إيفا.. ق ق ج (من أعماق اللاوعي) مجموعة قصصيه الجزء الأول
 

نظراتها تبحث
في دفاترها القديمه
تحركت في أعماقها
ذكريات غيبها القدر
ودفنتها في أعماق اللاوعي
..
زفرت قائلةً
هنا.. ترقد إيفا
من يتذكرها ..
===============
إيفا تحلم في ذكراها
--------------
إيفا تكتب من وجع مزمن
تتعلم في كل تجاريب الدنيا
فن الممكن
وتلتحف مساحات النسيان
تكتب في صفحات الدنيا
من يقرأ
حكاية إيفا
وجمال أنوثتها المدفونة بين الأيام
وصدى صرختها
وأزهار حديقتها تبكيها
فهنا لعبت إيفا
في أرجوحتها
وهنا كتبت أحرفها الاولى
أني أنسان
عادت إيفا من رحم ولادتها
تحلم حلما تحلمه كل فتاة
تشبه إيفا

=============
ألى اللقاء في الجزء الثاني
20/1/2012

نصيحة أدبيه أديبه
لتستمع أكثر من قرآءة النص إقرأ الردود
قبل أن تشارك بالرد
شكري لك يارفيق الحروف المعبره
==============
تنويه وشكر خاص
للكاتب العربي السهم المصري الأستاذ أحمد علي
التنويه الذي أشكره عليه لأنه أعطى النص جمالا سرديا أدق في التعبير
والذي ورد طي رده على النص
===========
يجب حذف كلمة (كتبت) ونقول ( زفرت قائلةً:)
حفاظا على السردية للقصة وقد تم تعديلها في النص
======
شكرا من أعماق القلب أستاذي الغالي أحمد علي 22/1/2012
ملاحظه خاصه
المجموعه القصصيه حصرا لمنتديات المنى والارب الثقافيه ولن تنشر في أي منتدى آخر للاحاطه مع الشكر

ستذكرها القلب الذي ينبض بها حبا وعشقا

يتذكرها عطرا يسرق بسماته خلسة عندما يشم مثله

يتذكرها خلايا عاشت بعدها مازالت تشعر بلمساتها

يتذكرها المكان الذي جمعنا سويا


أبدعت انتظر القادم

دوي لك

ومرحبا بعودتك

ايفا تعيش في اعماق كل فتاة عاشت ذكريات ..
ايفا عاشت قصة حب عميقة ولكنها الآن وحيدة .,, عادت تجتر ذكرياتها الجميلة .. والتي لم تعش مثلها فيما بعد..
وترقد ايفا .. ويأتي الأمير ليسرد حكايتها
رائعه جدا واهلا بعودتك وعودة قلمك الذي نشتاقه
تقديري لك وُاشفق على ايفا ..

اتوجس وجلا وانا انتظر هذا النص العيثى والمنسوب الى بويهميات الالق والتاثر

انتظرنى حتما ساعود لارتوى

ستذكرها القلب الذي ينبض بها حبا وعشقا

يتذكرها عطرا يسرق بسماته خلسة عندما يشم مثله

يتذكرها خلايا عاشت بعدها مازالت تشعر بلمساتها

يتذكرها المكان الذي جمعنا سويا


أبدعت انتظر القادم

دوي لك

ومرحبا بعودتك
أختي الغاليه شيماء
انت قديسة الكلمات رائعة في فن التعبير
الذي يغوص لأعماق النص
نعم أختي الغاليه
إيفا حقيقة وليست وهما
أحبت ورسمت ذكرياتها فوق قصاصات الزمن الذي أنكر وجودها
فعاشت في سحابات القدر
ومحيط أللاوعي
ولكنها تصرخ دوما
إيفا لم تمت أمانيها وأحلامها لكنها تعيش بينكم
شكرا لك أختي الغاليه هذا الألق وأنا اشعر أنك كاتبة متجدده دوما
من القلب شكرا
20/1/2012

</b></i>

ربما هى ارتعاشه لحظيه / خزنتها " انا" ذات وجع لايفا اخرى كانت لى

اعدتنى اليها مرغما

مرحبا الشهابى

مساء الجمعه
20/1/2012

ايفا تعيش في اعماق كل فتاة عاشت ذكريات ..
ايفا عاشت قصة حب عميقة ولكنها الآن وحيدة .,, عادت تجتر ذكرياتها الجميلة .. والتي لم تعش مثلها فيما بعد..
وترقد ايفا .. ويأتي الأمير ليسرد حكايتها
رائعه جدا واهلا بعودتك وعودة قلمك الذي نشتاقه
تقديري لك وُاشفق على ايفا ..
============
ألاخت الفاضله أرب
كم من الروعة أن تجد كل يقرأ من زاويته في النص إيفا
تترجم إيفا أحاسيسيها في زمن الأنتظار
وتكتب ذكرياتها على جدار صبر لا ينتهي
صرخت في أعماقنا جميعا
كلكم إيفا
فصدى وجعها يتردد عبر كل قارىء لوجعها المدفون في جنبات
العبارات والحروف
من القلب شكرا لهذا الترحاب الأخوي المعبر عن حقيقة واحده
أن الارب سيبقى الوطن والروح والقلب
شكرا لك إيفا رغم كل وجع تتحمليه
20/1/2012

ربما هى ارتعاشه لحظيه / خزنتها " انا" ذات وجع لايفا اخرى كانت لى

اعدتنى اليها مرغما

مرحبا الشهابى

مساء الجمعه
20/1/2012
================
الاخ المبدع أنيس القصاص
يبدو أنك قد تأثرت بهذا النص الذي عبر عن إيفا الحقيقه
وجعها المدفون في مساحات الرؤى والخيال
دائمة الحلم
ولكنه حلم لايتحقق
فهل تصبح يوما إيفا عروسا
شكرا لك أخي الغالي هذه العوده الجميله الراقيه
20/1/2012
</b></i>