![]() |
طبعا ليست ثنائية بل هي للجميع ومن عنده سؤال فيمن نزلت هذه الآية فاليضعه
فليس المطلوب أن أضع وحدي الاسألة بل الجميع والإجابة ايضا من الجميع هكذا تكون المشاركة اكبر وأنشط نفع الله بك اخي ناجي وهذه الاسألة صحيح منتشرة في الجوجل أيضا وتستطيع الإستعانة به مثلنا جميعا وسارع وضع لنا سؤالا عن آية حتى نبحث فيه بارك الله فيك اخي ناجي |
تلبية لطلبك الّذي لا يردّ هذا سؤال و أتركك أنت المجيب بار الله فيك إنْ كانت هناك إجابة
فيمن نزلت هذه الآية الكريمة ( إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ) (الحجرات الآية 10) صدق الله العظيم |
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
الحجرات ايه 10 ارجو تصحيح رقم الاية سبب النزول لا يوجد سبب لنزولها لانها كانت تبعا لايات سابقات وكن لهن سبب وسبق الاجابة عليه |
ناجي بن مسعود
تلبية لطلبك الّذي لا يردّ هذا سؤال و أتركك أنت المجيب بار الله فيك إنْ كانت هناك إجابة فيمن نزلت هذه الآية الكريمة ( إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ) (الحجرات الآية 10) صدق الله العظيم z%z الآية: 10 {إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون} قوله تعالى: "إنما المؤمنون إخوة" أي في الدين والحرمة لا في النسب، ولهذا قيل: أخوة الدين أثبت من أخوة النسب، فإن أخوة النسب تنقطع بمخالفة الدين، وأخوة الدين لا تنقطع بمخالفة النسب. وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تناجشوا وكونوا عباد الله إخوانا). وفي رواية: (لا تحاسدوا ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ولا يبع بعضكم على بيع بعض وكونوا عباد الله إخوانا، المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره، التقوى ها هنا - ويشير إلى صدره ثلاث مرات - بحسب أمريء من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه) لفظ مسلم. وفي غير الصحيحين عن أبي هريرة قال النبي صلى الله عليه وسلم: [المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يعيبه ولا يخذله ولا يتطاول عليه في البنيان فيستر عليه الريح إلا بإذنه ولا يؤذيه بقتار قدره إلا أن يغرف له غرفة ولا يشتري لبنيه الفاكهة فيخرجون بها إلى صبيان جاره ولا يطعمونهم منها]. ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: [احفظوا ولابحفظ منكم إلا قليل]. قوله تعالى: "فأصلحوا بين أخويكم" أي بين كل مسلمين تخاصما. وقيل: بين الأوس والخزرج، على ما تقدم. وقال أبو علي: أراد بالأخوين الطائفتين، لأن لفظ التثنية يرد والمراد به الكثرة، كقوله تعالى: "بل يداه مبسوطتان" [المائدة: 64]. وقال أبو عبيدة: أي أصلحوا بين كل أخوين، فهو آت على الجميع. وقرأ ابن سيرين ونصر بن عاصم وأبو العالية والجحدري ويعقوب "بين إخوتكم" بالتاء على الجمع. وقرأ الحسن "إخوانكم". الباقون: "أخويكم" بالياء على التثنية. في هذه الآية والتي قبلها دليل على أن البغي لا يزيل اسم الإيمان، لأن الله تعالى سماهم إخوة مؤمنين مع كونهم باغين. قال الحارث الأعور: سئل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو القدوة عن قتال أهل البغي من أهل الجمل وصفين: أمشركون هم؟ قال: لا، من الشرك فروا. فقيل: أمنافقون؟ قال: لا، لأن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلا. قيل له: فما حالهم؟ قال إخواننا بغوا علينا. z%z |
اقتباس:
لو كنت عاوز شرحها وتفسير الاية كنت كتبت السؤال لكدا |
ماشاء الله أخي ناجي نفع الله بك هو المقصود بالسؤال فيمن نزلت هذه الأآية ؟؟ اشخاص معينيين باسمائهم .. وليس تفسير الآيات نفع الله بك اخي وجزيت خيرا سؤال اليوم : قال الله تعالى : ( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام ) فيمن نزلت هذه الآية |
أخرج ابن أبي حاتم من طريق سعيد أو عكرمة عن ابن عباس قال لما أصيبت السرية التي فيها عاصم ومرثد قال رجلان من المنافقين يا ويح هؤلاء المفتونين الذين هلكوا هكذا لا هم قعدوا في أهليهم ولا هم أدوا رسالة صاحبهم فأنزل الله فيهم هذه الآية وأخرج ابن جرير عن السدي قال نزلت في الأخنس بن شريق أقبل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأظهر له الإسلام فأعجبه ذلك منه ثم خرج فمر بزرع لقوم من المسلمين وحمر فأحرق الزرع وعقر الحمر فأنزل الله الآية فيه واسمه أبي ، والأخنس لقب لقب به ، لأنه خنس يوم بدر بثلثمائة رجل من حلفائه من بني زهرة عن القتال مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان رجلاً حلو القول والمنظر ، فجاء بعد ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأظهر الإسلام وقال : الله يعلم أني صادق ، ثم هرب بعد ذلك ، فمر بزرع لقوم من المسلمين وبحمر فأحرق الزرع وعقر الحمر وقال جماعة من العلماء : نزلت في كل مبطن كفراً أو نفاقاً أو كذباً أو إضراراً ،وهو يظهر بلسانه خلاف ذلك ، فهي عامة والله اعلم |
هي الله أعلم في الأخنس بن شريق بارك الله فيك اخت شيماء ... ماشاء الله عنك سؤال اليوم : قال الله تعالى : ((قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)) سورة الجاثية فيمن نزلت هذه الآية ؟؟؟ |
قد روي أنها نزلت في عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقد شتمه رجل من غفار، فهم أن يبطش به، فنزلت هذه الآية. وقيل: إنها نزلت في غزوة بني المصطلق لما أرسلعمر من سقى وجمع الماء، واستوفى الماء، فقيل لبعض المشركين: إن المسلمين هم الذين أخذوا هذا الماء، فقال: ما مثلنا ومثلهم إلا كما قال القائل: سمن كلبك يأكلك! فبلغ ذلك عمر رضي الله تعالى عنه فاخترط سيفه وأراد قتله، فنزلت هذه الآية. قيل: نزلت في فنحاص اليهودي، فإنه عندما نزل قوله تعالى: مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا [البقرة:245] قال قولته الشنيعة، ونسب الله سبحانه وتعالى إلى الحاجة والعوز. وقد تعددت الاسباب ولم يثبت يقينا سبب واحد منهم |
هي والله أعلم في عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأبي بن خلف بعد غزوة بني المسطلق نفع الله بك اختي شيماء وجزيت خيرا سؤال اليوم : قال الله تعالى : (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا ) سورة لقمان هي عامة ولكن لها مناسبة ففي من نزلت ؟؟ |
الساعة الآن 04:44 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |