![]() |
[read]
., [/read]شرب نخب هزيمتهم ورحل قبلهم ., كثرت خيام اللاجئين على الضفة الأخرى ! خذلتهم اصواتهم واطفأت الزوابع نيرانهم على أرض الغربة ... ناموا في العراء تجلد الرياح العاصفة أرواحهم ! وبقي هو وحيداً .. لا حول له ولا قوة !! ., |
ياخذني الحنين
اليها لاكون على بعض اجزائها كورقة خريف ترسم الحب تاره وتكتب الامل تارة اخرى وتنقش الرحيل في كل الاوقات |
[frame="13 98"]
., [/frame]بعد ان كابدت ضنك الفقر الذي تعيشه اسرتها اتخذت قرارها الذي اختمر في عقلها وآن لها أن تنفذه .. ركبت الحافلة الوحيدة التي تسير على خط القرية التي تسكنها واسرتها متجهة الى المدينة ,, ومنذ اول ساعة حصلت على مبلغ لم تمسكه يوما بيدها .. عملت ساعات اضافية ., واستمرت على هذا الحال ., وما هي الا سنوات قليلة حتى ابتاعت لها منزلا فخما في أرقى الأحياء بالمدينة .. وصارت تُدعى بالسيدة .. وزوجها الباشا !! وكل من عرفها يحلف بشرفها !! أصبحت من كبار سيدات الأعمال !! .,!!! |
سألوه إلى اين ذاهب ..قال للمدينه
جاء المدينه وسألوه من أين انت قال ..من عبدون مقابل السفاره قريته كانت بحجم السفاره |
[glint][frame="13 90"]
., اغتنمت فرصة غفوته وراحت تتأمل تقاطيع وجهه البريئة تحسست بطنها .. تخيّلت ابنها وتمنّت أن أن يكون نسخة عنه ..! ., [/frame][/glint] |
تشكلت بالغمية
البيضاء سحابة حب فهطلت بالمكان كرائحة الوطن الذي افترش الثلج ثوب طهارة http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:A...BIfMrbJxdnX9yg http://www.arabna.info/vb/data:image...BJRU5ErkJggg== |
[frame="13 90"]
., [/frame]بعضٌ من بعضي يحدثني .. كأنه هو كما تخيلت ., قد أصبح اجملا مما شاهدت ., لكنه هو بنفس سجاياه وتفاصيله الطيبة ., صورة من واقع لا من خيال يعتري خلفيتها الوشاح الأبيض !! ., |
[frame="1 98"]جائها أتصال....
قالت ألو .... من المتكلم ؟؟؟ قال أنا .... تنهدت وقالت له عجباً!!! تتصل وتذكرني باتصالك ؟؟ بعد 4 سنوات رحيل قال .. اتصلت لاطمئن عليك ؟؟ كيف حالك ؟ قلت .. حالي أحسن منك وهل يهمك أمري ..؟؟؟ قال ..قلت لك كيف حالك اجابته بخيروحمدلله وبقيت تكلمه باشمئزاز وعجرفة وتكبر وفي داخلها بركان يثور تود ان تحرقه ليذهب للجحيم فودعته بكلمة استفزته كثيرااااا أذهب للجحيم لوكان يهمك أمري لكنت اتصلت كل يوم وكل ساعه لكن انت لاتستحق تلك الانثى واقفلت الخط ولم يبقى في داخلها أي حنين او محبة له سقط من قلبي لؤلؤة [/frame] |
عندما ياتي المساء
وانظر الى حيث ميلادنا بين الغيوم بملامح انسانية اشعر انني اراك هناك حيث النجوم التي تضيئ من عينيك وتشكل من تفاصيلك لوحة فنية بلون الغيوم البيضاء التي تشبه قلبك |
شهقة ،،،
http://4.bp.blogspot.com/-jNiEs3myYq...0/SUNSET02.JPG كنت أعيد خياطة الدمعة على عرش الماء حين مر في سمائي وجهك يلوح لي بالغياب لا بأس إذن بمزيد من غمام ألم تولد الأرض من شهقة الدخان ؟! / |
الساعة الآن 01:09 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |