![]() |
(ل) عـلى قـمـمِ الجـبـالِ ِوجـدتُ سـهـلـي و قد نـزعَ الـجـبـانً لـكـلِّ ســهْـلِِ ذهـبـنا و الأمـاني شاهـقاتٌ و عـدنـا بالكـئوس و بالـتـجَـلِّـي فـفـزنا هـا هـنا لـعـبا و فـنـا و تـكـتـيـكا أضـاع لـصـيق ظـل و زانت في نواديـنـا سـهـامٌ لـهيـباتٌ و لـسـعُ الـنـحـلِ يُـصْـلي و دعـني من حـراسـاتِ الشِّـبــاكِ فـهـلْ تَـركَ الـدّعــيّـعً ربْـع مـلِّـي و شـايعُ و الـنّـعـيّـمً و المـشـاغِـبْ و اصرارً الـفـاعِ و جَـهْـدُ كًـلِّـي و غـابـتْ عنْ مآقـيـنا دموعٌ و شـعَّ الـثّـغْــر و ابتهجَ المصي و أبْـدِلْـنـا دموعَ كـسـيرِ قـلْــبٍ بـدمْـعِ الـشّـكـرٍ من نصر الأقــلِّ لـعبـنا و الـتَّـفوقُ مـثْــلُ نــارٍ على عَـلَـمٍ على قـمـمِ الـمـحَــلِّ غـلـبـنـا في المـلاعبِ كلّ نـجْـــــــــمٍ عـريقٍ في الـتـنـافسِ فـــاز قـبْـــلي لأن الـفـهْـدَ ألْــهَـبـهُ بــعــزْمٍ فـأشْـعــلَ أنْـفُــســا للـنَّـصــر تَـغْـــلي |
(م) الـى الـملـيكِ الـذي تَـعْـلوا بِـهِ الـهِـمَـمُ و تَـزْدَهـي مِـنْ عُــلاهُ الـشُّــمُّ و الـقِــمَـــــــمُ كـانـتْ مـلاعِـبُـنـا بالفنَّ عـامــرةٌ لـكـنّـا طُُُـُوِيَـتْ مـن قـومـهـا الـقِـيم فجئت بالقيمةِ العـُـليا فدرَّبها منك الكلام فزال الحزن و السّـأم كنا نعود و جهد اللعب في شذرٍ كللت بالجهد عصرا سيفه الكلم كانت رياضتنا حبرا على ورق فأوْرَقَ الحبر و انساقت لنا الأمم |
(ن) سـل الـمـلاعب هل خـاب الـرَّجـا فـيـنـا و هل يـخيب " زياني " مـنّـنـا فـيـنـا و هـل يخيب فريقٌ ساسه ملك بالحب و النصح تمكينا و تلقينا وداع مسقط كابوس يؤرقنا و اليومَ فوزكمو أنْسىَ الأحازينا تاج السعود حملناه بأيدينا بسنغفورَ و تشجيع المحبينا كانت بدايتنا نكسا لمطمحنا فهل رأيت صمودا كالذي فينا يالوس أنجل جئناكم و جعبتنا ملأى بطاقاتِ فتيان ٍمضحـِّـينا ماجدْ محيْسنُ ألحان ٌ منسقة و جال شايع تهديفا و تركينا يصول من خلفهم في كل دائرة فتيان فنهمو أ لحان تشجينا تحية الفوز أهديها و تهنئة الى المليك و جمهور و نادينا |
(ت) سمو لمجد و طارت فيهمو الذاتًُ في الفوز كأس و للأهداف لذاتُ شوط يموت و أخشي منه في أملي لكنهم عندهم فيه الأخيرات بالرأس بالرجل أو من خلف حارسهم تأتي القنابل لايأسٌ و لا ماتوا فبعد أن مات جمهور يشجعه كأنه البعث و الأحياء زُمْرات |
(خ) شعوب الأرض معظمها يشيخ ُ سوى أني بمولدنا شميخ ُ و قد كانت ترودني شكوك ٌ بأن جدارتي رز طبيخ ُ فلما فاز منتخبي بكأسي تدانى النجم و اقترب المَـرِيخ |
ب) عادت أسود المنتخبْ و الكأس يلمع من ذهب رفعت خيوط بريقه ِ منا الرؤوس على أدب ها قد أجاد بلعبه و الفن مكتمل الرُّ تب -- فهنا الحراسة و الدفاع و عندنا جن تصر و لا ينرفزها الغضب و هجومنا فن على أنغامه ِ رقص الحسود و قد تمكنه العجب و دعيّعٌ و نعيّمٌ و محيسنٌ و الماجدون و لو تعرقل بالـُّركب و بقية الشبان أعلام زهت فيها الرجولة - لو تعرقله انتصب لا يقبلون سوى المعالي و الذّرىَ فتكلل الجهد - و فازَ المنتخب |
الساعة الآن 01:38 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |