![]() |
دعيني اللحظه سيدتي ...
أهذي على أعتاب الحلم أنتشى الوجد وأتنهد وأعصر القلب عصرا ربما يقطر زيتا يضئ عتمة الأحزان ... ربما استطيع أن أنتشل الوجع من بين ثنايا الصدر ففي الصدر آهة معتقه ... من ألف عام أخذت الشهيق .... لأخرجها .... فمتى يحين الزفير لأقول آآآآه وآآآآآه وألف آآآآآآآآه ... ميتو.... |
اقتباس:
اقصر فأن شقاءك الأقصار نزف البكاء دموع عينك فاستعر عينا لغيرك دمعها مدرار من ذا يعيرك عينه تبكي بها ارايت عينا للبكاء تعار الحب اول مايكون لجاجة تأت به وتسوقه الأقدار حتى اذا اقتحم الفتى لجج الهوى جاءت امور لاتطاق كبار... |
إنى والشوق أنتظر
فأين الساهرون و السهر |
كَآنتْ تقُولْ.. "خُذْ غرُورِي إلآ كِبرِيَآئِي..." غيرَ انِّي لَمْ أُرِدْ أن أفقِدَ غرُورِي ولآ كِبرِيَآئي.. كُنتُ أُدرِكُ أنَّنِي حينَ انشِطَآرِي سَأكُونُ حَآدةً جِداً.... لِذَآ كَفيتُنِي..وكفيتُهمْ شرَّ ذَلِكَ الألَمْ...وغَآدرتْ.. أُفضِّلُ أنْ أكُونَ أُنثَى دونَ حُبْ.. لآ..أُنثَى دونَ كِبرِيَآءْ.. |
إنى نصفين
نصف طيبه ... ونصف كبرياء نصف يعشق لأجل الحب ... ونصف يقدس النساء |
أسجل.. لجمال روح الزمان وأناقتها وبين حناياها وحنوها وفي حنينها ورقيها.. و للعابر الساكن ربوع المكان بتفرده وطيبته بذوقه ورهافة حسه.. بعض حروف قبل السهر.. كل محبتي وتقديري |
http://www.arabna.info/vb/uploaded/597_01281468517.jpg
كل عام والساهرين بالف خير وسلام |
الحب هو كل ما حدث بيننا
والأدب هو كل ما لم يحدث!. |
|
ليس البكاء شأنا نسائيا
لا يد للرجال فيه! لأن يستعدو حقهم في البكاء... أو على الحزن ان يستعيد حقه في التهكم |
شئ ما فيها ، كان يذكرني بمشهد لأنثى في ذاك الزمن الجميل للإناث! ... وهي تخلع قفازيها السوداوين الطويلين من الساتان المطرز!
إصبعا إصبعا ، بذاك البطئ المتعمد.... فتدوخ كل رجال الدنيا ... بدون أن تكون قد خلعت شيئا... هل من هنا جاء شغف المبدعين ..... بتفاصيل النساء؟؟؟ ولذالك مات ذاك الرجل في نزال غبي دفاعا عن شرف قدمي امرأة .. لم تكن تقرأه؟؟؟!!!!!! |
اعلم أن جبينك الآن ساخن ..ووجنتيك محمرتين أيها التفاحي ...وعينيك الزرقاء مكومة بالدموع المضربة عن السير...وانك تود أن تلعب وتقبل الصغار ..وتعجز ..وتود لوتصافح المارين بك فتمنعك حمى المرض ..لكني أعلم أيضا أن شفتيك الان تمتلى بأبتسامة الرضى ........لأنك أنت الذي علمتني كيف نصادق أسؤ الأقدار ..دون أن ندمع ...لذالك خبئت لك كلمة ما في جزء ما من جسدي ..
|
صدقيني ... حاولت أن أخبأ ذاك الإضطراب في بعضا من حنايا الجسد ...
وتلك الجيوب السرية في اجزاء الجسد ... لأشعر ولو للحظة أني في أمان ... لأكتشف أن الأمان بين يديك... والأحلام كلها منك ... هل لاحظتى الدموع واحمرار الوجنتين ... وذاك الإحساس بالشحوب ... في صوتي خربشه !! لا أدرى سببها.. خربشه ... تشبه بحة مشروخه ... تشبه ابتسامة مغتاله من زمن البؤس الجميل!! ولا زال بداخلي .. كلمة هي ... لك أنت ... |
هل إن بدأنا السهر مبكرا سيحضر الساهرون
إنا ننتظر وكلنا شغف للمة ... وأمسية بوحيه ... تفيض بخير مشاعر طمعا في رقى الحرف... فيا عشاق المطر أين انتم؟ |
شحيح هو هطول الحبر هذا المساء ...أيها الرفاق
كأني ركضت طويلا ففقدت رئتي القدرة على التنفس بك ياحرفي ....وأخذتني نظرتي الي الزوايا الساهرة ..لأعتزل قليلا ضجة المعاني التي تأبى ان تتخذ لها مقعدا في أوراقي وأتفرغ لقرأة القصص ..والحكايات ... |
ها أنا أحاول الحاق بالركاب
علني .... اتنفس حرفا ها هنا معتقا... يا سيدات النزف الحريري المسكر سأعود حتما ما دمتم هنا لكم الف سلام |
في البيت الأزرق ...تنام الكلمات ..
هذا البيت ايها الصديق أشتق لونه من البحر والسماء شاسع نقي ...يحلو فيه السهر ...مرحبا محمد لا تبتعد |
وجدتي يخنقها الوجع!
اشارت بإبهامها ..... وجذبتني برفق ... فطأطأت رأسي وابتسمت ... فقبلتني .... وقالت ... هنا في البيت يدا ستأخذك الى الجنه ... لا تغضبها أبدا... فقبلتها .... وناديت أمي ... وبكيت بين يديها... فقد عدت كيوم ولادتي نقي القلب .. أبيض الخطوات.... لا غبار على قدمايا!! |
من ثلاث أعوام يا رفيقه
أهدتني إحداهن كتابا أخضرا ... يحمل على غلافه صورة لأنثى زرقاء العين مبتسمه عنوان الكتاب... (أقسم أني امرأة .. لكن؟!!) ولأني مولعا بقراءة الشعر الرقيق قرأت الكتاب يومها بعد الثانية صباحا حين عدت الى البيت... الكلام بداخله لطيف جدا... اجمل جملة أحببتها للشاعره حين قالت (أنا حكمتي ... أني أحبك وانتهى) وبعد الثلاثة أعوام .... اكتشفت أن الكتاب لم يكن هدية لأقرأه بل عنوانا وفقط ... وكأنها لخصت مشاعرها كلها في كتاب (أقسم أنى امرأة ... لكن؟!) لكنني لم أفهم بعد (لكن) ... إلا بعد أن خلعت خاتم خطبتها... لكنه الله ابدلني ... بالأنت فلذا .... (أقسم لك أني رجل ...لكن؟!) لك أن تفهمي بعد تلك (اللا كن ) المقدسة حرفا وقيمه .. احبك ميتو |
يغشاني الحنين ممزوجا بعبق الأمنيات تحاصرني أحلامي في يقظتي قبل النوم وبعده أتمنى لو كنت طائرا أتبعهم اينما ساروا و حيثما حلوا فحينما يذوب قلبي شوقا أقتفي مسار خطواتهم ؟؟؟؟ |
تمنيت لو كنت يوما وسادتك
أتنفس انفاسك أتحسس نبضك أكن سرك ونجواك تحضنيني حين الشوق وحين السعاده أرقبك كل لحظه .... لأحظى بجمر انفاسك ... وبخطو خصلات شعرك فوق جبيني ... فتحيني سنينا |
همسَ لى اقتربتُ أكثر وهمست له اقترب منى..... وفي كل مساءٍ سأغني لكَ نغم اشتياقي ........ فاغرسني بين ضلوعكَ جيداً .. فلا أريد لنسمة هواء أن تفصلني عنك |
عاهدتني
أن لا تبتعد ..... فامتزجنا بين الثنايا فبقينا أنا والهى ... كنفس واحد ... فبروزتها بنن العين ليلى ... لأبقى قيسها الى يوم القيامه |
أيَآ أنت هل بقي جزء فِي جسدي لم تحتله قواتك..!! أجزِم ب لا.. والجزم حِينها لاينفع..!! |
انا ساهر ومعي يد امرأتي
بيضاء.... هل اشهى وهل أطيب...؟ |
وقفت لأسال عنك الليل ...
لكن الليل أستأذن قلبي وارتحلا صامتا ... وتركني أنتظر المبشرات من النجوم ...لتدلني عليك ... |
وها أنا واقفا في نفس المكان
الذي اتفقنا فيه أن تأتي ولم تأتي... ترى أين أنت؟! |
أيها الساهرون
لا زال عندي بقايا سؤال لم بعد اللقاء.... ترهقنا أجراس الرحيل؟! |
يتركون لنا مفاتيح لا تفتح الا الوهم ...يقيدون ألسنتنا بمبادئ جامدة ....وعبارت جاهلية صلبة لا يخترقها العقل ليصدقها ...
لا تجعلنا نغوص في بحر من الجماجم المخيفة ... دعني أملئ حقيبتي بكرامتي ....وأمضي |
الأنثى بلا كرامة
كالرجل بلا شهامه ولكن كيف يمضي بدونك ... حبيبا .... أنت عنده الامن والسلامه؟!! |
أرهَقني ذلك الألم القَآدم وَأقسم بِجلآل الآله أَنني أَتأَلم وأخفى عَنك ألمَي!! |
كل ما أدريه أنني مذ غادرتك
ما عدت ذاك القديم الذي كنته! أصبحت بطلا في روايه ... يعيش على أهبة مباغته؟ جاهزا لأمر ما... لفرح طارئ .... أو لفاجعة مرتقبه .... ها نحن نتواعد ثانية في عواصم الحزن وضواحي الخوف من الآتي.... أني إليك ... وأنت لي .. |
ان استطعت ان تعيد الأمس لحياتي فافعل فما بين رحيلك وعودتك طريق من نبضي |
اتمنى أن استطيع........
|
حاولت أن ألملم أوراقي ....
لأمكث هنا .؟. بين راحتيك والجنون... فيا ساهرين .... سلام الله عليكم .. |
و يرتادنى فى الحلم.....صوتك و اتمنى ....الا افيق و امد ...يدى لعناااق لا ينتهى |
بالأمس ......... حدثت معجزة أخرى
وأصبحت قديسا في محرابك كنت مترهبنا .. متيما بعطر شذاك حين لامس شعرك خديا.... اصبت بالقشعريره ... لأنتفض فأعلم أني ما ولدت الا بين يديك..... |
يأت صوت محمد عبده ...
أسهر معي ليلة ... حاول تحس بلوعتي ليلة .. وعد النجوم اش كثرها ياللي بقلبي كثرها ... وآه ...آه أنا حروفي في غيابك لا هي حكي ولا هي قصيد أكتب الظلماء وأعيد ... ............ بعدك لا أحد سيأت لي بليل المواوويل ...؟؟؟ |
عليك أن تخترعي للغياب عطرا جميلا يجمل انتظارك
|
أشعر بالألم .. هدوء يعصف بالمكان .. ولكنه ليس بهدوء عادي .. أنفاس تختنق ..وأحرف تتعثر .. فكيف أكمل النثر ..والحرف يتألم أكثر !! |
الساعة الآن 07:59 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |