![]() |
اليوم السابع ينشر أسماء أسيرات فلسطينيات ضمن صفقة شاليط 1. الأسيرة أحلام عارف التميمى من رام الله اعتقلت بتاريخ 14/9/2001 وتقضى حكماً بالسجن المؤبد 16 مرة.حصل اليوم السابع من مصادر فلسطينية خاصة على عدد من أسماء الأسيرات الفلسطينيات اللواتى سيتم الإفراج عنهن فى صفقه التبادل مع الجندى شاليط، والتى تشمل ألف أسير و27 أسيرة فلسطينية. من بين الأسيرات اللائى سيتم الإفراج عنهن: 2. الأسيرة سناء محمد شحادة من القدس اعتقلت بتاريخ 25/5/2002، وتقضى حكمًا بالسجن المؤبد 3 مرات بالإضافة إلى 31 عامًا. 3. الأسيرة قاهرة سعيد السعدى من جنين اعتقلت بتاريخ 8/5/2003 وتقضى حكمًا بالسجن المؤبد 3 مرات. 4. الأسيرة دعاء زياد جيوسى من طولكرم اعتقلت بتاريخ 7/6/ 2002 وتقضى حكمًا بالسجن المؤبد 3 مرات. 5. الأسيرة آمنة جواد منى من رام الله التى اعتقلت فى 29/1/2001 وتقضى حكماً بالسجن المؤبد وتعتبر أقدم أسيرة فلسطينية. 6. الأسرة لطيفة أبو دراع من نابلس، اعتقلت بتاريخ 8/12/2003 وتقضى حكماً بالسجن لمدة 35 عاماً. 7. الأسيرة ريما رياض دراغمة من طوباس، اعتقلت بتاريخ 28/7/2001 وتقضى حكماً بالسجن لمدة 25 عاماً 8. الأسيرة إيرينا نيقولاى سراحنة من بيت لحم، اعتقلت بتاريخ 21/5/2002، وتقضى حكماً بالسجن 20 عاماً. 9. الأسيرة صمود كراجه تقضى حكم عشرين عاماً. 10. الأسيرة لينا أحمد جربونى من الداخل الفلسطينى، اعتقلت بتاريخ 18/4/2002 وتقضى حكمًا بالسجن لمدة 18 عامًا. 11. الأسيرة عبير عيسى عمرو من الخليل، اعتقلت بتاريخ 20/2/2001 وتقضى حكمًا بالسجن لمدة 16 عامًا. 12. الأسيرة ابتسام عيساوى من القدس، اعتقلت بتاريخ 4/11/2001 وتقضى حكماً بالسجن لمدة 15 عاماً. 13. الأسيرة فتنة أبو العيش من نابلس، اعتقلت بتاريخ 21/7/2006 وتقضى حكماً بالسجن 15 عاماً. 14. الأسيرة إيمان محمد غزاوى من طولكرم، اعتقلت بتاريخ 3/8/2001 وتقضى حكماً بالسجن 13 عاماً. 15. الأسيرة أمل فايز جمعة من نابلس، اعتقلت بتاريخ 10/5/2004 وتقضى حكمًا بالسجن 11 عامًا. 16. الأسيرة وفاء سمير البس من غزة، اعتقلت بتاريخ 20/6/2005، وتقضى حكمًا بالسجن 11 سنة ولا تزال فى العزل الانفرادى. 17. الأسيرة مريم طرابيش من اريحا، اعتقلت بتاريخ 13/3/2005 وتقضى حكماً بالسجن لـ8 سنوات. 18. الأسيرة ندى عطا درباس من القدس، اعتقلت بتاريخ 8/5/2007 وتقضى حكماً بالسجن لمدة 6 سنوات. 19. الأسيرة رندة محمد شحاتيت من الخليل، اعتقلت خلال 2008 وتقضى حكماً بالسجن لمدة 4 سنوات. 20. الأسيرة سنابل نابغ بريك من نابلس، اعتقلت بتاريخ 22/9/2008 وتقضى حكماً بالسجن لمدة 4 سنوات. 21. الأسيرة فاتن بسام السعدى من جنين، اعتقلت بتاريخ 8/5/2008 وتقضى حكماً بالسجن لمدة 4 سنوات. 22. الأسيرة وردة قاسم تقضى حكم ستة أعوام. 23. الأسيرة لينان أبو غلمة من نابلس "إدارى". |
أمد/ كشفت القناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي أن اتصالات سرية حول قضية صفقة الاسرى الفلسطينيين جرت منذ عدة أشهر بين وكيل خارجية حماس بغزة غازي حمد ومدير معهد الدراسات الإسرائيلية الفلسطينية (إيبكري) في القدس غرشون باسكين .
وقال التلفزيون أن غازي حمد والذي لعب دورا مركزيا في انجاز الصفقة سلم باسكين قبل نحو 3 أشهر عبر القناة السرية هذه وثيقة مبادئ أعدتها حماس لإنجاز صفقة شاليط حيث طلبت الحركة من إسرائيل خفض عدد السجناء الفلسطينيين المبعدين الذين ستشملهم الصفقة والإفراج عن نصف السجناء الفلسطينيين الكبار الواردة أسماؤهم في لائحة تضمنتها الوثيقة المذكورة . وقد أحيلت الوثيقةحسب المصادر الاسرائيلية الى دافيد ميدان المنسق الحكومي الاسرائيلي الخاص حول قضية شاليط ليتبعها بعد أسبوعين استئناف المفاوضات الحثيثة في القاهرة التي أفضت في نهاية الأمر إلى إنجاز صفقة شاليط . |
عكا أون لاين- ذكرت صحيفة هآرتس اليوم الأربعاء، أن مصلحة السجون الإسرائيلية ستنشر يوم الأحد القادم أسماء 450 أسير و27 أسيرة فلسطينية، من الأسرى المنوي الإفراج عنهم ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل بين حركة حماس والحكومة الإسرائيلية.
وبحسب القانون الإسرائيلي فإنه يجب أن يمر يومين على نشر قائمة الأسرى، للسماح للمستوطنين الإسرائيليين النظر إليها وإبداء اعتراضهم أمام الجهات القضائية الإسرائيلية، على أي أسير من الأسرى الفلسطينيين، ومالم يتم هذا الإجراء فلا يوجد للصفقة أي صيغة قانونية، ومع تنفيذ هذا الإجراء فإن مراحل الصفقة ستدخل إلى حيز التنفيذ. |
رام الله 13-10-2011 وفا- حذر وكيل وزارة شؤون الأسرى زياد أبو عين من احتمال تلاعب إسرائيل بالدفعة الثانية من صفقة تبادل الأسرى المقرر تنفيذها بعد شهرين.
واستذكر أبو عين تجربة التبادل عام 1983 عندما تم الإفراج عن جميع أسرى معتقل 'أنصار' في الجنوب اللبناني، و(65) أسيرا مقابل ستة من جنود الاحتلال الإسرائيلي. وفي رده على سؤال لإذاعة 'صوت فلسطين'، إن كانت هناك ضمانات تكفل التزام إسرائيل بالصفقة بعد إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، قال أبو عين إن 'هناك ضمانات مصرية بذلك، ولكن الاحتلال في النهاية هو من يتحكم بزمام الأمور'، مشددا على ضرورة متابعة الصفقة بشكل دقيق لضمان عدم التلاعب بها من قبل إسرائيل التي وصفها بـ'المخادعة'. ــــــ |
صفقة التبادل التي أبرمت بين حماس واسرائيل تضمنت التالي : لا مروان ولا سعدات ولا عباس السيد ولا عبد الله البرغوثي ولا ابراهيم حامد من ضمن الصفقة
- يتم تنفيذ الصفقة على مرحلتين : الأولى - يتم الافراج فيها عن 450 أسيرا ، وهم موزعين على النحو التالي : 1- اطلاق سراح 110 أسير الى الضفة الغربية ( الى بيوتهم ) 2- 131 اسيرا الى قطاع غزة ( اى بيوتهم ) . 3- ومن الـ 450 اسير ، 55 اسيرا محكومين مؤبدات . 4- توزيع الـ 450 أسير المفرج عنهم في المرحلة الأولى على الفصائل : أ- 23 اسيرا من حركة فتح ب - 6 اسرى من الجبهة الشعبية . ج - 6 أسرى من الجبهة الديمقراطية د- الباقي 415 اسيرا من حركة حماس . وأفاد المصدر أن من ضمن الـ 450 اسير الذين سيفرج عنهم ، يوجد 203 اسرى سيتم ابعادهم الى قطاع غزة ، و40 الى الخارج . ويوجد من ضمن الـ450 اسيرا المنوي الافراج عنهم ضمن المرحلة الاولى للصفقة 6 اسرى فقط من معتقلي القدس والـ48 هذو وستنفذ المرحلة الأولى خلال مدة ما بين 10 ايام الى اسبوعين . أما الدفعة الثانية ، وهي 550 أسير ، ستقرر اسرائيل وحدها اسماءهم ، وليس لحماس أي علاقة بتحديد اي اسم منهم ، وستنفذ خلال شهرين |
امد/ نفى مصدر مطلع ما تناقلته وسائل إعلامية حول قيام المقاومة الفلسطينية بتسليم الجندي الاسرائيلي الاسير جلعاد شاليط لمصر اليوم الخميس.
وقال مصطفى الصواف القيادي بحركة حماس ، و المطلع على سير صفقة التبادل إن مصر نفت هذا الخبر أيضاً صباح اليوم، مشيرا إلى أنه لا موعد متفق عليه ولا يجب تحديد يوم لذلك وأن الامر قد يتطلب 24- 36 ساعة على أقل تقدير حيث سيتم عرض الأسماء على المحكمة العليا الإسرائيلية وسيتم النظر في الطعونات المقدمة عليها وقد يتم ذلك في نهاية الأسبوع أو وسط الأسبوع القادم. وعن موقف حركة حماس من قيام الاحتلال بشطب أسماء خمسة من قادة الحركة الأسيرة، قال أن هؤلاء الأسرى هم من آثروا على أنفسهم من اجل الإفراج عن الباقين، مشيرا إلى ان أغلب من تم استثناءهم من الصفقة هم من قادة حماس، واثنين من باقي الفصائل وهما أمين عام الجبهة الشعبية احمد سعدات والقيادي بفتح مروان البرغوثي. وعن الأسير القيادي بحركة حماس حسن سلامة قال أنه يعتقد أنه لم يكن مدرجا ضمن قائمة مطالب المقاومة. جدير بالذكر أن حسن سلامة ارتبط اسمه في كثير من جولات التفاوض بالصفقة بأنه هو من يعطلها نظراً لرفض الاحتلال الإفراح عنه. |
فراس برس : منذ الإعلان عن إتمام صفقة تبادل الأسرى بين حركة "حماس" والحكومة الإسرائيلية مساء أول أمس، تدور تساؤلات جوهرية حول الأسباب التي دفعت الطرفين إلى القبول بشروط الصفقة، رغم تجاوزها بعض المطالب والشروط الرئيسة التي كان الجانبان قد رفضاها في وقت سابق. وبموجب الصفقة فإن إسرائيل ستطلق سراح 1000 أسير و 27 أسيرة، بينهم من سيتم إبعاده إلى غزة أو الخارج، بينما تجاوزت الصفقة الأسماء الكبيرة لقيادات الحركة الأسيرة في مختلف الفصائل، مثل: مروان البرغوثي وأحمد سعدات وعبد الله البرغوثي وإبراهيم حامد وغيرهم، الأمر الذي كانت ترفضه حركة "حماس". أما الحكومة الإسرائيلية فقبلت بإطلاق سراح معتقلين من فلسطينيي 1948 والقدس الشرقية، وهو ما كان يشكل في السابق خطاً أحمراً بالنسبة الى الدولة العبرية، باعتبار أن هؤلاء الأسرى يسكنون ضمن حدودها. وأرجع محلل الشؤون الإسرائيلية أحمد فياض القبول الإسرائيلي بشروط الصفقة، إلى خشية إسرائيل من حدوث تغيرات جذرية في السلطات الحاكمة في مصر بعد الانتخابات، ما يعني انتهاء فترة حكم المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الأكثر تفهماً للواقع السياسي والأمني في المنطقة من أي حكومة مدنية مقبلة، على حد قوله. وأكد أن الصفقة ضمنت ايضاً لدولة الاحتلال الشروط الأمنية التي كانت تبحث عنها، من خلال قبول حركة "حماس" بإبعاد من تعتقد إسرائيل أنهم يشكلون خطورة أمنية عليها، لافتاً إلى أن هذه الصفقة قوبلت بإجماع إسرائيلي واسع، خصوصاً في ظل موافقة جهاز "الشاباك" الإسرائيلي عليها، بعد توفيرها متطلباته الأمنية. ولفت فياض إلى قناعة إسرائيل بفشل الحل الأمني والعسكري في استعادة الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليت، خصوصاً بعد تمكن المقاومة من الحفاظ عليه لأكثر من 5 سنوات، معتبراً ان الصفقة باتت الحل الوحيد أمام الاحتلال لاستعادة شاليت. وكانت حركة "حماس" أعلنت أنها أبدت موافقتها على الصفقة بعد تلبيتها لشروط المقاومة. ووصفتها بالإنجاز الوطني الكبير. في المقابل أوضح أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأزهر مخيمر أبو سعدة أن الصفقة بشروطها الحالية عرضت في وقت سابق، لكن حركة "حماس" رفضتها، وشددت خصوصاً على رفض مبدأ الإبعاد أو تجاوز قيادات فصائلية أسيرة، لافتاً إلى تغير شكل الحكم لدى الوسيط المصري الذي كانت تنظر له الحركة سابقاً على أنه جزء من الحصار. وقال في حديثه : "حماس وقعت على ورقة المصالحة بعد سقوط مبارك وها هي توافق على صفقة التبادل. هناك رغبة في تغيير كيمياء العلاقة بين الحركة ومصر، خصوصاً في ظل الحديث عن نقل مقرها من دمشق جراء تدهور وضع النظام السوري". وأشار مخيمر إلى ما ستؤديه صفقة التبادل في عودة حركة "حماس" للأنظار فلسطينياً وعربياً ودولياً، خصوصاً بعد خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الأمم المتحدة، الذي قوبل باستحسان فلسطيني واسع. من جانبه رفض المحلل السياسي مصطفى الصواف الحديث عن أي أهداف سياسية لحركة "حماس" من وراء قبولها بالصفقة في صورتها الحالية، لافتاً إلى أن الحركة ليس من منهجها المتاجرة بآلام الشعب الفلسطيني خصوصاً الأسرى. وبين أن الصفقة نضجت إلى حد القبول، كما أن القيادات التي لم تدخل في الصفقة آثرت على نفسها انجاح الصفقة وخروج أكثر من ألف أسير، مؤكداً أن "حماس" لم توافق على فكرة الإبعاد إلا بعد موافقة الأسرى أنفسهم. |
بارك الله بك اخي كرمبو على المتابعة لهذا الخبر
تحياتي صائد |
صائد الافكار لروحك باقه فل |
الساعة الآن 01:53 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |