![]() |
للشاعر مانع سعيد العتيبي
أانكر دمع عيني ان تداعا؟؟ .........واصطنع أبتساماتي أصطناعا نَعَم إنّي حزينٌ يا حبيبي ............فأيام اللقاء مضت سراعا وهاهي ساعة التوديع حلت .......وربان النوى نشر الشراعا لجأت الي التجلد غير اني ..........وجدت الصبر قد ولى وضاعا رفعت بيأس مهزوم ذراعي ............واثقل حزن اعماقي الذراعا وتمتمت الشفه ولست أدري .........أقلت الي اللقاء أم الوداعا نظرت اليك نظرة مستجيرا...........ولم ألق الحماية والدفاعا ففي عينيك كان الحزن سيفا ..........يهددني ويملئني ارتياعا وكان الدمع يصقله فألقى .............له في البحر عينيك التماعا ولم أنطق ففوق فمي جبال ..........من الآاهات تسكته التياعا على جسر الفراق وقفت أرجوا.........فؤادي ان يعود فما اطاعا لليلى العامرية |
يا زمان البوح هذه قصيدة لقيس بن الملوح في محبوبته ليلى العامريه ولولا فتاة في الخيام مقيمة * لما اخترت قرب الدار يوما على البعد مهفهفة والسحر من لحظاتها * إذا كلمت ميتا يقوم من اللحدا أشارت إليها الشمس عند غروبها * تقول إذا اسود الدجى فاطلعي بعدي وقال لها البدر المنير ألا اسفري * فإنك مثلي في الكمال وفي السعد فولت حياء ثم أرخت لثامها * وقد نثرت من خدها رطب الورد وسلت حساما من سواجي جفونها * كسيف أبيها القاطع المرهف الحد تقاتل عيناها به وهو مغمد * ومن عجب أن يقطع السيف في الغمد مرنحة الأعطاف مهضومة الحشا * منعمة الأطراف مائسة القد يبيت فتات المسك تحت لثامها * فيزداد من أنفاسها أرج الند ويطلع ضوء الصبح تحت جبينها * فيغشاه ليل من دجى شعرها الجعد وبين ثناياها إذا ما تبسمت * مدير مدام يمزج الراح بالشهد شكا نحرها من عقدها متظلما * فواحربا من ذلك النحر والعقد فهل تسمح الأيام يابنة مالك * بوصل يداوي القلب من ألم الصد سأحلم عن قومي ولو سفكوا دمي * وأجرع فيك الصبر دون الملا وحدي سألتها الوصل قالت لا تغر بنا * من رام منا وصالا مات بالكمد كم قتيل لنا مات جوى * من الغرام ولم يبدئ ولم يعد فقلت استغفر الرحمن من زلل * إن المحب قليل الصبر والجلد خلفتني طريحا وهي قائلة * تأملوا كيف فعل الظبي بالأسد غرتني بجيش من محاسن وجهها * فعبى لها طرفي ليدفع عن قلبي فلما التقى الجيشان أقبل طرفها * يريد اغتصاب القلب قسرا على الحرب ولما تجارحنا بأسياف لحظنا * جعلت فؤادي في يديها على العضب وناديت من وقع الأسنة والقنا * على كبدي يا صاح مالي وللحب فصرت صريعا للهوى وسط عسكر * قتيل عيون الغانيات بلا ذنب ارغب بقصيده للشاعر محمود درويش |
أحببت هذة القصيدة وحفظتها لمحمود درويش
وضعوا على فمه السلاسل عن إنسان محمود درويش وضعوا على فمه السلاسل ربطوا يديه بصخرة الموتى ، و قالوا : أنت قاتل ! *** أخذوا طعامه و الملابس و البيارق ورموه في زنزانة الموتى ، وقالوا : أنت سارق ! طردوه من كل المرافيء أخذوا حبيبته الصغيرة ، ثم قالوا : أنت لاجيء ! *** يا دامي العينين و الكفين ! إن الليل زائل لا غرفة التوقيف باقية و لا زرد السلاسل ! نيرون مات ، ولم تمت روما ... بعينيها تقاتل ! وحبوب سنبلة تموت ستملأ الوادي سنابل ..! |
أريد قصيدة للشاعري المفضل المتنبي ..
|
طرحت فابدعت ,, دمت ودام هذا العطاء ودائما بأنتظار جديدك الشيّق خالص ودي وأعذب التحايا لكـ احترامي |
انه خير من قال الشعر انه المفضل لدي
ومن القليل في شعره الغزل اليك واحـر قلــــباه ممــن قلبــه شبــم **** ومن بجسمـي وحـالي عنده سقـم مـــا لـي أكتم حبا قد برى جسدي **** وتدعي حب سيف الدولة الأمم إن كــــان يجمعــنا حب لغرتــه **** فليت أنا بقدر الحــــب نقتســـم قد زرته و سيوف الهند مغمـــدة **** وقد نظرت إليه و السيـوف دم فكان أحسن خلــــق الله كلهـــم **** وكـان أحسن مافي الأحسن الشيم فوت العــدو الذي يممـــته ظفر **** في طــيه أسف في طـــيه نعــــم قد ناب عنك شديد الخوف واصطنعت **** لك المهابــــــة مالا تصنع البهم ألزمت نفسك شيــــئا ليس يلزمها ****أن لا يواريـهم بحر و لا علم أكلــما رمت جــيشا فانثنى هربا **** تصرفت بك في آثاره الهمــم عليك هــــزمهم في كل معتـرك **** و ما عليــك بهم عار إذا انهزموا أما ترى ظفرا حلوا سوى ظفر**** تصافحت فيه بيض الهندو اللمم يا أعدل الناس إلا في معــاملتي **** فيك الخصام و أنت الخصم والحكم أعيذها نظـــرات منك صادقـــة **** أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم وما انتفاع اخي الدنيا بناظـــره ****إذا استـــوت عنده الأنوار و الظلم سيعلـم الجمع ممن ضم مجلسنا **** باننــي خير من تسعى به قـــــدم انا الذي نظر العمى إلى ادبــي **** و أسمعـت كلماتي من به صمــم انام ملء جفوني عن شواردها **** ويسهر الخلق جراها و يختصم و جـــاهل مده في جهله ضحكي **** حتى اتتــــه يــد فراســة و فم إذا رايـــت نيوب الليــث بارزة **** فلا تظنـــن ان الليــث يبتســم و مهجـة مهجتي من هم صاحبها **** أدركتـــه بجواد ظهره حـــرم رجلاه في الركض رجل و اليدان يد **** وفعلـــه ماتريد الكف والقدم ومرهف سرت بين الجحفليـــن به **** حتى ضربت و موج الموت يلتطم الخيل والليل والبيــداء تعرفنــــي **** والسيف والرمح والقرطاس و القلم صحبـت في الفلوات الوحش منفردا ****حتى تعجـــب مني القور و الأكــم يــــا من يعز عليـــنا ان نفارقهـــم **** وجداننـا كل شيء بعدكم عــدم مــا كان أخلقــنا منكم بتكـــرمة **** لـو ان أمــركم من أمرنـا أمــم إن كــان سركـم ما قال حاسدنا **** فما لجـــرح إذا أرضاكـــم ألــم و بينــنا لو رعيتم ذاك معرفــة **** غن المعـارف في اهل النهـى ذمم كم تطلبـــون لنا عيبـا فيعجزكم **** و يكره الله ما تأتون والكــرم ما أبعد العيب و النقصان عن شرفي **** أنا الثـــريا و ذان الشيب و الهرم ليـت الغمام الذي عندي صواعقه **** يزيلهـن إلى من عنـده الديــم أرى النوى تقتضينني كل مرحلة **** لا تستقـل بها الوخادة الرسـم لئن تركـن ضميرا عن ميامننا **** ليحدثن لمـن ودعتهــم نـدم إذا ترحلت عن قـوم و قد قـدروا **** أن لا تفارقهم فالـراحلون هــم شــر البلاد مكان لا صــديق بــه **** و شر ما يكسب الإنسان ما يصم و شـر ما قنصته راحتي قنص **** شبه البزاة سواء فيه و الرخم بأي لفظ تقـول الشعــر زعنفة **** تجـوز عندك لا عــرب ولا عجم هذا عـتابـك إلا أنـه مقـت **** قـد ضمـن الدر إلا أنه كلم ايضا للمتنبي |
لأبو الطيب المتنبي
أَتُراها لِكَثرَةِ العُشّاقِ " " تَحسَبُ الدَمعَ خِلقَةً في المَآقي كَيفَ تَرثي الَّتي تَرى كُلَّ جَفنٍ " " راءَها غَيرَ جَفنِها غَيرَ راقي أَنتِ مِنّا فَتَنتِ نَفسَكِ لَكِنـ " " ـنَكِ عوفيتِ مِن ضَنىً وَاشتِياقِ حُلتِ دونَ المَزارِ فَاليَومَ لَو زُر " " تِ لَحالَ النُحولُ دونَ العِناقِ إِنَّ لَحظًا أَدَمتِهِ وَأَدَمنا " " كانَ عَمدًا لَنا وَحَتفَ اتِّفاقِ لَو عَدا عَنكِ غَيرَ هَجرِكِ بُعدٌ " " لَأَرارَ الرَسيمُ مُخَّ المَناقي وَلَسِرنا وَلَو وَصَلنا عَلَيها " " مِثلَ أَنفاسِنا عَلى الأَرماقِ ما بِنا مِن هَوى العُيونِ اللَواتي " " لَونُ أَشفارِهِنَّ لَونُ الحِداقِ قَصَّرَت مُدَّةَ اللَيالي المَواضي " " فَأَطالَت بِها اللَيالي البَواقي كاثَرَت نائِلَ الأَميرِ مِنَ الما " " لِ بِما نَوَّلَت مِنَ الإيراقِ لَيسَ إِلّا أَبا العَشائِرِ خَلقٌ " " سادَ هَذا الأَنامَ بِاستِحقاقِ كاثَرَت نائِلَ الأَميرِ مِنَ الما " " لِ بِما نَوَّلَت مِنَ الإيراقِ لَيسَ إِلّا أَبا العَشائِرِ خَلقٌ " " سادَ هَذا الأَنامَ بِاستِحقاقِ طاعِنُ الطَعنَةِ الَّتي تَطعَنُ الفَيـ " " ـلَقَ بِالذُعرِ وَالدَمِ المُهَراقِ ذاتُ فَرغٍ كَأَنَّها في حَخا المُخـ " " ـبِرَ عَنها مِن شِدَّةِ الإِطراقِ ضارِبُ الهامِ في الغُبارِ وَما يَر " " هَبُ أَن يَشرَبَ الَّذي هُوَ ساقي فَوقَ شَقّاءَ لِلأَشَقِّ مَجالٌ " " بَينَ أَرساغِها وَبَينَ الصِفاقِ ما رَآها مُكَذِّبُ الرُسلِ إِلّا " " صَدَّقَ القَولَ في صِفاتِ البُراقِ هَمُّهُ في ذَوي الأَسِنَّةِ لا فيـ " " ـها وَأَطرافُها لَهُ كَالنِطاقِ ثاقِبُ الرَأيِ ثابِتُ الحِلمِ لا يَقـ " " ـدِرُ أَمرٌ لَهُ عَلى إِقلاقِ يا بَني الحارِثِ ابنِ لُقمانَ لا تَعـ " " ـدَمكُمُ في الوَغى مُتونُ العِتاقِ بَعَثوا الرُعبَ في قُلوبِ الأَعادِي " " فَكأنّ القِتالُ قَبلَ التَلاقي وَتَكادُ الظُبا لِما عَوَّدوها " " تَنتَضي نَفسَها إِلى الأَعناقِ وَإِذا أَشفَقَ الفَوارِسُ مِن وَقـ " " ـعِ القَنا أَشفَقوا مِنَ الإِشفاقِ كُلُّ ذِمرٍ يَزيدُ في المَوتِ حُسنًا " " كَبُدورٍ تَمامُها في المُحاقِ جاعِلٌ دِرعَهُ مَنِيَّتَهُ إِن " " لَم يَكُن دونَها مِنَ العارِ واقِ كَرَمٌ خَشَّنَ الجَوانِبَ مِنهُم " " فَهوَ كَالماءِ في الشِفارِ الرِقاقِ وَمَعالٍ إِذا ادَّعاها سِواهُم " " لَزِمَتهُ جِنايَةُ السُرّاقِ يا ابنَ مَن كُلَّما بَدَوتَ بَدا لي " " غائِبَ الشَخصِ حاضِرَ الأَخلاقِ لَو تَنَكَّرتَ في المَكَرِّ لِقَومٍ " " حَلَفوا أَنَّكَ ابنُهُ بِالطَلاقِ كَيفَ يَقوى بِكَفِّكَ الزِندُ وَالآ " " فاقُ فيها كَالكَفِّ في الآفاقِ قَلَّ نَفعُ الحَديدِ فيكَ فَما يَلـ " " ـقاكَ إِلّا مَن سَيفُهُ مِن نِفاقِ إِلفُ هَذا الهَواءِ أَوقَعَ في الأَنـ " " ـفُسِ أَنَّ الحِمامَ مُرُّ المَذاقِ وَالأَسى قَبلَ فُرقَةِ الروحِ عَجزٌ " " وَالأَسى لا يَكونُ بَعدَ الفِراقِ كَم ثَراءٍ فَرَّجتَ بِالرُمحِ عَنهُ " " كانَ مِن بُخلِ أَهلِهِ في وَثاقِ وَالغِنى في يَدِ اللَئيمِ قَبيحٌ " " قَدرَ قُبحِ الكَريمِ في الإِملاقِ لَيسَ قَولي في شَمسِ فِعلِكَ كَالشَمـ " " ـسِ وَلَكِن في الشَمسِ كَالإِشراقِ شاعِرُ المَجدِ خِدنُهُ شاعِرُ اللَفـ " " ـظِ كِلانا رَبُّ المَعاني الدِقاقِ لَم تَزَل تَسمَعُ المَديحَ وَلَكِنـ " " ـنَ صَهيلَ الجِيادِ غَيرُ النُهاقِ لَيتَ لي مِثلَ جَدِّ ذا الدَهرِ في الأَد " " هُرِ أَو رِزقِهِ مِنَ الأَرزاقِ أَنتَ فيهِ وَكانَ كُلُّ زَمانٍ " " يَشتَهي بَعضَ ذا عَلى الخَلّاقِ أبو العلاء المعري ,,شاعر الحكمة |
|
العرار العظيم
** قصيدة هب الهوا ** هب الهواء وشجاك أن نسيمه في ضفة الأردن ريح سموم وأنا وأنت أذل من وتد ومن عير باسطبل الهوان مقيم والشعب أضيع عندهم من سائل قذر يمد ذراعه للئيم والمرهقوه على حساب شقائه بمناعة من بؤسه ونعيم هب الهوا فارتد لأنفك مرتعا تعتز فيه منافذ الخيشوم في نجد حيث المجد ينفح ظله شمما بأنف الشيح والقيصوم يا مدعي عام اللواء بلاؤنا سيظل مهما خصصوه عمومي خل الجريمة ان سر وقوعها لو رحت تنشده تجده حكومي لا يستقيم الظل يا ابن اخي اذا ما كان اصل العود غير قويم زيتون " برما " رغم انفك داشر ما زال وهو كذاك منذ قديم هب الهوا وانا وانت يهمنا قبض المعاش بيومه المعلوم وحكومة السفهاء لم نعرف لها وجها بهذا الموطن المشؤوم باعوا البلاد وحضرتي وجنابكم لكن بلا ثمن الى " حاييم " |
أريد قصيدة لشاعر الغزل عمرو ابن ربيعة
|
الساعة الآن 03:12 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |