![]() |
-23-2011 الساعة : 01:53 am
أكثر من خمسين ألف متظاهر أثناء تشييع الشهداء في مسيرة على الأقدام تمتد من الجامع الكبير في مركز المدينة إلى مقبرة تل النصر التي تبعد حوالي 17 كيلو عن مركز المدينة وإطلاق نار كثيف من قبل الأمن |
بتاريخ : 05-23-2011 الساعة : 01:54 am
فرض منع التجول منذ الصباح على المدينة وسقوط شهيدين قبل قليل برصاص القناصة المتواجدين على أسطح المباني الحكومية . |
بتاريخ : 05-23-2011 الساعة : 01:55 am
عن لجان التنسيق المحلية في سوريا|| بنش|| اعتصم أمس على طريق بنش العام حوالي ألف من الأهالي لأجل شهدائهم الذين سقطوا بيد الأمن صباحا، فدخلت مدرعة كبيرة للجيش إلى بنش الساعة واحدة ليلا ومعها سيارة أمن، وأطلقوا الرصاص الحي.الجيش أطلق نتيجه الظلام النار على الأمن فردوا عليه وأسفرت الاشتباكات بينهما لمقتل 5 عناصر أمن واثنين بحالة خطيرة. مداخل بنش مغلقة ودخلت اليوم 10 سيارات جنائية لنبش لبث الذعر عند الأهالي |
لاش|| ادلب|| من أسماء شهداء مجزرة المسطومة في جمعة آزادي..
الشهيد أحمد عبد الرزاق محيبر .قرية بلين. الشهيد نزار علي سرحان . قرية احسم. الشهيد ممدوح الاسعد . قرية المغاره. الشهيد محمد خليل . قرية كنصفرا. ...الشهيد ياسر اليحيى . قرية مرعيان. |
أنس الشغري من بانياس .. شاب آخر يتعرض للتعذيب وشتى أنواع العقاب النفسي والجسدي في معتقلات عصابات النظام السوري .. الرجاء مطالبة جمعيات حقوق الإنسان بمعرفة مصير أحمد بياسي وأنس الشغري وجميع المعتقلين الأبطال من بانياس
|
فلاش||حماه|| انطلقت مظاهرة في طيبة الإمام بعد صلاة العشاء وما زالت مستمرة والاعداد في تزايد، الهتافات الشعب يريد اسقاط النظام
|
فلاش|| حمص|| انطلقت مظاهرة كبيرة الآن في الانشاءات والمتظاهرون يرددون الله أكبر الله أكبر
|
أوغاريت || عن تنسيقية دوما: الانترنت مقطوعة عن كل مناطق ريف دمشق أما الهواتف الارضية فتم قطعها عن مناطق حرستا و دوما و زملكا و عربين و مازالت مقطوعة عن بعض مناطق سقبا منذ يوم الاربعاء الساعة الحادية عشرة مساء.
تنسيقية دوما::عاجل::اصوات التكبير تنطلق من بعض المناطق في دوما وتنتشر وتنتقل في جميع الحارات وتدوي في صمت الليل... |
بالفيديو // الجيش العلوي السوري : يدهس شاب بدبابة حسبنا الله ونعم الوكيل عليك يا بشار العلوي .. http://www.youtube.com/watch?v=jHIkPtsNJgo |
حصلت منظمة العفو الدولية الخميس على فيديو يظهر عناصر من قوات الأمن السوريةوهم يطلقون النار بهدف القتل في محاولة لقمع الحركة الاحتجاجية التي تشهدها البلاد، في حين تحدث معتقلون سابقون عن فصول مروعة من التعذيب الذي يمارسه الأمن ضد معتقلي الاحتجاجات.
وأعلنت المنظمة أنها حصلت على شريط فيديو يشير إلى سياسة "أطلق النار للقتل" التي تنتهجها قوات الأمن السورية لإخماد الاحتجاجات. وأضافت المنظمة أن التسجيل الذي تم أواخر مارس/آذار وأوائل أبريل/نيسان الماضيين داخل وحول مدينة درعا (جنوب) وتم تهريبه من سوريا، يُظهر مشاهد للجيش السوري وهو يداهم المسجد العمري في درعا، ومشاهد لجنود ورجال مسلحين بلباس مدني داخل المسجد يصورون جثثاً على الأرض ويحتفلون. ويبين الشريط أيضا مجموعات كبيرة من الأطفال ينضمون إلى احتجاجات جنازات جماعية ومشهدين لعناصر من قوات الأمن بلباس موحد يضربون بالهراوة رجلين جريحين ملقين على الطريق، وشهادة عامل سيارة إسعاف عن منع الجيش لعمليات إسعاف الجرحى. وأكدت المنظمة امتلاكها أسماء أكثر من 270 شخصا قتلوا -فيما يبدو- على أيدي قوات الأمن السورية خلال الشهرين الماضيين من الاحتجاجات. وقال فيليب لوثر نائب مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة إن التسجيل يشكل إضافةً إلى جملة الأسبابِ المُدينة التي تفسّر الأسباب التي تملي على مجلس الأمن أن يتخذ إجراء حاسماً ويحيل سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية بسبب "قمعها الوحشي" للمحتجين. في سياق متصل نقلت وكالة رويترز للأنباء عن ثلاثة سوريين اعتقلوا بسبب مشاركتهم في الاحتجاجات الأخيرة، تفاصيل جلسات التعذيب التي خضعوا لها. وقال أحد المعتقلين السابقين -لا يتجاوز أعمارهم 23 عاما- إن اعتقال الأمن لأي محتج يعني أن "رحلة العذاب والتعذيب" قد بدأت، "والرحلة" تتضمن الضرب والإهانة بجميع أنواعها اللفظية والجسدية. ويضيف الشاب الذي اعتقل أكثر من ثلاثة أسابيع أن البداية تكون "بحفلة استقبال" قبل الاستجواب، وهذه الحفلة عبارة عن دعس عناصر الأمن (خمسة أو ستة عناصر) على الظهر والقفز مرارا وكل بدوره، ثم تستكمل "الحفلة" باستخدام الكهرباء على أماكن حساسة في الجسم والركبتين والكاحلين. ويشير المعتقل السابق إلى أنه خلال الأيام الستة الأولى لم ينقل الى زنزانة بل بقي ملقا على ظهره في الممر معصوب العينين، مقيد اليدين، دون السماح له بالنوم، وكان يحق له شرب الماء مرة كل يومين فقط، والدخول إلى الحمام لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، وفي حالة تجاوزها سيعذب "بالتعليق على الدولاب (الإطار)". وهذا التعذيب أفقد المعتقل إحساسه بركبتيه وساقيه، وعندما طلب الطبيب للكشف عليه قام بضربه عليها "وسأله هل أصبحت أفضل؟"، موضحا أن الضرب يتواصل طيلة الليلة الأولى للاعتقال وعلى أماكن حساسة أيضا. بدوره قال المعتقل الذي ألقي القبض عليه في مظاهرة تنادي بفك الحصار عن درعا، إن قوات الأمن أجبروهم على الوقوف عراة في أحيان عدة، وكانوا 27 معتقلا في غرفة لا تتجاوز مساحتها مترين في ثلاثة أمتار، ويضيف أنه شعر بوجود أوامر بعدم قتل المعتقلين، لكن في حال وفاة أحد "فليس هناك من مشكلة". ويشير معتقل آخر من دمشق إلى تعذيب نفسي يمارسه الأمن السوري ضد المعتقلين، ومن هذه الأساليب أن الأمن يطلب من المعتقل الوقوف ويوهمه بأنه أفرج عنه، لكن سرعان ما يتبين له أن الأمر ليس إلا مجرد خدعة، أو أن يتم إطلاق النار على باب الزنزانة والمعتقلون نائمون لإرهابهم وتخويفهم. وبعد فصول التعذيب هذه يبدأ الاستجواب، وهنا يقول أحد المعتقلين إن الأسئلة تتركز حول التأكد من انتماء المعتقل أو حتى دعمه لجماعة الإخوان المسلمين من قبيل "هل أنت مسلم؟"، "هل تمارس الشعائر الدينية؟"، لافتا إلى أنه إذا كان جواب المعتقل أنه يصلي ويصوم فهذه ستشكل نقطة ضدك. ورغم كل هذه الروايات "المؤلمة" فإن المعتقلين المفرج عنهم أكدوا -بحسب وكالة رويترز- عدم تراجعهم عن مواصلة الاحتجاج حتى إسقاط النظام لأنهم كسروا حاجز الخوف، وبعد الذي تعرضوا له فإنهم لن يهابوا شيئا حسب قولهم. الطباعة |
الساعة الآن 10:27 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |