|
رد: على البال .. كل التفاصيل
لست وحدي من تحب فنجان قهوتك وتأخذها الذكريات الى تفاصيل مرت بحياتها.. من يمر من هنا يقرأ أحداثا ويستذكر مرورها في حياته, هي تفاصيل كما تقولين مرت وتمر بالبال ولكن الوقت لا يسعف البعض من تدوينها شاكرة حروفك وتفاصيلك قلب., 11 - 2 - 2010, 11:25 pm |
رد: على البال .. كل التفاصيل
[frame="1 98"]
http://z.about.com/d/drawsketch/1/0/...1reference.jpg [/frame]http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:u...y.s600x600.jpg وردة حمراء ,, قبعة حمراء,, قميص وجاكيت أحمر ,,, هذا اللون هو السائد لهذا اليوم .. يوم الفالانتيان - valentine's day - كنت قد أقنعته أني لا أؤمن بهذا اليوم , من ناحية دينية حيث أنه بدعة, وهو أيضاً بادلني نفس الرأي , رغم أنه في السابق كان يغمرني بالهدايا وباقات الورود في هذا اليوم وكنت خجلة من أن اعترف له بمدى حرمتها أو عدم ايماني بها , إلى أن تجرأت وقلت له ,, ومن حينها لم نتبادل الورود ولا الهدايا بهذا اليوم بالذات . لا انكر ان هداياه كثيرة ويغمرني بها بين الحين والآخر , ذهبت الى عملي كالمعتاد ولأول مرة ألحظ كثرة الحديث عن الهدايا لهذا اليوم والمتبادلة بين الزميلات وأزواجهن.. وأول مرة ألحظ هذه الظاهرة بينهن!! في السنوات الماضية كنا نحظر ونمنع الطالبات من لبس هذا اللون في مثل هذه المناسبة وبينّا لهن السبب.. ليس قمعا للحريات ولكن من ناحية دينية وامتثلن لذلك وصدقا أقول: اختفت هذه الظاهرة نهائيا, على الأقل لم ألحظ طالبة واحدة ترتدي اللون الأحمر , والغريب أن المعلمات هن اللواتي أعدن هذه الظاهرة من جديد!! كل الألوان في نظري تتداخل مع بعضها فتشكل ألوانا جميلة إلاّ اللون الأحمر فهو لون الدم ولون الدمار والحروب ,, أكرهه ولا أذكر اني لبسته يوما الا قبل اسبوع كُنت قد أهديت بلوزة حمراء فلبستها وسرعان ما خلعتها ! هل نحن مغرمون باللون الأحمر وهل كان فالانتاين دمويا لهذا الحد؟ أشك بتبرير نواياه بالنسبة للورد والحب والعشق الدائم ومع هذا سأجاريه ! نسيت أن أذكر أن لون اسمي أحمر ,, فهل أعيش حالة عشق وحب دائم ! نعم ,, فأنا هكذا دوماً ,, حتى وان تلون اسمي ببياض فوق صفحة بياض ,, أبقى كما أنا في حالة عشق مستمر .. له .. لنصفي الثاني ,, لزوجي وحبيب قلبي الذي أهداني عبارة أجمل من كل الهدايا لهذا اليوم .. أبادله قلبي بكل نبضاته .. أعترف أني أحببتك قبل أن يولد فالانتاين وبعد أن وُلد .. وقبل أن اولد أنا.. لك امتناني وأشكر الله أنك في حياتي ., 14 - 2 - 2010, 07:49 PM |
رد: على البال .. كل التفاصيل
سبحان الله فعلا موضوع مهم جدا ارب, انا ايضا لم احتفل بعيد فالانتين يوما, و ايضا انظر للامر من وجهة دينية اولا, ثم من ناحية اخلاقية. هذا يوم للبيع و الشراء فقط, اصبحت ايامنا و اعيادنا مناسبات للاستهلاك. مع هذا احتفلت هذا العام بعيد الحب بطريقة غير مباشرة هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه جعل الله ايامنا كلها محبة و أمن و سلام محبتي لك عزيزتي أرب أزهار... 15 - 2 - 2010, 10:50 am |
رد: على البال .. كل التفاصيل
الغالية أزهار
شكرا لحضورك الذي أنتظر ويعجبني رأيك دائما آمل ان تبقى ايامك كلها احتفالات وملآى بما يسعد قلبك محبتي يا صديقتي أرب |
رد: على البال .. كل التفاصيل
[frame="1 98"]
على البال ,, [/frame]هل سبق يوما أن انزعج أحدنا إن ضاعت منه أشياء صغيرة كان قد احتفظ بها لفترة من الزمن لأنها تمثل له جزءا من تاريخه أو لأقل جزءا من لحظات مرت به وعبرت حياته .. قد نحتفظ بقصاصة ورق كتبناها في مطعم أو رسمنا عليها بعض خرابيش وخطوط نحن ومن كان برفقتنا كالحبيب مثلاً.. أو نحتفظ برسالة قديمة كتبها اناس رحلوا عن حياتنا وعن الوجود ,, كما احتفظ برسالة من والدي رحمه الله.. قد نحتفظ ببقايا زجاجة عطر وان كانت فارغة ومكانها سلة المهملات ولكنها تمثل لنا جزء من ماضينا ,, قد نحتفظ بوردة ونجففها ونبقيها في زهرية وفي مكان لا تطاله يد أو نسمة هواء كي لا تفسدها ., قد نحتفظ وقد نحتفظ ونحتفظ بأشياء كثيرة وكما قلت قد تكون لا تعني أي شيء للآخرين ولكنها في نظرنا هي همزة الوصل التي تربطنا بمن غابوا عنا .. في أدراجي الكثير الكثير من بطاقات وأوراق وتذاكر سفر ورسوم عبور وخروج.. وفي بعض حقائبي أيضا مثلها .. صور , مفاتيح,علاقات مفاتيح , العاب ودمى والكثير من الأشياء ,, وهناك في كل زاوية بعض أشياء لأخوتي وأخواتي والتي طالما طلبوا مني التصرف بها ورميها ولكنها باتت عزيزة علي جداً !! أسأل نفسي مرارا هل هناك أشخاص مثلي يتعلقون بالأشياء أم أنا فقط هي من تتعلق بها؟ أحيانا أحاول أن أجرد البيت وأنظفه وأوزع بعض هذه الأشياء فألملم البعض منها فتراني أنثرها في مكان بطريقة وكأني أجمع صفحات من الأحداث والتاريخ بشكل ملموس لا مكتوب وأجلس وأستعيد بذاكرتي العنوان والمكان والمناسبة فأستعيد طفولتي وشبابي وتاريخي وتاريخ من عبروا حياتي,, لآ انكركم أن هناك زاوية في بيتي واعتز بها وأعتبرها أجمل زاوية هي تلك التي أحتفظ بها بذكريات وأشياء من عبروا حياتي وتركوا ذكرى لي. ربما يسأل البعض لماذا أكتب هنا في هذا الموضوع الذي لا يهم أحد سواي؟! ربما يكون هو الهوس أو الولع بأشيائي التي هي في بالي وتبقى على بالي ما دعاني للكتابة , خاصة أني افتقدت شيئا قبل فترة ولا انكر اني بحثت في البيت عنه كثيرا وقلبت البيت رأسا على عقب ولم أجده .. وعدت قبل أول أمس وأعدت ترتيب البيت من جديد وأنا أبحث عنه .. ليس لأهميته بقدر قيمته المعنوية عندي .. في النهاية وجدته أمام عيني وفي خزانة ملابسي التي أفتحها في اليوم مرارا وتكرارا !! هدأ قلبي من حينها .. وعلى البال كل التفاصيل ,, هي تفاصيل صغيرة تمر في حياتنا ومن ضمنها أشياء صغيرة ولكنها لها في القلب مكان.. ولا عجب أني أحب أغنية على البال .. مودتي أرب 17 - 2 - 2010, 05:33 pm |
رد: على البال .. كل التفاصيل
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو يقين الكعبي [ مشاهدة المشاركة ] ارب ايها الاميرة البابلية...
احببت ان اعاود من مكان تفاصيلنا والتي جمعتنا باحلى لحظات البوح والصدق و التي كانت كلها على البال وبعد التوقف الاجباري اعود من هنا لاسجل لك ولجميع اعضاء المنتدى محبتي وسلامي .... ابو يقين... الأخ العزيز حسين أهلا وسهلا بك وبعودتك .. هي التفاصيل التي جمعتنا وهي ذاتها التي طالما انتظرتك وانتظرت عودتك صدقني ما ساورها الملل يوما ,, لأنها وبكل صراحة افتقدت تواجدك الشبه يومي بها كان توقفا اجباريا عند محطة ,, وفي قاعة الانتظار .. كان لك الخيار لتحدد وجهتك .. والحمد لله انك أصبت في خيارك وسعدنا بعودتك .. على البال كانت اولى محطاتك وستبقى ., لك أجمل وأرق التحيات.. بانتظار تفاصيلك التي غابت عني وبانتظار صفحاتك لتنير احدى زوايا المُنى والأرب arab |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال .,
اهدي هذه الكلمات الى كل من أصابه الإحباط أو الضيق يوماً, هجر موطنه وأهله وناسه ورفاقه لعل في الوطن البديل يجد ما يخفف عنه , أو يبعد عن ذاكرته ما أصابه فيه .. وحين عجز عن التأقلم في الوطن البديل عاد حيث كان..!! الوطن مساحة من الأرض اعتدنا عليها ويحتل مساحة من القلب ولكنه لا يملكه .. كم من مغترب ارتآى أن يجد لنفسه وطنا يعطيه الأمان والحرية والعيش بأمان فأصبح هذا الوطن وطنا اوليا له وأصبح وطنه الأصلي ثانويا,!؟ ما نسي الوطن لكنه أيضا مع الحديث الشريف " لنفسك عليك حق ". نعيش على هذه الدنيا سنوات معدودة, طالت أو قصرت فإنا راحلون بأي لحظة, فلماذا لا نحيا حياة مشرّفة وبهامة مرفوعه بدل أن نبقى نحنّ الى الذل والى الغضب والقهر والألم ؟ الوطن غالي ولا انكر, عزيز ولا انكر ونحنّ اليه ولا انكر أيضاً , لكن الوطن الذي يدوس كرامتنا ويلقينا في الوحل ليس وطناً نأسف عليه أبداً.. لنا تجارب كثيرة على مستوى وطن كبير وأصغر وأصغر الى أن كان خرم أبره ,, فاخترنا خرم الابره ,لصغره ومع الزمن سيكبر هذا الخرم ,, ويصبح قوس قزح ..من يدري؟! استعيد بذاكرتي أبيات شعر الآن كان المفروض أن اكتبها في البداية, لكن البداية والنهاية عندي كالحلقة أطرافها متصلة , ومع هذا سأغفر لنفسي عدم تركيزي وسأغفر لهمّتي تقوقعها مع هذا البرد الذي يحيط بها فلن احاسبها ان لم تنظم أفكاري وفقرات كتابتي , أعود الى الأبيات التي قالها ....... ان لم اخطئ: نقّل فؤادك حيث شئت من الهوى ** ما الحب الاّ للحبيب الأول وكم من منزلِ يألفه الفتى ** وحنينه دوماً لأول منزلِ لو كان بيدي لأخترت تغيير الحبيب الأول الى الحبيب الأخير لأن الأول مع الزمن يذهب بملامحه وتصبح باهته, ولو كان بيدي أيضاً لأخترت الحنين الى المنزل الذي أقيم به مع من أحب لأن المنزل بسكانه لا بجدرانه .. الاّ ان هذه الحالة التي عاشها الشاعر لا تنطبق الاّ على القليل من الناس , أو لأقل القليل من هؤلاء الشباب في مقتبل العمر.. أشكّ أن من قال هذين البيتين لم يقلهم في شبابه! كنت أتمنى وما زلت أن نكون صارمين في اتخاذنا قراراتنا في الحياه,, لكننا للأسف جُبلنا وفي داخلنا بقايا جينات اسمها الخوف من الهزيمة..أو الإذعان لشيء لا أدريه .. كأننا بحاجة دوماً لساديّ,, يأمر وينهى ونحن ندين له بالولاء.. اتذكر الآن أننا نصفق لكل من يحكمنا بالقوة والردع , ولهذا عمّر زعماؤنا على كراسيهم أكثر مما عمّر فرعون أو حتّى الكرسي نفسه !! اعذروا تخاريفي لهذا المساء, arab الغالية أرب يخطر ببالي أيضا الغربة التي تنتابنا ونحن بعيددين عن الوطن ,, الغربة تأتي لأننا لم نعتاد على المكان ولم نصاحب ولم نألف ولكن حين يتم ذلك يصبحالمكان الجديد قريبا من النفس والقلب وتتلاشى الغربةتدريجيا.. وديواحترامي ملاحظة: كنت قد وضعت هذا الرد في تاريخ سابق 6/2/2010 ويبدو انه حذف اثناء فترة انتقال السيرفر فاعذروني B-happy |
رد: على البال .. كل التفاصيل
تفاصيل وعلى البال حديث شيق يحمل معه ذكريات الماضي والحاضر بسعادة وحزن وفرح وحنين , مشوق ما تكتبين بانتظار المزيد مع خالص محبتي وتقديري. قد أغيب وأحضر ولكن لظروف الاسرة لكن يعاودني الحنين بين الفينة والاخرى مشتاقة لرؤيتك أنتظرك بالقريب . عاشقة الوطن 20 - 2 - 2010, 12:07 am |
رد: على البال .. كل التفاصيل
ما أجمل ن توضع على المحك الأجمل ان ترى غيرك بنفس الموضع !! \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ لا نعلم هل هي الظروف التي تغير الإنسان أم أن أٌسس تفكيره ومبادئه قد تغيرت ما عسانا أن نفعل ونحن نجهل الحقيقة ،،؟ الحزن لا يفعل شيءً ومتابعة الصمت لا يكفي أيضاً أين هو الطريق الصحيح ؟ وما هي الخيارات !! لا أحد يعرف ::: القلوب الحزينة تحتفظ بكل ما بها بداخلها ومن يكترث اليها ! سلامي لكم ولكل ما يدور ببالكم احبتي جليسة الشاطئ 21 - 2 - 2010, 10:01 pm |
رد: على البال .. كل التفاصيل
مشكورة على هذا الصرح الصغير داخل صرح منتدانا الكبير اسمحي لي بتعطير هذه الكلمات من قلبي اليها......... بوجودها بين اسطرك وعلى صفحاتك أُريد تلك المرأة التي تظهر في سماءي بلا استئذان ، وتدخل في صميمي وكياني من كل جانب على الرغم مما عندي من عُقد المُمانعة لأي كان من العبور إلى مُربعات قلبي الراغب لأمثال تلك المرأة التي أريد خشية الإحباط إن لم تكن بالصورة التي أُريد ، لأنّي لا ابحث عن التماثل من بني جنسها بل ما يُميزها عن غيرها رقةً وأدباً وأخلاقا وتفهماً وكياسة وتضحية وانسجاماً ، لتكون ساحرتي التي لا انظر إلى غيرها ، ومُلهمتي في الأسحار والصدر الحاني في الملمات ، والعطر الجميل الذي أستنشقه ، والنسمة العبقة التي تأتيني ، والحلم والأمل ، والحب الكبير الذي يسرق قلبي ، لتكون امرأتي ليست ككل النساء ، خير ما تتمثل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم " ألا أخبركم بخير ما يكنز المرء ؟ : المرأة الصالحة ، إذا نظر إليها سرته ، وإذا غاب عنها حفظته ، وإذا أمرها أطاعته " تلك المرأة التي هي حُلم كُل رجل أن يطال بمثلها لكي لا تكون عنده كمحطة عابرة أو نكد جاثمٌ على قلبه ، بل لتكون شقيقة الروح أبدا الدهر ، وكُتلة أحاسيس تُهزّ كيان ذاك الرجل ومشاعره إلى النور والخير ، من بيت كريم وبنت كريم " سيماهم في وجوههم " لا يهمها إلا من تُحب وأحبها وعلى ما اجتمعا عليه في إرضاء الخالق ، وتسعى لإسعاد من أحبت واقترنت به كيف ما كان على الحصير أم البلاط أم القليل من الطعام ، وتسعى لأن تكون معه بفكرها وعقلها وما ملكت من قُدرات ، لأنها اختارته عن كفاءة، لتكون الرفيقة والحبيبة إلى الجنّات بإذن الله سبحانه ، نتيجة ما سينعم به هذا البيت من التفاهمات التي ستصب في صالح أعمالهما وصالح المُجتمع ، ومما سيجعل من بيتهما المبني على الأُسس القويمة محطة الإشعاع الإيماني والأخلاقي ، ويجعله نموذجاً عملياً مُشرفاً يسير على هديه الباحثين عن الرقي وصور الكمال التوقيع |
| الساعة الآن 07:00 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |