![]() |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال ,, تفاصيل عميااااااااااااااااااااااء !!!!!!!!!!!! ما أن نغيب لحظة عن اماكننا ونعود الاّ ونجد مفاجئة !! هل سنبقى اسيرين لأوامر عسكرية ومبررات لا منطقية ولا تمت لحياتنا اليومية كمجموعة بصلة ؟؟ الى متى سنبقى اسيرين الفرض ونطيع طاعة عمياء او علينا أن نرضخ للحكومة بكل قراراتها دون أن يكون لنا رأي ولا ننبس ببنت شفة ؟؟!! حقيقة أن الأمر بات مزاجي .. الحكومة تعين على هواها ومزاجيتها لأن لها الصلاحيات بذلك ,, باقي اطراف الحكومة والمواطنين والعاملين ليل نهار لا ردّهم الله ولا اعانهم ..!! منطق اعوج وتسرع لا مبرر له .. الواسطة شغالة وما بتنتهي الا عند أناس وأناس !! ابن اليوم يصبح فجأة مقرّب وابن الأمس البعيد مكانك سرْ .. ان لعنت البلد فسألعن نفسي .. وان شتمتها فسأشتم نفسي .. لكني ومع ذلك لن اخرس .. وعودهم بالتعديلات والرفاهية مازالت قائمة ! نحن بحاجة الى شعب قبل ان نشكّل حكومات ووزارات !! وعلى رأي غوّار ( شعب كله زعامة من وين بدنا نجيب مواطنين ؟؟!!) لا أدري ان كانت وزارة التخطيط والرقابة الداخليه هي من يسيّر امور البلد ..!! عاشت الديمقراطيه المزعومة والفرض بالقوة ....... عاشت !!!!!!!!! بالمناسبة ما حد يقرأ ما كتبت .. لأني نسيت اننا عرباً تأخذنا حمية الجار والصديق والروتين .. وأهمها الرتب الشكليه التي نفرح بها وكأنها اوسمة حقيقية !!!!!!!! شكرا لكل المواطنين المطحونين والمسحوقين .. تحيه لهم ولكل العاملين بصمت !!!!!!! بكتب اسمك يابلادي .. هذه المرة على شمس ستغيب ويبقى اسم بلادي حبر على صفحة !! arab |
رد: على البال .. كل التفاصيل
أستاذة أرب هذه فسحة للبوح والترويح عن النفس والسمو بالروح فوق وساوس الألم ،وبقايا الجروح abdlazezأحييك أستاذة جعلت لي مساحة كم أنا بحاجة لها.. تحياتي |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال ,,, كل التفاصيل حارة اليهود !! شاءت الأقدار أن نكون في وطن به من جميع الجنسيات والطوائف والملل .. وتشاء الأقدار أن يكون من بين هذه الطوائف .. طائفة ابينا الا أن نحاربها ,, رغم انها ما أساءت لأحد , ولكن العنصرية التي تتعمق كل يوم في قلوبنا ونراها ونحسها وننكرها في آن ونرجو غيرنا أن لا يفكر بها ان راجعنا !!.. لكننا للأسف !! هي في اعماقنا مغروسة .. كل جالية وكل طائفة منكمشة على نفسها .. حتى الرئيس يجول كل الشوارع والأحياء وينتقي كما يبدوا المناطق الراقية أو الأحياء الجديدة ويزورها .. يزرع وروده ورياحينه بها ويروي الأراضي العطشى من ريقه ان لم يجد الماء !! ينبذ ومن معه متعمدا حارة هي من اقوى الحارات وأشدها مساندة له !! للأسف هو وأذنابه يعرفون ذلك ومع هذا ينساقون له ويتمسحون بحذائه قبل وجهه .. شعب امعة للأسف وامة فارغة .. حرام أن تخالطهم هذه الطائفة التي تكالبوا عليها.. بقصد تحجيمها وعنصريتهم التافهة كما يبدو !! سأطلق على هذه الطائفة المنبوذة من ِقبلهم حارة اليهود .. ليبقى يخشى الجميع الاقتراب منها .. كما نخشاهم في الواقع ونتبجح ببطولاتنا وانتصاراتنا عليهم , لكننا بالواقع نهادنهم رغم كرهنا لهم وكرهنا لبقائهم فقط لأنهم متفوقون علينا بكل شيءولا نقدر على مجاراتهم !! سأنضم الى هذه الحارة ليزيد عددهم فرداً واحداً .. في كل بلد حارة لليهود .. صحيح أننا نقترب منهم ونتعامل معهم ونتاجر معهم .. وصحيح اننا نكرههم ونحقد عليهم , ولو كنا صادقين مع أنفسنا لأعترفنا .. لأننا حقيقة مهزومين أمامهم في كل شيء .. بعكس ما نتبجح به من الناحية الدينية .. لنكن صادقين مع أنفسنا ولا نكذب عليها.. حارة جديدة .. مستقلة وذات علم وسيادة تامة .. اسمها حارة اليهود .. ممنوع الإقتراب والتجسس على طرقاتها او التسلل الى مداخلها ,, بعض الغام وأسوار شائكة في طرقاتها ومعابرها ! يُرجى ابراز الهوية أو أخذ تصريح مسبق !! ( ما سبق أعلاه بعض قوانينها وشعاراتها ) سعيدة بانضمامي لها .. سعيدة جداً بالتخلي عن وطني الذي تخلى عني مسبقاً وأرادني أن انضم الى هذه الأقلية !! على البال .. مرايا لمّعتني ولمّعت وجوها قبلي ووجوها بعدي .. وعلى الطريق زحف لن يصل ..!!!!!! غربة الوطن صعبة وغربة الوجوه دمار وقيء !! arab التعديل الأخير تم بواسطة أرب جمـال ; 08-18-2009 الساعة 05:20 AM. |
رد: على البال .. كل التفاصيل
ما بال الدنيا تجول بنا في كل رحب واسع لكن نرآه ضيق؛ ممكن أن نظرنا قصير ولا يوجد عندنا بعد للأمور. عاشقة الوطنلكن حقيقة هي الدنيا مع كل ما فيها نشعر بقسوتها وظلمها ليست هي وإنما ظلم البشر الذي لا يتوقف وفي استمرار وتزايد وهناك فرق بين الحقيقة والسراب كنا مجتمع متماسك ونباهي العالم بقوتنا وشجاعتنا واليوم نستيقظ على الصرخات والآلام والأحزان. مشكورة حبيبتي أرب في الحياة ما يدعو للأمل قلم صريح فيه ألم وحزن في يوم من الأيام ستعود الحياة إلى عادتها وحبها فلننتظر ذلك اليوم بشوق وأمل غدا بإذن الله قريب. |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال ,,, أحيانا تأتينا المصائب او المشاكل او غثة النفس من حيث لا ندري ,, قد تكون بعض ابتلاءات للبعض وقد تكون درساً ,, وقد تكون نقمة على الظلم والمسؤولين والوجوه المسيسة باتجاه السرقة وافساد كل ما هو نظيف .. قد تكون هذه الحادثة التي حصلت معي اليوم تحصل في اكثر من مكان وأكثر من بيت ! ماذا لو شاء لي القدر أن أذهب أنا في مشوار اليوم عوضاً عن زوجي ,, لكنت انفعلت وسيق بي الى السجن , لأني أعرف نفسي حين أغضب على حق ينتزع منى على طريقة الخاوى والبلطجة , ُاصبح بلطجية أكثر من الذي أمامي وأنسى أني أمرأة وانني انثى قبل كل شيء؟ أشكر من زرع هذه الكلمة على لساني .. أعرف نفسي حين أُظلم بأن لساني يتعدى فمي ويمتد ليصل وجوها ورؤوساً ويتعداها.. واصبح صخرة لا تلين ابدا قبل أن آخذ حقي وأدفع الظلم عني .. لكن الله شاء أن لا أذهب أنا وذهب زوجي ! اليوم هو موعد ترخيص سيارتي .. طوال عمري افتخر بأني ما خالفت قانونا ولا تجاوزت ولا تعديت .. وأحترم النظام لأقصى حد .. للأسف!! كون سيارتي حديثة فلا اضطر الى ارسالها لدائرة الترخيص فهذا قانون , بل نكتفي بدفع الرسوم والمخالفات ان وجدت ويتم الترخيص . عاد زوجي ليخبرني بأنه قد رخّص السيارة وناولني الرخصة وورقة التأمين وورقة أخرى لو لم يخبرني عنها لما تكلفت العناء مطلقا ونظرت اليها !! فاجأني زوجي أن هذه الورقة هي مخالفة ب 15 دينار اردني - السبب سياقة بدون حزام الأمان ,, والأدهى والأمرّ من ذلك أن المخالفة باسم شخص يُدعى هاني ...!! قلت من هاني هذا؟ قال الذي باسمه المخالفة !!! شتمت ولعنت ولا أدري أي مسبات خرجت مني حينها .. سرقة عيني عينك !! وبدأت انتقد وانتقد .. كان انفعالي مبالغاً فيه ولكني كنت محقة .. قال زوجي 15 دينار مش مشكلة ! كيف لا تكون مش مشكلة !! اولا هي سرقة .. أعلم اني لا اعطي سيارتي لأحد كائن من كان,, لا يستعملها سوانا ومستحيل أن تكون في التاريخ المذكور قد أخذها أحد !! مستحيل أن أكون قد اتجهت في الطريق الذي تمت المخالفة به لأني لآ أغامر وأذهب اليه .. ربما تكون قد جيرت المخالفة الى رقم قريب من رقم هاني هذا ! قلت لزوجي المشكلة ليست هنا .. فلنفترض أنك انسان غير متفهم الن تشكّ بزوجتك لو وجدت مخالفة كهذه باسم شخص آخر؟ ألا يمكن أن يؤدي هذا الأمر الى طلاق أو دمار اسرة ! ألا يمكن أن يعود زوج الى زوجته بيده ورقة طلاقها مرافقة لرخصة السيارة؟ أين ضمائرهم هؤلاء الأشخاص العابثين بحقوق المواطنين وراحتهم وسارقي اموالهم ؟؟ كنت منفعلة جداً وقلت له كم تمنيت لو انا من ذهب لترخيصها وليس أنت؟ واصريت على أن أرفع دعوىعلى هذا المراقب الذي خالفني ,, وأصريت أن أرى وجه السيد هاني الذي ألصق لي مخالفة في سجلي وأقام قيامتى لأسب وألعن وأشتم وأخرج كل ثغرات الحكومة في آن. حين شاهد زوجي أصراري وحدّتي , خاصة حين قلت له أن هناك الكثير من الأسر يمكن أن تقع في مشاكل وربما قتل بداعي الشرف وذلك من أجل سوء تصرف وطول يد واهمال , وعدني أن يتابع الموضوع غداً حسب معرفته ,, لمحت جديته في الأمر,, سأنتظر الغد .. ظننت صديقتي تكذب حين قالت لي ان عليها مخالفات بمبلغ 400 دينار!! هي لا تدري كيف جاءت المخالفات ومن اين !! المشكلة في هذا البلد أن القانون يلزمك على الدفع وبعدها ناقش .. أو اذهب وارفع قضية في المحكمة .. وللأسف الشديد دائما المسؤول وان كان ساقطاً على حق !! عاشت الحرية في ظل الاستعباد .. اعود وأقول مرة أخرى .. لن أكتب اسم بلادي على ورقة أو على جدار .. سأبقي فمي مطبقاً لا ينطق به هذه المرّة !! وسلام يا حزام الأمان في بلد تفتقر الأمان !! arab |
رد: على البال .. كل التفاصيل
إلى كل مجروح بالدنيا وانا منهم أكتب. الجراح كبيرة والألم أكبر ويكبر والنفس البشرية تزداد قسوة وظلم وموجود بالكتب وبالدفائر ويمكن بحياتنا أكثر . والألم وآناته لا تعد وتحصى وكثيرة وترمى الهموم مثل الشهب وأعمق . كتابة بقلم يتألم ويتحسر زمن مضى بالخير والبركة والعز وما يرجع ونجلس على الذكرى نتحسر. قلب مليىء بالطمع والجشع والخيانة ما يلزم وقلب كله طعنات من الخلف وتحمل غدر بكل لون وتتمسكن. حياة مليئة بالمفاجاة ...........كنا زمان نفرح بالسنة الجديدة وبالعيد وليلة العيد نبقى للصباح مستيقظين لفرحة العيد لكن اليوم نخاف من لحظة فرحة من كلمة سرور . من أعطى القوة للبشر بالظلم والغدر والخيانة؟ هذا الزمن لا وألف لا لكن صفة الزمن الحالي زمن الخوف والصراع للأقوى. نحن إلى أيام زمان إلى أيام الحب والعطاء والخير نحن إلى الحب والتعاون والمحبة وصدق المشاعر كنت أعيش في زمن المثالي الذي لا تشوبه شائبة غني بناسه وأحبابه وجيرانه واليوم نشتكي الزمن ومن فيه . حقيقة وليست سراب ما نعيشه اليوم لا يصدق ولا يقبل العقل استيعاب ما يحدث هل هو زمن التطوروالعولمة لا وألف لا فالعولمة والتطور تزيد الإنسان ثقافة وخلق ومثل . إذن ليس الزمن وليس التطور وليس العولمة إذن من ؟ مشكورة أختي أرب على ما تكتبين مع خالص تقديري ومحبتي. عاشقة الوطن |
رد: على البال .. كل التفاصيل
هي الحياة يا عزيزتي , تدق أسافينها في كل مكان حتى يضرب العجز كل اجسادنا ولا نعود قادرين على السيطرة عليها ..
أصبحت أرواحنا ملآى بالثقوب التي تُخرج منها انفاسنا المتقطعة كأصوات الخرير المزعج !! تحيط بنا ذكرياتنا وتكاد تمحي وجودنا من شدة سيطرتها علينا,, لآادري لماذا يقيدنا الماضي بذكرياته ولا نلتفت الى واقعنا أو غدنا !! الهذا الحد بتنا نرفع راية الهزيمة حتى مع أنفسنا؟؟ أعجب متى سنمضي قُدما واللحظة تسرق أعمارنا ! متى سنتصالح مع أقدارنا لتهبنا لحظة سكينة؟ متى سنحلم بيوم يخلو من عاصفة انتظار وقلق؟ متى سنبتسم ولو مرة دون أن يخالجنا شعور مأساوي بأن هذه الابتسامة ستنتهي بعذاب ؟؟ في القلب جروح وفي الذاكرة ألف مخاض لولادة واحده .. تأتي بتوأم يحمل اسم لعلّ عسى !! لعلها تأتي ساعة تحمل بريقا من أمل ,, وعساها أن تكون قريبة .,, دمتِ بخير عزيزتي عاشقة.. أرب |
رد: على البال .. كل التفاصيل
بالأمس القريب كنا هناك ،والكل يعمل بهدوء وأمان لم نشعر بالتعب, كلنا إخوة ومتعاونون ومتحابون ،حياة كلها نشاط خدمة الآخرين . عاشقة الوطنحصول الطلبة على أعلى العلامات كم هو مفرح أن من قدم كانت نتائجه خيره . العمل الدؤوب والإخلاص والضمير الحي يعطي نتائج مرضية وبالإراداة والعزيمة والطموح يحقق الإنسان ما يريد . لنخطط من جديد، ماذا نريد؟! وماذا يريد الآخرين منا ؟ّ! وأي طريق نسلك ؟!وما هي نقاط الضعف والمشكلة؟! من أجل أن نتفادها في الأيام القادمة فالبشر يخطئون ونحن من البشر ونخطىء. لبندأ من جديد لتكون الحكاية وعلى البال وكل التفاصيل تحمل أحلى الكلمات وأجمل العبارات . على البال وبكل التفاصيل تحكي الحاضر والماضي بصراحة وصدق ودون مجاملة وبعفوية فيها صدق المشاعر فيها العطاء والمثالية التي نبحث عنها . أختي أرب ما أجمل ما تكتبين أحييكِ وأحييي قلمك الغزير الصادق الجريء الذي يحمل هموم المواطن بوركت وبوركت جهودك مع خالص تقديري ومحبتي واحترامي. |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال ,, اعتراف ,, هل هناك خوف أكثر من تنام ولا تصحو مرة أخرى؟؟ هل هناك خوف أكثر من الموت ؟؟ لا أعتقد .. مع انه مكتوب علينا ,, كبيرنا وصغيرنا .. قوينا وضعيفنا .. الحاكم والمحكوم ,, لا تعترف كلمة الخلود الاّ بالله سبحانه وما وُجدت الاّ له .. جل جلاله .. اخشى أن أنام في الليل .. لأول مرة اعترف وأبوح لصفحتي بهذا الخوف المرير .. فوبيا قوية جدا .. تغازلني كلما حاولت أن أضع رأسي على الوسادة أو القي بجسدي على السرير لأرتاح وانعم بساعات الليل مثل غيري , ولكن ما أن القي بجسدي الاّ وأبدأ أحس ببرودته وحين اغمض عيناي أرى قبري ومكاني وأحس موقع رأسي واتنشق التراب وأحس به ينهال فوق جسدي فأهب منتفضة من فوق سريري وفراشي !! ليست جديدة علي هذه الحالة التي لازمتني منذ فترة سنوات طويله .. أحيانا استغرب ان نمت ليلا كيف ومتى نمت ؟! وان صحوت اتحسس نفسي ان كنت ما زلت حية .. انظر في مرآتي وأجول البيت وأبقى أحمد الله اني ما زلت على قيد الحياة.. هل هو الخوف الشديد من الآخرة ؟ أم هو وسواس شيطان لازمني وما زال !! هل هي قراءاتي الكثيرة عن الموت والحياة الأخرى والعذاب في القبر سبب ما انا به ؟؟ حاولت أن اتبع الكثير من النصائح لتساعدني على النوم ولكن ان افلحت بعضها ليلة فلن تفلح في الليلة الأخرى ! قرأت وأقرأ القرآن وادعو كثيراً ..ولكن ..! هذه ليست مشكلة كبرى بالنسبة لي .. لكني اريد أن اجرّب معنى النوم ليلاً كيف يكون ؟ وكيف أصبح مثل غيري ينام مرتاحاً ولا يقلق لشيء حين يضع رأسه فوق وسادته .. لكل منا ما يؤرقّه ,, وأرقتني هذه الحالة كثيراً .. الغريب أحيانا أنني احس بنعاس شديد وأنا أقرأ كتابا او صحيفة او اتابع التلفاز وتسهو عيني لحظة ,, لأصحو وكأني نمت دهراً ولا احس بعدها بنعاس !! وبصدق .. فصل الشتاء يجعلني احس بدفء الفراش وكأن له طقوس غريبه, فنهاره معتم مثل ليله وهذا يجعلني أنام فيه أكثر .. في الليل لا في النهار .. عكس باقي الفصول !! هل هناك الكثيرين مثلي .. ؟؟!! ام فقط انا ظاهرة فريدة !؟ ربما هذا سبب بقائي هنا .. قلة النوم ! arab |
رد: على البال .. كل التفاصيل
الله يعينك ارب , النوم في الليل نعمة ما يحس بها الا الذي ينحرم منها, لماذا لا تحاولين العلاج, ربما تعانين من نقص معين يجعل من جسمك لا يستجيب لنداء النوم, شاهدت يوما فيلما وثائقيا عن هذه الحالة, لذلك اصدقك تماما و لا اشعر انك تبالغين عندما تعلنين انك لا تنامين ليلا مطلقا. هي مجرد عادات تقومين بتغييرها و تلتزمين بها لكي يستعيد جسمك نمط الساعة البيولوجية الخاصة به, عدم تناول المنبهات من بعد السادسة مساء, لا شاي و لا قهوة, عدم التدخين, المشي على الاقل نصف ساعة قبل موعد النوم, عدم الاستحمام قبل النوم اذا كانت هذه عادة منبهة بالنسبة لك, و الذهاب الى الفراش في ساعة محددة كل مساء , لا تتأخرين عنها و لا تتقدمين, ايضا ممنوع اخذ اللابتوب و القراءة في الفراش, الغرفة يجب ان تكون باردة نسبية و مظلمة, هذه هي العادات التي ألتزم بها المرضى في الفيلم الوثائقي الذي اخبرتك عنه, و كلهم استفادوا من البرنامج, ماعدا الحالات المستعصية و التي تستلزم تدخل مشرط الجراح او الطبيب النفسي و التي ارجو ان لا تكون حالتك من بينها يارب, اتبعي هذه النصائح ارب و ادعو الله ان تستفيدي منها ان لبدنك عليك حقا...صدق الله العظيم ازهار... |
الساعة الآن 04:01 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |