|
هل كان المسيح مسلماً؟
فجر الدكتور روبرت شيدينجر - المسيحي الديانة - والذي يعمل رئيساً لقسم الأديان والعقائد بجامعة لوثر بولاية أيوا الأمريكية مفاجأة من العيار الثقيل أثارت سخط المسيحيين في الولايات المتحدة الأمريكية، بعد طرحه كتاباً بعنوان (هل كان المسيح مسلماً؟).قال شيدينجر أنه توصل، بعد رحلة بحث مضنية في الكتب السماوية وآراء علماء الدين في العالم استمرت ثمانية أعوام، إلى أن المسيح كان مسلماً بالفعل. ويقول بأن شروعه في هذا البحث الضخم أتى بدافع من طالبة مغربية مسلمة أكدت له بان مفهومه للإسلام خاطئ ولا يتوافق مع مفهومهاً له كمسلمة. وصرح شيدينجر في لقاء تلفزيوني مع قناة ناشطة على اليوتيوب قائلا " لقد دفعني تحد أطلقته طالبة مغربية كنت أدرسها في العام 2001 تدعى (هدى) إلى الإجابة عن عدد من التساؤلات حول ممارسات الإسلام ومفهومه". ويضيف "ما توصلت إليه هو أن الإسلام لا يمكن وصفه بدين بمعنى الكلمة الإنجليزية (religion) حيث أن الإسلام في نظري هو حركة لعدالة اجتماعية، وهو الأمر نفسه الذي كان يقوم به المسيح". وعند سؤاله حول اعتقاده الشخصي يقول أستاذ الأديان والعقائد "على الرغم من كوني مسيحياً إلا أنني مضطر للقول بأن المسيح كان بالفعل مسلماً على الرغم من الاعتراضات والانتقادات الكبيرة التي تلقيتها بسبب أطروحتي هذه". الجدير بالذكر أن كتاب شيدينجر أثار سخط المجتمعات الكنسية في أمريكا وبخاصة الإنجيليين الذين شنوا حملة شعواء ضده في مواقعهم الإلكترونية وفي نشراتهم الصحفية الخاصة. وبالرغم من الحملة التي تشنها تلك الطوائف على شيدينجر إلا أن جامعة لوثر أكدت بأنها تقف إلى جانب الدكتور روبرت وأطروحته المثيرة للجدل. وفي بيان خاص نشره القسم الإعلامي في الجامعة جاء فيه "إن الإدارة متفهمة تماماً لما توصل إليه شيدينجر من نتائج في بحثه العلمي، وبأن الجوانب التي تطرق لها لا تعتبر شيئا يستحق كل هذا الصخب". |
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا |
سبحان الله انطقه الحق بالحق جزاك الله خيرا على نشر المعلومة |
الحلو في الثقافة الغربية وفي علماء الغرباء أنهم بيسعوا لمعرفة الشيء وحتى لو كان بعيد عن معتقداتهم يعني كل شيء يقال لهم بياخذوه على محمل الجد حتى يصلوا الى حقيقته وهل هو صحيح ام لا وهذا بيفسر دراستهم للقران ولديننا الذي هو بعيد كل البعد عن دينهم على عكس ما هو موجود بالوطن العربي كل واحد بيظن أنه رأيه هو الصح ولا يوجد أصح منه هذا الدكتور ناجح جدا ويستحق الدعم مشكور أخي للطرح تقبل مروري بصيرة |
متى سيدرك العالم ان منبع الاديان واحد
ولا يحتاج لفلسفه تقديري لطرح الموضوع |
ويضيف "ما توصلت إليه هو أن الإسلام لا يمكن وصفه بدين بمعنى الكلمة الإنجليزية (religion) حيث أن الإسلام في نظري هو حركة لعدالة اجتماعية، وهو الأمر نفسه الذي كان يقوم به المسيح .. أخي أبو فداء.... العباره تنكر على الأسلام أنه دين وتصفه (بحركة عدالة إجتماعيه ) والتي تعتمد فكرا إنسانيا في طرح رؤية حول مفاهيم العداله ..وهذا فيه إسقاط متعمد بعدم الأعتراف بنبوة محمد صل الله عليه وسلم ولا بالأسلام دينا ركيزته القرءآن الكريم والسنة النبويه الشريفه ..وهذا الحديث حول ما يستنتجه بعض الدارسين لعلوم الأديان في العالم الغربي لا يتوقفون عند رسالة السيد المسيح ورؤيتهم أنه عليه السلام قد إفتدى نفسه من أجل تخليص البشر من الخطيئة فسموه (بالمخلص ) وأن السيد المسيح بعد القيام من الموت بعد الصلب (المزعوم) قد كلف تلاميذه بنشر رسالته .. كما أنه من الجدير بالذكر أن المسلم فقط هو من نطق بالشهادتين وهذا الفرق بين أن تسمي نبيا أنه كان مسلما كما ورد عن سيدنا إبراهيم عليه السلام وقد خصته الآيه أنه كان (مسلما حنيفا ) لنلاحظ أن الدين الأسلامي إشترط الأشهار للشهادتين للدخول في الاسلام وذلك لتحديد المقصد وبيان التوضيح بين المسلم في الأسلام ومعاني المسلم في النبوه كما ورد عن سيدنا إبراهيم في التخصيص (حنيفا ) . أنه من خلال إطلاعاتي هناك محاولات علينا التنبه لها أن مايكتب كثيرا عن الأسلام من علماء الغرب يحتوي على مغالطات لاينتبه لها القارىء كونه لربما يقرأ العنوان ولا يدخل في التفاصيل بتعمق أكثر كون الكثير من القراء لربما يأخذ مايراه جانبا إيجابيا في مايقرأ .. تقبل أخي الغالي بالغ الموده والتقدير متمنيا أت يقرأ الأخوة عن المسيحيه ليعرفوا من أي منطلق يكتب أمثال هؤلاء للتشويش على الأسلام |
إخواني إذا جاء النقل بطل العقل .. فإذا جاءنا النقل نقول سمعنا وأطعنا والعقل يكون في الطابق العشرين اتمنى أن تتضح هذه الصورة : الآن الكلام حول أن السيد المسيح كان مسلما هذا كلام ديني ويحتاج لنقل فلا نحتاج لدكاترة اجانب أو خبراء حتى نثبت هذا الكلام ... اقول وبالله أستعين وأجول : نعم لقد كان السيد المسيح مسلما وليس وحده بل كل الأانبياء كانوا على الإسلام ( إبراهيم وموسى ونوح واسماعيل واسحاق ..... ) كلهم كانوا مسلمين موحدين لله تعالى والدليل من القرآن وهو كلام الله : قال الله تعالى ( إن الدين عند الله الإسلام ) وقال تعالى ( ومن يتبع غير الإسلام دينا فلن يقبل منه ) وقال ايضا سبحانه على لسان نوح عليه السلام ( وأمرت ان اكون من المسلمين ) وقال تعالى ايضا ( وماكن إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما ) وقال سبحانه وتعالى ايضا على لسان يوسف عليه السلام ( توفني مسلما والحقني بالصالحين ) وهذه آيات كلها تدل على ان الانبياء دعوتهم واحدة وهي دين الإسلام اما تسمية اليهود باليهود لأانهم قالوا هدنا إليك ........ والبوذيين نسبة لبوذة .. وتالمسيحيين لأانهم يدعون أنهم ينتسبون للمسيح عليه السلام وهكذا ........... فالبالآيات يتضح أن الدين هو الإسلام فقط وتمنيت من الاخ أبوفداء ان ينقل لنا كلام علماء الامة حول هذه المسألة أفضل من كلام اهل الغرب وكما اشار الأاخ الأامير أن الجملة فيها إنتقاص للإسلام لأنه دين ومنهج حياة متكامل وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه |
مشكورين على الطرح والافادة والمداخلات
|
اقتباس:
مشكووور |
اقتباس:
مشكوووره |
| الساعة الآن 03:50 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |