي يتصف بها تلك المهام الوظيفية التي تتطلب تواصلاً مع الآخرين، ولذا تجده لا يختلط مع الآخرين إن لم يتأكد بأنه سيكون محط قبولهم. هناك خوف مستمر من النقد في المحافل و اللقاءات الاجتماعية، و شعور بعدم الكفاءة، ولذا تجده يميل إلى السكوت عند الآخرين. انه الشعور العام بالنقص.

رابعاً : الشخصية الحدية
نفسه ذات بعد واحدة، ففيه التطرف السديد في التفكير و المفاهيم، حيث المثالية الشديدة ثم الخروج من القيم ثم العودة ثانية إلى المثاليات. هو متطرف في علاقاته، و كذلك التقلب خلال ساعات أو أيام بين الحب المفرط و البغض المفرط لذات الآخر. عنده اضطراب في تصور الذات، كما انه فجائي في تصرفاته، و يتسم بعدم الاستقرار في المشاعر و الانفعالات التي تسبق عادة أفكاره. يشعر بفراغ الذات، وعدم وضوح الهدف، و عنده ضعف في القدرة على ضبط نوبات الغضب.

خامساً : الشخصية السادية
هي تلك الشخصية التي تستمتع بإيقاع الأذى الجسدي أو المعنوي أو كليهما على الغير، و يكون ذلك محط متعها. لذا تجد تلك الشخصية تبحث عن الوظائف التي تجعل آذاها للآخرين عملاً مشروعاً. ولعل ذلك يفسر ما حدث في ايرلندا من نقص عدد المراجعين للعيادات النفسية من ذوي الشخصيات السادية و السيكوياتية عندما نشأت المجموعة المتطرفة التي أشبعت حاجاتهم النفسية في أذية الآخرين.

سادساً : الشخصية السيكوباتية (الإجرامية) (المضادة للمجتمع)
تتصف بعدم القدرة على التوافق مع الضوابط و أنظمة المجتمع، و عدم التخطيط المستقبلي، و الفجائية في التصرفات. كما أنها شخصية عنيفة، مخادعة، غير مسؤولة، و تتصف بعدم التعلم من الخبرات السابقة، و عدم الندم على الأخطاء.
و من هذه الشخصية يكون المجرمون في العادة الذين تخلو قلوبهم من الرحمة. كما أن بعضهم إذا كان ذكياً قد يتلبس مسوح أهل الصلاح أو أي صفة مثالية في ذك المجتمع من اجل بلوغ أهدافه الشريرة.

سابعاً : الشخصية الوسواسية
تتصف هذه الشخصية بالانشغال المفرط بدقائق الأمور، و عدم القدرة على التعامل مع روح النظام، وعدم المرونة تقيداً بحرفية الأنظمة لا بمعانيها.
و هذه الشخصية تبالغ في المثالية، و الإسراف في العمل بلا استرخاء و عدم القدرة على الاعتماد على الآخرين في انجاز العمل، و انعدام المرونة، و العناد في ذاته. كما أنها تتسم عادة بالبخل، و الضمير الحي جداً لدرجة المرض، و يبالغ في حفظ الأشياء غير المهمة.

ثامنا : الشخصية الشكاكة (المرتابة)
تتسم هذه الشخصية بالشك دون وجود ما يدعم ذلك الشك سوى الظنون التي لا تعتمد على حقيقة. هذا الفرد يكون مشغول البال باحتمال عدم استمرار ولاء رفاقه و ذويه له، وما مستوى الثقة التي يجب أن يعطيها لهم، ويرى أن الآخرين لا يرون حقيقة ما يحاك له. كما انه يتجنب العلاقة الحميمية لاعتقاده إنما يقوله لغيره قد يستخدمه ضده إضافة إلى انه لا ينسى أخطاء الآخرين، و لا يغفر لهم، و يسعى في قراءة المعاني الخفية للحوادث بدرجة تثير التوتر فيمن يتعامل معهم من الناس، و يربط الأحداث ببعضها بشك شديد، فهو دائم البحث عن ما يريح شكوكه.

تاسعاً : الشخصية الفصيمية
تتسم هذه الشخصية بالانطوائية، و العزلة،و الانفصال عن الواقع و عدم الرغبة في العلاقات الحميمة، و الميل إلى الأنشطة و الهوايات الفردية و لا تتأثر هذه الشخصية عادة بنقد الآخرين، كما تتصف ببرودة المشاعر و الانفعالات .

عاشراً : الشخصية شبه الفصامية
تتسم بغرابة الأطوار، و اضطراب إدراك الواقع، و عدم سلوك الفرد نمطاً محدداً في حياته. انه الإنسان الذي لا يتنبأ بما قد يفعل، أو كيف يفكر في أي مستجد. أفكاره خيالية بعيدة عن الواقع، كما أن سلوكياته تشذ عن مثل من يحيا مثل ظروفه. هذا الفرد في العادة واضح الاضطراب للآخرين إلا انه قد يتلبس فكره معينة و ينافح من اجلها مهما كانت غريبة.

الحادي عشر : الشخصية المازوخية
هي تلك الشخصية التي تجد الراحة و تستمتع حينما يتعدى عليها الغير بالأذى الجسدي أو المعنوي أو كليهما، لذا تسعى أن تكون في مواطن أذى الآخرين لها.

الثاني عشر : الشخصية النرجسية
شعور غير عادي بالعظمة و حب وأهمية الذات، و انه شخص نادر الوجود، أو انه من نوع خاص فريد لا يمكن أن يفهمه إلا خاصة الناس ينتظر من الآخرين احتراماً من نوع خاص لشخصه و أفكاره، و هو استغلالي ابتزازي و صولي يستفيد من مزايا الآخرين و ظروفهم في تحقيق مصالحة الشخصية. و هو غيور متمركز حول ذاته، و يستميت من اجل الحصول على المناصب لا لتحقيق ذاته أو لنفع الناس و إنما لتحقيق أهدافه الشخصية.

الثالث عشر : الشخصية الهستيرية
تكثر بين النساء بشكل خاص، و يشعر الفرد منهم بعدم الارتياح حينما يكون محط نظر و تركيز الآخرين لذا تجدهم يعتمدون على مظاهرهم في شد انتباه الآخرين (نظراً لنقص الجوهر)، و يسعون لنيل الإعجاب دون تقديم أي أمر ذي عمق أو فائدة. مشاعرهم سطحية و عندهم قابلية شديدة للإيحاء.

ابو فداء 5 - 6 - 2012 11:30 AM

سنقرأها تباعاً
لي عووووده

تهاني 8 - 6 - 2012 08:01 PM

يعطيڪَ العافيه..

إختيارڪَ موفق جدا..

تسلم الايادي ..

بـانتظار جديدڪَ..

المفتش كرمبو 11 - 6 - 2012 06:10 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فداء (المشاركة 256938)
سنقرأها تباعاً
لي عووووده

خالص التقدير

ع

المرور والتعقيب

ابو فداء


المفتش كرمبو 11 - 6 - 2012 06:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهاني (المشاركة 257912)
يعطيڪَ العافيه..

إختيارڪَ موفق جدا..

تسلم الايادي ..

بـانتظار جديدڪَ..

خالص التقدير

ع

المرور والتعقيب

تهانى



الساعة الآن 03:42 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى