|
رد: القرآءة الخامسه والعشرون (9) ذات مساء
رسم اول خرف من اسمه
لم يكمل بقيت هي عالقة على شفته قد يكون منجذبا اليها اكثر شكر اخي الامير على الابداع لكني وجدت هنة بسيطة في النص لو لم تضع هذه العبارة او كتبتها بطريقة مختلفة إحتضنته بإنصهار ..ولحظات إنبهار لا اعلم ان كانت اثرت على القصة ام اني انا فقط اجدها هكذا تقبل ملاحظتي مع الشكر والتقدير |
رد: القرآءة الخامسه والعشرون (9) ذات مساء
ذات مساء تواعدا للقاء في سرير دافىء ليصنعا ولادة جديده .. في جو حالم وضوء خافت رسم أول حرف من حروف إسمه على شفتيها إحتضنته بإنصهار ..ولحظات إنبهار حتى غرقت في تفاصيله ! ورسمت فوق جسده وشما من الحناء وأرًخت ْاللقاء .. وأخفتهما عتمة الليل من عيون الضوء ذات مساء . كانت هنا ولم ترحل ومازالت معلقة بشفتيه !! ========= أخي الزائر القارىء ..شكرا لحضورك للنص وقرآءة الردود لما فيها من جمال متمم لجمال النص لاتدع الفرصة تفوتك للأستمتاع أكثر الامير الشهابي ..28/1/2013 أخي الامير الطيب زائرة الليل ليست كأي زائره ولا شك أنها كما الخلايا تستنسخ نفسها إلى ملايين النسخ حتى لا تفوت على مخلوق ليلته وحيده مطبقة قول المتنبي وزائرتي كأن بها حياء *** فليس تزور إلا في الظلام وهي كالعلقة أن أنغرست في الإنسان لا تترك أبداً إلا بعد أن تستنزف الكثير من دمك والكثير من فكرك ومشاعرك لا تترك بسهوله إلا بشق النفس هي عاشقة الليل وعاشقة الظلمة وتعشق السلب ففكر الليل ليس كأي فكر وألم الليل ليس كمثله الم والليل مزار الهموم ومهوى الأحزان لا أعلم لما نثقل على الليل فوق سواده همومنا وألامنا ومشاغلنا زائرة الليل لا ترحم أخي الامير لا ترحم لكنها تقتل النفس في اللحظة الف الف مرة والمصيبة أنها مقسمة على بني البشر أخي الامير أعشق هذه القراءات التي تتعدى المشاعر والأحاسيس لتلامس أماكن لم تكتشف بعد اشكرك من بكل المعاني الانسانية لأنك تطلعنا على تجربه ندر نظيرها أحترامي لأخي الطيب الطاهر الذي يملك الرقي جوهراً وليس مظهراً =================== الأخت الفاضله بنت الوطن أثمن لك هذا الحضور الراقي برقي حرفك ونظرتك للنص ذات مساء وقد أخذت وقتا لقرآءة الردود والمشاركات لأن المشاركات تعني لي الكثير في مزواجة بيان فكري ومتعة ثقافة إنسانيه وحالة من حالات التعلم التي أستفيد منها جدا لتهذيب موقفي الفكري وصقل موهبتي القلميه لذلك أنا ممتن لكل من يشارك في النصوص التي هي صورة معبرة عن حالة سردية تعتمد الواقع منبتا لرسم ظواهر يتم ترجمتها حسب الموقف الفكري للكاتب تماهيا مع خلفيته الثقافيه والأجتماعيه .. وعدما أقرأ لكتاب أتوسم في كتابهتم كل جديد وأرى تعبيرا يبدا من تسلل من ثقب الباب لأقف عند قرآءة لكاتبة قرأت النص لتضيف عليه من نتائج التأثر بالنص وأقرأ لك وأراك قد بدأت المشاركة بزائر الليل وتعمقت بالنص كحالة إنسانيه وممارسة وجدانيه فكان الأيحاء السردي في مواعدة للقاء في سرير دافىء ليصنعا ولادة جديده (تقاسيم ) ربما لم ينتبه لها بعض من قرأ النص ..وهي حالة إنسانيه تفيض بالحس لمعاني السرير الدافىء بالمشاعر والألفة وسيلة لهدف أعلناه مسبقا ( ليصنعا ولادة جديده ) وكم هو مهم أن ندرك معاني الولاده في معانيها الكليه .. عدت لمشاركتك التي فيها بعدا فلسفيا رائعا لفكر السلب بمعنى الأستحواذ والحيازه الذي توصلت إليه في وصفك نعم كان ردك مفعما بفلسفة من نوع أقرأه بصدق في تحليل نص سردي لأول مره من دون مجاملة وليس من باب مقارنة مع مشاركات اخوة شاركوني نصوصي في التعقيب والمشاركه الأدبيه لأجد في ردك نمطا خاصا مميزا في لغة الأستدراك والتوظيف للمعاني بتعبيرك (ولا شك أنها كما الخلايا تستنسخ نفسها إلى ملايين النسخ حتى لا تفوت على مخلوق ليلته وحيده) ووصفك الرائع للزائرة ( وهي كالعلقة أن أنغرست في الإنسان لا تترك أبداً إلا بعد أن تستنزف الكثير من دمك والكثير من فكرك ومشاعرك) بكل الصدق مشاركتك أضفت جمالا ساحرا على النص بفكر جسدت فيه موقفا بنائيا لتحليل رائع لموقف النص الذي خلص للنهايه (كانت هنا ولم ترحل ..وبقيت معلقة بشفتيه ) حيث وجدت ان ألاخت عاشقة ألانتظار أجادت قرآءة الخاتمة بعمق ..نعم هي لم ترحل ومازال إسمها يتردد على شفتيه كعلقتك التي إنغرست بدماءه .. نعم ذات مساء لوحة من لوحات العشق في سرير دافىء (لصناعة ) فكم يستلزم الوقت لصناعة ولادة جديده نتركها للوقت ونسأل شفتيه كيف سيرسم لنا ملامح العوده أختي بنت الوطن شكرا جزيلا لهذه المشاركة الرائعة الراقيه جمالا ومبنى ومعنى لك الطيب وأنتظر مشاركاتك في واحتنا الجديده ق ق ج لديك مايمكن أن يضيف لذاكرتنا الجديد والممتع لك خالص الود والتقدير |
رد: القرآءة الخامسه والعشرون (9) ذات مساء
رسم اول خرف من اسمه
لم يكمل بقيت هي عالقة على شفته قد يكون منجذبا اليها اكثر شكر اخي الامير على الابداع لكني وجدت هنة بسيطة في النص لو لم تضع هذه العبارة او كتبتها بطريقة مختلفة إحتضنته بإنصهار ..ولحظات إنبهار لا اعلم ان كانت اثرت على القصة ام اني انا فقط اجدها هكذا تقبل ملاحظتي مع الشكر والتقدير ============ الأخت الفاضله هابي تحيتي وتقديري الخاص لأهتمامك في المشاركة والتعقيب على نص القرآءات والحقيقه ذات مساء حالة سرديه لحالة وجدانيه أصابها الكسل ..فالخروج من دائرة لأخرى يلزمه توظيف الادوات التي تشعرك بالجده والتجدد .. لعبا دور العاشقين المغرمين في حالة إنتقال لنشاط يشعرهم بمعاني الروح العاشقه ووجدا ديكورا مناسبا رسمته اللوحه في بدايتها (ذات مساء ) لذلك أن مانوهت إليه يعود من حيث السرد البنائي لقرار المواعده ليلتقيا في سرير دافىء يخرج من حالة التجمد ورتابة العلاقة الانسانيه وآليتها ليحاولا صناعة ولادة جديده ..وهنا وجدت نفسها في حالة إنصهار وإنبهار مرتبطة (بصناعة) هذه الولادة الجديده التي وظفتها الأجواء المصاحبه شكرا لمداخلتك الراقيه وشكرا للتنويه الذي أعطاني فرصة التوضيح للمعاني المقصوده ولنعد للنهايه كانت هنا ولم ترحل ومازالت معلقة بشفتيه للتأكيد على عمق الروابط التي تم بناءها في الولادة الجديده ملاحظة (النص جزء من مقتطفات لسيرة ذاتيه لأمرأة متزوجه كثيرة الاسفار بحكم عملها ومرت حياتهماالأسريه بمنعطف خطر (كان لذات مساء) دور كبير لصناعة ولادة جديده ) تتجدد فيها معاني الحياه في مساحات العشق المشروع لك خالص الود |
| الساعة الآن 02:05 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |