![]() |
ما اليومُ يمضي وعيني غيرُ فائزةٍ ** بحظها منكِ في عمري بمعدودِ
( ابن الـرومي ) ( د ) |
دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفساً اذا حكم القضاء أ |
إذا كنت ترضى أن تعيش بذلــةٍ **** فلا تســْتعدّنّ الحسام اليمانيــــــا ولا تستطيلنّ الرماح لغـــــــــازة**** ولا تســتجيدنّ العــِتاقَ المَـذاكيــا فما ينفع الأسدَ الحيـاء ُمن الطوى **** ولا تـُتـقى حتى تكـون ضواريا ( المتنبي ) ( الياء ) |
يَمِينـاً لَنِعْمَ السَّـيِّدَانِ وُجِدْتُمَـا
عَلَى كُلِّ حَالٍ مِنْ سَحِيْلٍ وَمُبْـرَمِ م |
مررت على الديار ديار ليلى ** اقبل ذا الجدار و ذا الجدار ر |
رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ...... تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ
وَمَنْ لَمْ يُصَـانِعْ فِي أُمُـورٍ كَثِيـرَةٍ ..... يُضَـرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِـمِ م |
مررت على الديار ديار ليلى اقبل ذا الجدار و ذا الجدار
ر |
رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ = تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ
وَمَنْ لَمْ يُصَـانِعْ فِي أُمُـورٍ كَثِيـرَةٍ = يُضَـرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِـمِ للشاعر: زهير بن ابي سلمى م |
من ذا الذي يأتي بعذر وحجة ** وسيف المنايا بين عينيه مسلط
ط |
طليق في ارض الله اري *** عجائب دلت انه موجود
اسبح بحمد ربي العظيم *** و ادعو الله جنة الخلود د |
دمت نورا وهدى في البرايا سيدا
هانئا ممجدا تحت أعلامك مجد العرب ب |
بلينا وما تبلى النجوم الطوالع ...... وتبقى الجبال بعدنا والمصانع
وقد كنت في اكناف جار مضنة ..... ففارقني جـــــار باربد نافع فلا جزع ان فرق الدهر بيننا ...... وكل فتى يوما به الدهر فاجع ع |
عزوا ومال به الهوى فأذله = إن العزيز على الذليل يتيه
ياويح من خبل الأحبة قلبه = حتى إذا ظفروا به قتلوه انظر إلى جسد أضر به الجوى = لولا تقلب طرفه دفـــــنوه حرف ( الهاء) |
هو الجواد الذي يعطيك نائله **** عفوا، ويٌظلم احيانا فيظّلم
م |
ما الفخر إلافي التقي والزهد *** و طاعة تُعطي جِنان الخُلد
فلا تعشق الدنيـا أُخي فإنما *** يُرى عاشق الدنيا بجُهد بلاءِ .. ابو العتاهية .. الهمزة |
ألا هل فتحت من الشوق بابا ... وخاطبت من لا يطيق الخطابا
فما في ملامك طارحت رشدا ...ولا أنت فيه اهتديت الصوابا فدعني لحبي لأسما فاني ......ارى حبها مذهبا لن يعابا واني وان عذبتني اعتمادا ...... لمستعذب في هواها العذابا ب |
بلغنـــا السمــــاء مجدُنــا و جُدودُنـا .. و إنا لنرجو فوق ذلك مظهراً
و لاخير في جهـل إذا لم يكن لـــــــه .. حليم إذا أورد الأمر أصــدرا الألف |
احييت آمالي و كنت امتها **** من طول ما لقيت من اخواني
حرف الياء .. |
يموت الهوى مني اذا مالقيتها *** ويحيى اذا فارقتــها فيــعــود
د |
دُومي على العَهْدِ، ما دُمْنا، مُحافِظَةً = فالحُرُّ مَن دانَ إنصافاً كما دِينا
(النون) |
نعى النعاة كليباً لي فقلت لهم***** مادت بنا الأرض أم مادت رواسيها الهاء |
هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت
وأهوى لنفسي أن تهب جنوب (ب) |
بنْتُمْ وبِنّا، فما ابْتَلَّتْ جَوانِحُنا ** شوقاً إلَيْكُمْ، ولا جَفَّتْ مآقينا
نَكادُ حينَ تُناجيكُمْ ضَمائرُنا، ** يَقْضي علينا الأسى لو لا تَأَسِّينا ( النون) |
نالت على يدها مالم تنله يدي نقشاً على معصم أوهت به جلدي كأنها طرق نمل في اناملها أو روضة رصعتها السحب بالبرد (د) |
دمعاتها دُرَرٌ قد قالَ ناظرُها = هذي الخدودُ تفوق الدَّرَ اشراقا
قد زادها بجمالِ الحسنِ ما دَمَعتْ = حُسْناً تعلقَ فوقَ الحسنِ مُشْتاقا ق |
قادني طرفي وقلبي للهوى *** كيف من قلبي ومن طرفي حذاري يلو بغير الماء حلقي شرق *** كنت كالغصان بالماء اعتصــــاري |
يامانعي طيـبَ المنامِ ومانـحي --ثوبَ السقامِ به ووجدي المتلـفِ
عطفاً على رمقي وما أبقيتَ لي --من جسميَ المُضنى وقلبي المدنفِ (الـفـاء) |
فجعلتُ أطلبُ وصلها بتعطّف ٍ** والشيبُ يغمزُها بأن لا تفعلي
ل |
ليس يخلو المرءُ من ضدٍ ولو ** حاول َالعزلةَ في رأسِ الجبل ابن الوردي ل |
لا تلمني في هواها .. فأنا لا اهوى سواها
هـ |
هب جنة الخلد اليمن // لاشيء يعدل الوطن
ن |
ناح الأذان وأعول الناقوس *** فالليل أظلم والنهار عبوسُ
س |
سَعى ساعِيا غَيظِ بنِ مُرَّةَ<<,بَعدَما تَبَزَّلَ ما بَينَ العَشيرَةِ بِالدَمِ
فَأَقسَمتُ بِالبَيتِ الَّذي طافَ<< حَولَهُ رِجالٌ بَنَوهُ مِن قُرَيشٍ وَجُرهُمِ الميم |
ما قال لا قط الاّ في تشهده ... لولا التشهد كانت لاؤه نعمُ
م |
ماقضينا ساعةً في عرسه ** وقضينا العمر في مأتمه
هـ |
هي الأقدار نشربها كؤوساً ... وكأس الموت نُسقَى بالتتالي
هي الأقدار تجري إن فرحنا...وتجري إن حزنا لا تبالي فكم من قابع دنيا حضيض...ترى الأقدار ترفعه الأعالي. ي |
يوم القــيـــامة لا مـــال ولا ولـــــــد ... وضمة القبر تنسي ليلة العــــرس
|
سل الرماح العوالي عن معالينا *** وأستشهد البيض هل خاب الرجا فينا الألف |
أَوْغَلُ فِي التَّطْفِيلِ مِنْ ذُبَابِ * عَلَى طَعَامٍ وَعَلَى شَرَابِ لَوْ أبْصَرَ الرُّغْفَانَ في السَّحَابِ * لَطَارَ في الجَوِّ بِلاَ حِجَابِ ب |
بين أهليه غريباً نازحاً **** وعلى الأوطان لم يعطفــه لــي
جامحاً .. إن سيم صبرا عنكمُ *** وعليكم ُ جانحاً .. لم يتأيْ ( ابن الفارض ) (الياء ) |
الساعة الآن 07:14 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |