منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   صفحات من التاريخ وحضارات الأمم (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=201)
-   -   ألمصار ذوات ألآثار (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=23553)

بن زيدون 6 - 4 - 2012 11:14 AM

ألمصار ذوات ألآثار
 
قال الإمام الحافظ المحدث النقّاد ، شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي ما لفظه :
الأمصار ذوات الآثار
المدينة المشرّفة دار الهجرة
كان العلم وافرًا بها في زمن التابعين ، كالفقهاء السبعة .
و زمن صغار التابعين ، كزيد بن أسلم ، و ربيعة الرأي ، و يحيى بن سعيد ، و أبي الزناد .
ثم في زمن تابعي التابعين ، كعبد الله بن عمرو بن أبي ذئبٍ ، و ابن عجلان , و جعفرٍ الصادق .
ثم الإمام مالكٍ ، و مقرئها الإمام نافعٍ ، و إبراهيم بن سعدٍ ، و سليمان بن بلالٍ ، و إسماعيل بن جعفرٍ .
ثم تناقص العلم بها جدًّا في الطبقة التي بعدهم ، ثم تلاشى .

مكة
كان العلم بها يسيرًا زمن الصحابة .
ثم كثر في أواخر عصر الصحابة ، و كذلك في أيام التابعين ، كمجاهدٍ ، و عطاء بن أبي رباحٍ ، و سعيد بن جبيرٍ ، و ابن أبي مليكة .
و زمن أصحابهم ، كعبد الله بين أبي نجيحٍ ، و ابن كثيرٍ المقرئ ، و حنظلة بن أبي سفيان ، و ابن جريج ، و نحوهم .
و في زمن الرشيد ، كمسلم بن خالدٍ الزنجيّ ، و الفضيل بن عياض ، و ابن عيينة .
ثم أبي عبد الرحمن المقرئ ، و الأزرقي ، و الحميدي ، و سعيد بن منصور .
ثم في أثناء المائة الثالثة ، تناقص علم الحرمين ، و كثر بغيرهما.

بيت المقدس
نزلها جماعةٌ من الصحابة ، كعبادة بن الصامت ، و شدّاد بن أوسٍ . و ما زال بها علمٌ ليس بالكثير ، ثم نقص جد ًّا .
ثم ملكها النصارى تسعين عامًا ، ثم أخذها المسلمون .

دمشق
[ من بلاد الشام ، القطر المتّسع المشتمل على عدّة بلادٍ و مدنٍ و قرًى ] .
نزلها عدّةٌ من الصحابة ، منهم بلال الصحابيّ ، و المؤذن لرسول الله صلى الله عليه و سلم و غيره .
و كثر بها العلم في زمن معاوية .
ثم في زمن عبد الملك و أولاده . و ما زال بها الفقهاء ، و المقرئون ، و المحدّثون في زمن التابعين و تابعيهم . ثم إلى أيّام أبي مسهرٍ ، و مروان بن محمدٍ الطاطريّ ، و هشامٍ ، و دُحيمٍ , و سليمان بن بنت شرحبيل .
ثم أصحابهم و عصرهم .
و هي دار قرآنٍ و حديثٍ و فقهٍ .
و تناقص العلم بها في المائة الرابعة ، و الخامسة ، و كثر بعد ذلك ، و لا سيّما في دولة نور الدين ، و أيام محدّثها ابن عساكرٍ ، و المقادسة النازلين ، بسفحها .
ثم تكاثر بعد ذلك بابن تيميّة ، و المزّيّ ، و أصحابهما ، و لله الحمد .

مصر
[ و هي بلدٌ عظيمٌ ، و قطرٌ متّسعٌ شرقيٌّ ، و غربيٌّ ، و صعيدٌ أعلى و أدنى ] .
افتتحها عمرو بن العاص في زمن عمر رضي الله عنهما و سكنها خلقٌ من الصحابة ، و كثر العلم بها في زمن التابعين .
ثم ازداد في زمن عمرو بن الحارث ، و يحيى بن أيّوب ، و حيوة بن شريحٍ ، و الليث بن سعدٍ ، و ابن لهيعة ، و إلى زمن ابن وهبٍ ، و الإمام الشافعيّ ، و ابن القاسم ، و أصحابه .
و ما زال بها علم ٌجمٌّ إلى أن ضعف ذلك باستيلاء العبيديّين الرافضة عليها سنة [ ثمانٍ ] و ثلاثمائة ، و بنوا القاهرة [ و كان قاضيها إذ ذاك ، أبو الطاهر الذهليّ البغداديّ المالكيّ ، فأقرّوه حتى مات ، ثم ولّوه للإسماعيليّة المتشيّعين ] ، و شاع التشيّع بها ، و قلّ الحديث و السنة ، إلى أن وليها أمراء السنة النبويّة [ بعد مائتي سنةٍ و أنقذها الله من أيديهم على يد الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوبٍ رحمه الله فتراجع العلم إليها ] , و ضعف الروافض ، والحمد لله .

الإسكندرية
تبعٌ لمصر ، ما زال بها الحديث قليلاً ، حتى سكنها السلفيّ ، فصارت مرحولاً إليها في الحديث و القرآن ، ثم نقص بعد ذلك .

بغداد
[ هي أعظم بلاد العراق ] بنيت في آخر أيام التابعين , و أول من بثّ فيها الحديث هشام بن عروة ، و بعده شعبة ، و هشيمٌ .
و كثر بها هذا الشأن ، فلم تزل معمورةً بالأثر و الخبر إلى زمن الإمام أحمد بن حنبل ، ثم أصحابه .
و هي دار الإسناد العالي و الحفظ ، [ و منزل الخلافة و العلم ] إلى أن استؤصلت في كائنة التتار الكفرة ، فبقيت على نحو الربع .

حمص
نزلها خلقٌ من الصحابة ، و انتشر بها الحديث في زمن التابعين ، و إلى أيام حريز بن عثمان ، و شعيب بن أبي حمزة .
ثم إسماعيل بن عيّاشٍ ، و بقيّة ، و أبي المغيرة ، و أبي اليمان ثم أصحابهم ، ثم تناقص ذلك في المائة الربعة و تلاشى ، [ ثم عدم بالكلّيّة ] .

الكوفة
نزلها جماعةٌ من الصحابة ، كابن مسعودٍ ، و عمّار بن ياسرٍ ، و عليّ بن أبي طالبٍ رضي الله عنهم ، و خلقٍ من الصحابة .
ثم كان بها من التابعين كعلقمة ، و مسروقٍ ، و عبيدة ، و الأسود . ثم الشعبيّ ، و النخعيّ ، و الحكم بين عتيبة ، و حمّاد ، و أبي إسحاق ، و منصورٍ ، و الإعمش ، و أصحابهم .
و ما زال العلم بها متوفّرًا إلى زمن ابن عقدة ، ثم تناقص شيئًا فشيئًا و تلاشى ، و هي الآن دار الروافض .

البصرة
نزلها أبو موسى الأشعري , و عمران بن الحصين، و ابن عبّاسٍ ، و عدّةٌ من الصحابة ، و كان خاتمتهم خادم رسول الله صلى الله تعالى عليه و سلم و صويحبه أنس بن مالكٍ رضي الله عنه.
ثم الحسن البصريّ ، و محمّد بن سيرين ، و أبو العالية .
ثم قتادة ، و أيّوب ، و ثابتٌ البنانيّ ، و يونس ، و ابن عونٍ .

ثم حمّاد بن سلمة ، و حمّاد بن زيدٍ ، و أصحابهما .
و ما زال بها هذا الشأن وافرًا إلى رأس المائة الثالثة ، و تناقص جدًّا و تلاشى .

اليمن
دخلها معاذ بن جبلٍ و أبو موسى الأشعريّ أصله من تهامة اليمن ، و خرج منها أئمة التابعين ، و تفرّقوا في الأرض .
و كان بها جماعةٌ من التابعين كوهب بن منبّهٍ , و أخوه قدامة بن منبّهٍ ، و طاووس ، و ابنه .
ثم معمر ، و أصحابه .
ثم عبد الرزاق ، و أصحابه .
و عدم منها بعدهم الإسناد .

الأندلس
كقرطبة ، و إشبيلية ، و غرناطة ، و بلنسية

فُتحت في أيام الوليد بن عبد الملك ، و جُلب العلم إليها ، لكن اشتهر بها العلم و الحديث في المائة الثالثة بابن حبيبٍ , و يحيى بين يحيى ، و أصحابهما .
ثم ببقيّ بن مخلدٍ ، و محمد بن وضّاحٍ .
و خرج منها مثل ابن عبد البرّ ، و أبي عمرو الداني ، و ابن حزمٍ الطاهريّ ، و أبي الوليد الباجي , و أبي عليّ الغسّاني , و لم تزل بها أثارةٌ من علمٍ ، إلى أن ستولى على قرطبة ، و إشبيلية النصارى ، فتناقص بها العلم .


إقليم المغرب
فأدناه إقليم إفريقية ، و أمّها هي مدينة القيروان ، كان بها سحنون بن سعيدٍ الفقيه [ صاحب ابن القاسم ] .
و أما بجاية ، و تلمسان ، و فاسٌ ، و مراكش ، و غالب مدائن المغرب ، فالحديث بها قليلٌ ، و بها المسائل .

الجزيرة
أكبر مدائنها الموصل [ يعني كمنبجٍ ، و بالسٍ ، و الرها ] ، خرج منها جماعةٌ من المحدّثن .
و حرّان , و الرّقّة ، و غير ذلك ، خرج منها حفّاظٌ و أئمةٌ ، ثم تناقص ، ثم انطوى البساط .

الدينور
خرج منها حفّاظٌ كمحمد بن عبد العزيز الدينوريّ ، و أبي محمد بن قتيبة ، و عبد الله بن محمد بن وهبٍ ، و عمر بن سهلٍ ، المتوفى سنة ( 330 ) ، و أبي بكرٍ بن السّنيّ .

همذان
دار السنة ، لها " تاريخٌ " لصالح بن أحمد الحافظ ، و لشيرويه بن شهردار بن شيرويه الديلمي ، و صار بها علماء من سنة (255) و هلّم جرًّا .
و خُتمت بالحافظ أبي العلاء العطّار و أولاده .
ثم استباحها التتار ، و الجنكزخانية .

الريّ
صارت دار علمٍ بجرير بن عبد الحميد ، و أمثاله .
ثم بابن حميدٍ ، و ابن مهران الجمّال ، و إبراهيم بن موسى ، و سهل بن زنجلة .
ثم بابن وارة ، و أبي زرعة ، و أبي حاتمٍ ، و ابنه ، و إلى أثناء المائة الرابعة ، و ذهب ذلك .

قزوين
ذُكرت في المائة الثانية ، و خرج منها محمد بن سعيد بن سابقٍ [ الرازيّ ثم ] القزوينيّ ، و علي بن محمد الطنافسيّ ، و عمرو بن رافعٍ ، و إسماعيل بن توبة ، و يحيى بن عبدك ، و كثير بن هشامٍ و خلقٌ بعدهم .
ثم ابن ماجة ، و صاحبه أبو الحسن القطّان .

جُرجان
صار بها حديثٌ كثيرٌ في المائة الثالثة ، بإسحاق بن إبراهيم الطلقيّ ، و محمد بن عيسى الدامغانيّ .
ثم بأبي نعيم بن عديّ ، و إسحاق بن إبراهيم البحريّ ، و أبي أحمد بن عديّ ، و أبي بكرٍ الإسماعيليّ ، و الغطريفيّ ، و أصحابهم ثم أُغلق الباب .

نيسابور
دار السنة و العوالي ، صارت بإبراهيم بن طهمانٍ ، و حفص بن عبد الله .
ثم يحيى بن يحيى ، و ابن راهويه ، و محمد بن رافعٍ ، و عبد الرحمن بن بشرٍ ، و عبد الله بن هاشمٍ ، [ و ] الذهليّ ، و أحمد بن يوسف ، و مسلمٍ ، و إبراهيم ابن أبي طالبٍ ، و أبي عبد الله البوشنجيّ .
ثم بابن خزيمة ، و أبي العباس السرّاج ، و ابن الشرقيّ [ و خلائق ] .
و ما يزال يُرحل إليها ، و آخر شيوخها المؤيّد الطوسيّ ، إلى أن دخلها التتار ، ثم مضت كأن لم تكن .

طوس
صارت دار علمٍ بعد المائتين ، كان بها محمد بن أسلم الطوسيّ ، و أصحابه ، إلى أن كان آخر الأئمة بها الإمام حجّة الإسلام الغزاليّ و هي بقدر حماة ظنًّا .

هَراة
منها أبو رجاءٍ عبد الله بن واقدٍ ، و الفضل بن عبد الله الهرويّ و أحمد بن نجدة ، و محمد بن عبد الرحمن الساميّ ، و الحسين بن إدريس ، و محمد بن إدريس ، و محمد بن المنذر ، و ما زال بها علمٌ و حديثٌ ، و عالي إسنادٍ ، إلى أن خُتمت بأبي روحٍ عبد المعزّ بن محمدٍ ، و دُثِرت .

مرو
بلدٌ كبيرٌ من أقاصي خراسان ، خرج منها أئمةٌ ، و كان بها بريدة بن الحصيب صاحب رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و طائفةٌ من الصحابة .
ثم عبد الله بن يريدة ، و يحيى بن يعمر ، و عدّةٌ من التابعين .
ثم الحسين بن واقدٍ ، و أبو حمزة السكّريّ ، و عبد الله بن المبارك ، و الفضل بن موسى ، و أبو تُميلة ، و علي بن الحسن بن شقيقٍ ، و عبدان بن عثمان ، و أصحابهم .
ثم نقص [ ذلك ] في المائة الرابعة ، و لم ينقطع إلى خروج التتار و فرغ ذلك .

بَلْخ
صار بها علماء [ في ] أواخر المائة الثانية ، كعمر بن هارون ، و مكيّ بن إبراهيم ، و خلف بن أيّوب ، و قتيبة بن سعيدٍ , و محمد بن أبانٍ ، و عيسى بن أحمد العسقلانيّ ، و محمد بن عليّ بن طرخانٍ ، ثم نقص ذلك و تلاشى .

بُخارى
نزلها عيسى بن موسى غنجار ، و أحمد بن حفصٍ الفقيه ، و محمد بن سلاّم البيكنديّ ، و عبد الله بن محمد المسنديّ ، و أبو عبد الله البخاريّ ، و صالح بن محمد جزرة ، و أصحابهم .
و ما زال بها صبابةٌ حتى دخلها العدوّ بالسيف .

سمرقند
بها أبو محمدٍ عبد الله بن عبد الرحمن الدارميّ .
ثم محمد بن نصرٍ المروزيّ ، و عمر بن محمد بن بُجيرٍ ، و آخرون .

الشاش
و هي آخر بلاد الإسلام التي بها الحديث ، منها الحسن بن صاحب الشاشيّ ، و الهيثم بن كليب ، و محمد بن علي أبو بكرٍ القفّال الشاشيّ ، ثم فرغ ذلك و عدم .

فرياب
خرج منها جماعةٌ من العلماء ، أقدمهم محمد بن يوسف الفريابيّ ، صاحب الثوريّ ، و منهم القاضي جعفر بن محمد الفريابيّ ، صاحب التصانيف ، سمع بفرياب سنة ( 226 ) .

خوارزم
بلدٌ كبيرٌ ، رأيت المجلد الأول من تاريخها لرجلٍ معاصرٍ لأب القاسم بن عساكرٍ ، من ثمان مجلّداتٍ .
خرج منها جماعةٌ من العلماء ، من أقدمهم الحافظ عبد الله بن أُبيّ .

شيراز
خرج منه جماعةٌ من االفقهاء ، و حديثها قليلٌ ، و قلّ من ارتحل إليه .

كرمان ، سجستان ، الأهواز ، تستر ، قومس
إقليمٌ واسعٌ ، خرج منه محدّثون .

الدامغان مدينةٌ كبيرةٌ ، و سمنان مدينةٌ صغيرةٌ ، و بسطام مدينةٌ متوسطةٌ ، و هذه المدائن أوائل مدن خراسان من الجهة الغربيّة .

قُهستان
أكبر مدائن هذا الإقليم ، ثم زنجان ، و أبهر .
و إقليم قهستان ملاصقٌ لإقليم قومس ، و هو غربيّ قومس ، و هو شرقيٌّ متشاملٌ عن العراق ، متاخمٌ لقزوين ، فالأقاليم التي لا حديث بها يُروى ، و لا عُرفت بذلك : الصين ، أُغلق الباب .
و الهند ، و السند ، و الخطى ، و بلغار ، و صحراء القفحاق ، و سراة ، و قرم .
و بلاد التكرور ، و الحبشة ، والنوبة ، و البجاوة ، و الزنج . و إلى أسوان ، و حضرموت ، والبحرين ، و غير ذلك .
و أما اليوم فقد كاد يعدم علم الأثر من العراق ، و فارس ، و أذربيجان ، بل لا يوجد بأرّان ، و جيلان ، و إرمينية ، والجبال ، و خراسان التي كانت دار الآثار ، و أصبهان التي كانت تضاهي بغداد في علوّ الإسناد و كثرة الحديث و الأثر ، و الباقي من ذلك في مصر ، و دمشق _ حرسها الله تعالى _ و ما تاخمها ، و شيءٌ يسيرٌ بمكة ، و شيءٌ بغرناطة ، و مالقة ، و شيءٌ بسبتة ، و شيءٌ بتونس ، نسأل الله حسن الخاتمة .
لكنّ القرآن و فروع الفقه موجودٌ كثيرٌ شرقًا و غربًا ، و لكنّ ذلك مكدّرٌ في المشرق و غيره بعلوم الأوائل ، و آراء المتكلّمين والمعتزلة ، فالأمر لله تعالى ، و هذا تصديق ٌلقول الصادق المصدوق صلى الله عليه و سلم : " لا تقوم الساعة حتى يقلّ العلم ، و يكثر الجهل " .
فنسأل الله تعالى العظيم علمًا نافعًا ، و عملاً متقبّلاً ، و رزقًا حلالاً واسعًا طيّبًا ، و حسن الخاتمة لنا و لجميع المسلمين أجمعين آمين .
و صلى الله و سلم على سيدنا محمدٍ الأمين ، و آله و صحبه أجمعين .

ابو فداء 6 - 4 - 2012 12:24 PM

سلمت أخانا الغالي
معلوومات قيمه ورائعه
جزاك الله خير

خالد بن سعد 6 - 4 - 2012 05:16 PM

شكرا على المعلومات الرائعة اخي ابن زيدون

والله يعطيك العافية

بن زيدون 6 - 4 - 2012 05:34 PM

اشكر لكما المرور وجزاكما الله كل خير

بنت بلادي 7 - 4 - 2012 03:06 AM

يسلمو على الطرح
تحية والورد

المُنـى 7 - 4 - 2012 12:34 PM

يعطيك الف عافيه
ماننحرم من جديدك ..
ورودي لك ..#cc#

shreeata 7 - 4 - 2012 02:10 PM

جزاك الله عنا كل خير
تحيات لك

السهم المصري 7 - 4 - 2012 08:06 PM

جزاك الله خيرا أخي الكريم
رجاءا تعديل العنوان إلى ( الأمصار .....)

sha@sha@sha@sha@sha@

بلا عنوان 7 - 4 - 2012 10:56 PM

بورك بك على الطرح والفائدة المرجوة منه
تقبل مروري والتحية


الساعة الآن 09:17 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى