|
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال ,,, كل التفاصيل بقلمي الذي عمّدته محبرتي منذ أن استطاعت أصابعي العبث به ورسم كل خطوطي المتعرجة ومتاهاتي الطفولية , رسمته , ورسمت أمي وابي وحجارة بيتي ,, رسمت افقي وعصافير الحديقة وجيراني وأصدقائي وأهل مدينتي النائمة على فوضى السنين التي اوجدها العابثون الذين قدموا من خارج المدينة ..!! رسمتهم كلهم ! كلّهم !!.. كلهم نقط .. !! كبر قلمي فشكّلهم حروفا, فكانت بداية ابجديتي هم .. وكانت بداية آلامي وأحلامي هم ,, وبداية حنيني وجنوني هم ! حاولت أن استميح العذر من قلمي أن اوسّع دائرة الأفق عندي وأن احيل حروفي الى رسوماً تطال أبعد من خربشاتي ونقطي وحروفي .. صمت ,, وأعطاني إجازة .. وأنطلقت متحررة منه .. بعيدة عنه .. واستبدلته حينا بطبشورتي التي رسمت بها معالم مدينتي وفضائها الرحب والذي كان ومازال يعاني اختناقا من صعود لهاث الألم وأنين الموجعين .. رسمت أشجار المدينة المثمرة عيون غضب تحدّق بالغرباء الذين يجولون الأزقة والشوارع . ورسمت ارجوحة العيد التي نُصبت في ساحة قريبة ولم يداعبها من حينها طفل ,, ولم تحمل له حلماً لترسله الى أعلى نقطة يصل اليها من يداعبها! رسمت على يدي وشماً لامرأة حاكت من ثيابها المركونة ستراً لتخفي جسد طفلتيها عن أعين الغرباء, وستارة مرقعّة بألوان الصبح والظهيرة والمساء., ! ستارة لتقي نافذتها من المتلصصين على جسدها المليء بوجع الفراق لزوج خرج وما عاد , ولا تدري في أي ظلمة يقبع ! وعلى زندي حفرت بسكين اسمه , ورسمته ولونت عينيه بتراب الأرض ,ونثرت بعض تراب فوق بياض جسده لأخفي معالمه ,, خشيت أن يُعرف فيذهب كما ذهب غيره ولا يعود..!! كل يوم ينهض مودعاً زندي ,, يذهب الى البعيد ويحفر نفقاً يوصلنا بالشمس .. ويعود ! تعبت .. وعدت من اجازتي المزعومة ,, بعد جولتي قرّرت أن الزم قلمي .. وان أتركه يخربش كما في طفولتي .. وأن تبقى حروفه مبهمة كما كانت , وان لم أفهمها أنا .. ! في الوطن جيوب فقر , وغابة من العراة في الأزقة والشوارع .. ومن يفتح منهم فاه تغيب عنه الشمس , حتى وان فتحه ليشرب من ماء السبيل على الطرقات !! هذا ان كان ماء السبيل ما زال به ماء!! رمضان كريم يا أصحاب الوجوه المبتسمة لعدسات الكاميرات .. كل رمضان ومئات الجياع يبقرون بطونكم ليقتاتوا منها ولو لقمة وان كانت غير مهضومة بعد !!!!!!! على البال ,,, شيء يحيّر !! |
رد: على البال .. كل التفاصيل
انت لست هنا., وأنا لست هناك !! http://aofphoto.com/Gallery/data/500/DSCN5087.jpg حانت اللحظة ., فوق طاولتي ترتعش شمعه ويتراقص لهبها بكل اتجاه ., كنت قد هيأت نفسي لك, وأحطتها بلحظة غموض ., انتظر ساعتي الحبلى بموعدٍ لا يحمل اسم ولا هوية ولا عنوان., خلف نافذتي المطلة على المدى.. بعض أزاهير وبقايا اقحوان.. وبعض خطوات غابت مع الظل .. وأحالت رياحي الى جمرٍ ونار تتثاءب خصلات شعري المجنونة .. تمتد فتطفيء شمعتي ., تُحيل فجر اللحظة الى عتمة ., كانت نظراتك هنا .. تتجول فوق جسدي تخترق مرآتي., ُتخرج من جبهتي كل الحكايا وتواري في حقيبتي شعر وأسرار..! اختنقت اللحظة وامتزجت في حبة برتقال .. ذابت الشمعة فوق طاولتي وجسدي., امتدت يدي وطالت زهور الأقحوان., عبثت كطفلة محمومة .. تقطف وريقات الزهر مرددة : سيأتي .. لن يأتي .. سيأتي ., لن يأتي ., سيأ ...... !! غفت على موعد .. وانطفأت كل قناديل الأمل .. تصحو على همس جنونها .. أنا هنا .. اتسمعين صوتي القادم من جوف الحلم؟ اتسمعين؟ التحفت الصمت.. ورقدت عشرات السنين ..! انت لست هنا., وأنا لست هناك نسج العنكبوت فوق جديلتها بقايا حكايات ! arab 13/8/2009 |
رد: على البال .. كل التفاصيل
انت لست هنا و انت لست هناك انت مابين بين تتسائلين.. عن الموعد آنً يكون! قناديل الامل يستحيل ان تطفأ ربما تخمد فترة هنا او هناك لكنها تعود تشتعل فينا اذا نحن نفضنا عنا بيوت العنكبوت... ارب , مرحى مرحى, اخيرا رجعت و مسكت بقلمك من جديد, انتظرتك زمنا... نص جميل و اعجبني فتلاقحت معه تقبلي مروري ازهار... |
رد: على البال .. كل التفاصيل
علـــى البـــال .. ضمير ! اختلقت وهماً وضميراً مستترا ,, رغم حضوره اسمه .. هو .. حملته معي تذكرة وجواز سفر .. طفت آفاقه محلقة كنسرٍ غرّته قوته وعنفوانه .. لماذا فجأة هوى !؟ كسرت جناحه عاصفة ! .. فلاذ بعيداً يحمل جرحاً ., يداوي نزفاً.. يخشى ظهوراً أمام أقرانه ! كنت هنا ولم أكن .. بعض حلم تعفّن داخلي .. بعض جدران شرختها أنّاتي وصرخاتي ., ضمير منفصل .. ضمير مستتر .. يجوب كل الأبجديات .. ويقترن بها .. ويعود ليختبئ .. خلف صفحة.. فوق جدار في مغسلة .. في ذرة تراب .. بين يديه .. حيث لا أمل .. وحيث نسج العنكبوت خيوطاً لفّت قامتي فصرت كمومياء قبل ميلادها تحتضر ! العزيزة أزهار .. تحيتي الكبيرة لكِ .. وشكرا على تعقيبك الرائع .. لكن , الأمل حباله أطول من الزمن .. ولن ينتظرني الزمن ! ستبقى خيوط العنكبوت الواهيه كحلمي .. اول نسيجها في يدي وآخره في يده (هو) ( ضميري .. !) طبت بكل خير ومحبة arab |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال .. صعود وهبوط .. حيرة ! صرخة ألم ! انقلاب موازين ومفاهيم !! انتقالات من برج الى برج الى برج ..!! مطبات تقام هنا وهناك !! توسلات ومناشدات عير الصحف ووسائل الاعلام المرئية والمسموعه !! مجاملات في الطريق صادفتها المطبات!! رحلة جديدة الى مملكة جديدة !! عناوين لا تنتهي ... وشعارات تمجيد وتهليل لأحدى نون النسوة ..!! كم نون غفلنا عنها وحولناها الى نون ساكنة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! غابت عن الساحة رموز او خرجت ولم تعد ,, بعضها يعود كما يعود المكلف الى بيته , ثم يسرع للإلتحاق بكتيبته !! رموز محفورة على الجدار .. يراها المارة ويمضون !! هذا ما جنته يدي !! ما احوجني الآن لمشاهدة فيلم عودة الابن الضال !! ربما نتمسك بالأرض أكثر,, إن اضعناها فلن نقدر ان نبقى محلقين ولو لثانية !!! تخااااااااااريف .. ليس الاّ .. كاسك يا وطن ... !!!!!!!!!!! |
رد: على البال .. كل التفاصيل
كم في حياتنا مطبات نزولا وصعود وقد يشعر الإنسان بخيبة الأمل لكن يبقى في الحياة ما يستحق الكتابة . أرب الغالية نحن ننتظر ما تكتبين بشوق ونقرب الكتابة عن بعد قريبة من النفس تحكي صدق المشاعروالصراحة والعزوالشجاعة وتبعد عن النفاق والزيف في زمن كثر الزيف والنفاق والتصفق للمجاملة ومن أجل التصفيق فقط . عهدنا بك الصدق والوفاء والصراحة. مشكورة وجزاك الله كل خير مع خالص تقديري ومحبتي. عاشقة الوطن |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال كل التفاصيل تفاصيل كل يوم كسابقتها لا جديد يطرق ابوابي كل شئ على حاله ولم يبرح مكانه يالها من تفاصيل لكن على البال تفاصيلكم وروعتهاا كم هي رقيقة وجميلة استمعت بقرائتها تحيتي لكم ولمشاعركم http://www.arabna.info/vb/bluu/misc/...t-bot-left.gifhttp://www.arabna.info/vb/bluu/misc/...-bot-right.gif لكِ تفاصيل جميلة وان أخذت بعض من روتينيات الحياة لكنها رائعه ,, سيتغير كل شيء .. بعض الرتابة أحيانا تجعلنا نحلّق تقديري لك ولحضورك أرب |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البـال .. كنا بالأمس في سهرة عائلية بالمدينة ,, فيها استفسار وشد ورخي ,, فيها عتاب وسوء فهم .. ودخلت كعادتي وانضممت للحوار , ولا ادري ان كان يظن البعض ان بي نوع من الحشرية ام لا ! لكني احب أن اشارك من موقعي هنا ومحبتي لا أكثر وان كانت مواقف تحدث تجعلني أتعثر .. قيّمت السهرة بأنها من أجمل السهرات لو استمر البعض ولم ينسحب !! هناك من طرحت عليه السلام ولم يرد ولم يستجب ! واعجب لماذا ؟؟ ما غلطت معه وما أسأت اليه .. ولا اذكر ان هناك شيء قد بدر مني انا , على العكس ربما اخطأ من حيث لا يدري , رغم اني انسى المواقف بسرعة حينما اهدأ .. اثناء حديثنا تطرقنا الى مواقف وسياسات وبلدان وتذكرت موقفاً حصل معي ولا أدري الى الآن لماذا كان هناك موقف معاكس!! حين كانت حرب الخليج وأحتل الرئيس الراحل صدام حسين الكويت واعتبرها الولاية التاسعة عشر للعراق ..كان الاردن كحكومة مع سيادة الرئيس ,, وكان الشعب منقسما ما بين مؤيد ومعارض .. ومع هذا عوقب الشعب الاردني والفلسطيني عقابا جماعياً .. وفصلوا من وظائفهم واعمالهم في الدول المؤيده للكويت وحلفائها وتم ترحيلهم الى بلادهم ! هذا ما جناه انتماؤهم وولائهم لدولة لم تحفظ لهم الولاء مطلقاً ! المهم في الأمر اني ورغم عدم تأييدي للرئيس الراحل صدام حسين آنذاك ,, وما شاهدته من مذلة واهانة لمن خدموا الكويت آنذاك وترحيلهم وسرقة مقتنياتهم ومعاناتهم !,, وأن عشقي لسيادة الرئيس الراحل جعلني اكتب في منبر الدستور الحر ( جريدة الدستور الاردنية) - مقالاً بعنوان ( يا عراق الله أكبر) .. كان لمقالي هذا صدى ما كنت اتوقعه أبداً ,, وما كنت أحلم أن لا يمر هكذا أبداً !! كان رئيس التحرير آنذاك الوقت والد زوجي الحالي .. اتصل بي ليخبرني بأن السفير العراقي طلب رقم هاتفي من الجريده وأخبرني بأنه سيعطيه اياه ! قلت له لماذا؟ أخبرني بأنه هو من سيقول لي ذلك. وبالفعل اتصل بي السفير آنذاك وشكرني على كلماتي بحق العراق وأبلغني شكر سيادة الرئيس ( بالرغم من ان قناعتي كانت أنه لا سيادة الرئيس ولا غيره يعرف عن حرف كتبته , لكنها دبلوماسية السفراء! ) وبعدها دعاني الى حفل شاي في حرم السفارة !! قلت مازحة لزميلة لي كانت بجانبي : سآخذ بعض باكيتات الشاي معي ! تداعت بعض أحداث بعدها وتدخلات سياسية وحرب الخليج على العراق ,,!! والى الآن ما زلت انتظر حفلة الشاي ! وكوب شاي عراقي أشربه ! حين أجد المقال سأقوم بوضعه هنا .. من الممكن أن يكون بين قصاصتي ,, سأبحث عنه .. على البــال ... وطن يبتلع وطن .. ربما استحق ذلك !! arab التعديل الأخير تم بواسطة أرب جمـال ; 08-16-2009 الساعة 12:58 AM |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال وبكل التفاصيل أحداث مرت تحمل في طياتها جمال تلك الفترة مع أنها تحمل أحيانا الحزن لكنها تعيد ذكرى يعتز الإنسان بالأيام عاشقة الوطنأن موقفه مشرف وعلاقته بالدول العربية علاقة حب ومودة . نحن نصنع تاريخ حضارة ومجد نفتخر به بين جميع العالم حبنا للجميع عطاءنا ومشاركة الجميع أفراحهم وأحزانهم . نعتز بكتابتك وبما يجود به قلمك الشفاف وبكل حب وتقديري واحترام نذكر من نحب. |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال ,, كل التفاصيل ها هو رمضان يأتي مهرولاً , لا أدري ما الذي يحمله لنا هذا العام ,, هل سيحمل لنا الرحمة بعد كل هذا الانقسام الحاصل بين افراد الاسرة في لم شملها من جديد؟ هل سيؤلف قلوبا تجمعها المساجد على حب الله ورسوله وتشتتها الأنظمة والفقر والجوع ؟ هل سيهدي أصحاب الملايين فيوقع بعضا من الرحمة في قلوبهم ويجعلهم يخرجون ولو النذر اليسير مما في خزائنهم وجيوبهم ويلقوها في جيوب خاوية أو بيوت لا تملك لقمة الخبز وتبحث في الحاويات عند اماكن بيع الخضار او اللحوم ,, او تتسول في الشوارع وهي صائمة فقط لتفطر على رغيف خبز وتبقي المبلغ لتسد به دين البيت وفاتورة الماء والكهرباء؟ موقف بل أكثر من موقف شاهدته في رمضان في السنوات السابقة بعضها ما زال عالقاً في ذاكرتي .. رغم وجود خيمة رمضان في كل الأماكن , لكن , ليس الجميع باستطاعته الوصول لها كما يبدو ! والآن وبعد ان اتخذت الحكومة اجراءاً بالغاء الخيمة الرمضانية خوفا من انتشار انفلونزا الطيور .. اعتقد أن الفقراء وعابري السبيل لن يجدوا مكاناً يأوون اليه وستزداد نسبة المتسولين ويزداد الفقراء فقراً ! مشهد لامرأة عجوز لن تغيب عن بالي .. في احد ايام رمضان حين كنت اشتري الخضار في مدينة صويلح , بجانب محل الخضار تكثر الملاحم وباعة الدجاج ,, ويفصل بينهم شارع بسيط مغلق يؤدي الى احد البيوت حيث اوقفت سيارتي .. اشتريت الخضار وذهبت لأضعهم في السيارة وأعود واكمل مشترياتي وصدف أن وقع من الكيس الذي أحمله خيارة.! قلت في نفسي هل سأضع ما بيدي لأجل خيارة؟ أكملت خطواتي الى السيارة .. وجاءت العجوز خلفي .. وبطريقة خجلى تناولتها وهي تنظر أن كان أحد يراها وهي تلتقطها ,, تابعتها بمرآة السيارة وتركتها الى ان أخذت طريقها عائدة ومشيت خلفها.. ودون أن تحس بي كنت اراقبها ,, عادتي أن اراقب الناس وأقرأ ملامحهم كلما خرجت الى السوق.. وقفت العجوز عند حاوية .. هذا المشهد الذي ابكاني يومها .. بعد أن تجرأت وتحثت اليها بعدها! كانت تنتقي العظام التي عليها القليل من اللحم, وتدسه في الكيس الذي تحمله ,, تمسح بعضه مما علق به من تراب او غيره .. لملمت الكثير ,, لم أصبر فاقتربت منها .. وحين أحسّت بوجودي اكتفت من مد يدها في الحاوية !! دخلت في حديث معها وتعمدت أن أنظر الى الحاوية وكأني اريد أن أبحث كما تبحث هي! قلت لها خاله : رمضان كريم !! قالت الله أكرم ! - ينعاد علينا وعليك بالخير والرحمة! دمعت عينها ودمعت عيني دون اي مقدمات .. تجاذبنا أطراف الحديث وعلمت أنها تعيل ايتام وان لا أحد يعرف عنها وعن همها شيء .. أصررت أن اوصلها للبيت .. وبعد رفض شديد منها وافقت .. ( قلت في نفسي الأمارة بالسوء وليسامحني الله) : لعلها تدّعي كغيرها انها تربي أيتام!! اوصلتها الى مكان سكنها في صويلح أو لأقل على أطراف المنطقة .. كان عبارة عن بيت من الزينكو وحنفية تخرج من الأرض منها للإستحمام والجلي والوضوء وكل شيء!! حين شاهدت المنظر قلت كأننا نعيش في عالم قبل قرون من عالمنا الآن! اخرج احد الأولاد الكيس الذي أحضرته الجدة من السيارة ,, وبدأ باخراج أكياسي وهو لا يعلم ! نهرته جدته ولكني اقسمت يمينا أن لا يعود شيء ! استحلفت الجدة والتي بالمناسبة اسمها أم العبد مات ابنها بصاعقة كهربائية اثناء عمله ,, بعد وفاته تزوجت زوجته وابقت الأولاد في كنف جدتهم ترعاهم! استحلفتها أن لا تعود الى الحاوية وما تريده تطلبه من عيوني ولا تتردد ابداً .. وضعت في يد الولد ما قدّره الله لي وودعتهم وعدت ! علاقتي بام العبد ما زالت ,, وارشدت الى سبيلها الكثيرين .. كبر احفادها ما شاء الله .. ما اجمل ان اراهم يركضون ويلتفون حولي وهم يقولون أجت الخاله .. او ينادوني يا خاله !! ما أردت هنا لسرد بطولاتي او أن افتخر بنفسي , ولكن ربما يسوقنا الله الى اناس لنعمل خيرا معهم حتى يثيبنا الله بخير أكبر ! وربما حسناتنا تأتي عن طريق عمل خير يسوقه الله لنا ربما لأجل ذنب ويريدنا أن نكفّر عنه بطريقة كتبها لنا. اتمنى لو كل انسان مقتدر يستطيع أن يعين ولو شخص واحد او اسرة واحده ,, انا على يقين أن البركة تأتيه أضعافا مضاعفة .. الله يذكر بالخير أم العبد وأحفادها ويذكر بالخير ويثيبه أحسن الثواب كل من يسد فاهاً جائعا ,, او يفطر صائماً.. رمضان كريمـ arab |
| الساعة الآن 06:06 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |