![]() |
رد: عذاب !
اقتباس:
نشاطك وروحك ما رأيت مثل جمالها تحياتي |
رد: عذاب !
بعد صمت مديد ... منحته نظرة رضوخ ! : لا تدن مني ... فكلما إقتربت تعمق جراحي ... ========== الأخ الغالي السهم الروعة في الكتابه أن تتجاوز سقف الأحرف وفي قرآءة نص قصصي عليك الأمساك ليس بحرفية النص والتفسير المقترن بحدث يبدو أنه مجرد رسمة لتصوير ساحته الداخليه فالعنوان رسم صورة معاناة في وجهها المحير القابل للتأويل بمساحة النص ومفرداته ورسم لغة الموقف في بنية السرد التي أحسنت بها تكثيف المشاهد المباشره في وسائل معبرة عن عمق الأزمه .. فأدخلت لغة الزمان في بنية السرد وبناء الموقف في تركيبة الصمت وعمقه ومداه .. صمت مديد لغته مؤثرة في صناعة لحظة تجاوزت حدود الصمت وأختصرت المسافة الفاصله بين تفاصيل الصمت ونظرة الرضوح في قياس لحظة الأنفلات من قيود القهر ..وتقاسم الصمت الذي عاشته وعايشته زمنا مع اللحظة بما منحته بنظرة رضوخ هي في واقعها فنجان مقلوب في بوتقة مشاعرها . لأن رفض الرضوخ هو في شكل نظرة لم تزغ عن الحقيقه فأردفت بقرارها لاتدن مني ..لتؤكد ما قررته في دواخل صمتها الطويل من الأنقطاع لحبل يربط المسافة بين الأثنين ليجسده طلبها بمقولتها (لاتدن مني ) لنقرأ في أعماقها عمق ألمها ونرى أنه بكل لحظة إقتراب بكل معانيها التي تتجاوز المكان والزمان يزداد عمق الجراج التي كانت أخاديد فوق جدار عمرها فكانت الخاتمة واضحة القرآءه بين الدنو بمعاني الأقتراب ..والأقتراب بمعاني الدنو بالغ الأثر والتأثير في عمق الجراحات المزمنه . أخي الغالي السهم نص جميل تفردت فيه بنكهة تميزت بها بلغة المحاكاة الزمنيه . لك تقديري الخاص ودمت مميزا مبدعا |
رد: عذاب !
رغم انه عذاب إلاّ أنها في منتهى الروعة والجمال اكتملت فيها معالم القصة القصيرة جدا
ما أروعك من سهم مدائن تقدير |
رد: عذاب !
رائــع .. تسلم الايادي
|
رد: عذاب !
السهم المصري
عذاب يسير باتجاهين نالت هي نصيبها منه ونال هو الآخر نصيبه رائعة منك تحياتي لك |
رد: عذاب !
اقتباس:
تأويلك جميل هي مشكلة معقدة تحمل جوانب وأبعاد اجتماعية تؤثر في صنع القرار حييت أخي الفاضل |
رد: عذاب !
اقتباس:
القارئة الجميلة صاحبة الأطلالة ألماتعة المائزة أعجبني تأويلك العميق للقصة حييت أكاليل الورد |
رد: عذاب !
اخي السهم
ارهقها باقترابه وارهقها قبلا بابتعاده وغيابه .. ما زالت تحمل في قلبها بقايا حب ولكنه بات كما يبدو محرما سلمت يداك اخي مع التقدير |
رد: عذاب !
اقتباس:
كلما اقتربت احترقت .... كم هي إيجابية وجملية هذه القراءة دمت بخير وسعادة .... |
رد: عذاب !
اقتباس:
أهلا وسهلا بك ربما هما الاثنان يتعذبأن سلمت لنا تحياتي |
الساعة الآن 02:26 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |