|
نعم سيدي لقد رأيتها ..رأيتها وهي ترتديك ... تلك السيدة مدت يديها وفكت أزاريرك .. وراودتك عن نفسك ...وادعت أنها أنثى الحلم وانا ,,ماذا كنت أنا ...؟؟ |
احساسك رائع
ترسمين الحروف باحساس راقي قرات القليل هنا لكني حتما ساعود واستنبط منك كل هولاء المخلوقات يرسلون لي إشارات ورمزيات تدفعني الي هاوية التغير تعبير قوي جدا ورائع بنفس الوقت انصحك بالجنون مع تحيات لك رائعة |
أحاصر نفسي بالمداد ...وقلبي المرتجف يأبى الأعتراف ويقتتل فيني الدم والمدمع ..ولم أطفى الشمع كما أراد العندليب وتحملت جلد الكبرياء الرهيب و تمرد من طفولةالجنون اللهيب من يعيد كل شئ الي ماكان لقد ركل السهر وسائدي فانتبذت معتزلة بي و أغوتني الي الورقة المحرمة حيث أدمنت سكرتها... وناداني صوته... أين أنت ياساحرة الكلمات ؟؟ |
|
الشريف ...تابعني
وانا سأدون نصائحك ....مرور رائع ...أنتظرك دوما |
وناديتك حينما أضعت نفسي .. و انتهى بي التوهان الي المدفن فهل كنت فعلا تصغي لي ..ام انك كنت ترسم العملاقة التي تتمنها في تلك التي تخترق حدود محرمة ليست أنا ... فهل كنت تصغي الي كما كنت أصغي لك وأنا على يقين أن الريشة لا تشيخ ولا تهرم ولاتموت بل تبقى لتخلدني تمثال فيك |
بلا أشياء بلا أرواح بلا أشباح ...بعيد عن كل شئ محرم أومباح حزن قد لاح توفيت موسيقى الفرح آذيت نفسي فجرحت الجارح وغضبت بكل الجوارح لكني آمنت لايستوي البحران هذا عذب فرات وآخر مالح |
أرجلي المتعبة من السير حافية ......فوق ارصفة أرضك الصامتة صارت تتعرج في مشيتها ...وتتعثر في خطاويها ولو اتبعت نظرة عينيك لما هلكت بالغواية أعرف أني أصغر ...من كل أشيائك الباهضة الرجولة ...لذلك أخسر أمامك كل أسراري هل أعرف غير أن أحبك بكلي أو أن أرحل بكلي ... |
بالأمس شكرنا المساء معا ..أرتبطنا بحبل سري لحياة ما كم كنت غريبة عن نفسي ..لم أتعرف على روحي ...حين يسير على الفراغات الكتابية رجلا يؤمن بالأنثى العملاقة أنثى الحزن ...التي أرتدت فساتين طفولية وركضت الي قلبه ...وهو هناك مبتسما بملكوت تصلي له الخفقات وعلى صدره وشم عطريا للمرأة التي تفشي أسراري اليه..رغما عني تلك الشريرة لم تمت رغم تعاطيها لسم الكتمان أكثر من مرة... وأعجب منها كيف قررت أحتكار رجولتك لها دون سواها |
أتدرين أيتها القهوة المستيقظة بي الي أطراف الصباح وحواف المياه الهادئة وبهاء قوس قزح أن من أكبر ذنوبي أحتساء الدلال ..في قلب رجلا حزين يبتسم دوما من خجل انفعالاتي الصغيرة وانا أفك أزارير فوضى نسائية على ذراعيه وأشكوى له تضجري الأنثوي ويقابلني بضحكة ...رنانة أفيق منها...كأمراة من ورد |
الوصية الأولى .. أوصيك أيها التالي بالأتي على مدفني ...أتلو علي بعضا من بعضي ذكر كل الواقفين أمامه...كل العابرين به ...كل الساكنين بجواره ذكرهم بذئب يوسف المزعوم بالقميص الكاذب بدموع أمراه محتالة وافتراء الأحاديث وحقائب كيد النسوة الماكرات وان هدهد سليمان قد صدق القول أكثر من الإنسان فلا تفرحوا بما أتاكم ..........ولا تجزعوا بالخسران |
روعة هذه الوصايا وقلم اكثر من ناضج
تحياتي لك وبانتظار باقي الوصايا ويعطيكي العافية اختي |
امرأة متمردة وليست معطلة عن الحياة هكذا قرأتك وهكذا انطلقت كلماتك راكضة فى مهب الصفحات ... تلعن الاستكانة وتلعن اليوم الذى فوضت حواء آدم بالتحدث والاحساس باسمها ... وكيف لا وانت تعلنين عن نفسك فى شخصين مختلفين حين ان قررت بيع عقلك .... وتصاعد تمردك وانت تصفين عشاقك ثم تصفين "نابليون قلبى" .... الى الوصية الاولى .
اسلوب عفوى اكثر من رائع جماليات ادبية ترقى لمستوى راق ولكن ::: هناك بعض الهنات النحوية ارجو الانتباه لها . و و استمرى نحن متابعون |
تحية لك سيدي ...لكرم مرورك على عالمي الصغير المرتبك
سااعمل بكل ما اشرت اليه ...فائق محبتي ايها الجليل... |
يا الله مال هذة الأصابع لا تهدأ عن مضاجعة القلم هذة الليلة والمضي الي أقصى مواجع الروح والسهر تحت قناديل العابرين آه ليت هذة العتمة تنسى هاتين العينين |
يا سارق قلبي أيها الهارب ...خلف الظنون لن تصدقني لن تصدقني فلا أحد يثق بالضباب ... وأنا أمراة السحاب.. |
الصفر..لا شئ...لاشئ
وحين يتكاثر يصبح وطنا من الفراغات .. ياالله كيف يتحول المرء الي لا شئ لا شئ دون سابق احساس أو تكهن كل ما فكرت لحظة بالتحول ..بالعبور ...أجد يد خفية تربط عيني وتسحبني الي كهف سحيق من اليأس والتوقف ... |
في الليلة الماضية ..أرتميت على صدر صديق
خربشت حروفا مؤلمة ...غرست في داخله سكين يأسي...أمارس قتل أصدقائي ...دون أن أشعر ...تبا للبوح الذي خدرني فتمردت شفتي ...بالهذيان ...ليتني أشعلت قنديل الصمت ...وأغلقت فمي ... لكن لا اعلم لما خسرت كل أسراري وأنا أتكا عليه ويخط بعينيه لي خرائط البوح بلا حدود ثم ماذا ...لم امنحه شئ اي شئ سوى الحريق الذي سيجعله ينساني ... |
ملعونة هي محبرتي ...حين ترفض أن أقيم شعائري فوق شواطئها.. ينغمس في دواخلها شعراء الحرية وعمالقة من صلب الكرامة آه كم مرة أخونك أيها الموت واستلذ بالحياة على صدر شاعر أيها القلب متى ينتهي عذابك وذلك الحبيب المتألم لا يقرأ رسائلي ولا يشعر ببكائي وأصابع الوشاة مازالت مطبوعة على جبين الحكاية ورسائل الأعتذار كتبت مغموسة بكريات دمي البيضاء والحمراء ومازلت ايها الحبيب ..أنتظر وثيقة الغفران ووجهك الحائر ..يمارس الدوران حولي كالكرة الارضية ..حين تراقص محورها لا تخشى أحد أطلقت قبل ليلة ...السهم وهاهو قد وصل مني الي الصميم ومازلت أنتظر قرار القلم ... |
زمان البوح
صورتك الرمزية تشبه صديقة لي بطريقة مذهلة, سبحان الله, هذا يعطيني احساس بالالفة كلما زرت صفحتك اما آن لك ان تستريحي ايتها المتمردة على واقع لا يعجبك اتمنى لك سنة سعيدة و عام جديد مليء بالفرحة و الامنيات المتحققة تحيتي |
| الساعة الآن 05:17 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |