![]() |
اجْرَى ما اجْرى لانا نْوِيتْ لَهْجَرْ وْلَا هُوَ نْوَى
بَصَّحْ كِيدْ ازْمَانْ ما تَنْفَعْ امْعَاهْ حِيلَهْ وْلا قُوَّى جميلة تعابيرك باللهجة , كتابتك المشكًلة سهلت علينا القراءة مشكورة امال ابدعت |
اقتباس:
ليمار حبيبتي... نورتي الركن.. و كم ليمار عندي تحدث الفوضى الجميلة الرائعة... كم ليمار كثيراً ما تروي قصتي و تكتب وجعي... كم ليمار أتبع حروفها... لأجد نفسي أو بعضها.. كم ليمار عندي تبكي فأبكي معها.. أنتظر دائماً كلماتك الرائعة ... أنتظر دائماً خرابك الذي يبني في لحظات جنون ما لا أعرف كيف أبنيه... أنتظر دائماً طيبة قلبك... أنتظر دائماً صدقك... أنتظرك دائماً محبتي لك صديقتي الغالية... |
اقتباس:
الغالية قلب.. مرحباً بك و بشغبك اللطيف... مع أني لمست هدوءاً و حلماً.. مرورك أسعدني... تقديري و احترامي.. |
اقتباس:
أيها العاشق بلا أمل.. أولاً مرحباً بك في المنى و الأرب... و مرحباً بك في ركني الهادئ.. سعيدة أن يكون من أول ما شاركت به مرورك هنا.. أنا التي تهنئ نفسها بمرورك... تقديري و احترامي... |
اقتباس:
حبيبتي أزهار... سعيدة بقراءتك لكلماتي البسيطة.. و سعيدة أنه وصلك بعض المعنى... شكراً من قلبي لأنك معي دائماً.. محبتي... |
الجرح، قصتي مع الجرح قديمة... ككل القصص.. لست الأولى و لا الأخيرة... ولكن.. أعتصر ألماً و أنا أحمله بين جوانحي... لما؟؟؟ لما قد أهرب منه إليه... سأحمله مجدداً و أشكر الفاعل.. لكني قد لا أغفر... أو ربما أنا أدعي أني لا أغفر.. أكتب الليلة... بداية قصة وجع جديدة... و حيرة تأخذني و تتقاذفني.. و أسأل مجدداً لما.. قد أرحل نهائياً... و أجنب نفسي طريقاً و رحلة واضحة المعالم و المحطات.. قد أمحوك يا ركني و أشد الرحال إلى حيث لا أعلم.. أنا أعتذر لك يا قلبي... أنا حقاً آسفة.. و قد أعتذر لكلمة اعتذار لما حملتها هي الأخرى.. |
اقتباس:
ياوجعي يا أنت ياوجعي أنا ........... ياطعنة بقلبي عندما أقرأ حروفك النازفة تخاطب الغيّاب بين عذر وعتب وهروب وتوق للقاء أعلم كم تحاصرنا أسئلة الضجيج وكم يعتمل بداخلنا من إقدام وإحجام بين مد وجذر على شواطئ نجهل هويتها تتقاذفنا لنسقط كرذاذ على صفحات لتمتص كل هذا الإرتباك اليوم على غير عادتي لن انثر لك ضجيجا إبق بركنك ربما أبني ركنا بجوارك أسميه ركن الفوضى يمكنك أن تزوريني وتنفضي عبأ هذا الغياب آمال أحب قراءتك دائما انتظري قدومي لتتصافح أحرفنا لك محبتي وتقديري ليمار |
اقتباس:
ليمار حبيبتي... تقرئين ما خلف الحروف... فتكتبين عني الكثير... قلت يوماً أني أقرأ لك لأشعر بك وبنفسي... لن أزيل ركني... سأنتظر ركنك الرائع أين ربما.. أتعلم كيف أبعث جنوني... أو كيف أخرج غضبي... و أصرخ حد الإغماء... و أقول أني أحلق... أحب حروفك و مرورك... سأنتظرك دائماً... كانت كلماتك اليوم دافئة جداً... زيديني منها علي أشفى... محبتي لك يا غالية... |
لَمْ تَحْتَوينِي... وَ طَبَعْتَ آخِرَ السَّطرْ... "جَرحْ" نُقْطَةْ نِهايَة... قُبْلَةْ أَلَمْ... وَجَعَلْتَنِي... أَعْتَذِرْ لِقَلْبي لِلشِّتَاءِ الثَّانِـي... لِلْأَمِلْ... لِلشِّتَاءِ الْأَلفْ... وَلَكْ... حِينَ عَلا نِدَائِـي... على وَقْعِ الصَّمتْ... مُدَّعٍ حِينَ قُلتْ.. مَعاً.. نَبْعَثُ النَّهرْ... مَعاً... نَرْسُمُ الرَّبيعْ.. معاً..... نَخُطُّ سُطُورُ القِصَّة... آسِفَةٌ... سَأَرْحَلْ... فَأَنا.. أَضْعَفْ... مِنْ حَمْلِ أَيِّ جَرحْ.. آسِفَةٌ... فالفُصُولُ كُلُّهَا.. أَثْبَتَتْ أَنِـي... مُجَرَّدْ بَسْمَةْ وَجَعْ... سَأَشْطُبُ الْحُلْمَ.. و الشَّمْسَ مَعاً... سَأُخْفِيهْ... قَلْبِي... ذاكَ الطِّفلْ.. عَنِ الهَوَى... عَنْ عِطْرِ الياسَمينْ... عَنْ سَهْمِ الوَجَعْ... سَأَرْجِعُ كَمـَا كُنتْ... مُجَرَّد فُسْحَةْ أَمَلْ بِـجَانِبكْ... لَكِنْ... لَسْت مَعَكْ.. آسِفَةٌ... فَأَنْتَ لَنْ... تَسْتَطِيعَ احْتِوائِي... و كتَبَتْ قصة الجرح نفسها... و حل الحزن الذي لم يذهب بعيداً و كان في الجوار يرقب أول كبوة... لجواد يتعلم المشي... ليسترجع دور البطولة... منذ البداية كنت أعرف... منذ البداية كان يعرف... و لكنه ادعى و أنا صدقت... ولم أعرف لماذا... ربما (لو) غاب الكبرياء حينها لأكمل الربيع مقطعه... خطئي منذ البداية أعلم... لذا... أنا آسفة للفصل الخامس... سأرحل و اجعلني ماضٍ و لك الغد... آمال |
الأخت فسحة أمل
احيانا ندخل محطات لم تكن هدفنا أصلا, ولكننا ندخلها بالصدفة فتترك في نفسنا انجذابا لزوايا فيها, ولكنا ايضا لا نستطيع أن نقنع انفسنا ان هذه الزوايا باتت ملكنا.. قد نصادف اشخاصا نرتاح لهم ويوهمونا انهم يرتاحون لنا ,وهم يجيدون العبث ويجيدون التملك ,ويجيدون الطيران أيضا, فما أن نبدأ بتهيئة القلب سكنا لهم ينتابهم الغرور وخيلاء النفس فتبدأ رحلة التحليق الى فنن آخر, هم لا يستحقون منا مجرد كلمة وداع ,فأمثالهم خسارة أن نبكيهم أو نذكرهم ,صدقيني سيقعون بالنهاية ولن يرحمهم أحد. آمال .. آمل أن يطيب جرحك محبتي وصدق مشاعري لك |
الساعة الآن 07:01 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |