![]() |
[frame="10 98"]
يا راحلا وجميل الصبر يتبعه ....... هل من سبيل إلى لقياك يتفق [/frame]ما أنصفتك دموعي وهي دامية....ولا وفى لك قلبي وهو يحترق |
[frame="10 98"]
كلا زعمتم بأنا لا نقاتلكم... إنا لأمثالكم يا قومنا قتل نحن الفوارس يوم الحنو ضاحيةً... جنبي فطيمة لا ميلٌ ولا عزل قالوا الطعان فقلنا تلك عادتنا... أو تنزلون فإنا معشرٌ نزل قد نخضب العير في مكنون فائله... وقد يشيط على أرماحنا البطل [/frame] |
فلتسألوا التاريخَ عنِّي
كلُّ مجدٍ تحت أقدامي ابتدا .. أنا صانعُ المجدِ العريقِ ولم أزل في كلِّ رُكنٍ في الوجودِ مُخلَّدا .. أنا صحوةُ الانسانِ في ركبِ الخُلودِ فكيفَ ضاعَت كلُّ أمجادي سُدَى .. زالت شعوبٌ وانطوَتْ أخبارُها وبقيتُ في الزَّمنِ المكابِرِ سيِّدا .. كم طافَ هذا الكونُ حولي كنتُ قُدّاساً .. وكنتُ المَعبدا .. حتى أطَلَّ ضياءُ خيرِ الخَلقِ فانتفَضَت ربوعي خشيةً وغدوتُ للحقِّ المثابرِ مسجدا .. يا أيُّها الزَّمنُ المشوَّهُ لن تراني بعدَ هذا اليومِ وجهاً جامِدا .. قولوا لهُم إنَّ الحجارةَ أعلنَت عِصيانَها والصامِتُ المهمومُ في القيدِ الثقيلِ تمرَّدا .. سأعودُ فوقَ مياهِ هذا النَّهرِ طيراً مُنشِدا .. سأعودُ يوماً حينَ يغتسلُ الصباحُ البكرُ في عينِ النَّدى .. قولوا لهُم بينَ الحجارةِ عاشقٌ عرِفَ اليقينَ على ضفافِ النيلِ يوماً فاهتدى .. وأحبَّهُ حتى تَلاشَى فيهِ لم يعرِف لهذا الحبِّ عُمراً أو مدى .. فأحبَّهُ في كلِّ شئ ٍ في ليالي الفرحِ في طعمِ الرَّدَى .. مَن كانَ مثلي لا يموتُ وإنْ تغيَّرَ حالُهُ وبدا عليهِ .. ما بدا .. بعضُ الحجارةِ كالشموس ِ يَغيبُ حيناً ضوؤُها حتى إذا سَقَطَت قِلاعُ الليلِ وانكسرَ الدُّجى جاءَ الضياءُ مغرِّدا .. سيظلُّ شئٌ في ضميرِ الكونِ يُشعِرُني بأنَّ الصُّبحَ آتٍ .. أنَّ موعِدهُ غدا .. ليَعودَ فجرُ النيلِ من حيثُ ابتدا .. ليَعودَ فجرُ النيلِ من حيثُ ابتدا .. فاروق جويده |
sha@
وما كنت ممن يدخل العشق قلبه .... و لكن من يبصر جفونك يعشق . sha@ |
[frame="10 98"]
أحلى الهوى أن يطول الوجدُ والسَّقَمُ وأصدقُ الحبِّ ما جلَّتْ بِهِ التُّهَمُ ليتَ اللَّياليَ أحلاماً تعودُ لنا فَرُبَّما قَدْ شَفَى دَاءَ الهَوَى الحُلُمُ[/frame] |
ليتك تحلو والحيــــــــاة مريرة وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر وبيني و بين العامرين خراب |
لا تحسب المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا |
كن بلسماً إن صار دهرك أرقما**وحلاوة إن صار غيرك علقما |
[frame="10 98"]
الشاعر : الاعشى [/frame]هــيفاء مثل المهرة وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا * في الحي ذي البهجةِ والسامر كــدمــيــةٍ صــــــوّر مــحــرابـهـا * بــمـذهـبٍ فـــي مــرمـرٍ iiمــائـر أو بـيـضةٍ فـي الـدعص مـكنونةٍ * أو درةٍ شــــيـــفـــت iiتـــــاجــــرٍ يـشفي غـليل الـنفس لاهٍ iiبـها * حـــوراء تُـصـبـي نــظـر الـنـاظـر لـلـيست بـسـوداءَ ولا iiبـعـنفصٍ * تـسـارق الـطـرف إلــى iiالـدّاعر عــبـهـرةُ الــخـلـق بــــلا iiخــيّـةٌ * تــشــوبـهُ بـالـخـلُـق iiالــطـاهـر عــهــدي بــهــا قـــد iiسـربـلـت * هـيـفـاء مـثـل الـمـهرة iiالـضّـامر قـد نـهت الـثدي عـلى iiصـدرِها * فــي مـشـرقٍ ذي صـبـحٍ iiنـائِـر لــو أسـنـدت مـيتاً إلـى iiنـحرها * عــاش ولــم يُـنـقل إلــى iiقـابـر |
[frame="10 98"]
بأبي من وددته فافترقنا وقضى الله بعد ذاك اجتماعا [/frame]فافترقنا حولا ً فلما التقينا كان تسليمه علي ّ وداعا |
الساعة الآن 04:18 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |