![]() |
يهزني ذكر الرحيل .. عندما يطرق بابي ..؟! اهرب منه ... واجده يسكن بي يخطف مني اغلى ناسي ،،! |
( حــــ / بــــ ) ما حال هذان الحرفان بالنسبة لديك اهي احرف محطمة مفتتة لا يعرف لها ملامح او صفات أأصبحت تائهة بين صفحات غشك وخداعك او تناثرت بين اقدامك؟ اجبني |
اهداهم الفرحة بعد ان عبث بأعصابهم كما بكوا فرحوا الله يديم هذه الفرحة على وجوه الاهل بمصر |
من فلسطين الى مصر العروبة مبارك النصر وهمسة في اذان حكام الردة
اعتبرواااااااااااااااااااااا |
هبّت رياح التغيير في الوطن ،، وهب النظام بقوة لقمعها ولوضع المتاريس لصدها فلنستقبله وصدورنا عارية لا تهاب قوته ومتاريسه ،، فإرادة الله اقوى دوما.. |
جمال اشعة الشمس
هذا اليوم تداعب كلماتي كي تحلق حيث عشاق الحرف في كل مكان |
كنا نتقن ترديد بيت الشعر : وللحرية الحمراء باب .. أصبح للحرية ألف باب .. وأصبحت اليوم لا تأتي بالدم بل بالعزيمة والإرادة والتكاثف .. سلام لكل الشعوب العربية الحرّة وكل عام والحرية تطرق أبوابنا مسلّمة لا مودّعه ., |
. كُلّما هربْتُ مما أُحِبُّ، أجدني أهربُ إليه، و ألتصق به التصاق العظم باللحم، بل أمتزج به امتزاج الرّوح بالجسد !! و دُعائي ... اللهمَّ ما زويتَ عنّي مما أُحبّ فاجعله فراغًا لي فيما تُحبّ .. . . |
لا..لا،فهذا ليس لي.. لمَ اتجهتُ نحوه إذن؟َ هل كان ذلك حلماً! هل كان كل ذلك وهماً؟! هل جُزت بحار الواقع لالتحف بسماء الخيال؟! لا أدري،ولكن كل ما أدريه ..أن خيال حروفه ما زالت تدغدغ مخيلتي! |
متى أودّع الحياة ! لأموتَ ثمّ أنظر الحياة من جديد ! ....... بغباء أتشبثُ بأوتار الحياة التي أودّ .. و بارتخاء العقل يبقى التشبث عنيدًا ! و بعناد العناد تُدمى الحياة ! و قليل من الوقت تندمل الجراح و أُمحى من الذاكرة ! عندها أموتُ أخرى! |
الساعة الآن 08:00 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |