![]() |
|
طريق الــــــــــــــــــــــسعادة...........
إبني بنفسك السعادة في حياتك !! لا يوجد سعاده أو تعاسه فى العالم , الموجود هو مقارنه بين حاله وأخرى لا أكثر من ذلك. إن من يشعر بحزن عميق يمكنه فى وقت آخر أن يختبر منتهى السعاده وهى تُختبر عندما لا توجد مخاوف أو هواجس او قلق أو أفكار سلبيه تشاؤميه. و تختبرالسعاده عاده عندما يقوم الفرد بإنجاز عمل يحبه , أو عندما يحصل على شىء تمناه. عندما يذكُرك من حولك بالخير فأنت تشعر بالسعاده أما إذا تكلموا سلبيا عنك تشعر بالتعاسه والحزن الشديد. لماذا نعتمد على قوى خارجيه لنشعر بالسعاده؟ أو نترك هذه القوى تحدد سعادتنا؟ يجب أن نثق فى أنفسنا ولا نجعل إنتقادا يبعث فينا الضيق والحزن. يجب أن نتولى نحن أمور سعادتنا وصحتنا النفسيه كثير منا يخطئ بشده بإعتقادهم إنهم لا يستحقوا السعاده ويتعايشوا مع التعاسه وكأنها مصيرهم المحتوم. حقيقه الموقف إن السعاده مثلها مثل أى شىء فى الحياه يجب أن تُزرع و تُرعى وتُدعم. كيف تحقق السعاده فى حياتك :ــ لا تفكر فى الصغائر :ــ إنك أغلى من أن تعيش تحت ضغط. المسأله ليست هى ما يحدث لك, بل هى نظرتك لما يحدث وكيفيه رد فعلك لما يحدث هى التى تشكل الفرق.عليك أن تفهم إن السعاده والتعاسه هى تدفق مستمرللأحداث فى الحياه الماديه. إنك تتأثر بها إذا ما إعتبرت ما يحدث جزء منك .. طالما إن ما يحدث ليس مدمرا, أنظر إليه على إنه شىء تافه يمكن التخلص منه. إقنع نفسك إنك فى حاله جيده:ــ إن سعادتك هى مسئوليتك. كل فصول السنه جميله للشخص الذى يحمل فى داخله شعورا بالسعاده. تقبل الحياه كما هى. من أفضل الطرق للحصول على السلام الداخلى هو " التأمل ". عندما يصبح العقل فى حاله هدوء وإسترخاء من السهل أن يختار السعاده كعاده ثابته فى شخصيتك. لا شىء يدوم :ــ السعاده ليست إلا صحه وذاكره ضعيفه. إن ما يحتاجه الفرد ليكون سعيدا موجود داخله فى كل الأوقات, بغض النظر عن ما يحدث من التحديات فى الخارج أو من حولك أنت لست فى حاجه أن تركز على الماضى أو المستقبل ولكن على ما يحدث الآن محاوله تغيير الأشياء التى لا يمكنك التحكم فيها ستشعرك بالإحباط . تعرف على مايمكنك وما لا يمكنك التحكم فيه, وركز فقط على الأشياء التى يمكنك التحكم فيها أو بالتجربه قد تستطيع. لا تقارن نفسك بالآخرين:ــ هذا شىء صعب, ولكنها طريقه جيده لتتقبل من تكون وما تملك إذا ما وجدت نفسك تقارن بينك وبين صديق أو زميل أو شخص ناجح ومشهور, يجب أن تتوقف فى الحال يجب أن تدرك إنك مختلف وذا قدرات ومواهب مختلفه يجب أن تنافس نفسك وليس شخص آخر يمكن أن تجعلهم مثلك الأعلى ولكن لا تقارن نفسك بهم وتحزن وتصبح تعيسا التعاسه يمكن تعريفها بأنها الفرق بين مواهبنا وتطلعاتنا المبالغ فيها الغيره والغضب ستنمى التعاسه داخلك وتقف حاجزا بينك وبين أى شعور بالسعاده . يجب أن تعرف إن النجاح ليس مفتاح السعاده، العكس صحيح السعاده هى مفتاح النجاح . الشخص السعيد سيفكر بإيجابيه ويعمل وهومصدق إنه يؤدى عملا جيدا يأمل أن يوصله للنجاح. مقارنه نفسك بالآخرين ستجعلك لا تشعر بأى نجاح قد تكون أنت تحققه مما يجعلك لا تكمل وتفشل. عدد المزايا:ــ أنظر للشخص الأقل منك مزايا. هناك الكثير الذى يجب أن نكون شاكرين لوجوده فى شخصيتنا وفى حياتنا. عندما تدرك مدى مقارنة نفسك وما تملكه مع من لا يملك لتشعرإنك أحسن حالا ولديك الكثير الذى يضفى على حياتك السعاده عندما تدرك النعم التى أنعم الله بها عليك دون غيرك ستشعر بالسعاده. العطاء هو السعادة:_ العطاء هو المفتاح الأساسى للسعاده . دائما ما نشعر إننا سنسعد إذا ما أخذنا وإمتلكنا الحقيقه هى إن السعاده تكمن فى العطاء وليس الأخذ. إذا عاش الإنسان لنفسه سيكون مكروها ومنبوذا ممن حوله لأنانيته. أين السعاده فى ذلك؟ أحط نفسك بأشخاص إيجابيين:ــ من السهل التفكير بسلبيه عندما تكون محاطا بأشخاص تعساء يائسين لا يشعروا بأى سعاده. العكس لو إنك محاط بالسعداء المتفائلين الذين يشيعوا من حولك السعاده والتفاؤل. التعاسه معديه كما أن السعاده معديه حاول أن تختار أصدقائك من الإيجابيين المتفائلين لتكون مثلهم وتضفى السعاده على حياتك. أتمنى لكم السعادة والتوفيق لما يحب ويرضى الصاحب .....ساحب قل لي من تصاحـــــــــــــــــــــــــب أفل لك من .......أنت |
|
.. الله يسامح هـ [ الزمن ويسَامحك ويـــــــــًاه ..! وان كان للفرحــه [ ثمن ] ..! عشنَاها ودفعنـــَـاه .!! .. } ] عنِدَمـآ .تجَلس وحُيداً وتحتسي جُرٍعهْ من القـهـوُه .. وتبدأْ بـ التفكـيرٍ عَـن مآمضـىْ‘ وتجَـزٍعْ لـ مآأصآبـكْ من ظُلـمٍ وأذىَ‘ .. فـ إعلـمْ أنَ الحيآهْ أصبحتْ نُقطَـه.. [[ الماضي]] عِنَدمـآ ..تضـحكْ مَع الاخَـرٍينْ وتقـوُل مآيحبـوُن سمَآعهْ .. وتصبـحْ الـخَآدمْ الامَـثل‘ .. فـ إعلـمْ أنْ الحَيـآةْ أصبـحَتْ نقطَـه من [[ محـوُ الشخَصيـةْ ]] عِندَمــآ ..تكـوُن جآلسـاً مَع خلـيلِ قـلبك‘ .. وتجَعلـْه قدوُتكْ..وقـبل كلِ شـيء ..تجَعلهْ المــرجَع في تـصرفآتكْ.. وَهـوُ منَ ورآء ظهَــرك ... يهينكْ ويـجعلك بـعقـل طـفل ..وأنتَ تعلم بـذلك.. فـ إعـلم أنَ الحَيـآه أصبحتْ نقطـةْ من [[ الغدر]] عندمَـآ تجَـلس في مكآنٍ قـدْ إعتدتْ الجلـوُس علـيه مـع منْ تحُب .. وُفي يـومٍ مَـآ ..تعتَآد الجلـوُس علـيه لـ وحدكْ فـ أعلـم أن الحَيــآةْ أصبحَتْ نقطـةٍمن [ الهـجر] عندَمـآ ..تطَـلب يـدْ العَــوُن من أقـرب قـريب لـ قـلبك.. فتنَآديـهمْ بـصـوُت عآلٍ مبـحوُح .. فينطَلق صدى صـوُتك الى الاُفق ... عَلّـهمُ يسمعـوُن ندآكْ .. وُلكَــنْك تُصدمْ بـعدمْ إستجَآبـتهمْ لـك .. . ..فـ إعلـمْ أن الحَيــآة أصبحتْ نقطَـه من [ الانهَيـآرٍ ] .. عنِدمَـآ تقف عـلى شرفـٍة غرفتك .. فـ ترى الشمَـس تشــرُرق لـ يـآَتــي يــوٍم جَديد .. فـ تتأمل أنَ يكــوُن يـوماً وآعدْ .. ولـَكنكْ تتفـآجأً بـ أنكْ لآتطـوُي صفحهْ الأمَــس والذكـريآت تفـرٍض نفسهَــآ فـ إعلــمْ أنْ الحَيآه أصبحتْ نقطـةٍ [مِـنْ الامــل المفقــودٍ ] عِندَمــآ تخنَقك العبــرٍة فـ تبحث عَـنْ حُضـنٍ يـضمكْ .. فـ تبحث هنُـآ وهنَـآكْ ولآتجدْ أحدْ من حــولُك فـ إعــلم أن الحيـآة أصبحت نقطــةٍ من [ الــوحده] عنِدَمـآ تواعِد شخصـاً مَآ . . فـ تنتظرُ مروُر الايَـآمْ لـ قدومُ يـوُم موعدكْـ وتعَدْ الدَقآئــق وَتحتسْب الثــوُآنَـي .. ولمَـآ حَــآنْ يـومُ لقآئـِك .. الَذي إنتظَرٍتــهْ مليـاَ ..وشـعـرٍت أن دهـراًُ قـدْ مـرٍ لـيأتَـي هـذا اليـوُم‘ .. فـتتلقى إتَصآلا و تسمَع كلمَآت تقـول [ أوُه ..لآتنتظَرٍنَي اللَيـله ..فـلقدْ شًغلِت بـشخـصٍ آخـر ] .. عنِدهَـآ تصبح الحَيـآهْ نقطـهْ من [ هدرٍ الاوقـاتْ ] |
اليأس مفتاحه الأمل لاتفقد أبداً الأمل في هذه الحياة مهما ضاقت بك وتذكر دائماً بأنها ماضاقت إلا لتفرج ولتعلم بأنها ستذهب كما ذهب غيرها فلا داعي لليأس |
الصباح فرصة أخرى للأحياء..
أحب الصباح بعد عتمة ليل انجلى وانزاح.. ففي الإبكار أرزاق توزع وأنفاس تتوضأ في ديم الطهر .. وأرواح تنفض أثقال الهم لترتاح.. وفي الصباح أذان يسكب النور في نبض البكور.. وتتمطى في براءة وريقات الزهور.. وتلهج في ابتهال حناجر الطيور.. في همة الصباح طاقة الأرواح.. صفحات جديدة.. مصقولةفريدة.. تنقشها أعمالك..ويشهد عليها لبك وجنانك. الصباح فرصة أخرى للأحياء.. فافهم الدرس يا عاقل ولا يشغلنك تسويف ومشاغل.. فإنما الحياة معبر.. فتزود فيها كي لا تخسر |
الفكر الجديد علمتني الحياة أن أستقبل الصباح بفكر جديد واستعداد جديد وقابلية للجديد بغير حدود ، فليس هناك مسلمات ثابتة ، كل شيء يقبل التغيير والتجديد ، وكل مايراه الإنسان مفيداً له فيجب الأخذ به ، ومايراه ضاراً فيجب تركه والتخلي عنه . كل القيم المرتبطة بمصالح الخلق تقبل التغيير ، لإن الغاية تحقيق الغايات المرجوة ، فمايحقق مصالح الخلق فهو من الشرع وهو مايدعو إليه الدين ، والدين لايأمر إلا بمافيه مصلحة ، وماجءت الشريعة إلا تحقيق مصالح الخلق فيمايسعدهم ويدفع عنهم الظلم ويحررهم من العبودية ، ولايمكن للدين أن يقر ظلماً أو عدواناً أو تجاوزاً ، وكل مايؤدي إلى مفسدة فليس من الدين ، وغاية الدين إسعاد الإنسان وتحريره وتكريمه والارتقاء بمستوى إرادته وثقافته وهمته ... والدين يستوعب كل مطالب الإنسان المستجدة ويدعو الإنسان للنظر ويحضه على التفكير الحر الذي يفتح له آفاق المعرفة ويشجعه على الاجتهاد في كل أمر من أموره ، ولايضيق بماتراه العقول من أفكار وآراء ، فماتره العقول يحظى بالرعاية ةيخضع لموازين الصحة ، فماكان محققاً لمصالح عامة فيجب الاعتداد به والأخذ به ، وماكان ضاراً فيجب التخلي عنه ولاحدود للثقة بالعقل البشري مادام يبحث عن الحق ، ولاينبغي الخوف من التغيير والتجديد ، لإن الجمود يؤدي إلى موت الفكر وتخلف الإنسان ... ويجب أن نفتح قلوبنا لكل جديد من الأفكار لكي يبقى التواصل قائماً بين الإنسان والحياة ، والجديد هو أداة التواصل ، والعقل الذي لايؤدي دوره في النظر والاجتهاد محكوم عليه بالجمود والضياع ، وهو عقل معطل لايفيد صاحبه ولاينهض به ، لاتضيقوا بعطاء العقول ولوأخطأت ، فإن أخطاءها تسهم في إغناء المعرفة الإنسانية ، وهي أخطاء نسبية وماكان يسهم في خدمة الإنسان فهو جهد محمود ومشكور |
الحياة الطيبة د . عائض القرني من القضايا الكبرى المسلمة أن أعظم هذه الأسباب التي أكتبها في جلب السعادة هو الإيمان بالله رب العالمين , وأن الأسباب الآخرى والمعلومات والفوائد التي جمعت إذا أهديت لشخص ولم يحصل على الإيمان بالله ولم يحز ذلك الكنز , فلن تنفعه أبداً , ولا تفيده , ولا يتعب نفسه في البحث عنها . إن الأصل الأصيل الإيمان بالله رباً , وبمحمد نبياً , وبالإسلام ديناً . يقول إقبال الشاعر : إنما الكافر حيران له الآفاق تيه [] وأرى المؤمن كوناً تاهت الآفاق فيه وأعظم من ذلك وأصدق , قول ربنا سبحانه : { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } ﴿النحل: ٩٧﴾ وهناك شرطان : الإيمان بالله , ثم العمل الصالح { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَـٰنُ وُدًّا } ﴿مريم: ٩٦﴾ وهناك فائدتان : الحياة الطيبة في الدنيا والآخرة , والأجر العظيم عند الله سبحانه وتعالى . { لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ } ﴿يونس: ٦٤﴾ |
مراحل حياتنا
كالفراشه هي مراحل [حياتنا] .. تاره نعلو وتارة نهبط .. نرفرف أحيانا وأحيانا [نحتضن] الاغصان بهدوء... نعلو نرتفع وننظر للاسفل [فنرى] كل شئ .. مااسعدنا حين [نحلق] ونشعر بانا فوق كل شئ .. آبتسامه [ضحكه] عينانا ملؤها الامل .. قلوب وارفه [بالحب] .. نتذبذب ونتعثر ونمتلئ [رعبا] لثواني فقط .. لانعلم أين ننظر أو الى [اين] نحن نذهب .. الحياه أمامنا غير واضحه يكسوها .. غلاف [أغبر] يعيق النظر .. ورغم ذلك نضل [نحلق] بشده نريد .. أختراق [كومة] الغبار تلك .. ونعود لنرتقي بجنوون نفتش عن ذاتنا .. عن كل مايخصنا [هنا] نرى أنفسنا جيدا .. ونسمعها [جيدا] ونعرف ماتريد .. ونبدا نسئل الوان [الحياه] المرحه .. لنلون بها جدران [قلوبنا] النابضه .. نشعر بالهبوط [القاتل] كل شئ سنصتدم به .. وسنشعر [بقسوته] .. مااقسى الحياه حيال [ذلك] الشعور .. حين نكون [وحدنا] نُواجه موت المشاعر .. موت الامل في عمق السعاده .. هذه [حياتنا]حياة كل القلوب .. كأننا على ظهر [فراشه] تارة تعلو .. وتارة تهبط .. وتمضي في طريق متعرج دوما .. مهما فعلنا [يستحيل] أن يستقيم |
|
الساعة الآن 01:35 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |