![]() |
رد: على البال .. كل التفاصيل
يا سيدتي افقد الأشياء أسمائها .. وصفاتها .. ومعانيها فتحول الفرح إلى فعل مستحيل وتحولالنور إلى .. ظلمة أبدية والنبض .. التزم الصمت .. غيابك جعل كل ذرةبي .. تعتنق الشوق وجعل كل حواسي .. تجترالذكريات والكلمات وتشعل كل لحظة .. ثقاب حنينوتحترق غيابك يشبه أن يصبح الحلم .. من أهل الكهف وينام بلا موعد كالأطفال ويشبه أن .. يستقيل المطر ويهاجر .. وينتحر في صحراء قاحلة غيابك ... أبجدية حزينة غيابك غير لون السماء في أفقي وجعلها .. ملبدة بالهموم غيابك سيف مسلول على رقبة الابتسامة وتحريم للجنة .. غيابك هطل على مساحات عمري فأنبت اليأس في كلتفاصيلي .. وجعل الوقت مجرد مسافات ألم ....... ليسلها حدود غيابك .. مساحات زمن مليئة بالتجاعيد يهطل عليهاشوقي بلا توقف فينبت فيها الألم ويكبر الحزن وينمو وفي غيابك مارستكل أشكال الجنون ورسمت ملامحك على جدارالوقت حتى تتنفس عيوني بأناقة ... وتبقى على قيدالنظر وكتبت لك قصائد مقدسة وسهرت لك ألف ليلة وليلة اروي لكحكايات الحب تعال واسمعيها مني واقتليني إن لم تعجبك حكاياتي . فيغيابك .. لم أجدك أبداً وارهقني البحث عنك بين الوجوه التي كلها أصبحت تشبهك في غيابك ... حدثت كل مستحيلات الزمان فرأيت الغول والعنقاء ... وحد ثت الخل الوفي .. باختصار كل شئ منغيابك فقد لونه وبهت .... إلا حبك ارتدى معطف قوسقزح ... واستلقى في أفقي .. ---------------------------- / / / / عدينى بأن لن تغيبي ثانيا |
رد: على البال .. كل التفاصيل
21-05-2008, 09:29 pm اهلا زياد .. اطلت غيبتك .. لكن الحنين الى رفقتنا يدفعك للعودة لمصافحتنا ما زلت شقية وعنيدة .. سأموت هكذا .. لم استطع التخلص من صفاتي هذه لك تحيتي وتقديري انتظرني في سوالف وتفاصيل اخرى ... |
رد: على البال .. كل التفاصيل
22-05-2008, 05:07 pm الأخ زياد بنجر .. نشتاق لتفاصيل حروفك وكلماتها .. قلت ستعود يوما ببعض التفاصيل .. ما زلت انتظر .. على البال يا زياد .. ها أنا ارفع الكلفة بيننا مرة اخرى ولكن دون ثورة او عصبية الآن .. بانتظارك وبانتظار تفاصيلك ... على البال ,, كل التفاصيل ,, |
رد: على البال .. كل التفاصيل
22-05-2008, 05:55 pm على البال ,, كل التفاصيل ,, تفاصيل ربما تكون غير ذات اهمية لكنها جعلتني بطلة ,, وأي بطلة .. ربما الخوف الذي اصابني في ذلك اليوم انطق لساني بخرافات وحكايات ابتكرتها وكأني عشت قصة اليس في بلاد العجائب قبل ان اعرف اليس او أقرأ عنها بعد عشرين عاما من الحادثة.. ولذا سأكتبها بهذا اللون ..الرمادي .. اعتبر هذا اللون لون الجُبن المتواري بالبطولة .. من طفولتي الشقية كما سبق وقلت .. والمكان ذات القرية الجميلة التي كنا نسكنها .. وآآآآه آآآه من المكان الذي دخلته لأول مرة في حياتي ولن اكرره ما حييت .. في القرية كلها لم يكن هناك حنفية للماء ( صنبور) في أي بيت .. وكان معظم الأهالي لديهم آبار لتجميع مياه المطر بها ليستخدمونها في الصيف .. أيّام ما كانت الأمطار تهطل بغزارة !! وقبل بداية موسم الشتاء اعتاد الناس ان ينظفوا الآبار لأستقبال مياه المطر الجديدة .. ومن سوء طالعي ان كنا نسكن في بيت مستأجرعند اناس ليس لديهم اطفال صغار الحجم لينزلوا الى قاع البئر من اجل تنظيفه سوى ابنة تكبرني بأعوام قليلة ( واسمها جوهرة ) ولكن حجمها كان لا يزال صغيرا .. لا ادري كيف اقنعونا بالنزول الى البئر !! ربطوا وسطنا بحبل وكان ان انزلوها هي في البداية .. يبدوا انها كانت معتادة على ذلك ..ومن اجل تشجيعي ربما ,, وجاء دوري !!! وتخيلوا ما هو احساس ابنة لا يزيد عمرها عن خمس سنوات ... عندما تشاهد ان الجميع يقفون حول البئر وهي مربوطة بالحبل وتًعطى الكثير من الارشادات حول النزول الى اسفل وكيفية التنظيف وتعبئة الماء المتبقي في البئر بما يسموه ( الركوة) .. ونزلت الى البئر .. وأحسست اني لن اخرج منه مطلقاَ .. ظلام دامس في الأسفل .. لكني اعتدت على النور القادم من فتحة البئر ومن الضوء الذي وضعوه لنا وكانوا يسمونه ( السراج ) واثناء النزول كنت اخبط بجدرانه يمنة ويسرة .. وربما صراخي وصل الى قعر الأرض من الخوف .. وانا اطلب منهم ان يعيدوني . ولكني وًضعت تحت الأمر الواقع .. ونظفنا البئر ولا انسى اني شاهدت عقرب كبير وكيف نجوت منه لا ادري وفي هذا الأثناء وبعقل طفلة صغيرة اعتقدت بأن امي لا تريدني وان الجيران لا يريدون ابنتهم وسوف يبقونا نموت في البئر .. وحان موعد صعودنا الى السطح حيث اخبرونا كيف نصعد بنفس الطريقة .. كلما خطرت ببالي فكرة ربط الحبل اتسائل .. ماذا لو لم تكن جواهر قادرة على ربطي جيداَ؟؟ لوقعت في البئر ومت .. لكني احمد الله انها استطاعت ربطي جيدا .. ربما الخوف ايضاَ جعلني اتمسك بالحبل اكثر حتى اصل الى السطح .. أخيرا خرجت .. وبدأت اقص الحكايات واروي عن الدهاليز التي دخلناها انا وجواهر والأشخاص الصغار الذين قابلناهم هناك .. والكنز المخفي الذي ينتظرني لأستخرجه .. والغولة المكبلة بالسلاسل والتي تريد ان تأتي لتأخذ (طبعا كنت اقول اسم احد من اخوتي او اخواتي ) الذين يغضبوني ..أو لا يعطوني من مصروفهم او حصصهم بالحلويات فيخافون او يرضخون ,, ويفعلوا ما اريد .. وهكذا ... أصبحت البطلة وقاصة الروايات والقصص .. وكنت اذكر اختي الصغيرة حين تأتي احدى بنات الجيران فتخبرها عني وعن الحكايات والروايات ... وانا رغم صغر سني لكني كنت اتيه فخراَ بما تقوله اختي عني .. وكنت اطلب الحلوى او العلكة او اي شيء يخطر ببالي من اي طفل او طفلة يريدون ان احكي لهم قصص البئر .. الخوف جعلني بطلة .. وقاصّة .. لكنهم لم يعلموا كم اثر الخوف علي فيما بعد .. ولك يعلموا انني كنت كل يوم اعملها على فراشي .. تصحو امي باكراَ لتحممني وتبدأ بغسيل الفراش .. ضريبة دفعتها هي في حينها حيث لم تكن تدري السبب ولم اكن انا ادري السبب .. الى ان كبرت وقرأت .. وعرفت ان الخوف يؤدي الى امور كثيرة ,, منها ما كنت عليه ..هذه حكاية بقيت في البال ... بكل تفاصيلها .. وخوفها .. ولو دُفعت لي الآن الملايين ما فعلتها .. كيف ضحكوا علي وجعلوني انزل الى البئر .. لا أدري نسيت أن اقول اني كنت قد اتفقت مع جواهر ان تصدّقني في كل قصة أرويها لأخوتي وأخواتي .. حين كانوا يذهبون ليتأكدوا من صحة رواياتي وكانت تقول لهم في كثير اشياء لسة ما حكت لكم اختكم عنها .. فيعودون ليسألوني عنها وأبدأ بسرد قصة اخرى .. تكون هي قد اعطتهم عنوانها .. كنا نتسلى ايامها حيث لا كهرباء ولا ماء في القرية .. وبالتالي لا تلفاز .. متعة .. تلك الأيام كانت ... وعلى البال .. وكل هذا من طفلة لم تتجاوز الخامسة حينها !! الى لقاء يجمعنا .. واتمنى ان يشاركني احد تفاصيل على البال ... على البال ,, كل التفاصيل ,, |
رد: على البال .. كل التفاصيل
22-05-2008, 09:41 pm حوار في الشات .. -السلام عليكم - و عليكم السلام - كيفك زياد ؟ - تمام و أنت ؟ - تمام .. كيف المنتدى؟ - يا أخي جننتني روبي اليوم .. - خير يا زياد ؟ في قصيدتها الجديدة .. قالت ( طالت جديلتي الآن) - هههههه .. الله يعينك يا زياد - تصدق يا زياد ؟ دي روبي أكثر واحدة أحترمها في المنتدى - ليه يا صاح ؟ - صريحة و واضحة و تقول رأيها بكل صدق .. - صادق و الله لا تنس هي ( الشمس الماتعة ) -الله الله .. حلوة منك ( الشمس الماتعة ) عطني أكثر -أقول لك إيه ما شاء الله عليها - و الله غطت عالكل .. و الآن اللقب الجديد - تستاهله والله .. أنا حانزل لها قصيدة فيه - و أنا سميتها ملكة الخواطر - و الله هي أجمل شي في المنتدى الآن .. تحبه و تبث فيه الحياة - الله الله عطني أكثر -شوف يا صاح -ها - روبي دي إعصار مدمر - الله زيدني بالله - إيه مالك ؟ .. إنت تحبها ؟ - زي أختي يا زياد .. - صدقتك - ههههههههههه - إنت تكلمها ؟ - لا في البدايه بس .. اظنها عاملت لي بلوك - لا يا زياد هي تخش أوفلاين عشان تكلم خطيبها - آها .. الله يسعدها - تعرف يا زياد - نعم - الله يسعدها .. تم .. التعديل الأخير تم بواسطة زياد بنجر ; 22-05-2008 الساعة 09:44 pm . |
رد: على البال .. كل التفاصيل
اكمل يا زياد .. لديك اسلوب رائع في الحوار اشتقت لك ولظميان كثيرا فعلا ادخل اوف لاين احيانا ولكني في معظم الأحيان لا افتح المسنجر وحين افتحه للأسف يكون الجميع غير متواجد .. عجبني الحوار وزاد من شوقي لكم .. اكمل يا زياد ... بانتظارك .. هل غابت الشمس الماتعة عن افقها ام ما زال هناك من ينتظر اشراقتها ؟؟ محبتي لكم جميعاَ اختكم روبي هناك ارب هنا |
رد: على البال .. كل التفاصيل
أختى الحبيبه أرب أعجبنى حوار زياد اوى على البال حابه أستأذنكم أنتى ومأمون أدخل إن شاء الله المكان اللى تقابلنا فيه هو الحقيقه ما يحلى إلا بيكم وإن شاء الله أول المرحبين زياد . لا أجدك على الماسينجر يا أرب أنا كمان أدخل أوف لاين كاتبينى ستصلنى رسالاتك إن شاء الله ولا يمكننى الدخول إلا بعد إذنك وإذن مأمون فهل تسمحون لى ؟ أنتى عارفه الوضع معايه فى منتدايه تحياتى يا ملكه يا توأم ويا وردة فلسطين يا زياد أنا اللى سميتها الملكه التعديل الأخير تم بواسطة شاعرة العرب ; 23-05-2008 الساعة 03:34 pm . يا زياد أول من أسمى أرب ملكة الخواطر هو أختك العبد لله وسبقتكم به |
رد: على البال .. كل التفاصيل
وف ليل منّه ليل .. هكذا عبّرت فيروز عن مأساتنا .... ذات يوم مرّت فيروز بشوارع القدس العتيقة.. دقّت على كلّ باب.. كان هناك اناس ..حسبما تقول تعمّر الأرض والجدران والبيوت.. تحت الشمس وتحت الريح... لكن الأيادي السوداء خلعت كل الأبواب.. وف ليل منّه ليل... وحين هوت مدينة القدس.. تراجع الحب وفي قلوب الدنيا استوطنت الحرب......!!!! آه ..أي حرب هذه يا فيروز ؟؟!! واصبحت الأبواب بلا أصحاب.. وعادت فيروز لتصرخ بملء صوتهاوترجو هذا الصوت ان يبقى طائرا"... مزوبعا في الضمائر..ربما يعي الضمير....!!!! أيّ ضمير سيدة الصوت الشرقي القادم من أعماق النكسة تلو النكسة الذي ترجيه أن يعي؟؟ أهو ضمير هؤلاء القابضين على جمر الحرية المحاصرين بأحلامهم وآلامهم المحتشدين بعزلتهم عن عالم يحمل منظارا" يكبّر حجم مأساتهم؟؟ اهو ضمير هؤلاء الثائرين الساخطين على حصارهم خلف جدار العزل العنصري الذي اصبح سجنا" لهم؟ أم هو ضمير هؤلاء الذين يعيدون رصف مدنهم ويمحون شعارات الصهينة بدمائهم عن جدرانهم؟؟ ربما تعنين الضمير الحاضر في المؤتمرات والمستتر وقت النكبات .. أو ربما ضمير الغائب عن الوعي حين يستلزم وجوده؟؟ أعذريني سيدتي فضميري ربما يكون مثل هذه الضمائر الغائبة... كبرت مأساتك سيدتي وشاخت.. مابين النكبة والنكبة مجزرة ومجزرة.. ومابين فرعون وشارون فراعنة يلوح في الأفق ان دمائهم ليست بأنقى من دماء شارون وفرعون..ويأتي من اقصى الغرب فراعنة لتحاول رصف شوارعنا وبناء مدننا بطريقة دموية.. بعد ان اقتحموا غرف نومنا وعرّونا من بقايا كرامتنا والبسونا ثوب مادونا وأختاروا نوع الجنين الذي سيخلق في ارحام نسائنا.. فإن كان ذكرا طعّموه بوشم وألبسوه اسورة وحلقا".. وإن كان انثى فليس أقرب من غانياتنا في الملاهي الليلة ليشترطوا علينا ان تكون شبيهة هيفاء او غيرها!!! مابين شارون واولمرت تاريخ مشترك في المجازر سيدتي.. وطقوس حقد صهيوني اعمى يجتث الصغير قبل الكبير..ومابين اولمرت والتاريخ ونحن .. معاهدات قديمة تتجدد فبعد كل مجزرة ومقصلة ودم .. يوقف العنف من طرفنا ويصرون على اننا البادئون وأننا نحن السبب في كل ما يجري من مجازر ودماء.. ونحن كما هو عهدنا خانعون نخشى مقصلة او غضبة من اسيادنا.. ونقرّ بأننا السبب!! ألم ترتوي الأرض العطشى بعد؟؟ ام كتب على كل ذرة تراب ان تغتسل كل فترة بقطرة دم من دماء الأبرياء؟؟ وتقول فيروز وتقول ومن ضمن ما قالته .." واستشهد السلام في وطن السلام".. فهل كان من كتب لك الكلمات سيدتي منجّما او متنبئا" بما سيجري على مرّ اربعين عاما من نكسة حزيران؟؟؟ هل حقا استشهد السلام ام بُتر؟؟ ربما قومر على هذا السلام لكني أقول لك سيدتي بأن الأكف البيضاء والحمراء وحبات العرق الطاهرة ما زالت كما هي تقاوم ولن يثنيها العزم او تثنيها آلاف المجازر وطواحين القهر التي تحاك ضدها في المؤتمرات "الأمعربصهيونية" عن التمسك بالبقاء والعزم على رصف الشوارع ولو بالدماء لتعيد للقدس زهرتها وطهرها بعد أن دنسها همج لا ينتمون لبشر.. هؤلاء هم من سيجعلون الآذان وأجراس الكنائس تعلوا مرة ثانية.. كما كان عهدها على مر الزمن.. هؤلاء هم من سيدعونك يوما" لتمري بشوارعها النظيفة.. وتغني للقدس وباقي الوطن ان شاء الله.. وأقول لن يُقفل باب مدينتنا وباقي مدننا إلى أن يرث الله الأرض وماعليها.. أرب |
رد: على البال .. كل التفاصيل
العزيزة شاعرة العرب على البال .. كل التفاصيل .. اعتقد هذه العبارة ستذكرك بوجودك هناك ... مبارك رجوعك الى مكانك ولكن لا تقطعينا هنا .. بالنسبة لي انا لا اعود الى مكان خرجت منه ابداً وخاصة بالطريقة التي احترمونا بها جداَ وأعجب منك عودتك الى هناك بعد كل الذي جرى !!! اذن لست انت من عرفت !! مع ان الموضوع كان كله بسببك ولكن ماعساي اقول لك ؟؟ سلامي لزياد والجميع .. انا ومأمون لن نبارح هذا المكان .. منتديات فلسطين العروبة .. واعتقد انكم ستمرون دوماَ للسلام علينا كلما اشتقتوا لنا .. ربنا يوفقك في اي مكان تكونين فيه وبالنهاية القرار قرارك .. وآمل ان تجدي الإحترام الذي قوبلت به في البداية والنهاية من قبل ادارتهم .. خسارة ان يكون قرارك بعكس ما توقعت .. وخسارة ان تعودي بعد كل الذي جرى !! انا هنا في بيتي الذي احترمني وضمني رغم ابتعادي عنه في فترة .. لكنهم لم ينسوني وبقيوا على احسن علاقة بي .. لذا لن اغادر بيتي الذي ما اعطاني سوى كل محبة ووفاء .. وسأبقى وفية له ولإدارته وكل من فيه ما دمت احمل هويته ... القرار لك عزيزتي .. ووفقك الله .. |
رد: على البال .. كل التفاصيل
وأنا أتشرف عزيزتي بهذه التسمية .. واتشرف بكل لقب حصلت عليه منك ومن زياد وظميان والجميع لكم محبة في قلبي لن تنتهي ابداَ سأبقى كما عهدتموني دوما َ وسأتابع تفاصيلي لهذا اليوم وستكون مختلفة ... ربما بها القليل من الخذلان .. على البال .. كل التفاصيل .. لي معكم لقاء في المساء .. احبكم جميعا |
الساعة الآن 06:44 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |