|
حمود الشمام يتطاول على الجزائر "مجددا"
حمود الشمام يتطاول على الجزائر "مجددا" ويحذرها من التفكير في استقبال القذافي بلغ الحد برموز المعارضة الليبية إلى حد "تهديد" الجزائر، فبعد أن "تفنن" قادة المجلس الانتقالي الليبي في تشويه صورة الجزائر، عاد محمود الشمام ليحاول على حساب سمعة الجزائر الحصول "على صك الغفران" من أتباع مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الانتقالي الليبي، الذي انقلب عليه وأزاحه من على منصب المكلف بالإعلام في المجلس الانتقالي وقال الشمام إن الجزائر تفكر بجد في استقبال القذافي، مشيرا في تصريحات أطلقها عبر وسائل إعلام المعارضة الليبية، أنه يحذر الجزائر من اتخاذ تلك الخطوة "المزعومة".المصدر جريدة الفجر الجزائرية 2011.08.23 http://www.al-fadjr.com/ar/img/summa..._614926119.jpg وقال الشمام إن القذافي يتواجد الآن على الحدود الجزائرية - الليبية في انتظار دخوله إلى الجزائر بشكل نهائي، وقال المسؤول السابق في المجلس الوطني الانتقالي الليبي لقناة "ليبيا الأحرار": "المجلس تأكد من خلال الاستخبارات من وجود القذافي على الحدود الجزائرية"، وأشار الشمام إلى أن آخر كلمة صوتية ألقاها القذافي تم رصدها، حيث تعرفوا من خلالها على مكان وجوده وتأكدوا منه. |
ما عاش من يتطاول على الجزائر لا انت يا شمام ولا غيرك |
مشكور على الخبرية
تحيات لك سلمت |
وقال الشمام إن القذافي يتواجد الآن على الحدود الجزائرية - الليبية في انتظار دخوله إلى الجزائر بشكل نهائي،
هو لو كانت مزاعمهم صحيحة ويعرفون ان القذافي على الحدود صعب عليهم يلقطوه بدت نواياهم تظهر رجال المجلس مشكور |
شكرا لكل من مر من هنا المهم يبتعدو عنا ولا نريد من يتطاول على الجزائر واما ما يخص ليبيا اهل مكة ادرى بشعابها غير اننا نقول اللهم احفظ الشعب الليبى من الفتن ما ظهر منها وما بطن خصوصا ما بطن روى النسائي عن خباب بن الأرت، وكان قد شهد بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه راقب رسول الله صلى الله عليه وسلم الليلة كلها حتى كان مع الفجر، فلما سلم رسول الله من صلاته جاءه خباب فقال: يا رسول الله، بأبي أنت وأمي! لقد صليت الليلة صلاة ما رأيتك صليت نحوها؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أجل إنها صلاة رغب ورهب سألت الله عز وجل فيها ثلاث خصال فأعطاني اثنتين ومنعني واحدة سألت ربي عز وجل ألا يهلكنا بما أهلك به الأمم فأعطانيها وسألت ربي عز وجل ألا يظهر علينا عدوا من غيرنا فأعطانيها وسألت ربي عز وجل ألا يلبسنا شيعا فمنعنيها" . وقد أتينا على هذه الأخبار في كتاب "التذكرة" والحمد لله. وروي أنه لما نزلت هذه الآية قال النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل: "يا جبريل ما بقاء أمتي على ذلك"؟ فقال له جبريل: "إنما أنا عبد مثلك فادع ربك وسله لأمتك" فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوضأ وأسبغ الوضوء وصلى وأحسن الصلاة، ثم دعا فنزل جبريل وقال: "يا محمد إن الله تعالى سمع مقالتك وأجارهم من خصلتين وهو العذاب من فوقهم ومن تحت أرجلهم". فقال: "يا جبريل ما بقاء أمتي إذا كان فيهم أهواء مختلفة ويذيق بعضهم بأس بعض" ؟ فنزل جبريل بهذه الآية: {الم. َحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ} [العنكبوت: 1 - 2] الآية. |
جزاك الله خيرا على توضيحك بالرد بما رواه النسائي
بورك بك |
وفيك بارك الله اطوار |
مشكور على الخبر |
|
| الساعة الآن 07:37 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |