منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   لكي لا ننسى .. (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=256)
-   -   سيرة حياة القائد خالد مشعل حفظه الله (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=21430)

محمد عيسى موسى ابراهيم 12 - 1 - 2012 02:10 PM

سيرة حياة القائد خالد مشعل حفظه الله
 
سيرة حياة القائد خالد مشعل حفظه الله





http://the-syrian.com/wp-content/upl...B9%D9%84-2.jpg
ورث خالد عبد الرحيم مشعل، قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الذي كان قد ورثها عن الرمز الروحي للصمود الفلسطيني، وإمام المجاهدين الشيخ الشهيد أحمد ياسين، ورغم حداثة سن الرجل إلا أنه يمتلك من مقومات الزعامة، ومعطيات الذكاء السياسي ما يؤهله إلى أن يكون قائدًا لحركة بوزن "حماس"، على الرغم من إدارته لشئون الحركة من خارج "فلسطين" .

ويتمتع مشعل بإطلالة إعلامية خاصة مكنته من الحصول على أرضية صلبة من التأييد الشعبي الفلسطيني والعربي، فهو بمثابة محام بارع، لبق الحديث، أنيق العبارات، حاضر الذهن، قوي الحجة في الدفاع عن قضيته، يمتلك حماسًا غير عادي، في دفاعه عن حقوق شعبه المشروعة .

ومشعل الذي أصبح في دائرة الضوء في أعقاب الصعود السياسي اللافت لحركة "حماس"، والذي تكلل بتشكيلها للحكومة الفلسطينية الجديدة، يعتبر "هدفًا" مفقودًا لآلة الحرب الصهيونية، على الرغم من ظهوره العلني المتكرر شارحًا برنامج حركته للحكم، ومتجولاً عبر العواصم العربية والعالمية لكسب التأييد المطلوب لحكومة الحركة .

وكانت حياة خالد مشعل عبارة عن تنقل دائم، أجبر عليه، بعيدًا عن وطنه الأم، ابتداء من هجرته في صباه مع أسرته إلى الكويت، وانخراطه مبكرًا في النشاط السياسي هناك، مرورًا بالفترة التي قضاها في الأردن بعد ذلك، ورئاسته المكتب السياسي لحماس من عمان، قبل مغادرته للمملكة والإقامة بدولة قطر، وحتى استقراره مؤخرًا في دمشق .

سيرة ومسيرة

ولد مشعل في عام 1956، بقرية سلواد بالقرب من مدينة رام الله، بالضفة الغربية، ونشأ وسط أسرة متدينة، مما ساهم في نشأته وتربيته الإسلامية، كما أن والده كان ممن شاركوا في مقاومة الانتداب البريطاني على فلسطين خلال الثورة الكبرى في عام 1936، مما ساهم كذلك في تأصيل روح الجهاد داخل الصبي خالد مشعل .

وكنظرائه من الفتية الفلسطينيين؛ تلقى مشعل تعليمه الابتدائي في مسقط رأسه، حتى تم تهجيره مع أسرته من قريته في أعقاب العدوان الصهيوني في عام 1967.

اتجه مشعل مع عائلته إلى الكويت، وفي تلك الفترة كان قادة فلسطينيون يتخذون من ذلك البلد قاعدة لعملهم السياسي المقاوم، وكان على رأس هؤلاء القادة الزعيم ياسر عرفات وصلاح خلف وخالد الحسن عدة مرات، بما ساهم في تقوية روح المقاومة والجهاد داخل نفس الشاب مشعل .

حصل مشعل على درجة البكالوريوس في الفيزياء من جامعة الكويت، التي كانت تعج في تلك الفترة بالتيارات السياسية المختلفة المنابت والاتجاهات، وقد أدى احتكاكه بها إلى تدعيم فكره السياسي، الذي انطلق من قاعدة دينية أثمرت عنها نشأته، بما وضعه في صفوف التيار الإسلامي بالجامعة.وقاد التيار الإسلامي الفلسطيني في الجامعة، وشارك في تأسيس "كتلة الحق" الإسلامية، التي نافست قوائم حركة "فتح" على قيادة الاتحاد العام لطلبة فلسطين في الكويت، وسرعان ما تحولت تلك الكتلة إلى ما عُرِف بـ"الرابطة الإسلامية لطلبة فلسطين"، التي كانت من اللبنات الأولى لـ "حماس".

تلقى مشعل تعليمه في جامعة الكويت خلال الفترة من (1974 – 1978)، التي كانت عامرة بالتطورات السياسية على الأرض فيما يخص القضية الفلسطينية، بداية من حرب التحرير المصرية السورية في عام 1973، مرورًا بالتطورات السياسية الداخلية في لبنان (الحرب الأهلية عام 1975)، وانتفاضة عرب الداخل (يوم الأرض عام 1976)، وصولاً إلى زيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات ل "إسرائيل" في نوفمبر 1977، وما نتج عنها من توقيع أول اتفاق سلام بين دولة عربية و"إسرائيل"، الأمر الذي ساهم في اتجاهه إلى العمل السياسي بقوة.

صعوده السياسي

عمل مشعل بعد إنهاء دراسته الجامعية مدرسًا للفيزياء، وتزوج في عام 1980، وأنجب ثلاث بنات وأربعة أولاد، و ظل محافظًا على عمله في خدمة القضية الفلسطينية منطلقًا من قاعدة إسلامية .

وكان مشعل من أول المؤسسين لحركة "حماس" التي ولدت في أعقاب انطلاق الانتفاضة الفلسطينية في عام 1987، وأصبح أحد قادتها في الخارج.

وبعد الغزو العراقي للكويت، غادر مشعل الأراضي الكويتية مع آلاف الفلسطينيين المقيمين بها، وتوجه إلى العاصمة الأردنية، عمان، التي تفرغ فيها تمامًا لعمله السياسي، كأحد قادة "حماس" .

نجاته من الاغتيال

بزغ نجم خالد مشعل كأحد القادة المؤثرين في حركة "حماس" التي باتت هي الأخرى من كبرى فصائل المقاومة الفلسطينية، وغدت حركة في العمل الجهادي، وقيام مشعل بتشكيل شبكة علاقات قوية مع زعماء عرب، مثل العاهل الأردني الراحل حسين بن طلال، وولي العهد القطري في ذلك الوقت، حمد بن خليفة، ووزير خارجيته الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني.

وكانت حملة الاعتقالات التي شنتها القوات الصهيونية، والسلطة الفلسطينية (عقب اتفاقات أوسلو) في صفوف "حماس" سببًا في اضطلاع مشعل بدور قيادي بالحركة (كان الزعيم الروحي للحركة، الشيخ أحمد ياسين على رأس قائمة المعتقلين في سجون الكيان .

وفي يوم الخامس والعشرين من شهر سبتمبر من العام 1997 سعت الدولة العبرية إلى اغتيال، خالد مشعل، بعصى مسممة، عبر اثنين من عملاء "الموساد" .

غير أن يقظة مرافق مشعل، محمد نزال، الذي طارد العميلين حتى تم القبض عليهما، حالت دون نجاح العملية، إلا أن مشعل طاله من السم ما أفقده وعيه وأدخله المستشفى في حالة خطره .

ورب ضارة نافعة، فقد أصابت فضيحة فشل الموساد الدولة العبرية بالرعب، حتى أن فشل محاولة الاغتيال كانت سببًا في إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، وذلك بعدما تدخل الملك حسين، لإبرام صفقة، بموجها تم إعطاء مشعل الترياق الشافي من السُّم، فضلاً عن إطلاق سراح الشيخ ياسين، الذي كان معتقلاً في حينها لدى "إسرائيل"، في مقابل إعادة العميلين اللذين تم القبض عليهما إلى "تل أبيب".

زادت محاولة الاغتيال من شعبية "حماس"، كما رفعت أسهم مشعل بشكل واضح، زاد معها من نشاطاته السياسية والإعلامية، إلى أن أدت ضغوط صهيونية، وأمريكية على الأردن إلى إصدار مذكرة باعتقال مشعل، وإغلاق مكاتب الحركة بعمان في أغسطس 1999.



وكان مشعل وقادة الحركة في ذلك الحين في زيارة لإيران، وحينما عاد إلى الأردن أدخل سجن "الجويدة" مع المهندس إبراهيم غوشة، واتهما بارتكاب مخالفات للنظام العام في الأردن، حتى توسطت دولة قطر لإطلاق سراحهما .

آراء متزنة

ورغم انتقاد مشعل لقيام دول عربية بإقامة علاقات أو اتصالات مع الدولة العبرية، إلا أنه أكد على ضرورة انفتاح الحركة على جميع الدول العربية، وألا يقصي الاختراق الصهيوني لتلك الدول العمل السياسي الفلسطيني المقاوم عن المعادلة.

ويؤكد مشعل "أن حماس باعتبارها جزءًا أصيلاً من أمتها، تراعي في موقفها مجمل الأوضاع العربية والإسلامية بعيدًا عن التبعية والإلحاق من ناحية، وعن الصراع والتوتر من ناحية أخرى، وقد نجحت حماس في تكريس معادلة متوازنة في علاقاتها العربية والإسلامية، وتؤكد سيرة حماس ذلك، وقدرتها على إقامة علاقات مع الدول العربية على اختلاف مواقفها، والاجتهاد في جعل قضية فلسطين ومواجهة المشروع الصهيوني عامل اجتماع وتوحيد للأمة".

وعندما سئل مشعل عن طبيعة برنامج "حماس"، وهل هو جزء من برنامج إقليمي آخر، أجاب: "بالتأكيد لا، وعلاقتنا الجيدة مع سوريا وإيران لا تعني أننا جزءٌ من برنامجهما، ولكن هذه العلاقة جزءٌ من تعزيز العمق العربي والإسلامي للقضية الفلسطينية".

ولما سئل: ألا تدفعون ثمن تأمين ملاذٍ آمنٍ لكم؟، قال: "كلا، لا ندفع مقابل هذا الملاذ، ولو دفعنا هذا الثمن لكانت مواقفنا غير التي تراها، وجودنا في هذا البلد العربي أو ذاك جزءٌ من حقنا على أمتنا، كما أنه يمثل جزءًا من حال الشتات الفلسطيني".

وعندما كان يُسأل عن علاقته بالسلطة الفلسطينية، كان يرد: "نحن موقفنا لم يتغير، وهو أننا نرحب بكل جهدٍ وحدويٍّ في الساحة الفلسطينية، وبكل تطويرٍ حقيقيٍّ وجادٍّ للحالة الفلسطينية الداخلية بما يعينها على زيادة الفاعلية والتأثير في مقاومة الاحتلال".

كما أعلن أكثر من مرة استعداده للتواصل مع كل الجهات والحكومات حتى الأمريكية منها، ولم ينفِ وجود اتصالات مع الإدارة الأمريكية، غير أنها لم تكن مباشرةً؛ وإنما عبر وسطاء، رغم إقراره بعدم وجود أي حرجٍ في ذلك من حيث المبدأ.

لقد لخص خالد مشعل منهجه قائلاً: "نحن ندعو إلى ممارسة مقاومة مشروعة، وإلى عقلٍ سياسيٍّ لإدارة الصراع".

قيادة "حماس"

وبعد حادثة اغتيال الشيخ أحمد ياسين ـ مؤسس حركة حماس، والأب الروحي لها ـ فجر الاثنين 22 من مارس 2004م، ـ ، تم اختيار مشعل ليتولى قيادة الحركة، استنادًا إلى لوائحها الداخلية.

وعلى الرغم من تحدى وراثة مشعل لقيادة حركة بوزن حماس، ومقعد قائد في مكانة الشهيد الشيخ أحمد ياسين، إلا أن سمات مشعل القيادية، وشعبيته المتنامية، جعلتا منه شخصية سياسية قيادية خاصة، مؤهلة لتحمل أعباء القيادة وتبعاتها .

وتعهد مشعل بالسير على خطى الشيخ أحمد ياسين، غير أنه ظل محرومًا من قيادة الحركة من داخل الأراضي الفلسطينية .

وعقب فوز "حماس" في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الأخيرة (25 من يناير 2006)، كان مشعل مرشحًا بقوة لرئاسة مجلس الوزراء الفلسطيني، غير أن تواجده خارج الأراضي الفلسطينية، ورفض "إسرائيل" عودته، أدى إلى استبعاده من قائمة الشخصيات المرشحة للمنصب.

وفي أعقاب إعلان نتيجة الانتخابات، خرج مشعل في مؤتمر صحفي عقد في دمشق، ليعلن برنامج "حماس" للحكومة، والذي حدده في ثلاث قضايا رئيسة هي: "حماية المقاومة، والإصلاح والتغيير، وترتيب البيت الفلسطيني ومؤسساته السياسية، بما في ذلك منظمة التحرير، باعتبارها مؤسسة القرار".

وطرح أيضًا فكرة تشكيل جيش موحد يضم كل الفصائل المسلحة للدفاع عن الشعب الفلسطيني، والتفاوض على شروط هدنة طويلة الأمد مع الدولة اليهودية.

ورغم تأكيده على أن "حماس" لن تتنازل عن الثوابت الفلسطينية، إلا أن مشعل وجه رسالة للمجتمع الدولي، استهدفت طمأنته وتبديد مخاوفه التي أثارتها إسرائيل وحلفاؤها بعد فوز الحركة بالانتخابات .

وقال: إن "حماس" ستتعامل بواقعية ومنطقية مع اتفاقات "أوسلو"، وستحرص على الحوار مع الدول الأوروبية والولايات المتحدة، والالتزام بما يصب في مصلحة الشعب الفلسطيني، من الاتفاقات والتفاهمات التي وقعتها السلطة.

وعبر قيامه بجولة عربية على رأس وفد من "حماس"، شملت مصر والسودان وقطر، حاول مشعل كسر العزلة المضروبة على حركته، ولذات الهدف زار تركيا للقاء رئيس وزرائها، لكن الضغوط التي مارستها المؤسسة العسكرية هناك، حالت دون إتمام اللقاء.

وجاءت الدعوة التي تلقاها مشعل، من الرئيس الروسي لزيارة موسكو، لتشكل دعمًا قويًا للحركة، رأى مشعل فيها قدرًا من التوازن في الموقف الدولي تجاه "حماس".

مؤامرة في الأفق

في تلك الأثناء خرجت تقارير صحفية من القاهرة تتحدث عن وجود مؤامرة صهيونية، أمريكية، بمشاركة شخصيات فلسطينية لاغتيال مشعل، تم التحضير لها في عاصمة عربية .



وجاءت هذه التقارير التي نشرتها ثم عادت لتؤكدها مجلة الإذاعة والتليفزيون المصرية في عددها الصادر يوم السبت (25/2/2006)، في سياق الإعلان عن خطة إسرائيلية للتعامل مع "حماس" لا تستبعد التعامل الأمني والاغتيالات، وفقًا لما أكدته الدولة العبرية ذاتها، حيث صرحت على لسان رئيس وزرائها بالوكالة، إيهود أولمرت، أنه لا أحد من حماس بعيد عن ذراع الاغتيال .

تصريحات أولمرت جاءت بعد ساعات قليلة من فوز الحركة بالانتخابات التشريعية الفلسطينية، بمعنى أن أولمرت اعتبر أن وصول الحركة للحكم لا يعطي قادتها أية حصانة من القتل .

وبذلك كان الصعود السياسي لـ"حماس" إيذانًا بميلاد تحديات جديدة في مواجهة الحركة، وكذلك ميلاد تحديات جديدة على طريق قيادة مشعل لـ"حماس" تستدعى بالقطع دخوله في مرحلة جديدة من العمل السياسي تتناسب مع المعطيات المحلية والإقليمية، والدولية الناشئة.
وفي إجتماع القمة العربية الطارئة في الدوحة كانت هذه أهم النقاط التي تكلم عنها السيد خالد مشعل
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في كلمته التي القاها في افتتاح القمة العربية المنعقدة في العاصمة القطرية "الدوحة" ، قال بان فصائل المقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حماس رفضت التهدئة ليس لمجرد الرفض، وانما بسبب استمرار الحصار موضحا بأن الحصار هو بحد ذاته "حرب" كما يعلم الجميع. واضاف بان اهل غزة يريدون أن يعيشوا كبقية شعوب العالم في حرية وعزة وكرامة بلا حصار وبدون هيمنة . وقال: "يجب علينا كعرب وفلسطينيين ان لا نجلد ذاتنا لنتقي الله في انفسنا فالعلة ليست في العرب وانما في الاحتلال . وقال بان العرب وافقوا على جميع مبادرات السلام وقدموا المبادرة العربية للسلام ومع كل ذلك قوبل ذلك برفض اسرائيلي. وامريكا والمجتمع الدولي لم يحرك ساكنا، وتساءل مشعل: "ماذا جلبت لنا التسوية غير الدمار والقتل وبناء الجدار وتهويد القدس .. الا يحق لنا ان نبحث عن خيار؟ المقاومة طردت شارون من غزة وانتصرت في لبنان فلماذا نرفض خيار المقاومة؟ حسب قوله. وأكد بأن العدوان على غزة مبيت من جانب اسرائيل للقضاء على القضية الفلسطينية. وقال بأن المقاومة الفلسطينية تريد الدفاع عن شعبها وهي لا تدعي أنها عملاقة قادرة على فعل المعجزات لكنها تفعل كل جهدها للدفاع عن الشعب والقضية، واشار الى توافق الفصائل الفلسطينية "التي حضرت القمة" على مطالب مشروعة وهي اولا: توقف العدوان وثانيا: الانسحاب من غزة وثالثا: رفع الحصار ورابعا: فتح جميع المعابر وخاصة معبر رفح بصفته معبرا فلسطينيا مصريا موضحا بان حماس عرضت صيغة توافقية على مصر بخصوص معبر رفح لكن دون جدوى، وقال "بأن البعض يقول بأن غزة لا تزال محتلة وانا اقول لمن يقول ذلك، نعم غزة محتلة في سمائها وحدودها .. اذن ادعموا المقاومة".
وأكد على رفض الفصائل الفلسطينية للشروط الاسرائيلية لوقف النار. واضاف بان المقاومة اوذيت لكنها لم تهزم في غزة، وأكد بأن "اسرائيل" فشلت في الميدان لذلك تنتقم من الاطفال والمشافي والاونروا داعيا الدول العربية وكل احرار العالم لادانة اسرائيل في المحافل الدولية ومحاكمة قادتها.
وقال بالنسبة للوحدة الوطنية "نحن معها وندعو لاصطفاف وطني لوقف العدوان ونحن مستعدون للجلوس مع الجميع ولاحتضان عربي لحوار فلسطيني جاد على ارضية الثوابت الوطنية" .
واستعرض مشعل مطالب الفصائل الفلسطينية وهي:
1 تبني القمة مطالبنا الفلسطينية ...
2 ان تحمل اسرائيل المسؤولية وان ترفع دعوات لمحاكمة اسرائيل
3 التاكيد على حق شعبنا في المقاومة
4 وقف التطبيع مع اسرائيل وتفعيل المقاطعة
5 ندعو الى جهد عربي ودولي لاعمار غزة
6 رعاية عربية لمصالحة فلسطينية.
واختتم مشعل كلمته بقوله: "سنكون عند حسن ظن شعبنا في المقاومة والسياسة ولن نطلب من أمتنا ما لا يطيقونه .. اسرائيل عاجزة عن النصر على المقاومة فكيف اذا واجهت الأمة العربية، علينا ان تحترم انفسنا وان لا نسمح لامريكا بفرض ارادتها علينا.

المُنـى 12 - 1 - 2012 04:23 PM

الله يحفظه ويسدد خطاه
مشكور ويعطيك العافية

ابو فداء 12 - 1 - 2012 05:26 PM

فلسطين لم تنجب إلا الرجااال
منهم من قضى نحبه
ومنهم من ينتظر
مشكووور
وأهلاً بك أخي

روح الياسمين 12 - 1 - 2012 09:52 PM

حفظه الله وحفظ كل رجال فلسطين واهل فلسطين

أرابيلا 13 - 1 - 2012 01:56 AM

الله يسعد هالطلة يارب ويطول عمرك
مشكووووووووور

زمان الصمت 13 - 1 - 2012 02:35 AM

يعطيك الف عافية صاحب الاسم الطويل
سيرة روعة لخالد مشعل

بارك الله بك

^___^

ناجي أبوشعيب 13 - 1 - 2012 02:55 AM


حفظ الله كلّ رجال ونساء فليسطين الأبيّة
سيرة حافلة لقائد عمل من أجل بلده حفظه الله هو و إخوانه أجمعين
شكرا على ما أدرجت هنا
دمت بألف ودّ
المجد واخلود لفليسطين العربية

المرقب 13 - 1 - 2012 09:13 AM

استمتعت في احدى المرات بمشاهدة لقاء معه

وكان واضح الفكره والتعبير

لبق ومتواضع

وفق الله قادة الحركات الجهاديه جميعا

وان اختلف النهج والطريقه

الا ان الهدف واحد

المصحح 13 - 1 - 2012 12:11 PM

حفظه الله وأطال عمره و عمر كلّ القادة المخلصين لأوطانهم في كلّ مكان
شكرا على الطرح والمعلومات عن سيرة هذا المناضل الكبير
دمت بودّ

الآماكن 13 - 1 - 2012 12:14 PM

بورك بك وحفظ الله كل القادة الفلسطينيين الشرفاء


الساعة الآن 07:19 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى