منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   القسم الإسلامي (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=21)
-   -   من هو هذا الصحابي ؟؟ ومن هي هذه الصحابية ؟؟ (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=20323)

شيماء يوسف 16 - 1 - 2012 12:15 AM

مليكة بنت عبد الله
رضي الله عنها


نسبها


مليكة بنت عبد الله بن أبي بن مالك بن الحارث بن عبيد بن مالك بن سالم بن غنم ، وأمها أم خالد بنت عامر بن سنان بن وهب بن لوذان بن عبد ود بن زيد بن ثعلبة بن الخزرج بن ساعدة . تزوجها هلال بن أمية بن عامر بن قيس بن عبد الأعلم بن عامر بن كعب بن واقف من الأوس .




منتصر أبوفرحة 16 - 1 - 2012 12:37 AM

بارك الله فيك أخت شيماء وجزيت خيرا

منتصر أبوفرحة 18 - 1 - 2012 11:59 PM

بعد إستراحة من الاسألة نعود ونكمل :

صحابي جليل ملقب بكاتم سر النبي صلى الله عليه وسلم .. روى لنا احاديث الفتن فرضي الله عنه شارك بجميع الغزوات ماعدا غزوة بدر
فمن هو هذا الصحابي الجليل ؟؟؟؟

شيماء يوسف 19 - 1 - 2012 12:08 AM

صاحب سر رسول الله
حذيفة بن اليمان
إنه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه-، كان يكنَّى أبا عبد الله، دخل هو وأبوه اليمان في دين الإسلام، وحاَلفَ أبوه بني عبد الأشهل من الأنصار، وعندما توجها إلى المدينة أخذهما كفار قريش، وقالوا لهما: إنكما تريدان محمدًا، فقالا: ما نريد إلا المدينة، فأخذ المشركون عليهما عهدًا أن ينصرفا إلى المدينة، ولا يقاتلا مع النبي (، فلما جاءت غزوة بدر أخبرا النبي ( بعهدهما مع المشركين، فقال لهما النبي (: (انصرفا نفي لهم بعهدهم، ونستعين الله عليهم) [مسلم].
وشارك حذيفة وأبوه في غزوة أحد، وأثناء القتال، نظر حذيفة إلى أبيه، فرأى المسلمون يريدون قتله ظنًّا منهم أنه من المشركين، فناداهم حذيفة يريد أن ينبههم قائلاً: أي عباد الله! أبي، فلم يفهموا قوله حتى قتلوه، فقال حذيفة: يغفر الله لكم، وأراد النبي ( أن يعطيه دية لأبيه، ولكن حذيفة تصدق بها على المسلمين.
وفي غزوة الأحزاب، حيث كان المشركون متجمعين حول المدينة، أراد الرسول ( أن يعرف أخبارهم، وطلب من الصحابة أن يقوم رجل
منهم ويتحسس أخبارهم، قائلاً: (من رجل يقوم فينظر لنا ما فعل القوم، ثم يرجع، أسأل الله تعالى أن يكون رفيقي في الجنة؟) فما قام رجل من القوم من شدة الخوف، وشدة الجوع وشدة البرد، قال حذيفة: فلما لم يقم أحد دعاني رسول الله ( فلم يكن لي بد من القيام حيث دعاني، فقال: (يا حذيفة، اذهب فادخل في القوم فانظر ماذا يصنعون، ولا تُحْدِثَنَّ شيئًا
حتى تأتينا).
فذهبت فدخلت في القوم، والريح وجنود الله تفعل بهم ما تفعل، لا تقر لهم قدرًا ولا نارًا ولا بناء، فقام أبو سفيان، فقال: يا معشر قريش، لينظر امرؤ من جليسه؟ قال حذيفة: فأخذت بيد الرجل الذي كان إلى جنبي، فقلت: من أنت؟ قال: فلان بن فلان، ثم قال أبو سفيان: يا معشر قريش، إنكم والله ما أصبحتم بدار مقام، لقد هلك الكراع والخف، وأخلفتنا بنو قريظة، وبلغنا عنهم الذي نكره، فارتحلوا إني مرتحل. وعاد حذيفة إلى النبي ( وأخبره بما حدث.
وذات يوم دخل حذيفة المسجد فوجد الرسول ( يصلي، فوقف خلفه يصلي معه، فقرأ النبي ( سورة الفاتحة ثم البقرة ثم النساء ثم آل عمران في ركعة واحدة، وإذا مَرَّ النبي ( بآية فيها تسبيح سبّح، وإذا مرَّ بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ استعاذ...)_[مسلم].
وقد استأمنه الرسول ( على سرِّه، وأعلمه أسماء المنافقين، فكان يعرفهم واحدًا واحدًا، وكان عمر ينظر إليه إذا مات أحد من المسلمين، فإذا وجده حاضرًا جنازته علم أن الميت ليس من المنافقين فيشهد الجنازة، وإن لم يجده شاهدًا الجنازة لم يشهدها هو الآخر. وقال علي -رضي الله عنه-: كان أعلم الناس بالمنافقين، خَيَّرَه رسول الله ( بين الهجرة والنصرة فاختار النصرة.
ودخل حذيفة المسجد ذات مرة فوجد رجلا يصلي ولا يحسن أداء الصلاة، ولا يتم ركوعها ولا سجودها، فقال له حذيفة: مُذْ كم هذه صلاتك؟ فقال الرجل: منذ أربعين سنة، فأخبره حذيفة أنه ما صلى صلاة كاملة منذ أربعين سنة، ثم أخذ يعلِّمه كيف يصلي.
وكان حذيفة فارسًا شجاعًا، وحينما استشهد النعمان بن مقرن أمير جيش المسلمين في معركة نهاوند، تولى حذيفة القيادة، وأخذ الراية وتم للمسلمين النصر على أعدائهم، وشهد فتوح العراق وكان له فيها مواقف عظيمة.
وعرف حذيفة بالزهد، فقد أرسل إليه عمر مالاً ليقضي به حاجته، فقسم حذيفة هذا المال بين فقراء المسلمين وأقاربه، وأرسله عمر أميرًا على المدائن، وكتب لأهلها أن يسمعوا لحذيفة، ويطيعوا أمره، ويعطوه ما يسألهم، وخرج حذيفة متوجهًا إلى المدائن، وهو راكب حمارًا، وبيده قطعة من اللحم، فلما وصل إلى المدائن قال له أهلها: سلنا ما شئت. فقال حذيفة: أسألكم طعامًا آكله، وعلف حماري ما دمت فيكم. وظل حذيفة على هذا الأمر، لا يأخذ من المال قليلاً ولا كثيرًا إلا ما كان من طعامه وعلف حماره.
وأراد عمر أن يرى حال حذيفة وما أصبح فيه، فكتب إليه يطلب قدومه إلى المدينة، ثم اختبأ في الطريق حتى يرى ماذا جمع؟ فرآه على نفس الحال التي خرج بها، فخرج إليه فرحًا سعيدًا يقول له: أنت أخي وأنا أخوك. وكان عمر يقول: إني أتمنى أن يكون ملء بيتي رجالا مثل أبي عبيدة ومعاذ بن جبل وحذيفة بن اليمان أستعملهم في طاعة الله.
وكان حذيفة -رضي الله عنه- يحب العزلة ويقول: لوددت أن لي مَنْ يصلح من مالي (يدير شئونه)، وأغلق بابي فلا يدخل عليَّ أحد، ولا أخرج إليهم حتى ألحق بالله.
وذات مرة غضب الناس من أحد الأمراء، فأقبل رجل إلى حذيفة في المسجد فقال له: يا صاحب رسول الله ( ألا تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر؟ فرفع حذيفة رأسه، وعرف ما يريد الرجل، ثم قال له: إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لحسن، وليس من السنة أن تشهر (ترفع) السلاح على أميرك. وقد سئل: أي الفتنة أشد؟ فقال: أن يعرض عليك الخير والشر، فلا تدري أيهما تركب. وقال لأصحابه: إياكم ومواقف الفتن، فقيل له، وما مواقف الفتن يا أبا عبد الله؟ قال: أبواب الأمراء، يدخل أحدكم على الأمير فيصدقه بالكذب ويقول له ما ليس فيه. وتُوفي -رضي الله عنه- سنة (36هـ).

منتصر أبوفرحة 19 - 1 - 2012 11:49 PM

حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
أحسنتي شيماء ونفع الله بك وجزيت كل خير

سؤال اليوم :
هي ام العاصي بن الربيع رضي الله عنه واخت احدا زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم التي كان يحبها كثيرا
ثبت في السير انها كانت تزوره وكان يقول اللهم ...... لانها تذكره بزوجته التي كان يحبها
فهل عرفتموها ؟؟
من هي هذه الصحابية الجليلة ؟؟؟

شيماء يوسف 20 - 1 - 2012 12:01 AM

هالة بنت خويلد

هالة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى القرشية الأسدية
أخت خديجة زوج الرسول -صلى الله عليه وسلم-
ووالدة أبي العاص بن الربيع...
الاستئذان
استأذنت هالـة بنت خويلـد، أخت خديجة
على رسـول اللـه -صلى اللـه عليه
وسلم- فعَرَف استئذانَ خديجة فارْتَاعَ لذلك
وقال:(اللهم! هالة بنت
خويلد!)... فغارت السيدة عائشة
وقالت:
(ما تذكر من عجوزٍ من عجائزِ قريش،
حمْراءِ الشِّدقين،
هلكتْ في الدهر، فأبدلكَ الله خيراً منها؟!).......
فتمعَّرَ وَجْهُهُ تمعُّراً ما كانت تراه
إلا عند نزول الوحي أو عند
المخيلة
حتى ينظرَ أرحمة أم عذاب...

منتصر أبوفرحة 20 - 1 - 2012 09:54 PM

هالة بنت خويلد رضي الله عنها
نفع الله بك أخت شيماء ونفع الله بك


سؤال اليوم :
هي معروفة جدا عند الجميع ولكن القليل الذين يعرفون اسلامها وانها صحابية رضي الله عنها .. قتل ابوها واخوها وعمها في بدر فقررت الانتقام وشاركت في احد وفعلت ما فعلت بحمزة رضي الله عنه ( رغم ان القصة فيها نظر والله اعلم ) وهي مشهورة بعداوتها للاسلام والمسلمين ولرسول الله صلى الله عليه وسلم .. ولكنها يوم فتح مكة اسلمت ..
( وكلا وعد الله الحسنى )
وحسن اسلامها رضي الله عنها وبايعت الرسول صلى الله عليه وسلم ومدت يدها لتصافحه فقال لها ( انا لا اصافح النساء ) وفي رواية ( اذهبي واختضبي )
فمن هي هذه الصحابية الجليلة ؟؟؟؟


أرب جمـال 20 - 1 - 2012 10:51 PM

هند بنت عتبه

أرب جمـال 20 - 1 - 2012 10:53 PM

هند بنت عتبة

بطلة في الجاهلية والإسلام


إنها هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس العبشمية القرشية .
إحدى نساء العرب اللاتي كان لهم شهرة عالية قبل الإسلام وبعده، وهي أم الخليفة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما.
كانت هند ذات صفات ترفع قدرها بين النساء من العرب ففيها فصاحة، وجرأة، وثقة، وحزم، ورأي. تقول الشعر وترسل الحكمة ، وكانت امرأة لها نفس وأنفة.
زوجها أبوها من الفاكهة بن المغيرة المخزومي، فولدت له أباناً، ثم تركته.
وقالت لأبيها ذات يوم: إني امرأة قد ملكت أمري فلا تزوجني رجلاً حتى تعرضه علي. فقال لها: ذلك لك. ثم قال لها يوماً: إنه قد خطبك رجلان من قومك ، ولست مسمياً لك واحداً منهما حتى أصفه لك، أما الأول : ففي الشرف والصميم، والحسب الكريم، تخالين به هوجاً من غفلته، وذلك إسجاح من شيمته، حسن الصحابة، حسن الإجابة، إن تابعته تابعك، وإن ملت كان معك، تقضين عليه في ماله، وتكتفين برأيك في ضعفه، وأما الآخر ففي الحسب الحسيب، والرأي الأريب، بدر أرومته، وعز عشيرته، يؤدب أهله ولا يؤدبونه، إن اتبعوه أسهل بهم، وإن جانبوه توعر بهمشديد الغيرة، سريع الطيرة، وشديد حجاب القبة، إن جاع فغير منزور، وإن نوزع فغير مقهور، قد بينت لك حالهما.
قالت: أما الأول فسيد مضياع لكريمته، مؤات لها فيما عسى إن لم تعصم أن تلين بعد إبائها ، وتضيع تحت جفائها ، إن جاءت له بولد أحمقت ، وإن أنجبت فعن خطأ ما أنجبت. اطو ذكر هذا عني فلا تسمه لي ، وأما الآخر فبعل الحرة الكريمة : إني لأخلاق هذا لوامقة ، وإني له لموافقة ، وإني آخذة بأدب البعل مع لزومي قبتي ، وقلة تلفتي ، وإن السليل بيني وبينه لحري أن يكون المدافع عن حريم عشيرته ، والذائد عن كتيبتها ، المحامي عن حقيقتها ، الزائن لأرومتها ، غير مواكل ولا زميّل عند ضعضعة الحوادث ، فمن هو ؟ قال : ذاك أبو سفيان بن حرب ، قالت : فزوجه ولا تلقني إليه إلقاء المتسلس السلس ، ولا تمسه سوم المواطس الضرس ، استخر الله في السماء يخر لك بعلمه في القضاء.

وتزوجت هند من أبي سفيان بن حرب، وكانت تحرص دوماً على محامد الفعال، كما كانت ذات طموح واسع، ففي ذات يوم رآها بعض الناس ومعها ابنها معاوية، فتوسموا فيه النبوغ، فقالوا لها عنه : إن عاش ساد قومه. فلم يعجبها هذا المديح فقالت في إباء وتطلع واسع : ثكلته إن لم يسد إلا قومه.

ولما كانت موقعة بدر الكبرى قتل في هذه العركة والد هند وعمها شيبة ، وأخوها الوليد بن عتبة ، فراحت ترثيهم مر الرثاء ، وفي عكاظ التقت مع الخنساء ، فسألتها من تبكين يا هند فأجابت :

أبكي عميد الأبطحين كليهمـــا


وحاميهما من كل باغ يريدهـا


أبي عتبة الخيرات ويحك فاعلمي


وشيبة والحامي الذمار وليدهـا


أولئك آل المجد من آل طالــب


وفي العز منها حين ينمى عديدها



وفي يوم أحد كان لهند بنت عتبة دورها العسكري البارز، فقد خرجت مع المشركين من قريش ، وكان يقودهم زوجها أبو سفيان ، وراحت هند تحرض القرشيين على القتال ، وتزعمت فئة من النساء ، فرحن يضر بن الدفوف ، وهي ترتجز:
نحن بنات طارق


نمشي على النمارق


إن تقبلوا نعانق


وإن تدبروا نفـارق



وفي هذه المعركة كانت هند بنت عتبة قد حرضت وحشي بن حرب على قتل حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه ، حيث وعدته بالحرية وكان عبداً لها إن هو قتل حمزة ، فكانت تؤجج في صدره نيران العدوان ، وتقول له : إيه أبا دسمة ، اشف واشتف.
ولما قتل وحشي حمزة رضي الله عنه جاءت هند إلى حمزة وقد فارق الحياة، فشقت بطنه ونزعت كبده، ومضغتها ثم لفظتها وعلت صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها :

نحن جزيناكم بيوم بــــدر


والحرب بعد الحرب ذات سعر


ما كان عن عتبة لي من صبر


ولا أخـي وعـمـه وبكـري


شفيت نفسي وقضيت نـذري


شفيت وحشي غليل صـدري


فشكر وحشي على عمــري


حتى ترم أعظمي في قبــر


وبقيت هند على الشرك حتى شرح الله تعالى صدرها للإسلام يوم فتح مكة ، حيث شاءت إرادة الله تعالى أن تنقلب بطلة الجاهلية إلى بطلة في ظل الإسلام ، ففي عشية ليلة الفتح ، فتح مكة ، عاد أبو سفيان بن حرب من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلماً وهو يصيح : يا معشر قريش ألا إني قد أسلمت فأسلموا ، إن محمداً صلى الله عليه وسلم قد أتاكم بما لا قبل لكم به ، فمن دخل دار أبي سفيان فهو آمن. فقامت إليه هند فأخذت بشاربه وهي تردد: بئس طليعة القوم أنت يا أهل مكة اقتلوا الحميت الدسم الأحمس ، قبح من طليعة قوم ، فقال أبو سفيان : ويلكم لا تغرنكم هذه من أنفسكم ، فإنه قد جاءكم ما لا قبل لكم به ، فمن دخل دار أبي سفيان فهو آمن. فقالوا: قاتلك الله ، وما تغني عنا دارك. قال: ومن أغلق عليه بابه فهو آمن، ومن دخل المسجد فهو آمن. فتفرق الناس إلى دورهم وإلى المسجد.
وفي اليوم الثاني لفتح مكة قالت هند لزوجها أبي سفيان: إنما أريد أن أتابع محمداً فخذني إليه. فقالت لها: قد رأيتك تكرهين هذا الحديث بالأمس. فقالت: إني والله لم أر أن الله قد عبد حق عبادته في هذا المسجد إلا في هذه الليلة ، والله إن باتوا إلا مصلين قياماً وركوعاً وسجوداً. فقال لها: فإنك قد فعلت ما فعلت ، فاذهبي برجل من قومك معك ، فذهبت إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه فذهب بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلمت وبايعت.
وتمضي الأيام، وتزداد هند المسلمة ثقافة إيمانية، حيث اشتركت في الجهاد مع زوجها أبي سفيان في غزوة اليرموك الشهيرة، وأبلت فيها بلاء حسناً، وكانت تحرض المسلمين على قتال الروم فتقول : عاجلوهم بسيوفكم يا معشر المسلمين.
وظلت هند بقية حياتها مسلمة مؤمنة مجاهدة حتى توفيت سنة أربع عشرة للهجرة. فرضي الله عنها وأرضاها وغفر لها ورحمها، إنه على كل شيء قدير.

منتصر أبوفرحة 21 - 1 - 2012 11:17 PM

هند بنت عتبة رضي الله عنها
أحسنتي استاذتنا أرب ونفع الله بك

سؤال اليوم :
صحابي جليل قائد مغوار لقبوه الحارس الشخصي للرسول صلى الله عليه وسلم أصله من ثقيف اسلم عام الخندق قبل اسلام قبيلته ثقيف
قاد الجيوش وولاه عمر بن الخطاب رضي الله عنه البصرة
عمه هو عروة بن مسعود الثقفي رضي الله عنه عندما جاء في صلح الحديبية للتفاوض مع المسلمين فحدث بينه وبين صاحبنا مجادلة وهو لا يعرف انه ابن اخيه .. والقصة معروفة .. حتى انه ضرب يد عمه بظهر السيف وقال له : دع يدك من لحية رسول الله .. فعرفه عمه من صوته
وضح الاسم ؟؟
من هو هذا الصحابي الجليل ؟؟؟



الساعة الآن 07:46 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى