منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   الأمومة والطفولة (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=28)
-   -   اطفالنا بهجة عمرنا 000 (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=5356)

سماح 26 - 3 - 2010 06:02 AM

اطفالنا بهجة عمرنا 000
 
بســم الله الـرحمــن الرحيــم

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
الأطفال هم بهجة هذه الحياة.. هم أطفال اليوم..
شباب الغد و المستقبل.. هم من سيكونون يوما.. آباء و أمهات..
و هم من سيكون عليهم بناء المجتمع و بناء جيل جديد أيضا..
¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ جدد اساليبك مع الاطفال ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛

لو فكر كثير منا في أساليب تعامله مع أطفاله لوجد أنها
أساليب محدودة متكررة, ليس فيها شيء من التجديد أو الإبداع ,
مما يضفي على علاقته مع أطفاله صورة من الرتابة المملة, على
مستوى طرفي العلاقة على حد سواء. مجلة الطفل السعيد " كل مايتعلق بالطفل ( ارجو التثبيت)

------------------------------------------------------------------------------


" مجلة الطفل السعيد "

كل ما يهم طفلك سيكون خلال هذه الصفحة

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif

الأطفال هم بهجة هذه الحياة.. هم أطفال اليوم..
شباب الغد و المستقبل.. هم من سيكونون يوما.. آباء و أمهات..
و هم من سيكون عليهم بناء المجتمع و بناء جيل جديد أيضا..

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif

¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ جدد اساليبك مع الاطفال ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛

لو فكر كثير منا في أساليب تعامله مع أطفاله لوجد أنها
أساليب محدودة متكررة, ليس فيها شيء من التجديد أو الإبداع ,
مما يضفي على علاقته مع أطفاله صورة من الرتابة المملة, على
مستوى طرفي العلاقة على حد سواء.

فالمربي يكرر نفسه , فيمل من كثرة ما يبدئ ويعيد في أساليبه ,
والطفل أو الناشئ وهو ينمو بنفس طلعة وهمة طموح يجد الطرف الآخر
لا يبالي بطموحه, بل يسعى إلى تحجيمه وتحطيمه ومن ثم تنشأ في نفسه
روح التمرد, والتفكير في كسر الطوق المفروض حوله,
وتنمو تلك الروح وتتطور وتبدأ الهوة تتسع بينه وبين مربيه, حتى
تكون كمثل السد العظيم فكيف ينتفع منه بعد ذلك , أو يستفيد
من توجيهه وإرشاده.

فهل فكرنا بين الحين والآخر بإعادة النظر بأساليبنا
وتقويمها وتطويرها لتتلاءم مع مستجدات الحياة التي تفرض نفسها علينا.

إن الحياة لم تعد بسيطة بدائية , كما كانت منذ قرن أو قرون
لقد دخل معك أيها المربي على الخط جهات أخرى تنازعك
مسئولتك وتتسلل إلى بيتك بغير استئذان وتتحدى قدرتك
وكفايتك وتنافسك أكثر الأحيان منافسة غير شريفة على
أحب الناس إليك فلذات كبدك وهي متسلحة بأقوى الأساليب
وأفتك الأسلحة لأنها تخاطب الأهواء لا العقول وتدغدغ
المشاعر والعواطف و تواجه الحجة والمنطق.

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif

فهل تتحمل المسئولية أيها المربي وهل تستجيب للمنازلة والتحدي.

ويبدو هذا السؤال لا معنى له عندما تعلم أنك لا خيار أمامك ولا مفر
لك عن تحمل المسئولية فكيف تتحملها.

وما الذي يدعونا إلى تجديد أساليبنا وتطويرها؟

ربما كان فيما نحن عليه من أساليب ألفناها وتعودنا عليها
ما هو خطأ لا يحقق المطلوب, فيضيع لنا الوقت , ويهدر الجهد بغير فائدة.

وربما كان فيما لم نجرب من أساليب ما هو أنفع لنا وابلغ في تحقيق أهدافنا وأسرع أفليس من الخسارة أن نصر على ما نحن عليه ولا نرى إلا ما بين أيدينا؟

وان في تجديد الأساليب ما يدفع عن النفس السأم ويقتل الملل
وينمي الذات ويصقل المواهب ويفجر الطاقات.

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif

ثم انك لتجدد أساليبك أخي وأختي المربية لا بد لك أن تجعل من مسئولية التربية في نفسك متعة وهواية , تستشعر لذتها وتتمتع نفسك بممارستها فعندئذ تأخذ التربية من ساحة شعورك ولا شعورك ومن عقلك الظاهر والباطن ومن تفكيرك في ليلك ونهارك وهذا مدخل التطوير ومبدأ الإبداع والتجديد


محددات مهمة تدعوك إلى تجديد أساليبك وتطويرها:

· أعط كل موقف حقه من التفكير قبل التصرف.

· تجنب ردة الفعل على المواقف المزعجة.

· لا تحرم نفسك من ثمرات التقويم والمراجعة المستمرة لنفسك.

· التمس العذر للخطأ وتفهم وجهة النظر عندما تقدم لك
ولو كانت ضعيفة في نظرك.

· وازن بين عدد من الأساليب الممكنة في كل موقف واختر أقربها إلى الحق والعدل وأبعدها عن ردة الفعل وحظ النفس.

· لا تنس أن تشاور شريكك في المسئولية أو مسئولك في العمل أو من تثق بنصحه ورأيه فما خاب من استخار ولا ندم من استشار .

· احكم على أسلوبك من آثاره وثمراته فهي مختبر لا يكذبك ولا يغشك ولا يخطئك ولا يخونك ولا تركن إلى كثير من ثناء الناس فقد غلب على الناس الملق والمداهنة.


مجلة الطفل السعيد " كل مايتعلق بالطفل ( ارجو التثبيت)

------------------------------------------------------------------------------



" مجلة الطفل السعيد "

كل ما يهم طفلك سيكون خلال هذه الصفحة

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif

الأطفال هم بهجة هذه الحياة.. هم أطفال اليوم..
شباب الغد و المستقبل.. هم من سيكونون يوما.. آباء و أمهات..
و هم من سيكون عليهم بناء المجتمع و بناء جيل جديد أيضا..


¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ جدد اساليبك مع الاطفال ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛

لو فكر كثير منا في أساليب تعامله مع أطفاله لوجد أنها
أساليب محدودة متكررة, ليس فيها شيء من التجديد أو الإبداع ,
مما يضفي على علاقته مع أطفاله صورة من الرتابة المملة, على
مستوى طرفي العلاقة على حد سواء.

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


فالمربي يكرر نفسه , فيمل من كثرة ما يبدئ ويعيد في أساليبه ,
والطفل أو الناشئ وهو ينمو بنفس طلعة وهمة طموح يجد الطرف الآخر
لا يبالي بطموحه, بل يسعى إلى تحجيمه وتحطيمه ومن ثم تنشأ في نفسه
روح التمرد, والتفكير في كسر الطوق المفروض حوله,
وتنمو تلك الروح وتتطور وتبدأ الهوة تتسع بينه وبين مربيه, حتى
تكون كمثل السد العظيم فكيف ينتفع منه بعد ذلك , أو يستفيد
من توجيهه وإرشاده.

هذه الصورة تم تصغيرها. اضغط على الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . قياسات الصورة الأصلية 640x426 مع حجم 35كيلوبايت.


فهل فكرنا بين الحين والآخر بإعادة النظر بأساليبنا
وتقويمها وتطويرها لتتلاءم مع مستجدات الحياة التي تفرض نفسها علينا.

إن الحياة لم تعد بسيطة بدائية , كما كانت منذ قرن أو قرون
لقد دخل معك أيها المربي على الخط جهات أخرى تنازعك
مسئولتك وتتسلل إلى بيتك بغير استئذان وتتحدى قدرتك
وكفايتك وتنافسك أكثر الأحيان منافسة غير شريفة على
أحب الناس إليك فلذات كبدك وهي متسلحة بأقوى الأساليب
وأفتك الأسلحة لأنها تخاطب الأهواء لا العقول وتدغدغ
المشاعر والعواطف و تواجه الحجة والمنطق.


فهل تتحمل المسئولية أيها المربي وهل تستجيب للمنازلة والتحدي.

ويبدو هذا السؤال لا معنى له عندما تعلم أنك لا خيار أمامك ولا مفر
لك عن تحمل المسئولية فكيف تتحملها.


وما الذي يدعونا إلى تجديد أساليبنا وتطويرها؟

ربما كان فيما نحن عليه من أساليب ألفناها وتعودنا عليها
ما هو خطأ لا يحقق المطلوب, فيضيع لنا الوقت , ويهدر الجهد بغير فائدة.

وربما كان فيما لم نجرب من أساليب ما هو أنفع لنا وابلغ في تحقيق أهدافنا وأسرع أفليس من الخسارة أن نصر على ما نحن عليه ولا نرى إلا ما بين أيدينا؟

وان في تجديد الأساليب ما يدفع عن النفس السأم ويقتل الملل
وينمي الذات ويصقل المواهب ويفجر الطاقات.

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


ثم انك لتجدد أساليبك أخي وأختي المربية لا بد لك أن تجعل من مسئولية التربية في نفسك متعة وهواية , تستشعر لذتها وتتمتع نفسك بممارستها فعندئذ تأخذ التربية من ساحة شعورك ولا شعورك ومن عقلك الظاهر والباطن ومن تفكيرك في ليلك ونهارك وهذا مدخل التطوير ومبدأ الإبداع والتجديد




محددات مهمة تدعوك إلى تجديد أساليبك وتطويرها:

· أعط كل موقف حقه من التفكير قبل التصرف.

· تجنب ردة الفعل على المواقف المزعجة.

· لا تحرم نفسك من ثمرات التقويم والمراجعة المستمرة لنفسك.

· التمس العذر للخطأ وتفهم وجهة النظر عندما تقدم لك
ولو كانت ضعيفة في نظرك.

· وازن بين عدد من الأساليب الممكنة في كل موقف واختر أقربها إلى الحق والعدل وأبعدها عن ردة الفعل وحظ النفس.

· لا تنس أن تشاور شريكك في المسئولية أو مسئولك في العمل أو من تثق بنصحه ورأيه فما خاب من استخار ولا ندم من استشار .

· احكم على أسلوبك من آثاره وثمراته فهي مختبر لا يكذبك ولا يغشك ولا يخطئك ولا يخونك ولا تركن إلى كثير من ثناء الناس فقد غلب على الناس الملق والمداهنة.

¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ هديا مواليد¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛

¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ السمنة عدو طفلك الأول ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


إن مشكلة السمنة عند الأطفال تعد الآن من أهم المشكلات
الصحية التي تواجه مجتمعنا العربي. فالوجبات السريعة الغنية
بالسعرات الحرارية تساعد على تراكم الدهون وخاصة مع قلة حركة الطفل
وعدم ممارسة الرياضة وجلوسه بالساعات أمام شاشات
الكمبيوتر والبلاي استيشن والتليفزيون وغيرها.


ومما يزيد المشكلة تعقيدًا هو اعتقاد معظم الأمهات أن
اكتساب الطفل وزنا إضافيا هو دليل على صحة الطفل بينما
هوفي حقيقة الأمر مرض من الأمراض الخطيرة ومشكلة لا تدرك
خطورتها أمهات هذا الجيل.

وتأتي مسئولية سمنة أطفالنا على الأم بالدرجة الأولى. ويعتبر
علماء التغذية أن مشكلة بدانة الطفل تبدأ من السوبر ماركت. فالأم
هي التي تشجع الطفل على تناول الأغذية ذات السعرات الحرارية العالية
من حلويات وكاكاو وسكاكر وغيرها وذلك بشرائها وبكميات كبيرة.
وقد ثبت أيضا أن ارتفاع مستوى الدخل والذي يتيح الفرصة لشراء
تلك الأغذية بدون داعي وبكميات كبيرة يشجع الطفل على تناولها بلا قيو

وقد أظهرت الأبحاث أن الوجبات السريعة تعمل على تنشيط
الجين الخاص بالسمنة بصورة مرضية! وقد تنبهت إلى هذا الخطر
أكثر من 20 ولاية أمريكية ومنعت طلاب المدارس من تناول هذه الوجبات؛ لوجود
علاقة بينها وبين الإصابة بالأنيميا وفقر الدم وارتفاع نسبة
الكولسترول. ووجود علاقة بين مشروبات "الصودا" التي عادة
ما تكون مصاحبة لهذه المأكولات بالإصابة بهشاشة العظام، فضلا عن
أنها تتسبب في عسر الهضم عند تناولها مع الطعام وعند إضافة الأطعمة المقلية كالبطاطس والأغذية التي تحتوي على المواد الحافظة والملح
لكي نحصل على "وجبة كاملة" أو "كومبو" تكون المحصلة
هي الحصول على "خطر كامل"، كما يوضح الدكتور
مدحت المسيري أستاذ الفيزياء الطبية بجامعة القاهرة‏ في بحث
له عن مشاكل الوجبات السريعة.

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


ولكن ما هي خطورة السمنة عند إصابة الأطفال بها؟

للأسف إن الأطفال زائدي الوزن يكونون أكثر عرضة من
غيرهم للإصابة بأمراض القلب والسكري عند بلوغهم، كما
أن تناول الوجبات السريعة بما تحتويه من دهون وتوابل يؤثر في كيمياء
المخ ويؤدي إلى ضعف الذاكرة وخمول العقل ويسلب
الإرادة فيصبح قرار التوقف
عنها في غاية الصعوبة تماماً مثلما تفعل السجائر وعقاقير
الإدمان. وتسهم الوجبات السريعة والجاهزة كثيراً في إصابة الأطفال
بالربو، لخلوها من الخضر الطازجة والفيتامينات والمعادن،
كما أن خلو هذه الأطعمة من الألياف الضرورية لانتظام الحركة
الطبيعية للأمعاء يخلّ بوظيفتها، ويؤدي إلى اضطرابات في
عملية الامتصاص. والبدانة التي تعتبر أول عرض لتناول الوجبات
السريعة في طريقها بالفعل لأن تصبح السبب الأول للوفاة في بريطانيا


وما الحل إذا؟

طبعا الحل يتوقف أولا وأخيرا عليكي عزيزتي الأم: هذه النصائح نقدمها إليكي باختصار للوقاية من مخاطر زيادة وزن طفلك:


- شجعي طفلك على الإكثار من الحركة من جهة ولا تدعيه يجلس لساعات طويلة أمام شاشة التلفزيون والكمبيوتر وغيرها.

- عودي طفلك على ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم، وخاصة الجري والمشي لمسافات طويلة وقيادة الدراجات والسباحة وكرة القدم .

- ضرورة عدم الخضوع لرغبات الطفل والامتناع عن تقديم الأطعمة التي توفرها مطاعم الوجبات السريعة للاطفال أو محاولة تقليلها بقدر الإمكان (مرة واحدة بالشهر مثلا).

- حاولي أيضا الامتناع عن تقديم المعجنات والحلويات والاستعاضة عنها بالفواكه.

- حاولي عند تحضير الطعام لطفلك ان يكون منخفض
السعرات الحرارية، اذ يمكن استبدال الحليب ومشتقاته كامل الدسم
بالمنزوع الدسم، وكذلك الحال بالنسبة لغير ذلك من الأطعمة التي يمكن ان تعتمد على الكثير من الخضار والحبوب الغنية بالألياف الغذائية.


ويجب أن تعلمي عزيزتي الأم إن الريجيم الخاص بالطفل لا يعني
حرمانه من تناول الطعام أو تجويعه انما يعني بشكل أساسي
تعديل طريقة تغذيته تدريجيا، فقد يكون صعباً منع الطفل من تناول الحلويات او المعجنات او الأطعمة الجاهزة كالشيبس والمشروبات الغازية وغيرها ولكنه لن يكون صعباً التخفيف من كمية هذه الأطعمة والمشروبات
واستبدالها بالأغذية المفيدة التي تحافظ على صحة الطفل وتقيه من الامراض

مجلة الطفل السعيد " كل مايتعلق بالطفل ( ارجو التثبيت)

------------------------------------------------------------------------------



" مجلة الطفل السعيد "

كل ما يهم طفلك سيكون خلال هذه الصفحة


http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


الأطفال هم بهجة هذه الحياة.. هم أطفال اليوم..
شباب الغد و المستقبل.. هم من سيكونون يوما.. آباء و أمهات..
و هم من سيكون عليهم بناء المجتمع و بناء جيل جديد أيضا..

¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ جدد اساليبك مع الاطفال ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛

لو فكر كثير منا في أساليب تعامله مع أطفاله لوجد أنها
أساليب محدودة متكررة, ليس فيها شيء من التجديد أو الإبداع ,
مما يضفي على علاقته مع أطفاله صورة من الرتابة المملة, على
مستوى طرفي العلاقة على حد سواء.


http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif

فالمربي يكرر نفسه , فيمل من كثرة ما يبدئ ويعيد في أساليبه ,
والطفل أو الناشئ وهو ينمو بنفس طلعة وهمة طموح يجد الطرف الآخر
لا يبالي بطموحه, بل يسعى إلى تحجيمه وتحطيمه ومن ثم تنشأ في نفسه
روح التمرد, والتفكير في كسر الطوق المفروض حوله,
وتنمو تلك الروح وتتطور وتبدأ الهوة تتسع بينه وبين مربيه, حتى
تكون كمثل السد العظيم فكيف ينتفع منه بعد ذلك , أو يستفيد
من توجيهه وإرشاده.

هذه الصورة تم تصغيرها. اضغط على الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . قياسات الصورة الأصلية 640x426 مع حجم 35كيلوبايت.


فهل فكرنا بين الحين والآخر بإعادة النظر بأساليبنا
وتقويمها وتطويرها لتتلاءم مع مستجدات الحياة التي تفرض نفسها علينا.

إن الحياة لم تعد بسيطة بدائية , كما كانت منذ قرن أو قرون
لقد دخل معك أيها المربي على الخط جهات أخرى تنازعك
مسئولتك وتتسلل إلى بيتك بغير استئذان وتتحدى قدرتك
وكفايتك وتنافسك أكثر الأحيان منافسة غير شريفة على
أحب الناس إليك فلذات كبدك وهي متسلحة بأقوى الأساليب
وأفتك الأسلحة لأنها تخاطب الأهواء لا العقول وتدغدغ
المشاعر والعواطف و تواجه الحجة والمنطق.

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


فهل تتحمل المسئولية أيها المربي وهل تستجيب للمنازلة والتحدي.

ويبدو هذا السؤال لا معنى له عندما تعلم أنك لا خيار أمامك ولا مفر
لك عن تحمل المسئولية فكيف تتحملها.

وما الذي يدعونا إلى تجديد أساليبنا وتطويرها؟

ربما كان فيما نحن عليه من أساليب ألفناها وتعودنا عليها
ما هو خطأ لا يحقق المطلوب, فيضيع لنا الوقت , ويهدر الجهد بغير فائدة.

وربما كان فيما لم نجرب من أساليب ما هو أنفع لنا وابلغ في تحقيق أهدافنا وأسرع أفليس من الخسارة أن نصر على ما نحن عليه ولا نرى إلا ما بين أيدينا؟

وان في تجديد الأساليب ما يدفع عن النفس السأم ويقتل الملل
وينمي الذات ويصقل المواهب ويفجر الطاقات.

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


ثم انك لتجدد أساليبك أخي وأختي المربية لا بد لك أن تجعل من مسئولية التربية في نفسك متعة وهواية , تستشعر لذتها وتتمتع نفسك بممارستها فعندئذ تأخذ التربية من ساحة شعورك ولا شعورك ومن عقلك الظاهر والباطن ومن تفكيرك في ليلك ونهارك وهذا مدخل التطوير ومبدأ الإبداع والتجديد


http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


محددات مهمة تدعوك إلى تجديد أساليبك وتطويرها:

· أعط كل موقف حقه من التفكير قبل التصرف.

· تجنب ردة الفعل على المواقف المزعجة.

· لا تحرم نفسك من ثمرات التقويم والمراجعة المستمرة لنفسك.

· التمس العذر للخطأ وتفهم وجهة النظر عندما تقدم لك
ولو كانت ضعيفة في نظرك.

· وازن بين عدد من الأساليب الممكنة في كل موقف واختر أقربها إلى الحق والعدل وأبعدها عن ردة الفعل وحظ النفس.

· لا تنس أن تشاور شريكك في المسئولية أو مسئولك في العمل أو من تثق بنصحه ورأيه فما خاب من استخار ولا ندم من استشار .

· احكم على أسلوبك من آثاره وثمراته فهي مختبر لا يكذبك ولا يغشك ولا يخطئك ولا يخونك ولا تركن إلى كثير من ثناء الناس فقد غلب على الناس الملق والمداهنة.

¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ هديا مواليد¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛


¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ السمنة عدو طفلك الأول ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛


إن مشكلة السمنة عند الأطفال تعد الآن من أهم المشكلات
الصحية التي تواجه مجتمعنا العربي. فالوجبات السريعة الغنية
بالسعرات الحرارية تساعد على تراكم الدهون وخاصة مع قلة حركة الطفل
وعدم ممارسة الرياضة وجلوسه بالساعات أمام شاشات
الكمبيوتر والبلاي استيشن والتليفزيون وغيرها.


ومما يزيد المشكلة تعقيدًا هو اعتقاد معظم الأمهات أن
اكتساب الطفل وزنا إضافيا هو دليل على صحة الطفل بينما
هوفي حقيقة الأمر مرض من الأمراض الخطيرة ومشكلة لا تدرك
خطورتها أمهات هذا الجيل.

وتأتي مسئولية سمنة أطفالنا على الأم بالدرجة الأولى. ويعتبر
علماء التغذية أن مشكلة بدانة الطفل تبدأ من السوبر ماركت. فالأم
هي التي تشجع الطفل على تناول الأغذية ذات السعرات الحرارية العالية
من حلويات وكاكاو وسكاكر وغيرها وذلك بشرائها وبكميات كبيرة.
وقد ثبت أيضا أن ارتفاع مستوى الدخل والذي يتيح الفرصة لشراء
تلك الأغذية بدون داعي وبكميات كبيرة يشجع الطفل على تناولها بلا قيو

وقد أظهرت الأبحاث أن الوجبات السريعة تعمل على تنشيط
الجين الخاص بالسمنة بصورة مرضية! وقد تنبهت إلى هذا الخطر
أكثر من 20 ولاية أمريكية ومنعت طلاب المدارس من تناول هذه الوجبات؛ لوجود
علاقة بينها وبين الإصابة بالأنيميا وفقر الدم وارتفاع نسبة
الكولسترول. ووجود علاقة بين مشروبات "الصودا" التي عادة
ما تكون مصاحبة لهذه المأكولات بالإصابة بهشاشة العظام، فضلا عن
أنها تتسبب في عسر الهضم عند تناولها مع الطعام وعند إضافة الأطعمة المقلية كالبطاطس والأغذية التي تحتوي على المواد الحافظة والملح
لكي نحصل على "وجبة كاملة" أو "كومبو" تكون المحصلة
هي الحصول على "خطر كامل"، كما يوضح الدكتور
مدحت المسيري أستاذ الفيزياء الطبية بجامعة القاهرة‏ في بحث
له عن مشاكل الوجبات السريعة.

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif


ولكن ما هي خطورة السمنة عند إصابة الأطفال بها؟

للأسف إن الأطفال زائدي الوزن يكونون أكثر عرضة من
غيرهم للإصابة بأمراض القلب والسكري عند بلوغهم، كما
أن تناول الوجبات السريعة بما تحتويه من دهون وتوابل يؤثر في كيمياء
المخ ويؤدي إلى ضعف الذاكرة وخمول العقل ويسلب
الإرادة فيصبح قرار التوقف
عنها في غاية الصعوبة تماماً مثلما تفعل السجائر وعقاقير
الإدمان. وتسهم الوجبات السريعة والجاهزة كثيراً في إصابة الأطفال
بالربو، لخلوها من الخضر الطازجة والفيتامينات والمعادن،
كما أن خلو هذه الأطعمة من الألياف الضرورية لانتظام الحركة
الطبيعية للأمعاء يخلّ بوظيفتها، ويؤدي إلى اضطرابات في
عملية الامتصاص. والبدانة التي تعتبر أول عرض لتناول الوجبات
السريعة في طريقها بالفعل لأن تصبح السبب الأول للوفاة في بريطانيا


وما الحل إذا؟

طبعا الحل يتوقف أولا وأخيرا عليكي عزيزتي الأم: هذه النصائح نقدمها إليكي باختصار للوقاية من مخاطر زيادة وزن طفلك:


- شجعي طفلك على الإكثار من الحركة من جهة ولا تدعيه يجلس لساعات طويلة أمام شاشة التلفزيون والكمبيوتر وغيرها.

- عودي طفلك على ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم، وخاصة الجري والمشي لمسافات طويلة وقيادة الدراجات والسباحة وكرة القدم .

- ضرورة عدم الخضوع لرغبات الطفل والامتناع عن تقديم الأطعمة التي توفرها مطاعم الوجبات السريعة للاطفال أو محاولة تقليلها بقدر الإمكان (مرة واحدة بالشهر مثلا).

- حاولي أيضا الامتناع عن تقديم المعجنات والحلويات والاستعاضة عنها بالفواكه.

- حاولي عند تحضير الطعام لطفلك ان يكون منخفض
السعرات الحرارية، اذ يمكن استبدال الحليب ومشتقاته كامل الدسم
بالمنزوع الدسم، وكذلك الحال بالنسبة لغير ذلك من الأطعمة التي يمكن ان تعتمد على الكثير من الخضار والحبوب الغنية بالألياف الغذائية.


ويجب أن تعلمي عزيزتي الأم إن الريجيم الخاص بالطفل لا يعني
حرمانه من تناول الطعام أو تجويعه انما يعني بشكل أساسي
تعديل طريقة تغذيته تدريجيا، فقد يكون صعباً منع الطفل من تناول الحلويات او المعجنات او الأطعمة الجاهزة كالشيبس والمشروبات الغازية وغيرها ولكنه لن يكون صعباً التخفيف من كمية هذه الأطعمة والمشروبات
واستبدالها بالأغذية المفيدة التي تحافظ على صحة الطفل وتقيه من الامراض


|•|.♥.|•| ازياء للاطفال|•|.♥.|•|


http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif

لا اريد الاطالة عليكم لكن موضوعى على براة الاطفال فى التقليد

كثيرآ من من يشاهد الطفل يقوم ببعض الاشياء منها
ما هوا مضحك ومنها ما هوا مخيف

فمثلا قيام الطفل او الطفلة بتقليد والدية بان يضع بعض
مستحضرات التجميل على وجة

فهنا تكون رد فعل الاب او الام بالضحك وربما
يعتبرو الموضوع انه سهل ولا يقوم الاب
او الام بتئنيب الطفل او معاقبتة

اما الاشياء المخيفة التى يقوم بها الاطفال مثلآ استعمل ادواة اشعال
النار كالكبيرت او ( الولعة)

او استعمال الطفل لى الات الحلاق وغيرها من الامور اوربما حت الاسئلة
التى يقوم بطرحها بعض الاطفال على امه او ابية سواء فى نطاق الاسره ام امام احد الاقارب

او الاصدقاء ومها ما يثير الاحراج او الضحك وهنا تئتى ردة الفعل من الاب او الام
على الطفل ومنهم من يقوم بضربة

كل هذة الافعال التى يقوم بها الطفل انما هى تقليد لما يراة الطفل من ابية او امة
عندما يرا الطفل امة تضع مواد التزين يفعل مثلها
اوغيرها مما سبق

سؤال:

هل ترا خطوره من ان تقوم الام او الاب بالقيام ببعض
الاعمال التى يقوم بها الانسان البالغ امام الاطفال ؟

من المسؤل الا ول عن اخطاء الاطفال هل هوا الاب ام الام ؟

ابتعاد الرجل عن البيت فى اوقات العمل يبعدة عن المسؤلية
فى الانتباة الى افعال الطفل؟

http://www.islamroses.com/ibw/style_.../pink_line.gif



نصيحة الى كل ام واب

اخذ الحيطة والحضر فى كل مايقوم به من اشياء امام الطفل

سواء كانت بسيطة ام غير ذالك وذالك لتجنب
التقليد الذى قد يسبب فى ايذاء الطفل او تعلمة خلق غير سوى

ولكم منى كل احترام وتقدير تحياتي لكم جميعااااا






منتصر أبوفرحة 26 - 3 - 2010 11:31 AM

يسلمو ايديك سماح على هالموضوع الله يطعم أطفال لكل مشتهي أطفال
آمين

http://store.a7lashe.com/upfile/images/06d2fcbc836.gif
شكرا عزيزي لمرورك العطر

أسعد المولى قلبك

مع تحياااااتي لك 000

عبدالرحمن حموده 26 - 3 - 2010 01:14 PM

http://www.upislam.com/images/0urcdz0pe5mg0q4833u.gif


جزاك الله حيرا على مرورك العذب

شكرا جزيلا لك مع تحيااااااتي 000

rand dmo 27 - 3 - 2010 12:42 AM










شكر الك على مرورك الحلو مع تقديري لك 000http://www.arabna.info/vb/mwaextraedit4/extra/80.gif

سماح 27 - 3 - 2010 04:15 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rand dmo (المشاركة 33802)

شكرا لك على مرورك الحلو

وبارك الله فيك تحيااااتي لك 00


الساعة الآن 07:54 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى