منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   قصص بأقلام الأعضاء (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=6)
-   -   ترانيم حزينة (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=15501)

عروبة 21 - 6 - 2011 03:20 PM

رائعة في سرد مشاعرك اخيتي
اذهب الله عنك كل سوء

الامير الشهابي 21 - 6 - 2011 04:57 PM

الاخت الفاضله بلقيس ..نص قصصي يحمل بين سطوره أحلام بنتها الشخصيه في سلة الانبهار والاعجاب
وأن موقف الرفض من الوالد في القصه قد آل الى تحول في مسار الشخصيه المحوريه في كل التقاسيم
التي رسمت الحدث في أبعاده التي وصلت الى عقدة النص في مصطلح الخيانه ..ولكن الحقيقه البادية
في السرد أن هذه صورة من صور المجتمع الذي نرى فيه الناس أحيانا تملاء قلوبهم الانانيه لدرجة
أن يسرقوا حتى مشاعرك ..ولكني وجدت ان الاحتفاظ بالمشاعر بالموقف الذي مازال حاضرا في صورة
الرفض يعكس الاثر في السلوك من عائشه ..والنتيجه مهما كانت قاتمه الا أن النهايه شكلت إعترافا
بأن المشاعر لاتجير ولاتستباح ..جميل ماقرأت من صورة حيه لظاهرة إجتماعيه
المرجع
شريط المواضيع
الامير الشهابي
21/6/2011
أعتذر عن التقصير في المشاركه

قلب., 28 - 6 - 2011 02:12 AM

http://smileys.smileycentral.com/cat/11/11_4_127v.gif

سلمت الايادي على الطرح
تحياتي

ابو فداء 23 - 11 - 2011 03:40 AM

كان واسع الثقافة دائم البحث العلمي و مصرا على ان اتعلم كل شيء..و كنت انا بشقاوة الطفولية ثائرة على كل شيء..فارغمت له جبران بكل طقوسه..و كنت مع المنفلوطي..و جبران و زيدان..و فيروز و صدام..
هدي هي ضريبة الحب والحياة
اقف لكي عاجز
جمعتي بالحب بين الفلاسفه والعظماء
دمتي أخت

ناجي أبوشعيب 31 - 12 - 2011 11:33 PM

z%z
ترانيم حزينة حقّا
فرّج الله كربة الجميع
الغالية بلقيس اشتقنا إليك أختاه
متى تعودين إلى بيتك وأهلك ؟!
احتراماتي

z%z

Laila mhd 21 - 4 - 2012 11:48 PM

اين صاحبة تلك الترنيمة الحزينة ؟؟

ابو فداء 25 - 4 - 2012 12:44 AM

أختنا بلقيس
أنت ثاني أثنين قرأت لهم منذ دخولي المنتدى
أفتقدت أنقطاعك لفترره
لا أقول لك إلا كان الله بعونك
أصبررري
سردك للحقيقه جميل


الساعة الآن 10:53 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى