منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   .... (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=302)
-   -   حتى إشعار آخر ... (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=29433)

السهم المصري 9 - 2 - 2013 06:41 PM

رد: حتى إشعار آخر ...
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فداء (المشاركة 320863)
متى ينتهي الأشعااااااار
وتعوود الحياااه
موودتي

عندما يتنتهي الموت وتعود الحياة
بعودتهم
فالموت هنا ليس الموت المطلق
شكرا أبو الفداء
ولوج رائع
محبتيzolz

جمال جرار 9 - 2 - 2013 07:02 PM

رد: حتى إشعار آخر ...
 
عندما تضيع امنياتنا في غابة اسمها الحياة نبحث عن جذور ارسيناها بها واسميناهم الامل
سنعمل عن لا يتوه املنا ويداس وسنحققه
لك الود والاحترام

الامير الشهابي 10 - 2 - 2013 01:14 AM

رد: حتى إشعار آخر ...
 
كانت الأمنيات ترتعش فوق جليد الغياب
ثم لفظت الحياة أنفاسهاالأخيرة
معانقة الحلم
وفوق قبر الحقيقة
كتبت عبارة :
ميت حتى إشعار آخر ...

=========
أخي الغالي ألسهم

وسأبقى أقرأ حتى إشعار آخر
ربما أجد بعض الأمنيات الضائعه
مبدع أخي
متابع للنص ومايرد حوله

محبتي



الأمير الشهابي
تذوق من نوع خاص
وعمق العمق توغل جميل داخل النص
وقراءة مميزة دائما
فاكهة المنى والارب
وظله الوارف
واصل تقدمك
ستجد في نهاية الطريق
============
الأخ الغالي السهم
دائما في فن الكتابه أجد أن التفاصيل الصغيره تشكل أحياناعنوان
التفاصيل الكبيره للنص. وهكذا وجدتك تستعمل هذا الفن من الكتابه
هنا لابد أو أوجز النظريه (الباب يفتح بمفتاح صغير)
فالأمنيات مهما كبرت إلا أنها إرتعشت فوق جليد الغياب ..إنه غياب الأحلام
المشروعه
وقد وجدت الأستعمال الدلالي في تشبيه عمق الغياب قد فسره الأرتعاش على الجليد
إرتعاش الأمنيات الضائعه بزمن الأنتظار وإرتعاش من برودة الموت اللاإرادي في زمن القهر
الأرداي ..
ومن خلال النص وجدتك رسمت صورة رائعة الدقه (لفظت الحياة أنفاسها الاخيره ) معانقة
الحلم ..وهذا بنظري يشكل تجسيدا للأزمه بصورتها الجليه المعبره .. كانت العباره دقيقة
ممعنة في التصوير فكيف للحياة تلفظ أنفاسها الاخيره ..نعم.. هذا جزء من درامية الموقف
في الأحلام الموؤوده والأمنيات التي تموت من الأرتعاش بمعناه الكلي والجزئي البارز والخفي
لقد كنت أخي رائعا في العبور لمصطلح الحقيقه التي لاتموت فكان إغناءك للنص تصوير مشهدها
بقبر كتب فوقه عبارة (ميت حتى إشعار آخر ) . لقد حملت خاتمة النص الذي أوجزت فيه
عبارتك الكثير والكثير
تموت الأماني ..وتضيع الأحلام ..ويموت الأنسان ..ولكن في ذاكرة النص وجدنا
موتا حتى إشعار آخر..وجسدت بعنوان النص أبعاد الحكمة (إن غابت الحقيقه عن المسرح
أو غُيبت ويصنعوا لها قبرا ليدفنوا أسرارها فأنه موت رمزي خلص له الكاتب بهذه الرقي
المعبر عن أدوات يمتلكها الكاتب في سرده القصصي ..
نعم ستعود الحقيقه وتشرق على قبوركم لأن الحقيقة لاتموت ..
الأخ الفاضل السهم
نصك عميق يحاكي الواقع بدرجة عاليه من القدرة على التعبير عن
الأماني
والحلم
والحياه
والحقيقه التي تجمع الثلاثه في هذا النص الراقي
فماتت الأماني برعشة فوق جليد الغياب (للحقيقه )
وماتت الأحلام التي كانت منقوشة على مسرح الحياه
والحياة تموت بكلا الأثنين فلا حياة بلا أمنيات وأحلام
وأخيرا لك مني كل تحية وتقدير خاص لهذا النص الراقي
جدا والذي يعبر عن ثقافة واعية مدركة وقدرة على تحريك
النص نحو ميناءه في ذاكرة القارىء ..
محبتي الخاصه وشكرا لأثراءك قسم القصة القصيره
بروائعك ..


السهم المصري 10 - 2 - 2013 11:00 PM

رد: حتى إشعار آخر ...
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامير الشهابي (المشاركة 321160)
كانت الأمنيات ترتعش فوق جليد الغياب
ثم لفظت الحياة أنفاسهاالأخيرة
معانقة الحلم
وفوق قبر الحقيقة
كتبت عبارة :
ميت حتى إشعار آخر ...

=========
أخي الغالي ألسهم

وسأبقى أقرأ حتى إشعار آخر
ربما أجد بعض الأمنيات الضائعه
مبدع أخي
متابع للنص ومايرد حوله

محبتي



الأمير الشهابي
تذوق من نوع خاص
وعمق العمق توغل جميل داخل النص
وقراءة مميزة دائما
فاكهة المنى والارب
وظله الوارف
واصل تقدمك
ستجد في نهاية الطريق
============
الأخ الغالي السهم
دائما في فن الكتابه أجد أن التفاصيل الصغيره تشكل أحياناعنوان
التفاصيل الكبيره للنص. وهكذا وجدتك تستعمل هذا الفن من الكتابه
هنا لابد أو أوجز النظريه (الباب يفتح بمفتاح صغير)
فالأمنيات مهما كبرت إلا أنها إرتعشت فوق جليد الغياب ..إنه غياب الأحلام
المشروعه
وقد وجدت الأستعمال الدلالي في تشبيه عمق الغياب قد فسره الأرتعاش على الجليد
إرتعاش الأمنيات الضائعه بزمن الأنتظار وإرتعاش من برودة الموت اللاإرادي في زمن القهر
الأرداي ..
ومن خلال النص وجدتك رسمت صورة رائعة الدقه (لفظت الحياة أنفاسها الاخيره ) معانقة
الحلم ..وهذا بنظري يشكل تجسيدا للأزمه بصورتها الجليه المعبره .. كانت العباره دقيقة
ممعنة في التصوير فكيف للحياة تلفظ أنفاسها الاخيره ..نعم.. هذا جزء من درامية الموقف
في الأحلام الموؤوده والأمنيات التي تموت من الأرتعاش بمعناه الكلي والجزئي البارز والخفي
لقد كنت أخي رائعا في العبور لمصطلح الحقيقه التي لاتموت فكان إغناءك للنص تصوير مشهدها
بقبر كتب فوقه عبارة (ميت حتى إشعار آخر ) . لقد حملت خاتمة النص الذي أوجزت فيه
عبارتك الكثير والكثير
تموت الأماني ..وتضيع الأحلام ..ويموت الأنسان ..ولكن في ذاكرة النص وجدنا
موتا حتى إشعار آخر..وجسدت بعنوان النص أبعاد الحكمة (إن غابت الحقيقه عن المسرح
أو غُيبت ويصنعوا لها قبرا ليدفنوا أسرارها فأنه موت رمزي خلص له الكاتب بهذه الرقي
المعبر عن أدوات يمتلكها الكاتب في سرده القصصي ..
نعم ستعود الحقيقه وتشرق على قبوركم لأن الحقيقة لاتموت ..
الأخ الفاضل السهم
نصك عميق يحاكي الواقع بدرجة عاليه من القدرة على التعبير عن
الأماني
والحلم
والحياه
والحقيقه التي تجمع الثلاثه في هذا النص الراقي
فماتت الأماني برعشة فوق جليد الغياب (للحقيقه )
وماتت الأحلام التي كانت منقوشة على مسرح الحياه
والحياة تموت بكلا الأثنين فلا حياة بلا أمنيات وأحلام
وأخيرا لك مني كل تحية وتقدير خاص لهذا النص الراقي
جدا والذي يعبر عن ثقافة واعية مدركة وقدرة على تحريك
النص نحو ميناءه في ذاكرة القارىء ..
محبتي الخاصه وشكرا لأثراءك قسم القصة القصيره
بروائعك ..


أقف عاجزا عن التعبير عن قيمة ما أقراءه الآن
من شدة إعجابي بكل ما ورد فيه
كأنك كنت تكتب النص معي
الامير الشهابي
شكرا لهده الروعة والتمكن
كل التحايا
هي لك

السهم المصري 5 - 3 - 2013 04:11 AM

رد: حتى إشعار آخر ...
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال جرار (المشاركة 321125)
عندما تضيع امنياتنا في غابة اسمها الحياة نبحث عن جذور ارسيناها بها واسميناهم الامل
سنعمل عن لا يتوه املنا ويداس وسنحققه
لك الود والاحترام

أهلا وسهلا بك أخي جمال جرار
واهلا بنور حرفك هنا
شتائل الورد لروحك
تحياتي


الساعة الآن 12:27 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى