عندما يحط شعاع من واد عبقر على تلافيف دماغي ينشطر كما القنبلة ليضيع هباء وحينما أحاول ترميمه
أرتطم بما يشبهه إنزلاقا ،لكذلك تراني أفكر أكثر مم يجب

أيها الناسك في محراب القصيدة
إفتح الباب لاتتركه وصيدا
قد تهب الرياح الشعر يوما

قد يموت كل شيء بالنسيان لكن أن تموت السفرجلة التي أهدتني إياها حبيبة الصغر
فذلك مالايمكن...تعرفون أني إحتفظت بها حتى ذبلت..بل حتى بقت منها القشرة
أمي رمتها أذكر لما سألتها...أمي الآن ماتت..هي لم تعد توجد

وجهة نظر خاصة
قدر الإنسان أن يتشكل تباعا لأهوائه وميولاته لكن قدرالشعراء الموهوبين بالحداثة تلدهم الفطرة أمواتا في أدغال أدمغتهم