منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   البادية والتراث العربي (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=283)
-   -   قـصص مـن التـراث (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=1350)

أرب جمـال 18 - 11 - 2009 08:11 PM

اختراع البرقع جاء نتيجة لحيلة فتاة مطيرية...

كاد والدها يزوجها لخاطب غريب..ناظرها بالمنزل لتوه...

والفتاة لا ترغبه..ولا تقدر على عصيان والدها..

.فجاءت والدة ذلك الغريب لترى الفتاة...فتعمدت الفتاة المكر وشوهت نفسها...

بان وضعت على وجهها قطعة قماش سوداء...وثقبت لعيونها فتحات غير منظمة

تفزع الناظرين..ولفت حول ساقيها قطعة قماش بيضاء مهملة من الاسفل.

.وتظاهرت بالبلاهة لدى مقابلة والدة الخطيب..

وعند اكتشاف والدها لحيلتها اقسم بان هذا البرقع والسروال هما لبسها ما دامت حيه....

وبهذا درج البرقع اولا مع قبيلة مطير..

.ثم اقتبست منه القبائل الاخرى...وكان هذا حوالي عام 1870 للميلاد

يقول الشاعر:

يا لبيض سون سوات مطير
........................حطن بريقع وسروالي

ولو اهني بالهني الطير
.......................ما راح بالقيض حوالي


أرب جمـال 18 - 11 - 2009 08:11 PM


القصة التي سأرويها اليوم حصلت في حدود عام 1330هـ، وهي قصة نهار الأحمدي (بطل القصة) مع أخيه صالح.

قبل أن يوحد الملك عبدالعزيز غفر الله له الجزيرة العربية، كان لا يستطيع أن يسافر ويمشي بالصحراء إلا القوم الكثيرين الأقوياء بعدتهم الحربية، وإلا فيكون الماشي لقمة سائغة لعرب البادية، ولا سيما طريق مكة والمدينة، فإن ثمة لصوص لا معيشة لهم إلا من هذا السبيل، فهم كما قالوا بمثلهم الذي يعبر لنا عن حياتهم الاجتماعية أوضح التعبير ((رزقنا على الحاج ورزق الحاج على الله)).

والذي يهون الأمر نسبياً هو أن لهم تقاليد عرفية كان فيها من المناعة ما يتقي بها عابر السبيل شر بعضهم ببعض، مثال ذلك أن المسافر إذا شاء أن يذهب إلى جهة ما تحتم عليه أن يأخذ شخصاً من هؤلاء العرب الذي يمر في طريقه على أرضهم، ويسمى هذا الشخص (رفيق)، فهم يعطونه من المال ما جرت العادة به. وهذا الرفيق يتحتم عليه أن يحمي دمائهم وأموالهم ولا يجعل أحدً يمسهم بسوء، لا سيما إذا كان هذا الرفيق شجاعاً قوي الشخصية، أو عميد أسرة، أو له إخوان وأبناء عم شجعان منيعوا الجانب، فإذا توفرت هذه الشروط بالرفيق كان المسافرون في أمان لا يزعزع، وكلما كان الرفيق ضعيفاً في شخصيته كان الخطر على المسافر أكثر.

وهذا الرفيق لا يقدر أن يحمي المسافر إلا من عرب قبيلته فقط، وكثيراً ما يحتاط المسافرون فيكون معهم من كل قبيلة رفيق، خصوصاً إذا كان طريقهم طويل وتلزمهم ضرورة السفر المرور على قبائل متعددة، وهكذا كانت الجزيرة في تلك العهود الغابرة.

قصتنا تحكي أنه كان هناك جماعة من أهل حائل أدوا فريضة الحج وزاروا المسجد النبوي، واستعدوا للعودة إلى بلدهم، فاضطروا أن يأخذوا معهم رفيقاً من بادية المدينة الذين هم قبيلة حرب، فساقهم القدر إلى بطل قصتنا (نهار الأحمدي)، فتم الأمر بينهم وبينه حسب التقاليد المتبعة، وخرج القوم ورفيقهم من المدينة قاصدين حائل. وقبل أن تتوارى عن أعينهم جدران المدينة اصطدم القوم بـ (صالح الأحمدي) شقيق رفيقهم (نهار)، فطلب منهم (صالح) أن يعطوه ((حقته))، ومعنى ذلك أن له حقاً واجباً على المسافر الذي يعبر أرض قبيلته، فعليه أن يسلم له المال، وهذا المبلغ حسب الاصطلاحات الجارية فيما بينهم ((حق)) له، ويجوز له أن يأخذه جبراً. لكن يشترط طبعاً عدم وجود رفيق من قبيلته معهم.

وهنا تبدأ الإثارة في القصة، فـ (صالح) يطلب الحقة من أهل حائل لمرورهم بأرضه على الرغم من أن أخوه (نهار) هو رفيقهم، وطلب (صالح) للحقة يعد تمردا على القوانين والأعراف المتبعة. ويتضح لنا من موقف (صالح) هذا أنه رجل لا يقيم للعهود وزناً، وأنه نظر إلى أخيه من عين طبعه وظن أنه سيوافقه على فعلته هذه، ولكن (نهار) أخلف ظنه.

حاول (نهار) أن يقنع أخاه بالحسنى، وناقشه في ذلك بالمنطق، مؤكداً له بأن هؤلاء القوم أصبحوا في جواره فهو رفيقهم، وأنهم لم يخرجوا من المدينة إلا بعد أن أعطاهم عهداً وثيقاً، وعلى هذا الأساس لا يمكنه إلا أن يفي بوعده ويحميهم مهما كلف الأمر، حاول إقناعه بعبارات رقيقة وأسلوب مهذب إلا أن (صالح) لم يقتنع.

حاول (نهار) أن ينع (صالح) بطريقة أخرى، فعرض عليه أن يعطيه كل ما يملك من المال بما فيه المبلغ الذي أخذه من أهل حائل في مقابل أن يتركهم وشأنهم وأن لا يسيء إليهم. إلا أن (صالح) أجابه بقوله:
- أنا لست بحاجة أن تحسن إلي من مالك، أنا أغنى من مالاً ونفساً، وأنا إن طالبت بشيء فلا أطالب إلا بحقي الذي سآخذه رغم أنفك وأنف رفاقك.

تحول (نهار) إلى أسلوب آخر، فناشده بالله والرحم وهو يقول:
- ناشدتك الله والرحم على أن تخلي سبيل رفاقي، ولا تخزني بين قومي بنقضك عهدي وهتكك لحرمة جواري.

فلم تزد مناشدته هذه أخاه إلا تمرداً وطغياناً.

بذلك رأى (نهار) أن قد بذل شتى الوسائل لإقناع أخيه بالحسنى، فلجأ بعد ذلك إلى تحذيره من سوء عاقبة تمرده هذا، بالتلميح والإشارة، ولكن (صالح) لم يردعه التحذير ولم يأبه له. فرغ صبر (نهار) وقرر تنفيذ أمراً أضمره في نفسه، رأى (نهار) أن في هذا الأمر حل لمشكلته، ولكن هذا الأمر ليس بالأمر اليسير عليه تنفيذه، ولولا أن أخاه قد أرغمه بتصرفاته الطائشة على فعل هذا الأمر ما فعله.

صرّح (نهار) لأخيه بما في نفسه، فقال له:
- يا ابن أمي وأبي، إنه قد نفذ صبري، وأنت بتصرفك هذا ستجبرني على أحد أمرين، إما أن أخلي بينك وبين رفاقي فتنقض عهدي وتهتك حرمة جواري، وهذا شيء مستحيل عليك فعله مادمت حياً معافى. وإما أنك ستضطرني إلى أن أقطع رحمي وبتر ساعدي الأيمن وتيتيم أبناء أخي، وهذا ليس من شيمتي احتماله ولكنه أهون الشرين عندي.

قال (نهار) كلامه هذا وهو شاهر السلاح في وجه أخيه، وكانت الرصاصة في بيت النار ولم يبقى سوى التنفيذ. ومع هذا كله لم يرتدع أخوه وهجم على القوم ليسلب منهم مالهم بالقوة، فلم يسع (نهار) إلا أن يطلق رصاصة اخترقت رأس أخيه فخر ميتاً.

وارى (نهار) جثة أخيه، ثم واصل سيره مع رفاقه حامياً لجواره وفياً بعهده، حتى أوصلهم إلى الجهة التي اتفق مع معهم أن يوصلهم لها.



أرب جمـال 18 - 11 - 2009 08:12 PM

فيه هاك الشيخ متزوج زوجة وله منها اولاد وبنات وهي بنت شيخ عرب من نفس
القبيله ولكنه اكبر مقام وانفذ امر
وكان لهذا الشيخ الي هو الزوج عبد وجاريه متزوجين..
وللعبد وليد صغير وتوه في سن الرضاعه...وكانت العبده تسرح با الغنم
والعبد يسرح با الابل..والزوجه في امور بيتها ثابته..
.والزوج كان وش كثر سفراته وكان دايم فكره مشغول ولا يجلس عند
اهليه
الا ايام قليله ومعدوده.. وكان لزوجته صحيب(خوي)اذا غزا صار يتردد
عليها في النهار
فا الزوجه تقفل الباب ولاعاد احد يقدر يدخل عليها...وكانت العبده ترجع
للبيت وترضع ولدها انتبهت لعمتها وحست ان فيه شيىء مهوب طبيعي ولاهوب مره ولا مرتين تكرر
ها الامر عندها لين حاولت العبده تكشف عمتها يوم جاء يوم تسمعت
الا والله صوت رجال يتكلم مه زوجة عمها وحست العمه بصوت العبده وعرفت انها سمعتها

وخافت العمه ان امرها ينكشف فقررت ان تزحزح ها العبده يابعد عمري
يا ها العبيده

المهم وجاء الزوج من غزوته.. وجاء عند زوجته وقالت له ان العبده
عجازه(كسوله)وأكوله وعاصيه وفيهاطباع سيئه

قال الزوج بس هي عبدتنا وانا الي ربيناها وتقوم في البيت اخاف
ما احد يجي مثلها وبعدين لا تنسين انها زوجة عبدنا واذا بعناها بنبيع
معها زوجها وولدها همن من
بيرعى الغنم ومن بيرعلى الغنم


قالت بع العبده واترك زوجها


فقال الزوج بس ما يصيرالعبد ما يبي الا زوجته وام ولده قالت اجل اختار يا انا يا هي

قال الزوج الضعيف لاوالله اذا انتي مصممه فا العبده بدالها عبده


اما انتي يابنت فلان منيب لاقي غيرك........


انبسطت الزوجه يوم وافق زوجها انه يبيعها....بزعمها ان سرها راح مع ها العبيده....

يوم اصبحوا قال العم للعبده لاتسرحين با الغنم اليوم فانا ابيك تسافرين معي نزور بعض اقاربنا


فا جهزي نفسك للسفر..قالت امرك عمي بس كانت متفاجئه ومستغربه ها السفره وشلون تترك زوجها ولدها وغنمها


المهم قلبتها من هينا من هينا مااش مافي سبب واحد يخلي عمها يسافر ابها اخر شيىء عرفت ان زوجة عمها لها يد في ها السفره..


وراحت العبده مع عمها وطول الطريق تفكر وشلون تنتقم من زوجة عمها جاء الليل صلحوا لهم العشاء وتعشوو واكل واحد منهم راح لفراشه ينام...

لكن كل واحد منهم ما نام كلهم كانو يفكرون


والعبده كانت تفكر في ها الشكله الي تبي لها حل شافت برق في سحاب يمطر على مضاربهم
تذكرت زوجها ولدها وتذكرت عمتها الي هي السبب في هذا كله...فجلست تراقب ها
البرق والشوق يتحرك فيها ..فنظمت بعض ابيات الشعر العامي تثبت فيه شوقها
وتكشف سر عمتها...فصارت تتظاهر انها تغني لنفسها مهوب قصدها تسمع عمها...فصارت العبده تشعر وهي تكلم البرق..


كريم يابرق عقبنا على الأهل=تلقى النعام الدرع فيه طفوح..

وياحرقلبي من فراق الحبايب=زوجي وطفل لايجي ولا يروح..

وما يستوى رجلين رجل على الشقا=ورجل على جال الفراش سدوح..

ولا يستوى طفلين طفل على أمه=وطفل يعاجي مابقى له روح..

لوكان مي ودعتني سدها=ماكنت أنا للسدبيوح..

لكن مي خربت لي بيتي =وحطت بقلبي ساطيات جروح..

والكيدما ينجح بدنياه صاحبه= وكم كايدكيد لطم راسه الصوح..

يوم خلصت من ها الابيات قام عمها منفعل وقال للعبده عيدي على الي سمعت تو من الشعر وقولي لي قصة زوجتي مي...ما قالت العبده اسبطت(سكتت)كرر عمها عليها الطلب...وهددها ان ما قالت له الشعر ان يذبحها

عادت عليه الابيات كلها وقالت له القصه فتعجب وشلون انا الرجال الذكي تطوف علي ها القصه


قال خلاص بنرجع ونقول انه قابلنا جيش من الاعداء يبون ديارنا وانا رجعنا عشان اصدهم..

وقال لها اكتمي الخبر ولا يطلع لااحد ابد

وان سمعته مع احد ان اقطع راسك


ورجعوللديره حقتهم..واثار الغب والتحفز با ينه على وجه الزوج سألته زوجته وهي مستغربه وش رجعهم فقال لها انا شفنا اعداء ورجعت بسرعه عشان اصدهم..نادى في قبيلته انهم بكره بيروحون كلهم يدافعون عن قبليتهم...


وتجحزو وجهزو العده لصد الغزاة..وجاء الصبح ..فجاء حامل البيرق ومشى وتبعوه يوم مشو كم ساعه..قالو بنرتاح ..وناوخو رحالهم...

جاء الليل..واخذ الزوج واحده من ها الرواحل خلسه وركب علىظهرها عاري...وجهها الي جهة الحي..وجاء لهم على غفله ..وانا رحلته جنب بيته ..واحست الزوجه ان احد جاء لكن ما كانت متوقعه انه زوجها..كانت متوقعه زوجها راح غازي ولا تدري هو يرجع سالم والا لا

ولفت حبيبها في الفراش..وراحت تشوف من ها الي يطق الباب..وكان باين على زوجها اثار الغضب الا انهمهوب من عادته الطيش والتسرع..

وشلون عاد اذا صار في مثل ها الامور الي فيها شرف وسمعه..

ومشت الزوجه قدام زوجها ودفت الفراش الي فيه حبيبها وفرشت لزوجها فراش للجلوس والسوالف لكن زوجها زوجها كان متأكد ان حبيها في الفراش المطوى..وقال لزوجته انا مابي اجلس ولا ابي اتكلم ابي انام لاني تعبان ..قالت الزوجه ها الفراش الي تحتك هو الفراش اما هذاك انكب عليه مويه ولا يصلح للنوم لين ينشف....

قال الزوج افرشي لي فراشي حتى لو كان رطب فاانا ما اعرف انام الا عليه وترددت الزوجه في تنفيذطلب زوجها..وتأكد الزوج ان حبيبها فيه فقام الزوج وجر(سحب)الفراش ونشره يوم طلع الرجال الا والله صار واحد من عيال عمه الا بس همه ياكل ويشرب وينام..قومه الزوج ثم صفقه على وجهه كم كف وتفل في وجهه وطلعه من بيته وكأن شىء ما صار

يا والله الحلم

وجاء دور زوجته..قالت بس بيذبحني لكن ما صار لها ولا شيىء.فهي ام اولاده وابنت اكبر واحد في القبليه..وقف قدامها هادىء ورزين..وزاد خوفها زود واذلها اذلالا ماصار وقال الزوج لزوجته انتي لو قتلتك انك فعلا تستحقين القتل..ولو فضحتك فتستحقين الفضيحه..ولكن انا ابستر عليك..مهوب اكرام للك ولكن اكرام لوالدك الي اكن له الحب والتقدير..واكراما لبناتك واولادك الي ما احب ان يتكلم عنهم احد ويقول ان امهم مستهتره..


وكمل الزوج كلامه وزوجته جامده ماتحركت...


وقال الزوج لزوجته ابي منك امر ولازم تنفذينه عشان يكون فيه سترك وستري وستر اولادنا.....


قالت الزوجه امرك..


ابيك تدخلين علي في وسط قومي وقولي لي يا ابو فلان ابي اطلب منك قدام ها الوجيه الكريمه ان تعطيني ما جيتك الان عشانه..

وانا ابقول انا ما ابخل عليك يا بنت فلان بأي شىء تطلبينه وقد اعطيتك ما طلبتي..فقولي اطلب منك ان تطلقني ..وانا في ها الوقت ابظهر استغرابي وابطلب منك انك تغيرين رايك فأصري على طلبك..وانا ابشرط عليك بس اولادي يجلسون في حضانتي..فوافقي على طلبي..وبهذا تروحين لهللك مستوره..ويبقى اولادك في مستوى رفيع...


وافقت الزوجه على الخطه.....


وأقيمت الحفله وحضرها كبار القبيله..وسوت الزوجه كل الي قاله لها زوجها طلبته وبين لهم انه مندهش وكيف تطلب ها الطلب وقالت له اني طلبتك وانت اعطيتني..وقال لها قدامهم كلهم انا ما ارغمك على نفسي.. وشرط عليها الاولاد وسوو كل الخطه وبأتقان....وجهزت الزوجه المطلقه اغراضها ورجعت لهلها...وسألت الزوجه عن اسباب طلاقها..قالت قضاء الله وقدره وكان طلبي انا..واهلها ما لحو عليها وقالو الايام الجايه تكشف لنا السبب

ومرت الايام وهي ما قالت ولا شيىء وصار لغز قدام الجميع.....

وجاء حبيبها وتقدم لخطبتها وكان اقل مستوى من الجاه والسمعه لكن ابوها قال مي حرمه كبيره وهي اعرف بمصلحتهاولازم نستشيرها..


وراح ابوى مي وقال لمي عن خطيبها وصار يمدح فيه ويثني عليه ويقول فيه مميزات كثيره..وصار يسرد مزايا الخطيب وما درى انها تعرف عنه اكثر مما يعرف هو...قالت مي اذا انت تشوف فيه كل ها المزايا فانا موافقه على الزواج منه...


وتزوجت مي وكأن شيىء لم يكن

وعاشت مع زوجها الجديد راضيه ومخلصه له..لاانها خذت درس من الماضي


وزوجها الاول..انشغل في غزواته وحروبه واعتنى با ولاده وكبر الاولاد وتزوجو الاولاد والبنات


جمال جرار 15 - 3 - 2011 11:26 PM

سلمت يداكـــــ على هذا الموضوع وعلى جهدك الرائع
تقبلي مروري بود وتحياتي

shreeata 15 - 3 - 2011 11:56 PM

سلمت ارب
على روعة ما نقلت لنا من قصص تراثية
رائعة ومبدعة
تحيات لك


الساعة الآن 11:54 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى