![]() |
لحرفك نبض لا يزال على السطر
ولا تزال نكهته الذاكرة شكرا لقلمك الدافئ احترامي أخي ناجي |
زمان الصمت ههههههههههههههههه اتخشى ان تموت وتكون في صحبتك الاخيار يجمعهم الله مع بعضهم البعض والله انك رائع ومنور المنتدى تحيايا بالملايين z%z زمان الصّمت نوّرت ... أجل أخشى أنْ أموت وأجدها معي هناك .. لأنّي بصراحة لا أريد أن أعيش حياة أخرى أتعذّب فيها بسببها ... شكرا على الردّ العبق دمت بودّ احتراماتي z%z |
همسه شعر جميل وراقي وموسيقى مختاره بعناية سلمت يا ذوق وسلمت الايادي التي كتبت هذه الامنية ولكنني لا اعتقد ان حبيبتك ستكون سعيدة ان قرأت امنيتك تحياتي ودام حضورك z%z همسة ردّ عبق أضفت أجمل لمسة ... !! أكيد لا تكون سعيدة لكنّها لن تعقّب ... هي تعلم أنّها الحقيقة ما ذُكرت !!! همسة شكرا على هذا التّواجد المميّز ... أثلجت صدري بتعقيبك الجميل .. احتراماتي أخوك ناجي z%z |
ربما تكون الراحة بالموت أحيانا هي كذلك . أخي الكريم ناجي بن مسعود أحييك على قلمك النابض بالحياة المتجدد بالمواضيع تحياتي و تقديري دائما ورد |
أرب جمـال وما نيل المطالب بالتمني .. هذا ليس حبا بل ولها شديدا بها يا ناجي الله يرحمك من هذا الحب الجارف والذي تمنيت امنية قد تعذبك اكثر ان هي ماتت تقديري لك z%z و في مثل طلب هذا النّوع من الأماني يجب التّأنّي .. هو حبّ خرافيّ ؟! خياليّ؟! ... يراع اشتاق إلى النّبض فعوض أن يعبّر هذر ؟! هي أجمل الليالي ... هي الحبيب الغالي ... عشتها مع حبيبتي قمر ! إنْ متّ اليوم ولحقتني كيف لا أبالي ... ؟! أختي العزيزة أرب ردّ عبق و تعقيب فيه كثير من الحنكة .. أسعدني تواجدك أختاه ونوّر متصفّحي لا تحرميني من إطلالاتك البهيّة وكلماتك الدّافئة دمت بودّ احتراماتي أخوك ناجي z%z |
شيماء يوسف أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ، أما للهوى نهيٌّ عليكَ ولا أمرُ ؟ بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ ، ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ ! إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ ، إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ! هكذا رأيت ما كتبته ابدعت اخى z%z هي الحبيبة .. محلها القلب.. لأنها الحبيبة. والأحبّة لا يرحّلون إلى الذاكرة. ولأنني لا أدرك على وجه التحديد مدى انغراسها في أنسجتي، وانطعاني بآدميتها لا أتخيلها تخرج مني، حتى وإن غادرت الدنيا من بابها الخلفي. أكذب إن زعمت أني أعرف أين كانت مني وكم التبست بي حتى صرتها وصارتني. أحاول أن اصدق، وأتوهم ربما، أنها انتقلت إلى " هناك " وتركتني أتلظى بلوعة فقدها " هنا ". وبالتأكيد، سأحتاج لوقت طويل لأضبط مواقيتي على دقات أخرى لا تشبه أنينها ولهاثها. ستتهي الأيام لتطمر صدى الذكريات، أعرف هذا، فالزمن جراح عظيم، ولكن ذلك لن يكون أكثر من ضباب رخيم، يمكن أن يندمل بمجرد أن أنفرد بنفسي. عندي يقين شعوري بهذا، فبعد أربعين يوما حزينة وبطيئة بدونها،بعد غيبوبة دامت سنة كاملة لم أجرؤ على تحريك قنينة عطر عن موضعها، ولا العبث بفرشاة أسنان منسية في غفلتها، ولا النظر خلسة لقميص خاوٍ منها، حتى التدحرج على الجانب الآخر من سرير ضمنا أعانده لئلا أرتطم بفراغ سادي يلوح لي بغيابها. الحياة الآن تتكثّف، وشعوري يتحشد بشكل ممض، حين استعيد - على غير إرادة مني - سيرة أول دمعة تدحرجت حتى صارت بحيرة أوجاع. لا أستطيع أن أعي تلويحـاتها الأخيرة، وإغماضتها يوم الجمعة الخامس والعشرون من نوفمبر إلا بالارتماء في مطلع الألفية الثالثة. يومها كان الناس يحتفلون بالقرن الجديد وكنت أحاول إقناعها بأن ما تعانيه مجرد عارض بسيط.من عوارض الحمل،في شهره الأخير يومها خرجنا وهي تحدثني عن وجبة غذاء سنتناولها معاً بمجرد عودتنا من المستشفى. أصرت على حمل حقيبة عملها لكي تكمل يومها في مكتبها لم تكن تعلم أنها لن تعود إلى البيت، وأن الحقيبة المعبأة بأحلام المظلومين ستتوئمها بحقيبة أخرى من أجل إقامة في العيادة تحت المراقبة الطبية. وسنبدأ معاً رحلة وعرة من الأحزان والآلام نؤرخ فيها حياتنا بمواعيد الوضع التي تنهي الآلام وتعيد الحبيبة بمولودتها سليمة معافية بهدية العمر إلى حبيبها. منذ تلك اللحظة صار " السرير الأبيض " هو المكان الذي نتواعد فيه، ولم تعد غرفة نومنا أكثر من محطة استرخاء لجسدي المنهوك،وفكري القلق على توءم الروح . مرّة هي الحياة ... ومتوحشة عندما تتأمل من تحب أمامك يتوسل بعينيه،يبلغك رسائله. أحببت بعض هذا الألم لأنه أتاح لنا فرصة التعرف على بعضنا من جديد، وأثبت أنه الوقود الحقيقي للمشاعر الإنسانية. حينها عرفت أن " الحب " يحتاج إلى الكثير من الأوجاع ليرتوي، وأن معنى الحياة الأعمق لا يتولد إلا على حافة العذاب. وجاءت اللحظة الحاسمة . خرجت الممرضة تسبقها بسمة عريضة وبكلمات كأنها زغردات الوجود قالت:مبروك،بنوتة قمر مابين اخبار والدينا هاتفيا وخروج الطبيب الجراح كان القدر قد غير رأيه،فاضت روح الحبيبة. هكذا تجرع قلبي قبل بصري قراءة تقارير طبية ترتعد منها الفرائص. تقارير تفصيلية متوحشة تحدثني بتجريد بارد عن أسباب الوفاة ،وأن داخل الجسد الذي جاسدته كان ورم خبيث يتعايش مع الحبيبة،يشاركني رواءها وفتنتها وجسدا طالما ذاب بين أحضاني متعة وسخاء... مرّة هي الأيام .. ومرعبة، حين تساكن كائنا ميتا يتوجسه الموت في كل الأوقات ويترقبه من كل الزوايا،ولا أحد يعلم أو يستشعر الأمر. لم تشك يوما من ألم ،حتى أنها لم تتوقف يوما عن موعد ساعات الرياضة إلا في سفر حيث كانت تعوضها بالمشي ، - عاشقة مشي أنتٍ - اريد أن أملأ النفس والعين بطريق تمر بها هكذا كانت ترد ،فما تذوقت يوما من كلماتها غير جمال اللفظ وعمق المعنى ست سنوات مرت عشتها حاضنا لهدية قطفت لها اسما كانت الحبيبة تعشقه ،- عايدة – ولعايدة في حياتنا لقاء طفولي في لحظة براءة منقول للأمانة ... شكرا على تواجدك هنا أختاه !! z%z |
أتمّنّى لو ماتت حبيبتي ..
z%zz%zz%z أغلى أمنيتي , أن تموت حبيبتي !! أن تموت من حياتي !! لـعـلّ و عسى تموت معها لـوعتي ... قريبة هي أم بعيدة .. لا فرق .. شوقي لها ينمّي شقوتي !! منْ ينقذني منها ؟ مَنْ يوقظني من غفوتي .. في البداية .. في شبابي .. كانت هفوتي .. واليوم في هرمي ... هي أكبر غلطتي !! كانت ملهمتي ... قصيدتي .. ملحمتي .. سنّتي .. عجبـًا كيف أمست بدعتي ... ؟! كانت جنّتي ... رغبتي ... كانت جواب كلّ أسئلتي .. كانت مدينتي .. عرشي .. أميرتي ... ماذا لـو أنّي اتـّخـذتـُهـا زوجـتـي ؟!!! لماذا تـجـبّـرت ؟ لماذا تـكـبّـرت ؟؟ هـل مِـنـِّـي تـَـذَمَّـرَت ْ ؟ هل مكـُتـوب عليّ البكاء والحزن إلى آخـر لـحـْظـَـتـِي ... ؟! متى تنشف دمعتي ؟! فقدت طعم الحياة ... دفنت شهوتي ! وأبقى في تمرّدها .. أسـأل و أسأل و أسأل ... يوم تموت حبيبتي ... هل تزول محنتي ؟؟؟ أخشى أن أموتَ وأجدها في صحبتي ؟! ---------------------------------- الاخ الفاضل ناجي مسعود عندما تكون في صحبة الحرف تنسى نفسك فتصبح فارس الكلمه وتقدم أسرار حرفك فتجدني أجهد في الرسو بين المقاطع ..حتى أنتظر رسوا في مقطع آخر حديث رائع لذاتك الأخرى بين شبابها وشيبها موقف رائع جسدته هذه الكلمات سأتوقف عنده مرارا فكأنك تحكي قصة الكثيريين الذين ربما يردون نفس الحكايه وربما وصلو معك لنفس النهايه .. أبدعت ياناجي بصدق لك اسلوب خاص بك لايكتبه غير كاتب إسمه ناجي مسعود كجبال الأوراس .. رائع وأنت تطل في أعماقنا بوحي قلمك ونبضك 18/11 |
كله بيعدي ياناجي واحمد ربنا انك ما اتجوزتهاش كانت هتبقى في رقبتك حتى بعد الموت
ومين عارف يمكن كانت نكدية وتنكد عليك عيشتك لو اتجوزتها لا تحاول التفكير فيها دمت بخير |
حنان عرفه كله بيعدي ياناجي واحمد ربنا انك ما اتجوزتهاش كانت هتبقى في رقبتك حتى بعد الموت ومين عارف يمكن كانت نكدية وتنكد عليك عيشتك لو اتجوزتها لا تحاول التفكير فيها دمت بخير z%z هي الحياة بمرارتها .. هي الدّنيا الغرّارة ... هي المرأة الفاتنة المغيارة ... أسعدني تواجدك أمّ طارق دمت بألف ودّ احتراماتي z%z |
سماح لحرفك نبض لا يزال على السطر ولا تزال نكهته الذاكرة شكرا لقلمك الدافئ احترامي أخي ناجي z%z الأخت الغالية سماح إطلالة جميلة جدّا , نوّرت الصفحة أختاه .. ردّ عبق .. وتعقيب دافئ مثلج للصّدر تحيّاتي z%z |
الساعة الآن 01:47 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |