![]() |
البحتري
من قائل...: انا الذي نظر الاعمى الى آدبي .. واسمعت كلامتي من به صمم |
اقتباس:
أبو الطيب المتنبي... ولد سنة 915م \ 303ه هو أحمد بن الحسين المعروف بالمتنبي ، من كبار شعراء العرب ، ولد في الكوفة و اشتهر بحدة الذكاء ، تجول في الشام و العراق ، احترف الشعر فمدح رجال الكوفة و بغداد ، دخل البادية فخالط الأعراب ، و تنقل بين مدن الشام يمدح شيوخ البدو و الأمراء و الأدباء ، سجنه عامل الاخشيد و لما أطلق سراحه عاد اللى حياة التنقل و المدح و صار شاعر سيف الدولة ثم عضد الدولة البويهي ، و لما وقف الحساد في طريقه اتصل بكافور الاخشيدي ، فمدحه ثم هجاه ، و هرب الى العراق . كان متكبرا شجاعا طموحا محبا للمغامرات . في شعره تعصب للعروبة ، و تشاؤم و افتخار بنفسه ، أفضل شعره في الحكمة و فلسفة الحياة ووصف المعارك على صياغة قوية محكمة . له ديوان شرحه طائفة من كبار الأدباء كابن جني ، و أبي العلاء المعري و الواحدي و العكبري و الشيخ ابراهيم اليازجي . قتل في طريقه الى بغداد سنة 965م \ 354ه من القائل: أحبُّ لحبك من لن يكن *** صفيّا لنفسي ولا صاحباً وأبذل مالي لمرضاتكم *** وأُعتِب من جاءكم عاتباً وأرغب في وُدِّ من لم أكن *** إلى وُدِّه قبلكم راغباً |
شكراااا علي المسابقة الروعة
|
عمر بن ابي ربيعه
عمر ابن ابي ربيعه هو شاعر مخزومي قرشي ., اشتهر بشعر الغزل ., واعتقد هو اوّل شاعر عربي له ديوان كامل في الغزل .. لأن القصيده العربيّه لم تكن اساسا تعترف بالوحده الموضوعيّه فتجد ان الشاعر ينتقل . من الحكمه ., إلى الفروسيّه ., الى الغزل , إلى الإفتخار في نفس القصيده اما بني مخزوم فهم ريحانة قريش .., وابوه هو عبد الله المخزومي كان يسمى في الجاهليه ..بـ ( العدل ) لأنه كان يعدل قريش كلها ., حيث يكسو الكعبه من ماله عام ., وتكسوها قريش |
عمر بن ابي ربيعه
عمر ابن ابي ربيعه هو شاعر مخزومي قرشي ., اشتهر بشعر الغزل ., واعتقد هو اوّل شاعر عربي له ديوان كامل في الغزل .. لأن القصيده العربيّه لم تكن اساسا تعترف بالوحده الموضوعيّه فتجد ان الشاعر ينتقل . من الحكمه ., إلى الفروسيّه ., الى الغزل , إلى الإفتخار في نفس القصيده اما بني مخزوم فهم ريحانة قريش .., وابوه هو عبد الله المخزومي كان يسمى في الجاهليه ..بـ ( العدل ) لأنه كان يعدل قريش كلها ., حيث يكسو الكعبه من ماله عام ., وتكسوها قريش من قائل هذه الابيات قَطّعْتُ مِنْكِ حبَائِلَ الآمالِ، وحططتُ عن ظهرِ المطيِّ رحالِي وَيَئِسْتُ أنْ أبقَى لشيءٍ نِلتُ ممّا فيكِ يا دنيا وإن يبقَى لِي |
اقتباس:
أبو العتاهية... سماعيل بن القاسم بن سويد العيني، العنزي، أبو إسحاق ويعرف بأبي العتاهية، أحد شعراء العصر العباسي، قيل عنه أنه شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما، كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره، قال عن نفسه "لو شئت أن أجعل كلامي كله شعراً لفعلت". ولد أبو العتاهية عام 130هـ - 747م بعين التمر وهي إحدى القرى الواقعة قرب الأنبار غربي الكوفة وبها نشأ، وسكن بغداد، عندما ضاق الحال بوالده أنتقل بعائلته إلى الكوفة، والتي عرفت في ذلك الوقت كملتقى للعلماء والمحدثين والعباد والزهاد، ومع الرخاء الذي عم المدينة انتشر بها عدد من الجماعات الماجنة والذين يقولون الشعر متنقلين بين مجالس اللهو، ويشتهروا بالزندقة والتهتك. وفي وسط ذلك نشأ أبو العتاهية فكان يختلف تارة إلى مجالس العلماء والعباد، وتارة أخرى إلى مجالس الشعراء الماجنة، ونظراً لفقره عمل مع والده في بيع الفخار بالكوفة. ظهرت موهبته في نظم الشعر مبكراً واشتهر بهذا وسمع به المتأدبون من الفتيان فكانوا يتوافدون عليه لسماع شعره. توفي أبو العتاهية في خلافة المأمون بعد أن بلغ الثمانين من عمره عام 211هـ - 826م، وله ديوان شعر. من القائل: ألا أبالي جفوة الناس ما بدا *** لنا لنا رأيٌ يا بثين جميل وما لم تطيعي كاشحاً أو تبدلي *** بنا بدلاً أو كان منك ذهول وإني وتكراري الزيارة نحوكم *** بثين بذي هجر بثين يطول وإن صبابتي بكم لكــثير *** بثـين ونسيانيكم لـقـليـه |
من القائل: ألا أبالي جفوة الناس ما بدا *** لنا لنا رأيٌ يا بثين جميل وما لم تطيعي كاشحاً أو تبدلي *** بنا بدلاً أو كان منك ذهول وإني وتكراري الزيارة نحوكم *** بثين بذي هجر بثين يطول وإن صبابتي بكم لكــثير *** بثـين ونسيانيكم لـقـليـه [/quote] الصديقة امال... جميل بثينه هو قائل الابيات السابقة... جَمِيل بُثَيْنَة (000 ـ 82هـ = 000 ـ 701م) جميل بن عبد اللـه بن معمر العذري القضاعي، أبو عمرو: شاعر، من عشاق العرب. افتتن ببثينة، من فتيات قومه، فتناقل الناس أخبارهما. شعره يذوب رقة، أقلّ ما فيه المدح، وأكثره في النسيب والغزل والفخر وكانت منازل بني عذرة في وادي القرى (من أعمال المدينة) ورحلوا إلى أطراف الشام الجنوبية، فقصد جميل مصر، وافداً على عبد العزيز بن مروان، فأكرمه عبد العزيز وأمر لـه بمنزل فأقام قليلاً ومات فيه. و لعباس العقاد كتاب (جميل بثينة) و للزبير بن بكار كتاب (أخبار جميل) في سيرته. |
السلام عليكم ...... ايها الاعزاء
من قائل هذة الابيات ؟؟ وذي حاجة قلنا له لاتبح بها..............فليس إليها ما حييت سبيل لنا صاحب لا ينبغي ان نخونه...........وانت لأخرى فارغ وحليل تخالك تهوى غيرها فأنها..............لها من تظنيها عليك دليل |
اقتباس:
قائل الابيات السابقة هي ( ليلى الاخيلية ) لَيْلىَ الأخْيَلِيّة (000 ـ نحو 80 هـ = 000 ـ نحو 700 م) ليلىَ بنت عبد الله بن الرحال بن شداد ابن كعب، الأخيلية، من بني عامر بن صعصعة: شاعرة فصيحة ذكية جميلة. اشتهرت بأخبارها مع توبة بن الحمير. قال لها عبد الملك بن مروان: ما رأىَ منك توبة حتىَ عشقك فقالت: ما رأىَ الناس منك حتىَ جعلوك خليفة! ووفدت علىَ (الحجاج) مرات، فكان يكرمها ويقربها. وطبقتها في الشعر تلي طبقة الخنساء. وكانت بينها وبين النابغة الجعدي مهاجاة. وأبلغ شعرها قصيدتها في رثاء توبة، منها: وتوبة أحيى من فتاة حييّة وأجرأ من ليث بخفان خادر وسألت الحجاج وهو في الكوفة أن يكتب لها إلىَ عامله بالريّ، فكتب، ورحلت، فلما كانت في (ساوة) ماتت ودفنت هناك. وقام بجمع الباقي من شعرها خليل وجليل العطية، في (ديوان ليلىَ الأخيلية). |
من قائل هذه الابيات :
اللّهُ يَعْلَمُ والأَيامُ دَائِرَةٌ...والمرْءُ مَابَينَ إِيْحاشِ وإِيناسِ أنِّي أُحِبُّكِ حُبّاً لو تَضَمَّنهُ...سَلْمى سَميُّكِ دُكَّ الشَّاهِقُ الرَّاسي حُبًّا تَلبَّس بالأَحْشاءِ، وامْتَزَجا...تَمازُجُ المَاءِ بالصَّهباءِ في الكاسِ <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<< |
الساعة الآن 09:59 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |