![]() |
رد: على البال .. كل التفاصيل
[frame="13 70"]
... يا الله ما أصعب أن تقدّم روحك لأجل أن تنقذ أشخاصا يعزّون عليك ومع أقرب فرصة يتجاوزوك ويقابلوك بالإهمال او اللاّ مبالاهـ!! شكراً لمن دعاني اليوم الى الغذاء .. وتناوله واسرته قبل وصولي .. وما ازعجني أنه اخذ اسرته وخرج لقضاء حاجة في البلد ولم يخبرني او حتى ينتظر وصولي !! علما أني وصلت على الموعد !! لماذا دعاني ؟؟ موقف لن انساه له ابداً.. وعلى البال .. مثل اردده دوماً ( ان مات الأم والأب .. كل الأهل جيران ) [/frame]13 - 1 - 2012, 11:30 pm |
رد: على البال .. كل التفاصيل
أجمل هدية اتقاها هذا المساء من أرق وانبل انسانة عرفتها .. مفاجئة رائعه منك غاليتي لؤلؤة واتمنى لو بيدي النجم لكنت اهديته لكِ لن انساها منك فغدا مناسبة رائعه في حياتي وسأعتبرها هدية منك بهذه المناسبة احبك وانتظرك .. واعلم انها أخذت وقتا وجهدا كبيرا منك .. سامحيني ان اتعبتك .. وعلى البال .. المخلصون نُدرة وانت اروع نُدرة عرفتها http://www.arabna.info/test/vb/alfat...n/post_old.gif 14 - 1 - 2012, 10:08 PM |
رد: على البال .. كل التفاصيل
[frame="14 90"]
لأني ما نسيته ولن انساه وسيبقى على البال .. والدي رحمه الله [/frame]ولي من الموت عبر.... 07-06-03 قالت لي صديقتي يوما: حين نعبر الثلاثين من العمر ماهو الخبر اليقين الذي يمكن ان نتوقعه في كل لحظة؟ قلت في نفسي ماهذا السؤال اللذي تطرحه؟ أجبتها: كالعادة ربما خطبة صديقة لنا أو زواج من لايمكن ان يخطر ببالنا ان تتزوج , محتمل تتحرر فلسطين و محتمل .. ومحتمل .. وبدأت اشطح بعيدا" في اجاباتي تارة هزلة من السؤال وتارة اتكلم بحزم وجد , مع أن طبيعتي ساخرة الاّ انني جاريتها كثيرا" وهي على حالها تنتظر مني المزيد ربّما أو تنتظرني أنهي ما بجعبتي من الأجابات. بصدمة لم أكن أتوقعها قالت : ألم يخطر ببالك فقد الأحبة يوما"؟ خرجت من صدمتي وذهولي وقلت : بلا ولكن .. أحبتي كثر فأن فقدت واحدا أو اثنين أو فقدتهم جميعا" فهم أحرار وفي النهاية كلّ سنة من العمر تمضي تكوني قد قيّمت الأصدقاء فتسقطي من تشائين من حياتك وتبقي من تشائين. تعمدت أن ابعد عن الأهل لأني في قرارة نفسي رغم بعض الحواجز اللتي تفصلنا نبقى أهلا" , المحبة تجمعنا دوما" أما فكرت بالموت يا عزيزتي اللذي يداهمنا في غفلة من الزمن فيخطف منّا أحبتنا؟؟ صدمتني مرة أخري فهذا سؤال كنت أتجنبه وأخشاه. أخشى مجرد التفكير به. صدقت يا صديقتي انه الموت اللذي ننتظره اذا" في أيّ لحظة.. انّه الموت. لن تصدّقوا كم أرقتني ومازالت ت}رقني هذه الفكرة , فكرة رحيل من نحب والى الأبد.. كم نعيش معهم أو يعيشوا معنا ثم يصبح أحدنا في الذاكرة. ما أصعب الموت مع أنه حقّ. وسبحان من قهر عباده بالموت. كتبت على ورقة اسماء أهلي وأحبتي , أول من تذكرها الموت منهم جدّتي ومن الغريب أن تكون أول انسانة أحضر وفاتها وكفنها ودفنها ! أول مرة اشاهد انسان ميت في حياتي. جلست أسأل نفسي من التالي يا ترى؟؟ ربما أنا ؟ لا أدري لماذا انصرف ذهني الى صديقي وأبي . اهو هاجس أم ماذا؟ اتصل بي أخي ليخبرني بأن شجرة كان غرسها الوالد في حديقة المنزل قد جفّت فجأة وسقطت , ربما تكون نذير برحيل الوالد يا اختي. ماذا؟ ابي بأبتسامته العذبة والمسالم في أغلب الأحيان , صديقي قبل أن يكون أبي سيرحل؟ كانت صدمة العمر بالنسبة لي أن اراه ممدا" في المشفى لا أستطيع أن أمدّ له يدا ولا عونا" سوى الدعاء المتواصل. في كل يوم كان حيا" بيننا كان بالنسبة لنا ميلاد جديد. أحلام بل رؤى شاهدتها كانت تنبىء بحسن خاتمة له. لم استطع البوح بها , لكنّي حددت تاريخ وفاته مقرونا بتاريخ شؤم للوطن (الخامس عشر من أيّار) ومات يومها يوم الجمعة. خرجت روحه الى بارئها لم أدري متى رغم اني كنت والجميع عند رأسه. نظر الينا قبلها وتأملنا جميعا" . كانت نظرة الوداع. أصعب لحظة مرت حين نقل الى الثلاجة انتظارا" لدفنه. لم أبك كما كنت أتوقع , حمدت اله ودعوته أن يكرم ضيافته. لم نكن الأخوة كلنا قد أجتمعنا معا" الى الآن, يوم الدفن كانت النظرة الأخيرة التي شاهدتك بها وأوّل كلماتي كانت حين رأيت وجهك بسم الله وماشاء الله وبقيت أنظر الى وجهك مرددة اللهم صلّي على سيدنا محمد الى ان أخذوك لصلاة الجنازة. عدت الى البيت ألوان من المشاعر المتضاربة تملأ فكري وقلبي , فرحة لما رأيتك عليه و قانعة بقضاء الله سبحانه وتعالى و فاقدة انسانا"غاليا يرقد الآن تحت الثرى. ما اعظم ان تتضارب مشاعر الرضى والخوف والأغتراب في آن واحد! والتم شملنا مساءا" حضر الأخوة الى البيت و لأوّل مرة يلتم شملنا تحت سقف واحد , أتدري كيف اتحدت دموعنا معا"؟ ذلك حين حضر المغتربون منا وتعانقنا جميعا" كلنا بكينا في آن واحد تلك الدموع الصادقة لسعتنا بحرارتها جميعا" , كل يبكي على كتف أخيه و, هذه الدموع اللتي حبسناها لساعات في مآقينا خرجت مرّة واحدة لتصرخ بأنّ الغالي قد مات ,, انّ الغالي علينا قد رحل. في هذه اللحظة فقط أحسست بالغربة الحقيقية ونقمت على القوانين اللتي تجعل من هذا بهوية وذاك دون هوية . هذا يحق له ان يكون وذاك لا يحق له أن يكون رحل بعده الكثيرون ولم أحس بأي حزن عليهم , لأنّي ويقينا" في أعماقي أقول دوما" الوالد مهما كان فهو عامود البيت , ان انهار ذلك العامود لن يعود البيت كما كان مهما حاولنا. ... وتعود ...وتسألني صديقتي : لماذا تميلين الى الحزن والتشاؤم في كتاباتك؟ تعود وتسألني صديقتي لماذا لا أرى سوى الحزن في عينيك؟ فماذا تراني سأجيبها؟!! هذه أول أجاباتي لك يا صديقتي اقرأي ما كتبت فأكون قد أجبتك على اولاها.. وبقية اجاباتي ستأتيك يوما". 14 - 1 - 2012, 10:09 pm |
رد: على البال .. كل التفاصيل
اقدمت اليوم ابنتي الصغيرة على سرقة شئ من اخيها الاصغر.....وهو الطفل الذي له الحصة الاكبر بمرافقتي في مشواري الى السوق لاني بعدما احضره من الحضانة اعرج على السوق واشترى احتياجات المنزل في حين اخته الكبرى تذهب مع امها.، الشئ الذي استطاعت خطفه في الحقيقة هي قلادة اشتريتها لامها، لكن الطفل تعلق بها.قلت بنفسي يلهو بها قليل واكسب راحة بالي لحين ......ثم اهديها لامه . البنوته بالعادة تركض على الباب وتصرخ بابا اول ما تسمع صرير المفاتيح بالقفل ، لكن هذه المرة تفاجأت باخيها يسبقنى ليريها لعبته الجديدة ويثير غيظها ، واخذ بيدها حين رات ما بيد اخيها وبريق القلادة فبرقت عينها وابتسمت انا لرؤيتها تعمل الفكر والحيلة كي تحتال عليه وتأخذ ما بيده، فسبحان الله الطفل البرئ لم يدرك ما تحيك له اخته من حيل لتسلب منه ما احضره معه الى المنزل ....... المهم استطاعت الاثنى الصغيرة ان تلهى أدم الاصغر وتخبئ القطعة البراقة في طيات الكنب وبعد ان تأكدت من استسلامه للنوم اثر التهمه قطعة من الحلوى ورضعة لذيذة، تناولت صيدها الثمين ولبسته على عنقها. المسكين حين استيقظ ورأى الحلية تزين جيدها صاح بانها له فقالت له لا هذه ابي احضرها لي، وهي تشبه قطعتك لكن انت اضعتها في الكنب واكيد بانها لا زالت مكانها حيث انت خبأتها. المضحك بالامر ان الصغير لا يزال راسه في الكنب منذ ساعة يبحث عن حليته المفقودة وانا مضطر ان اشترى قلادة جديدة لامها وعلي البال كل التفاصيل صائد الأفكار 16 - 1 - 2012, 01:33 AM |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال .. قد اكون تأخرت قليلا في قول كلمة شكرا .. وقد اكون مقصرة في حقك .. ولكني محرجة منك ومن طيبتك مجرد ان تتذكرني في مناسبه لهو عندي اثمن من كل شيء في الدنيا ما اروعك وما اسعدني بك دمت قلب قلبي الى الأبد زوجتك المحبة لك أربك 16 - 1 - 2012, 01:59 am |
رد: على البال .. كل التفاصيل
., 15/1/2012 يوم زواجنا .. أهداني محبسا ونقش عليه اسمه وقلبه .. وفي كل ذكرى .. يجدد حبّه وعلى طريقته الخاصة .. يهديني قلائد ذهبيه ولا يأبه مهما ارتفع سعره ! كان منتصف هذا الشهر موعد الوفاء والولاء والعهد الذي اقسمناه أن يبقى كلانا وإلى الأبد قلبا واحدا ينبض بعبارة واحده : شكرا لله ان منحني إياك .. ونقوم بعدها لنصلّي ركعتين شكر لله .. على البال يا رمز الطهر والمحبة والوفاء أنت يا زوجي الحبيب أربك 17 - 1 - 2012, 04:39 am |
رد: على البال .. كل التفاصيل
[frame="13 80"]
الجمال هو ان نحظى بثلة من الاحبة لا يفترقوا عنا ولا نفترق عنهم [/frame]صباحك رضى من الله .. ونهار مليء بما تحب .. دعواتي لك وباقة ورد تنتظرك http://forum.mn66.com/imgcache/2/87964alsh3er.gif زوجتك 18 - 1 - 2012, 07:45 AM |
رد: على البال .. كل التفاصيل
تستحقينها غاليتي وتستحقين اكثرولوكنت اعلم بيوم وتاريخ زواجك لعملت لك اروع منها
كل عام وانت والغالي بالف خير كل عام والحب والمودة والرحمة والتفاهم يشع بينكم كل عام وانتم اسعدوبصحة دائمة كل عام ونحتفل معكم ربي لايحرمني منك http://www13.0zz0.com/2012/01/18/20/644018805.jpg لؤلؤة ثمينة http://www.arabna.info/test/vb/alfat...n/post_old.gif 19 - 1 - 2012, 01:07 AM |
رد: على البال .. كل التفاصيل
[frame="13 75"]
مساء الخير والأمطار التي تدق على نوافذ بيتي هل من خبر يفرحني ؟؟ على البال .. اليوم أرى مدينتي تكتسي بثوبها الأبيض .. قلبي مغموم ومهموم وربنا يستر ,,, [/frame] 22 - 1 - 2012, 06:49 PM |
رد: على البال .. كل التفاصيل
[frame="14 80"]
على البال .. [/frame]عندما كانت جدتي تضرب كفا بكفّ وانا أراها تطأطئ راسها الى الأسفل وهي تجلي على الصوفا المقابلة لباب البيت وكأنها تنتظر من يجيبها ..وأسمعها وهي وتقول لنفسها ( يا مين يشتري همّي ) .. كان يُخيّل اليّ ان بها شيء .. وأتساءل لماذا تحدّث نفسها ..!! ما بها ؟؟ ما الذي اصابها ؟؟ كنّا ان اقتربنا منها وهي في هذه الحالة تطردنا وتطلب منا الذهاب عند امنّا .. لذلك كنا نتركها او لا نقترب منها ان رأيناها على هذه الحالة مرة أخرى ... رأيت أيضا الكثير من الجارات او امهات صديقاتي فكنت اقول لعلها حالة تصيب النساء في بلدي ..!! وكبرت .. وأكتشفت ان هذه الحالة كالمرض تصيب الجميع ولا تستثني أحداً أكان رجلاً او امرأة .. وكلما عشت التجربة تذكرت جدتي ونساء حارتي ورددت عبارة ( يا من يشتري همّي) .. ولا أدري لم تجول ببالي الذكريات مسرعة ! من منا لا يملك هماً ولا حزناً على واقعه او على أناس او احبة فارقهم او ابتلاهم الله ؟ وعلى البال ., كأننا والهمّ أصبحنا توأم !! من تخاريفي التي تبدأ في وقت متأخر أرب 25 - 1 - 2012, 03:37 am |
الساعة الآن 08:15 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |