![]() |
مـــــن قائل هـــــــــذه الابيات : وستبتغين ... وترفضين وستضحكين ... وتحزنين ولكم سيحملك الخيال لكن .. هناك هناك في العبث الذي لا تدركينْ ستظلُ ساعتك الانيقةْ تلـهو بأغنية عتيقةْ ولن تري ماتبصرينْ <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<< |
اقتباس:
لا لست امرأة مريرة وتعود ثانية تعيد حكاية ظلت تطول، تنمو ولا تنمو الاميره تلك الأميرة .. أينها .. ؟ هل تذكرين ... ؟ القصيدة للشاعر العراقي بلند الحيدري نبذة عن حياته: ولد بلند في بغداد في 26 أيلول 1926 وهو كردي الاصل واسمه يعني شامخ في اللغة الكردية. والدته فاطمة بنت ابراهيم أفندي الحيدري الذي كان يشغل منصب شيخ الاسلام في اسطنبول. والد بلند كان ضابطا في الجيش العراقي، وهو من عائلة كبيرة أغلبها كان يقطن في شمال العراق ما بين أربيل وسلسلة جبال السليمانية، ومن هذه العائلة برز أيضا جمال الحيدري الزعيم الشيوعي المعروف والذي قتل في انقلاب الثامن من شباط عام 1963 مع أخيه مهيب الحيدري، وهناك الى جانب بلند الأخ الأكبر صفاء الحيدري وهو شاعر بدأ كتابة الشعر بالطبع قبل بلند وله دواوين شعرية عديدة مطبوعة في العراق، وصفاء هذا كان يتصف بنزعة وجودية متمردة، ذهبت به للقيام بنصب خيمة سوداء في بساتين بعقوبة لغرض السكنى فيها، وهناك في بعقوبة تعرّف على الشاعر الوجودي المشرد حسين مردان الذي بدوره عرّفه على بلند، كانت بين الأخوين بلند وصفاء منافسة واضحة، فعندما كان صفاء على سبيل المثال ملاكما كان بلند ملاكما أيضا، وعندما برز اسم صفاء الحيدري في ساحة الشعر العراقي ظهر اسم بلند ليتجاوزه وينال حظوة وشهرة في العراق والعالم العربي. وكان صفاء يكتب رسائل لبلند ويخبره بانه غطى عليه وانه حطمه الخ.. في بداية حياته تنقل بلند بين المدن الكردية، السليمانية وأربيل وكركوك بحكم عمل والده كضابط في الجيش. في العام 1940 انفصل الوالدان . ولما توفيت والدته التي كان متعلقا بها كثيرا في العام ،1942 انتقلت العائلة الى بيت جدتهم والدة أبيه. لم ينسجم بلند في محيطه الجديد وقوانينها الصارمة فحاول الانتحار وترك دراسته قبل ان يكمل المتوسطة في ثانوية التفيض، وخرج من البيت مبتدءاً تشرده في سن المراهقة المبكر وهو في السادسة عشرة من عمره. توفي والده في عام 1945 ولم يُسمح لبلند ان يسير في جنازته. نام بلند تحت جسور بغداد لعدة ليال، وقام بأعمال مختلفة منها كتابة العرائض (العرضحالجي) أمام وزارة العدل حيث كان خاله داوود الحيدري وزيرا للعدل وذلك تحدي للعائلة. بالرغم من تشرده كان بلند حريصا على تثقيف نفسه فكان يذهب الى المكتبة العامة لسنين ليبقى فيها حتى ساعات متأخرة من الليل اذ كوّن صداقة مع حارس المكتبة الذي كان يسمح له بالبقاء بعد اقفال المكتبة. كانت ثقافته انتقائية، فدرس الادب العربي والنقد والتراث وعلم النفس وكان معجب بفرويد وقرأ الفلسفة وتبنى الوجودية لفترة ثم الماركسية والديمقراطية، علاوة على قراءته للأدب العربي من خلال الترجمات ___________ مؤلفاته: 1-خفقة الطين- شعر- بغداد 1946. 2-أغاني المدينة الميتة- شعر- بغداد 1951. 3-جئتم مع الفجر- شعر- بغداد 1961. 4-خطوات في الغربة- شعر- بيروت 1965. 5-رحلة الحروف الصفر- شعر- بيروت 1968. 6-أغاني الحارس المتعب- شعر- بيروت 1971. 7-حوار عبر الأبعاد الثلاثة- شعر- بيروت 1972. 8-زمن لكل الأزمنة- مقالات- بيروت 1981. |
من قائل هذة الابيات ....اشتقتلكم مع خالص محبتي لكم ....
يـا مَـن رَأى قَبلي قَتيلا أبكى مِـن شِدَّةِ الوَجدِ عَلىiiالقاتِلِ بَـسَطتُ كَـفّي نَـحوَكُم سـائِلاً مــاذا تَـرُدّونَ عَـلى الـسائِلِ |
اقتباس:
قائل الابيات السابقة هو الشاعر ( ابو العتاهيه )... أبي العَتَاهِيَة (130 ـ 211هـ = 748 ـ 826م) إسماعيل بن القاسم بن سُويد العيني، العَنَزي (من قبيلة عنزة) بالولاء، أبو إسحاق الشهير بـ أبي العتاهية: شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع. كان ينظم المئة والمئة والخمسين بيتاً في اليوم، حتى لم يكن للإحاطة بجميع شعره من سبيل. وهو يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما. جمع الإمام يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري القرطبي ما وجد من (زهدياته) وشعره في الحكمة والعظة، وما جرى مجرى الأمثال، في مجلد، منه مخطوطة حديثة في دار الكتب بمصر، اطلع عليها أحد الأباء اليسوعيين فنسخها ورتبها على الحروف وشرح بعض مفرداتها، وسماها (الأنوار الزاهية في ديوان أبي العتاهية) وكان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره. ولد في (عين التمر) بقرب الكوفة، ونشأ في الكوفة، وسكن بغداد. وكان في بدء أمره يبيع الجرار فقيل له (الجرّار) ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم. وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك المهدي العباسي، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل أو يقول الشعر! فعاد إلى نظمه، فأطلقه. وأخباره كثيرة. توفي في بغداد. و لابن عماد الثقفي أحمد بن عبيد الله (المتوفى سنة 319) كتاب (أخبار أبي العتاهية) ولمعاصرنا محمد أحمد برانق (أبو العتاهية) في شعره وأخباره. |
من قائل هذة الابيات : كتبَ المُحبُّ إلى الحبيِب رسالةً...والعينُ منه ما تجِفُّ مِنَ البُكا والجِسمُ مِنهُ قَد أضرّ به البِلى...والقَلْبُ مِنه ما يُطاوِعُ مَن نَهى قد صارَ مثلَ الخَيطِ من ذكِراكم...والسّمعُ منه ليس يَسمَعُ من دَعا >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> |
العزيز أبو يقين .. كل سنة وانت سالم ..
قائل الأبيات المكتوبة هو العباس بن الأحنف ...واليكم نبذة عنه .. هو العباس أبو الفضل، بن الأحنف بن الأسود بن طلحة بن جدان بن كلده من بني عدي بن حنيفة اليمامي. وفي رواية علي بن سليمان الأخفش: أن العباس بن الأحنف كان من عرب خراسان، ومنشؤه ببغداد. وحدث أبو بكر الصولي فقال: "رأيت العباس بن الأحنف ببغداد بعد موت الرشيد، وكان منزله بباب الشام وكان لي صديقا ومات وسنة أقل من ستين سنة" وإذا صحت رواية الصولي وأن ابن الأحنف مات بعد هارون الرشيد تكون ولادة الشاعر نحو 103 هـ ولا يبقى مجال لما قاله ابن خلكان من أنه مات سنة 188 هـ، في اليوم الذي مات فيه الكسائي النحوي المعروف، وان الرشيد أمر المأمون بالصلاة عليهما؟ هو شاعر رقيق الغزل. قال عنه البحتري: إنه أغزل الناس. أبو الفضل عربي شريف النسب، أصله من بني حنيفة، ولكن أهله يقيمون بالبصرة. نشأ في بغداد وفيها اشتهر. اتصل بهارون الرشيد ونال عنده حظوة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يتكسب بالشعر، وكان أكثر شعره بالغزل (شعر) والنسيب والوصف، ولم يتجاوزه إلى المديح والهجاء، وأشاد به المبرد في كتاب الروضة وفضله على نظرائه حين قال: وكان العباس من الظرفاء، ولم يكن من الخلعاء، وكان غزلا ولم يكن فاسقا، وكان ظاهر النعمة ملوكي المذهب، شديد الترف، وذلك بين في شعره، وكان قصده الغزل وشغله النسيب، وكان حلو مقبولا غزلا غزير الفكر واسع الكلام كثير التصرف في الغزل وحده ولم يكن جاء ولا مدامحا. الذي ذهب إليه المبرد أيده اخرون منهم أبو الفرج القائل:كان العباس شاعرا غزلا شريفا مطبوعا من شعراء الدولة العباسية، وله مذهب حسن، ولديباجة شعره رونق ولمعانيه عذوبة ولطف". وفي ذلك يقول الجاحظ: «لولا أن العباس بن الأحنف أحذق الناس وأشعرهم وأوسعهم كلاما وخاطرا، ما قدر أن يكثر شعره في مذهب واحد لا يجاوزه، لأنه لا يهجو ولا يمدح لا يتكسب ولا يتصرف، وما نعلم شاعرا لزم فنا واحدا فأحسن فيه وأكثر» أخبر محمد بن يحيى عن ابن ذكوان، أنه قال :" سمعت إبراهيم بن العباس يصف -ابن الأحنف- فيقول: كان والله ممن إذا تكلم لم يحب سامعه أن يسكت، وكان فصحيا جميلا ظريف اللسان، لو شئت أن تقول كلامه كله شعر لقلت".من شعره الغنائي قوله: وما الناس إلا العاشقون ذوو الهوى ..............ولا خير فيمن لا يحب ويعشق |
شكرا لك سيدة البوح على الاجابة والنبذة التعريفية للشاعر العباس بن الاحنف
<<<<<<<<<<<<<<<<<< من قائل هذه الابيات : أقِلّي عليّ اللومَ يا بنتَ مُنْذِرِ...ونامي، وإن لم تشتهي النوم، فاسهَري ذريني ونفسي، أُمّ حسّان، إنّني...بها، قبلَ أن لا أملِكَ البَيعَ، مُشتري أحاديثَ تبقى، والفتى غيرُ خالدٍ...إذا هو أمسى هامةً فوقَ صُيَّر تُجاوِبُ أحجارَ الكِناسِ، وتشتكي...إلى كلّ معروفٍ رأته، ومُنكَر <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<< |
اقتباس:
قائل هذه الابيات ... عروة بن االورد صاحب المنحى المثالي للصعلكة |
من هو قائل هذه الأبيات من الشعر ألا فاعلم أبيت اللعن أنا ،،،،، على عمد سنأتي ماتريد تعلم أن محملنا ثقيل ،،،،،،وأن زناد كبتنا شديد وأنا ليس حيى من معد ،،،،،يوازينا إذا لبس الحديد |
اقتباس:
هو عمروبن كلثوم بن عمروبن مالك بن عتّاب بن سعد بن زهيربن جُشَم بن حُبيب بن غنم بن تغلب بن وائل، أبو الأسود ، شاعر جاهلي مشهور من شعراء الطبقة الأولى، ولد في شمالي جزيرة العرب في بلاد ربيعة، وتجول فيها وفي الشام والعراق ونجد. كان من أعز الناس نفساً، ,, نشأ عمرو شديد العجب بنفسه ، فخورا بمناقب أبيه وأخواله ، فساد قومه صبيا في الخامسة عشرة من عمره ، وذلك في القرن السادس الميلادي . وهو من الفتاك الشجعان، ساد قومه تغلب وهو فتى، وعمر طويلاً، وهو الذي قتل الملك عمروبن هند، فتك به وقتله في دار ملكه كان بنو تغلب من أشد العرب في الجاهلية حتى قيل : ((لو أبطأ الأسلام لأكلت بنو تغلب الناس)) ، وروي أنّ عمرو بن هند قال ذات يوم لندمائه ((أتعلمون أحدا من العرب تأنف أمه من خدمة أمي)) قالوا : (( لا نعلمها الا ليلى أم عمرو بن كلثوم)) . قال : ولما ذلك , قالوا : لأن أباها مهلهل ربيعه ، و عمها ، كليب وائل ، أعزّ العرب ، و زوجها ، كلثوم بن عتّاب فارس العرب ، وابنها ، عمرو بن كلثوم سيّد قومه ، وضرب المثل بعمرو بن كلثوم في الفتك فقيل ((أفتك من عمرو بن كلثوم )) . مر بني تغلب ملك غسان الحرث بن أبي شمر الغساني ، فلم يستقبلوه ،وركب عمرو بن كلثوم فلقيه ، فقال له الملك : مامنع قومك أن يتلقوني ؟ قال : لم يعلموا بقدومك ، فقال : لئن رجعت لأغزونهم ، غزوة تتركهم نياما بلا قيام ابدا ،فقال عمرو: ماستيقظ قوم قط إلأ نبل رأيهم وعزت جماعتهم، فلا توقظن نائمهم ، فقال : كأنك تتوعدني بهم ،أما ولله لتعلمن إذا نالت غطاريف غسان القحطانية الخيل في دياركمأن أيقاظ قومك سينامون نومه لاحلم فيها ،ثم رجع عمروإلى قومه فجمعهم وقال : ألا فاعلم أبيت اللعن أنا ،،،،، على عمد سنأتي ماتريد تعلم أن محملناثقيل ،،،،،،وأن زناد كبتنا شديد وأنا ليس حيى من معد ،،،،،يوازينا إذا لبسالحديد |
الساعة الآن 03:56 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |