|
طفلتي.. (وتُغْضِبُهَا اللفضة ) وتكبر في صدر اللحظات ! تغدو شابة! وتنام على ذراعي.. إمرأة مكتمل نضجها ! تصنع حلما ! يولد في أزمنتي.. ألف باب ونافذة ! أعبر من خلاله إلى عالم تمتلكه بسحر عينيها ! أخالني لمرات عديدات.. أني أنا فارسها وأنا المليك في مملكتها ! وأطل من نافذة التأمل على الجنون يعصف بي وبها! يرجع إلي رشدي.. وأقول : هي صغيرتي زدكائي ..! تحسن اللعب ولاأخاف عليها .. ويتعبني جموح المهرة فيها ! أخاف عليها ..التعثر فأنا أعدها لتكون الفرس البراق ! ينقلني وإياها.. إلى جنان ليس فيها غيرنا ..! أنقى من حلم أفلاطون .. وبدأنا نؤسس له.. وينبت في خواطرنا! أحبها كما ينبغي لمثلي الحب وأكثر! |
أشتقت لهساتك الحنونه يامن أعشق حبي لك اعشق لملمه كياني حينما تضمني يداك اعشقك أنت نعم أنت أنت الذي لا تغادر اسوار قلبي أنت الذي علمتني معنى الأمان بعد الشتات احسست بالارتواء معك بعد ظمئ طويل تتعثر الاحرف على لساني وانا اكلمك يربكني حضورك يدهشني جنوني بك ويذهلني هوسي المزمن بك أَمعجزة انت ام اسطوره ؟ كيف اشرح احساسي ؟ كيف وكيف هل تدري انني بدأت اعشق قدري الذي اهداني اياك يا رجلا وضع حدا لأنات ليلي و خشيه الغد فقسما بمن سواك أ ع ش ق ك وسأبقى امراءتك التى أحببت |
..... |
اطربيه ورقصيه بعثريه ولملميه فجري بركان شوقي وللغالي ارسليه بلغيه ان شوقي مثل دنيا تحتويه وزلزليه فأينك عني يا من احتللت روحي واوراقي ؟أنتظرك والشوق يملأني الحنين يغفو على صدري وخلف آآهاتي فتنة نائمه لن تبرح رحمها الا حين وصولك |
..... |
....
|
.... |
http://i43.tinypic.com/2d6tr0g.jpg
رسمتك صورة بخيالي لن تتغير ولن يمحيها الزمان من فكري وخيالي كنار تحتل كياني تحرق بداخلي أجمل معاني فهل علمت بما أعاني ! |
http://pic.7cc.com/data/media/713/64...60650keed5.jpg حينَ تقافزت حبات الثلج الهابطة من السماء الليلةَ على زجاجَ نافذتي خفق قلبي بعنف وعلمت بأن شيئاً ما سيحدث فتحت النافذة واذا بحبيبتي ترتعشُ من شدة البرد أتعبها طول الهطول مع الثلج أدخلتها حجرتي واجلستها أمامي لمست يديها واذا بهما متجمدتين رباه لاموقداً لا مدفأة مالعمل أحرقت لها كل أوراق خواطري ولم تزل ترتعش من البرد شعلتُ النار بكل دفاتر مذكراتي لعلي أدفئها بها لكنها ترتعش حبيبة القلب مالعمل أشارت أحتظنني وبكلَ ما تملكُ من قوى أحتظنتها وكاني أريد الصاقها الى صدري ثم اجلستها مكانها لأحضرَ لها كوباً من القهوة الساخنة وعندما رجعتَ اليها لم اجدها في مكانها لكني وجدت ورقة مكتوب فيها كما تفرحني عودتك الي فانها ايضآ تحزنني لأنها تؤذن لي برحيلاً آخر ياحبيبي لقد أحس بي آله الثلج فغضب مني وقرر أن يدفنني بين جبال الثلج وداعاً يا أغلى من أحببت جلست في مقعدي خائر القوى ولا زلتُ ألى الان قناعآ يضحك وأعماقآ تتمزق |
.... |
| الساعة الآن 07:49 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |