![]() |
جزاك الله خيرا وبارك بك على الطرح
|
هنا الرداود من الأخوة في انصاف المراة ووضع النقاط على الحروف ربما نشأت مفاهيم مختلفة في المجتمع بسبب بعدنا عن الدين أخي أمير شكرا أخي على تطرقك لهذا الموضوع المهم..ولا يسعني إلا أن أقول ما قاله رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا ليئم وصباحكم تفاؤل جمعة مباركات. ==================== الاخت الفاضله سماح شكرا للمشاركه ودائما نقول أن البعد عن الدين هو السبب قي إنتشار هذه الأفكار التي أقول أنها منحرفه أخلاقيا ..وهذه المفاهيم يحمل وزرها علماء وشيوخ هم الذين يروجون لمقولة أن ألمرأة فتنه بل وكل ماقيل في المرأه هل هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم أهل الصفوه لايعرفون ماقال رسول الله بل وماورد في كتاب الله وكل الكتب السماويه التي وقرت ألمرأه ..للاسف المشكلة تكمن في هذا الكم الهائل من الدفع بكل الوسائل للنيل من كرامة المرأه وهذا بنظري نوع من أنواع الوأد الذي هو أسوأ من وأد الجاهليه والله أنه لحال يرثى له أن تكون في طلائع القوات الغازيه لأرض الاسلام نساء وما زلنا بهذا التفكير العقيم نروج له فما الدافع غير إشغال الامه في متاهات هذه التلفيقات قرونا ليحرفوها عن دورها في محاربة أهل الطغيان والفساد وتحرير الانسان وألاوطان لنعيش أمة متحضرة تستحق العيش شكرا أختي الفاضله سماح حضورك العطر 30/9/2011 </b></i> |
مشكور خي الامير
على ما تطرحه لنا من جمال حروف التي تتعلق بالمرأة اكيد نحنا نشكل النصف المكمل للرجل هي سنة الحياة تحيات لك ========= الاخت الفاضله حيفا المرأه هي في الحقيقه لاتكمل نصف الرجل لأن الرجل لو كان له نصف وقمنا بتحديده فماذا نقصد بالنصف فعلا المشكله ليست من يكمل من ولكن المشكلة عقدة إسمها المرأه في مجتمعنا الشرقي الأسلامي للاسف ..لماذا دائما ننظر للمرأه نظرة العوره وهل العورة في المرأة فقط ..هذا الموروث الذي ألبسه البعض رداء دينيا هو السبب في هذه النظرة التي لاتعبر عن قيمة المرأه كأنسان ..متى نحترم كرامة المرأه ونتوقف عن إهانتها بمختلف الوسائل للاسف شكرا لحضورك الراقي وبارك الله فيك 30/9/2011 </b></i> |
بارك الله فيك على الطرح لك مني كل تحية وتقدير اخي الامير الشهابي جهود تستحق الشكر عليها بالفعل احترامي |
بارك الله بك اخي الامير على الطرح والتعقيبات الهادفة
تحياتي لك صائد الاخ الغالي والصديق الوفي صائد أشكرك للحضور المعبر.. والحقيقه أن طرح موضوع المرأه رغم تكراره إلا أنه موضوع لاينتهي التجاذب فيه للاسف والموضوع أنه رغم كل التشريعات مازال هناك من يقرع المرأه ويعنفها ويحملها بلاء الامه وفسادها ..فأدهش من هذا المنطق الأعوج وأتساءل ..هل الرذيله طرفها المرأه أم أنها لاتصل الى مايعنيه الوصف بدون الرجل الذي يمارسها ..فكيف يندفع البعض لممارسة الرذيله ومن ثم الشماعة موجوده المرأة والشيطان ..ونلعن الشيطان الذي جعلنا منه شماعة الخطايا ألانسانيه ..من هنا نرى أن تراكم هذا الكم الهائل من النظرة الدونيه للمرأه هومن واقع موروث يشترك الرجل بصنعه ويتعامى عن الحقيقه ..هذه الحقائق التي لانريد أن نقر بها دور المرأه الأنساني الذي تجاوز سجنها في قمم أنها قتنة متنقله شكرا أخي صائد حضورك الراقي 30/9/2011 </b></i> |
جزاك الله خيرا وبارك بك على الطرح الأخت الفاضله المنى أشكر كل من حضر للموضوع وهو موضوع
يجب أن يرقى لأهتمام الجميع من القلب شكرا أختي الغاليه 30/9/2011 |
بارك الله فيك على الطرح لك مني كل تحية وتقدير اخي الامير الشهابي جهود تستحق الشكر عليها بالفعل احترامي ================= الأخ الحبيب أبو جمال أشكرك من القلب الأطلاع على الموضوع وأشكر كل الاخوه الذين سجلوا حضورهم الراقي في موضوع لاينتهي الجدل حوله للاسف وأنا أعتبر تحرير المرأه من تهمة الزور التي البسوها إياها أنها فتنة متنقله وأنها عوره معركة كبرى لاتراجع عنها وسوف أبقى أرد عنها كل تهمة وحيف ممن ليس لديهم شأن أن يتحدثوا فيه غير المرأه من هذا الباب ويقفوا متفرجين عندما تداس كرامة الأمه والحرائر ولاينتفض لهم جفن شكرا اخي أبوجمال حضورك الراقي برقيك 30/9/2011 </b></i> |
أخي الفاضل الأمير الشهابي ..الموضوع الذي قمت بطرحه راقي و يقدم لنا فكرا و أخلاقا يجب أن يتحلى بهم كل إنسان عندما يفكر أو يتعامل مع امرأة لقد حرّم الله الظلم على كل الكائنات .. أصغرها و أرفعها مقاما فكيف اذا كان المظلوم بشرا نفخ الله فيه من روحه و ميّزه عن باقي مخلوقاته لكن ثمّة أسئلة تطرح نفسه بهذا الخصوص , لها علاقة من جهة بوصف واقع بعض المجتمعات و من جهة أخرى , أسباب نشوء هكذا ظلم أما بالنسبة للجهة الأولى .. أرى أن المجتمع أكثر تعلقا بالعادات و التقاليد منه بالشريعة و تطبيق مبادئ الدين على سبيل المثال , تخيل امراة تقود دراجة هوائية في طريق عام .. ستحظى حتما باستهجان من ينظر إليها بالرغم من أننا نعرف تماما أن الناس في مجتمعنا باتوا يتقبلون رؤية سيدة شبه عارية بشكل عادي جدا (و أنا هنا لا أحكم على من ترتدي ملابس جريئة أنها سيئة لا سمح الله فقد يكون بداخلها إنسانة محبة للخير و الغير) لكن هذا يدّل أنّ "كثير" من مجتمعاتنا لا تراعي ما يفرضه الله بقدر ما تراعي ما ورثناه عن مثلنا من البشر و بالنسبة للجهة الثانية , أي أسباب نشوء هكذا ظلم .. هنا , المرأة و الرجل يتشاركون في تحمّل المسؤولية على حد سواء فالأمّ مثلا تقوم بالتمييز بين الصبي و الفتاة أثناء تربيتها لهم و تسمح لإبنها الصبي أن يتحكم بأخته و تقنع نفسها و ابنتها أن عليها أن تتحمل زوجها حتى ولو كان عنده ألف عيبة .. فتقول لها .. ظلّ رجل و لا ظلّ حائط و تقول أيضا .. لا يعيب الرجل سوى قدرته المادية يا ليت المرأة تعرف و تعترف أنها تتحمل مسؤولية ظلم المرأة تماما كالرجل و الرجل بدوره الذي يريد الأفضل لإبنته .. و يرفض أن يظلمها زوجها .. كيف يمكن لهكذا رجل أن يظلم إبنة أب غيره = أنانية و من يريد امرأة للزينة .. يتمتع بها .. مجهزة مع كاتم للرأي .. ثم يتهمها بالغباء = كذب و افتراء الخ الخ الخ الخلاصة أن الرحمة وهبها الخالق لكل البشر و لم يستثني منها ورق الشجر فكيف منها بشر .. حواء .. تستثنون . تحياتي ورد |
أخي الفاضل الأمير الشهابي ..الموضوع الذي قمت بطرحه راقي و يقدم لنا فكرا و أخلاقا يجب أن يتحلى بهم كل إنسان عندما يفكر أو يتعامل مع امرأة لقد حرّم الله الظلم على كل الكائنات .. أصغرها و أرفعها مقاما فكيف اذا كان المظلوم بشرا نفخ الله فيه من روحه و ميّزه عن باقي مخلوقاته لكن ثمّة أسئلة تطرح نفسه بهذا الخصوص , لها علاقة من جهة بوصف واقع بعض المجتمعات و من جهة أخرى , أسباب نشوء هكذا ظلم أما بالنسبة للجهة الأولى .. أرى أن المجتمع أكثر تعلقا بالعادات و التقاليد منه بالشريعة و تطبيق مبادئ الدين على سبيل المثال , تخيل امراة تقود دراجة هوائية في طريق عام .. ستحظى حتما باستهجان من ينظر إليها بالرغم من أننا نعرف تماما أن الناس في مجتمعنا باتوا يتقبلون رؤية سيدة شبه عارية بشكل عادي جدا (و أنا هنا لا أحكم على من ترتدي ملابس جريئة أنها سيئة لا سمح الله فقد يكون بداخلها إنسانة محبة للخير و الغير) لكن هذا يدّل أنّ "كثير" من مجتمعاتنا لا تراعي ما يفرضه الله بقدر ما تراعي ما ورثناه عن مثلنا من البشر و بالنسبة للجهة الثانية , أي أسباب نشوء هكذا ظلم .. هنا , المرأة و الرجل يتشاركون في تحمّل المسؤولية على حد سواء فالأمّ مثلا تقوم بالتمييز بين الصبي و الفتاة أثناء تربيتها لهم و تسمح لإبنها الصبي أن يتحكم بأخته و تقنع نفسها و ابنتها أن عليها أن تتحمل زوجها حتى ولو كان عنده ألف عيبة .. فتقول لها .. ظلّ رجل و لا ظلّ حائط و تقول أيضا .. لا يعيب الرجل سوى قدرته المادية يا ليت المرأة تعرف و تعترف أنها تتحمل مسؤولية ظلم المرأة تماما كالرجل و الرجل بدوره الذي يريد الأفضل لإبنته .. و يرفض أن يظلمها زوجها .. كيف يمكن لهكذا رجل أن يظلم إبنة أب غيره = أنانية و من يريد امرأة للزينة .. يتمتع بها .. مجهزة مع كاتم للرأي .. ثم يتهمها بالغباء = كذب و افتراء الخ الخ الخ الخلاصة أن الرحمة وهبها الخالق لكل البشر و لم يستثني منها ورق الشجر فكيف منها بشر .. حواء .. تستثنون . تحياتي ورد ============ الأخت الفاضله ورد رد راق فيه الكثير من المعطيات التي يجب أن نتوقف عندها وأنني بكل صراحه أقول أنك قد وضعت حجر زاوية لنقاش فيه من الابعاد الأنسانيه في النظر الى الدور الأنساني لكل من المرأة والرجل ..وكم كان دقيقا توصيفك لهذا الموروث الأجتماعي الذي أصبح للاسف ثقافه سائده عمياء ..نعم الظلم حرمه الله قاعدة من قواعد الأيمان بالله وليس لمجرد تحريم لضرر يلحق بالمرأه من المجتمع أو الرجل .وهنا بيت الداء الذي نعاني منه للاسف ويلبسه البعض لبوسا شرعيا.. وأنت أختي الفاضله وضعت يدك على الجرح . أن ظلم المرأه مسؤولية مشتركه بين الرجل والمرأه بالنسبة لما نراه في التفريق بين الذكر وألانثى من مراحل مبكره على صعيد الثقافه الاسريه ..ولكن هل هذه الثقافه تكونت في المؤسسة الأسريه فقط وترعرت فيها أم ان هناك مؤثرات خارجة عن إطار المؤسسة الأسريه تزرع هذا الفكر الشاذ لنرى تكوين فكر ذكوري للاسف يعتبر نفسه أنه المميز ويتذرعون ببعض ماورد في النص ويرون الكأس من نصفه الفارغ ..وهنا بدت الصوره واضحة إلى الميل الى المثل الذي أوردتيه حول مفهوم الذكوره المتلبس ثوب التسلط ..وقد أتى بعض من راق لهم الحط من قدر المرأه فيما ورد كنموذج في شهادة المرأه ويعتبرون أنه عدم قبول شهادتها منفردة إنتقاص ونقص ..ولو عادوا للنص لو وجدوا أن الأية الكريمة قد أتت في لزوم ماتوجبه شهادة إمرأتين (لتذكر إحداهما الاخرى ) وهنا نرى مثلما ورد مما نسب من حديث حول أن المرأة ناقصة عقل ودين وإنها خلقت من ضلع أعوج ..ونرى أن كل التفاسير لما ورد هي محاولة للحط من قدر المرأه بل وإتباعه بنعوت لاتليق بما كرم الله المرأة فيه من إحقاق لحقوقها ..هنا البداية الحقيقيه في المشكله القائمة ولأن التفاسير ليس عليها ضوابط فاصبح الحبل على الغارب لكل من كان له رؤية خاصة تتوافق مع الموروث الذي ألبس لباس الدين ..وهنا وليس من نافلة القول أن العودة الى محكم الآيات وكل ماورد حول المرأه أن لكل آية بيئة ومحيط في النص القرآءني لايجوز إنتزاعها بمفردها وتفسيرها لأن التفسير سيكون غير ذي المعنى الذي وردت به آلايات وحتى خصوصية ماورد أو مانسب عن الرسول صل الله عليه وسلم بخصوصية الحديث في مناسبة تفتقر التعميم فهل لاتقبل شهادة إمرأة شاهدت مجرما يزهق روحا بريئه في عملية سطو مثلا ويلزم للشهادة إمرأة تذكرها ..وهنا يبرز أن الشهاده مقبولة كشاهدة إثبات على الجريمه وأن ماورد بالنص ليس حكما مطلقا بل له خصوصية النص والحاله..لذلك أختي الفاضله ترين ماترين من الأحكام المسبقه وكيل التهم وسبحان الله الرجال بريئون كبراءة يوسف ..نعم صدقت القول أن البعض يريد إمرأة للزينه يتمتع بها مع كاتم للرأي ..لأنهم وصفوها بالعوره وأقل مايقال أحيانا (أجلك الله ) وكأنهم يتحدثون عن دابه للاسف ..ومن هنا أرى الذين يتنافخون في الحديث عن الاسلام عندما يكون هناك مجال لرأي يقولوه عن المرأه نراهم لازوجه ولاإبنه ولا أما لهم. فيصيبهم الخرس وعند ألحديث بما يسىء للمرأه هناك مراجع ومقالات ومفتين موجودون لوأد من نوع متخلف لقيمة إنسانيه إسمها الام والاخت والزوجه والابنه شكرا أختي الفاضله حيث لي في الدراسات الأسلاميه حول تفسير الاحكام ببعض مايرد في المرأه أرد فيها على الزعم الباطل الذي يتهم المرأه ويتم إالباس التهمة لبوس الدين 30/9/2011 |
الساعة الآن 02:03 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |