هذي يدي عن بني مصر تصافحكم = فصافحوها تصافح نفسها العرب

ب

أماناُ ايها القمر المطل ** فمن جفنيك أسياف تسلّ

ل

لعمرك ما الرزية فقد مال*** ولا شاة تموت ولا بعير

ولكن الرزية فقد حُــــــرٍّ ***يموت بموته خلق كثير

ربّ لحدِ قد صار لحدا مرارا ++ ضاحكا من تزاحم الأضاد

د

يجود علينا الأكرمون بمالهم ....... ونحن بمال الأكرمين نجود

د

دنيا معتش للورى حتى اذا حل الربيع كأنما هي منظر

ر

ضاقت فلما استأزمت حلقاتها.. فُرجت وكن أظنّها لنْ ُتفرجِ

ج

يامانعي طيـبَ المنامِ ومانـحي -- ثوبَ السقامِ به ووجدي المتلـفِ

عطفاً على رمقي وما أبقيتَ لي - -من جسميَ المُضنى وقبلي المدنفِ

(الـفـاء)

فَلَـمَّا عَرَفْتُ الدَّارَ قُلْتُ لِرَبْعِهَـا *** أَلاَ أَنْعِمْ صَبَاحاً أَيُّهَا الرَّبْعُ وَاسْلَـمِ

م

أحبـك فـوق مــا يـصـف الـكـــــــــلام ...و يـهـجـــرنـي إذا غـبــــت الـمـنـــــــــام.
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
م

يا هاجري من غير ذنب في الهــوى.... مـهـلاً فـهـجـرك و المـنـون ســـــــــــــواء
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
آ

ارى الموت بين السيف والنطع كامنا+يلاحظني من حيث لا احتسب
ب

بربك هل ضممت اليك ليلى او=هل قبلت قبيل الصبح فاها


ا

لا تشتري العبد الا والعصا معه** إن العبيد لأنجاس مناكيد

د

رب لحد قد صار لحدا مرارا - ضاحكا من تزاحم الاضاد

د

دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء

أ

أمن تذكر جيران بذي سلم** مزجت دمعا جرى من مقلة بدمِ

م

ما قال لا قط الا في تشهده ++ لولا التشهد كانت لاؤه نعم

م

رأيته سحرا يقلي زلابية = في رقة القشر والتجويف كالقصبِ

ب

بطيبة رسم للرسول ومعهد ***** منير , وقد تعفو الرسوم وتهمد
ولا تنمحي الآيات من دار حرمة *** بها منبر الهادي الذي كان يصعد



د

دقات قلب المرء قائلة له *** ان الحياة دقائق وثواني

ي