![]() |
اللّهُ يَعْلَمُ والأَيامُ دَائِرَةٌ...والمرْءُ مَابَينَ إِيْحاشِ وإِيناسِ أنِّي أُحِبُّكِ حُبّاً لو تَضَمَّنهُ...سَلْمى سَميُّكِ دُكَّ الشَّاهِقُ الرَّاسي حُبًّا تَلبَّس بالأَحْشاءِ، وامْتَزَجا...تَمازُجُ المَاءِ بالصَّهباءِ في الكاسِ القائل: دعبل الخزاعي 148 - 246 هـ / 765 - 860 م دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجّاء، أصله من الكوفة، أقام ببغداد. في شعره جودة، كان صديق البحتري وصنّف كتاباً في طبقات الشعراء. قال ابن خلّكان: كان بذيء اللّسان مولعاً بالهجو والحط من أقدار الناس هجا الخلفاء، الرشيد والمأمون والمعتصم والواثق ومن دونهم. وطال عمره فكان يقول: لي خمسون سنة أحمل خشبتي على كتفي أدور على من يصلبني عليها فما أجد من يفعل ذلك وكان طويلاً ضخماً أطروشاً. توفي ببلدة تدعي الطيب بين واسط وخوزستان، وجمع بعض الأدباء ما تبقى من شعره في ديوان. وفي تاريخ بغداد أن اسمه عبد الرحمن وإنما لقبته دايته لدعابة كانت فيه فأرادت ذعبلا فقلبت الذال دالاً. من القائل: لام فـيكـم عذوله وأطالا *** كم إلى كـم يعـالـج العذّالا؟ كلّ يوم لهـم أحـاديث لومٍ *** بـدأتْ راحةً، وعـادت ملالا بعثت ذكركم فجاءت خفافاً *** واقتضت هجركم، فراحت ثقالا أيّها المنكر الغــرام علـينا *** حسبك الله قد جحدت الجمالا |
لام فـيكـم عذوله وأطالا *** كم إلى كـم يعـالـج العذّالا؟
كلّ يوم لهـم أحـاديث لومٍ *** بـدأتْ راحةً، وعـادت ملالا بعثت ذكركم فجاءت خفافاً *** واقتضت هجركم، فراحت ثقالا أيّها المنكر الغــرام علـينا *** حسبك الله قد جحدت الجمالا الأبيات هي لأمير الشعراء احمد شوقي ولد أحمد شوقي بحي الحنفي بالقاهرة في (20 من رجب 1287 هـ = 16 من أكتوبر 1870م) لأب شركسي وأم من أصول يونانية، وكانت جدته لأمه تعمل وصيفة في قصر الخديوي إسماعيل، وعلى جانب من الغنى والثراء، فتكفلت بتربية حفيدها ونشأ معها في القصر، ولما بلغ الرابعة من عمره التحق بكُتّاب الشيخ صالح، فحفظ قدرًا من القرآن وتعلّم مبادئ القراءة والكتابة، ثم التحق بمدرسة المبتديان الابتدائية، وأظهر فيها نبوغًا واضحًا وارتبط شوقي بدولة الخلافة العثمانية ارتباطًا وثيقًا، وكانت مصر تابعة لها، فأكثر من مدح سلطانها عبد الحميد الثاني؛ داعيًا المسلمين إلى الالتفات حولها؛ لأنها الرابطة التي تربطهم وتشد من أزرهم، فيقول: أما الخلافة فهي حائط بيتكم حتى يبين الحشر عن أهواله لا تسمعوا للمرجفين وجهلهم فمصيبة الإسلام من جُهّاله فنظم قصائد عن النيل والأهرام وأبي الهول. ولما اكتشفت مقبرة توت عنخ أمون وقف العالم مندهشًا أمام آثارها المبهرة، ورأى شوقي في ذلك فرصة للتغني بأمجاد مصر؛ حتى يُحرِّك في النفوس الأمل ويدفعها إلى الرقي والطموح، فنظم قصيدة رائعة مطلعها: قفي يا أخت يوشع خبرينا أحاديث القرون الغابرينا وقصي من مصارعهم عليناومن دولاتهم ما تعلمينا وإلى جانب ثقافته العربية كان متقنًا للفرنسية التي مكنته من الاطلاع على آدابها والنهل من فنونها والتأثر بشعرائها، وهذا ما ظهر في بعض نتاجه وما استحدثه في العربية من كتابة المسرحية الشعرية لأول مرة. |
من القائل /
فلما حالت الاعداء دوني ..........واصبح بيننا بحر ودرب ظللت تبدل الاقوال بعدي ..........ويبلغني اغتيابك ما يغب فقل ماشئت في فلي لسان...........ملئ بالثناء عليك رطب وعاملني باانصاف وظلم ,,,,,,,,,,,,تجدني في الجميع كما تحب |
اقتباس:
هو ابي الفراس الحمدانى ابو فراس الحمداني هو أبو فراس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الوائلي، ولد سنة 320 هـ (932م). هو شاعر عربي من أسرة الحمدانيين , وهي أسرة حكمت شمال الشام والعراق في القرن العاشر الميلادي . ومن قائل هذه الابيات إذا قلت بيت القصيد اصغو لي الثقلين.....ماهو بغرور لكل ساحةلها فارس ويحتله هلابالي ورد طيبه من الجدين......قبل وقت الرخى يوم الناس رجليه وخياله |
جوجل لم يسعفني في الوصول إلى صاحب الأبيات.. ولا ما أعرفه على قلته.. يا ريت تستمر اللعبة إما بالكشف عنه أو.. بالمرور.. تقديري |
نعتذر من العزيزة جمانة لان الابيات التي ذكرتها ليس من الشعر الفصيح بل من النبطي وانتظرنا ان تبادر الى حلها بعد ان لم يتوصل احد الى ذلك لكنها لم تفعل ومن اجل تواصل الفائدة فاننا سنستمر في المسابقة ونقول :
مـــــن قائل هـــــــــذه الابيات : أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْكَ صادِقَةً ...أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ وَمَا انْتِفَاعُ أخي الدّنْيَا بِنَاظِرِهِ ...إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ سَيعْلَمُ الجَمعُ ممّنْ ضَمّ مَجلِسُنا ...بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<< |
اقتباس:
القائل هو المتنبي.. سبق تعريفه... فمن القائل: كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه **** وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا *** شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا *** يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ *** سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا |
الغالية فسحة امل ....الابيات هي للشاعر الاندلسي المبدع ....ابن زيدون ...وقد سبق وان عرف به ...
|
اقتباس:
حبيبتي زمان.. شكراً غاليتي بما أنك لم تقترحي اسمحي لي بالاقتراح.. فمن القائل: أدموعا تريـدها أم رحيقـا *** لا ونعماك ما عرفت العقوقا تتجلّى عنـد المغيب لعينـي *** ضيـاء عذب الحنان رفيقا و جلاك الشروق حتّى تبيّـنت *** محيّاك فاحتضنت الشروقا و تزور البروق تخبرنـي عنـك *** و لولاك ما استزرت البروقا كلّ حسن أرى محيّــاك فيه *** فأطيل الإمعان و التحديـقا طرق الطيف بعد أن غاب وهنا *** أنت أحلى من النعيم طروقا |
اقتباس:
بدوي الجبل (1981 - 1905م) محمد سليمان الأحمد. وهو شاعر سوري, من أعلام الشعر المعاصر في سوريا. ولد في قرية ديفة بمحافظة اللاذقية. ودرس في اللاذقية وبدأ يكتب الشعر الوطني والقومي. اعتقل في حماة ثم نقل إلى بيروت فاللاذقية قبل أن يطلق سراحه. انتخب نائباً في المجلس النيابي 1937م وأعيد انتخابه عدة مرات. ضيق عليه الفرنسيون بسبب معارضته فلجأ إلى العراق ثم عاد إلى دمشق. تولى عدة وزارات منها الصحة والدعاية والأنباء. غادر سوريا 1956 متنقلاً بين لبنان وتركيا وتونس قبل أن يستقر في سويسرا. معظم شعره وطني وقومي، ولكنه نظم أيضاً الكثير في الغزل. |
الساعة الآن 09:53 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |