![]() |
رد: القرآء ه الخامسه والعشرون (7) خلف قضبان الذاكره
أخي الغالي لقد قرأتني بقراءة شعرك لروحي فأين أنا من كل هذا؟؟ أتعلم سأحاول أن لا أقف خلف قضبان ذاكرتك مرة أخرى كي لا أكون ثلاثة نقاط حبر من بقايا حبر قلمك عرفت اين تستقر ها هنا! ... #cc# |
رد: القرآء ه الخامسه والعشرون (7) خلف قضبان الذاكره
أخي الغالي
لقد قرأتني بقراءة شعرك لروحي فأين أنا من كل هذا؟؟ أتعلم سأحاول أن لا أقف خلف قضبان ذاكرتك مرة أخرى كي لا أكون ثلاثة نقاط حبر من بقايا حبر قلمك عرفت اين تستقر ها هنا! =============== أختي الفاضله شكرا لك كل ماقدمتيه في النص من مشاركات ثريه راقية برقيك لك خالص الود والشكر الخاص |
رد: القرآء ه الخامسه والعشرون (7) خلف قضبان الذاكره
لكل من قدم حرفا مشاركة راقية بشعوره ومشاعره
كل التقدير الاخوي الخاص من القلب شكرا |
رد: القرآء ه الخامسه والعشرون (7) خلف قضبان الذاكره
اخي العزيز
فنان من يمسك القلم ليخط به المشاعر فيجد باقة من الأقلام تُستفز لترد هذا هو النص الناجح بدون مجاملة تقبل تحيتي وتقديري لحرفك واسلوبك اخوكم صائد |
رد: القرآء ه الخامسه والعشرون (7) خلف قضبان الذاكره
اخي العزيز فنان من يمسك القلم ليخط به المشاعر فيجد باقة من الأقلام تُستفز لترد هذا هو النص الناجح بدون مجاملة تقبل تحيتي وتقديري لحرفك واسلوبك اخوكم صائد ============ اله الغالي صائد عافاك الله دوما وأهلا بطلتك وشكرا لحضورك بالنص والردود والنص الناجح فعلا هم من يستفز إبداع الآخرين ليرسموا لوحة متكاملة للنص لك محبتي وتقديري الخاص |
رد: القرآء ه الخامسه والعشرون (7) خلف قضبان الذاكره
أخي الطيب الطاهر
أنظر لهذه الزهرة كيف تتفتح لتعطي الخلق أجمل ما فيها http://www.youtube.com/watch?v=MYwLvfxEgJ4 أشعر أن قلمك كهذه الزهرة فقلمك يتفتح كهذه الزهرة وينثر عبيرة على الجميع ويمدنا بطيب زهور الأمير سأعود لهذه القراءة التي لا استطيع مقاومة تأثيرها في قلبي فهي قراءة تتبعثر فيها الصور أمام كل من يطلع عليها بقولك أخي ((تكتب رسائلها من خلف قضبان الذاكره في ماضيها المبعثر وحروفها المتكدسه تحاول الهروب من الخريف والشتاء حيث تنظرها كآبة وحزن كبحر يجتاح أركانها تطل منه رائحة شتاء أصفر ولون الخريف في جنازات الأوراق المتساقطه (رحيل ) وقفت على شرفات الماضي تبحث عن ذكريات ورديه حيث كان يسكن بعض الدفىء .. إشتاقت بلوعة المشتاق لهمسة في أذنيها ورائحة عطر يخترق المكان (قطع) تغيب عن وجودها في البعيد حيث تسكن روحها تنتابها لحظات الصمت المتلبس بالحزن فيسري صوت في أعماقها مازال صوته يتردد عشقتك أيتها الأبديه تناولت رشفة من كأس إنتظارها أدركت أن موعد اللقاء مع القمر قد حان (نار بارده ) جلست بجوار موقدها تتكىء على بعض من الحنين المحترق رسمت فوق الرماد أمنيات مشتعلة لاتنطفىء تذكرت مقولته .. ليس ياحبيبتي كل جمر سيضحي رماد أغمضت عينيها ..حتى لايسرقها الوقت أكثر وتزداد إشتعالا وعادت لشرنقة الخوف من قدوم الشتاء مبكرا ..)) قراءة تعد مقطوعةإنسانية رائعة فكلمات هذه القراءة سحرتني جداً رسمت أطيافا من الصور أمامي وبحور من حوادث بني البشر فعندما أقرأها ينطلق شريط سينمائي أمامي مباشرة يحمل صور وصور وصور وكل صورة لها روايتها وحكايتها فهذا طفلة تبحث بين وجوة النساء عن أمها وتتلمس يد الرجال فربما تعثر عن أبيها تشتهي أن أن يكون لها أسرة كما الأخرين وهذه مقعدة تنظر بألم إلى قريناتها يقفزن من فوق الحبل وهي تنثر رماد الألم تحاول أن تقاوم رغبتها بالوقوف بالرضاء بما قسم الله لها وأنظر معي إلى تلك الزاوية هناك إلا ترى تلك التي تستجدي كسرة خبز لتسد به رمقها ورمق أهلها متساءلة متى أكون عند أخوتي من البشر بمعزة هذه النفايات وفي القرب منها سيدة بثيابها الفاخرة ومشيتها المتكبره تمخر الأرض كما تمخر السفن مياة المحيطات تستجدي المدح والتعالي على البشر وتتساءل ؟ متى يتجمع الناس حولي كما لو كنت قطع حلوى شهية لكني سأقوم لأجلس أمام أمي التي تقف هناك ترتدي ثياب العزة والشرف وتنظر إلى البعيد البعيد لتتجاوز الحدود وتحط الرحال تحت زيتونتها التي أسقتها حليب روحها وماء عمرها وأجتثها الجاني بكل برود وتنادي أين انتم يا عرب أين أنتم يا من تدعون الشرف فلا يرد غير صدى صوتها أريد أن امسك بيدها وأسير معها لعلنا نصل إلى أعماقنا لكن أوقفتنا جدتي الحبيبة التي تقبع في المنزل حزينة وحيدة كئيبة تجد منزلها كما لو كان بيت أشباح مهجور لا تفهمني خطأ ! فلم أقصد أنه قذر أو غير مرتب ولكنه يائس من طرقة باب.. ومن بسمة طفلة وقد فقدت كلمة أمي أين أنت لقد جلبت لك كأس ماء وأشتاق لطبق سلطة من يدك المباركة عندما حدثنا تكلمة بمرارة وهي تشتم ثياب الطفولة لمن كانوا بالأمس يمسكون طرف ثوبها وتتذكر أن محمد وقع في تلك الزاوية وأنكسر سنة وأنه علي كانت هوايته الرسم على الحيطان فقرر أبوه أن يعطيه أحد جران المنزل ليكون مرسمه وتتذكر يوم أن خطف الموت أبنها طه وحرمها من بسمته لمجرد أن سائق سيارة يسابق أخر على الطريق أمام المنزل لكنها بكت بحرقة عندما تحدثت عن الجارة سعاد التي قتلها الأهل وسرقوا عمرها لمجرد أنها كانت ضحية وحوش بشرية فقط لأنها كانت طيبة وتملك قسط من الجمال كان مصيرها الاختطاف ومن ثم القتل لرد شرف العائلة الجدة تحتاج لمن يجلس معها ويحادثها فجلسنا جميعاً فما كان منها إلا أن صرخت لمن تستجدي الخبر وتقول لها الله يرضى عليك يا بنتي أن كان معك القليل من الخبر فتعالي نشرب الشاي على خبرك لعلي أضع وجعك على وجعي أخي الراقي لو جلست لأيام لأتحدث عن هذه القراءة لما أنتهيت وأعذرني فالدموع تغلبني والصور أمامي لا تنتهي وربما لن تتوقف في يوم والبشر مأساتهم موجعة وكثيرة حماك المولى أخي ولا حرمنا الله من مداد قلمك جل الاحترام والتقدير يا طيب |
رد: القرآء ه الخامسه والعشرون (7) خلف قضبان الذاكره
الأخت الفاضله بنت الوطن
لقد قدمت لنا إستعراضا رائعا كان نتاج كل من خط حرفا في ذاكرتي ووجداني فكانت القرءآت بداية منك وعهد ان تستمر للرقم 25 ..والرقم 25 له في ذاكرتي الحياتيه تفاصيل حفرت في أعماقي ماحفرته .. 1) في ليلة أبحرت لأعماقك رسوت على شطآن قلبك وكتبت ! أنشودتي الأخيره عن قمر لايعرف الليل وليل لا يعرف القمر ======= 2) مابيني وبين جراحاتي محبرة الوجع المنسي أكتبني ..كيف تشاء لكن لاتغمس قلمك في جرحي وأكتبني ظلا للوجد لا تكتب ماض بدده عمري بل أكتب حاضري والغد مابيني وبين حكاياتي أشرعة وبحور تمتد أعشقه.. يعشقني ..وكأن كلانا لايعرف طعما للبعد فتوحد جرح طفولتنا وجرح أمانينا والبد شقيق للبد لن يفصلني بعض عن بعضي ليل ونهار أو ذاك الحد وستبق حروفك معجزتي تتفتح فيها باقات الورد =========== اختي الفاضله بنت الوطن شكرا شكرا شكرا من القلب الذي يعيش مابداخله بصمت لأن الصمت له جاذبيه وسحر خاص مودتي لهذا الأعجاب الراقي |
الساعة الآن 03:20 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |