![]() |
الرابعه والثمانون
كلما حاولت نسيان الاحزان.... أراه يلمع كحبات القهر ... في قاع الفنجان... |
|
الخامسة والثمانين
العين زائغة في الدفتر والحرف مر كالعلقم والقلم أصبح خرافة وأصبحت .... بالهم مطعم! |
السادسة والثمانون قررت الرحيل من مدائنك الملونه بالشوائب حملت حقائبي واتجهت نحو اللاأدري مذ خطوتي الأولي وذكراك تدق بمخيلتي تأبي أن تغادرني أشيح بوجهي لأرميها خلفي لأنساك يارجلا ضيع حلمي وأسكت نبض القلب ها أنا سأرحل تركت لك بمكاننا وردة لقائنا الأول ورسائلي وسارحل عنك هكذا قراري رسمته حين أرهقتك مشاعري ولأني أحبك ترائي لي همسك لما أنت راحله؟ تسبقني دمعة قاتله تتورد الورود براحتيك أسرع نحوك لأقول لك من قال أني عنك راحله |
اناهيد عاش نبض قلبك ايتها المبدعه كلمات تدخل صميم القلب لا أراديا وتستفز نيران القلب الهامده لاتحرمينا من جديدك تقبلي مروري |
شكرا لك اختى
موضوع مميز قلمك يستحق التصفيق له ودمت بهذا المجهودات الرائعة |
اقتباس:
سلمتي .. |
ما أبهى قصاصاتك حين تأتي ملامسة لشغاف القلب ! لا انقطعَ عنّا هذا الغيث ! اين انتِ ؟! في انتظارك والثنائي ميتو لتكملوا لنا القصاصات .. أرب |
عزيزتي اناهيد تذكرت وانا اقرأ ابداعك ما كتبته الكاتبة الأماراتية .. شهرزاد
لو كتبت لك يوما أني لا أحبك وصرخت في وجهك مرارا أني أكرهك وقذفتك بأغنية رائعة عن الوداع وتحدثت عن النسيان بصوت مرتفع أمامك وهجوت الحنين كلما رأيتك وكسرت خلفك من الجرار ألفا فتأكد أني ما زلت أحبك .. انتهى الاقتباس، قصاصاتك جميلة ولذيذة جدا اقرأها ثم اعود واتذوقها لها في النفس طلاوة دام شجنك جميل ودمت لنا صائد الافكار |
القصاصة السابعة والثمانون أتهجي اسمك كلفظ قداسه أرتله تسابيحا بمحراب الأمنيات أعانق طيفك بصمت أرحل مع الطيور المهاجرة روحا تسكبني قطرات على بيداء المسافات استنشق عطر ذاك اللقاء المُعمّدِ بالآهات الباكيه على قدر شاءت له أن يرسم أخاديد البعد والسؤال بأرض الأحلام أيها الراحل بدمي أحبك قريبا تنصت همساتي أحبك بعيدا تسمع آهاتي التي تطرحني وجعا على سرير الألم فأهذي باسمك وأسبّحه تراتيل لألتقيك ولو حلما |
الساعة الآن 02:49 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |