![]() |
رد: على البال .. كل التفاصيل
اختي الغاليه ارب والله أقرأ وانا في ذهول صدقا أن يصل الامر بنا الى هنا لاتعليق فقد افضت لانني اذا تحدثت سأخرج عن المألوف ....يكفيني ماقرأت لاقرأ كيف انتحلوا صفة ممثلي الشعب ..................... الامير الشهابي مراقب المنتدى 13 - 11 - 2010, 03:10 AM |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال ,, كل التفاصيل شعب يموت يالمئات كل يوم جراء كارثة انسانية غضب الأرض الذي لا ينتهي .. بركان يحصد الأرواح في بقعة كانت ملاذ الأغنياء وأصبحت منسية لا مساعدات انسانية تصل ولا غذاء ولا دواء وكأن العالم يقول لهم موتوا يا مسلمي اندونيسيا .. موتوا..!! وفي الطرف الآخر تحصد الكوليرا كل عشر ثواني شخص نتيجة الفيضانات وتلوث المياه .. والصين اعلنت أن لديها الدواء والعلاج .. لماذا لم تمد لهم يد العون والمساعدة؟؟ قال احد الفلاسفة يوما ان الزلازل والبراكين نعمة من الله سبحانه وتعالى .. بت اقتنع بهذه المقولة ، فالأرض يجب ان تحتفظ بتوازنها السكاني والا أكل الناس بعضهم بعضا نتيجة قلة الموارد ولكن لماذا تمتد الأيادي بقافلات الغوث للبلدان المنكوبة في الدول الاوروبية كما حصل حين ثار بركان ايسلند وسارعت الطائرات بابعاد السكان ونقلهم الى الدول المجاورة ولم تسارع في حال اندونيسيا .. لم تمتد يد الاغاثة لهم وكل ما هنالك اصوات تنادي الشعب الفقير بأن يبتعد 20كم عن منطقة البركان.!! هؤلاء الذين لا يجدون ربما سيارة تقلهم او وسيلة نقل يفضلون الموت في بيوتهم على أن ينزحوا ويتشردوا .. رغم أن الله كتب لهم هذه الميته ولا اعتراض على حكمه ولكن لم كل هذا التقصير من دول العالم بحق هذه الدولة التي رفدته بالسياحة والنعم ورفدته بالخادمات أيضا لينعم ويستريح؟؟ على البال عيني تراقب وأذني قرفت من سماع الاخبار وقلبي يتقطع الما وحسرة على هذه الجثث التي كانت تنطق قبل لحظات فإذا بها تتحول الى تماثيل وقبور غير كل القبور التي نعرف .. قبور على هيئة من ماتوا ودفنهم التراب والغبار. 13 - 11 - 2010, 02:44 pm |
رد: على البال .. كل التفاصيل
على البال سأسرق نص الغاليه اناهيد وردي واحتفظ به هنا ليبقى على البال ولا ينتسى إلى الرائعة ارب جمال والصديقة ورد شمعتان تحترقان من أجل إنارة طلاب العلم شيخ لكنه لم يبلغ الستين من عمره اشتعل رأسه شيبا .... وعمره ما تجاوز الأربعين .. عيناه تبددت من غبار الجير المتطاير من لوحة الكتابة الواسعة.. ركبتاه هزلت من الوقوف العنيد وصقيع الحجرات الباردة المظلمة التي يسكنها بقلبه الواسع الحامل لهمّ الوطن وآمال المجتمع البليد الذي لا يري فيه سوى صورة للهزالة للضعف .... أنفه لم يعد يشم به إلا رائحة الحبر المعبق... و رائحة الكتب حاملا في أنفه نظاراته الثقيلة القديمة يداه جفتا و تيبستا ولم تعد قادرة إلا على حمل الطبشور... لفك الكسور .... ومعاني السطور كل يوم يري أبنائه(طلابهُ) يزدادون حلما و زهوا وفكرا ولا يزيد هو سوي غبنا وإرهاقا...... الصورة التي يحاكم بها المعلم بالمقاهي والأمن والمكاتب صورة رذيلة حقا رغم زهده في الدنيا الإجباري وأمله اليائس في ورقة بيضاء عليها تشجيع من المسؤول القريب البعيد... و لايكاد يجد في الطعام المتنوع في هذه الدنيا ما يعجبه .. وكل ما يتذوقه يجد بمرارته أقوي من أي رغبة أخري لما يسببه له من آلام في المعدة و القولون لشدة تأزمه و كبته المتناهي فهو الإنسان الوحيد الذي لا يضحك كثيرا ...لا يرفث ... لا يشاكس ... وهو الموظف الوحيد الذي يمنع عليه حتي أنواع كثييرة من السلوكات كما تهوي نفسهُ ...فهو المقيد دوما بقوانين المجتمع... المدرسة... ثم الوظيفة ولاحرج في ذالك وهو الإنسان الرمز حتي وإن صادفته حالة السعال أو الشهيق فإنه ينزوي كاتما نفسه بزاوية القسم كي لا يراه التلاميذ هو في حالته تلك كي لا يجد فيه التلميذ ولا معني واحد للضعف أو الإهنزاز ـ و يبتسم لهم في حزن.. ولا يتهم ... ولا يتفوه إلا بالكلام الطيب ـ رغم غضبه ..... البركان الجاثم في قلبه... يراقب نظرته رغم التيه الذي يحوله نظره إلى الأفق علّه يري الشمس صافية ولو مرة يسكن في كهف حقير أو قد لا يسكن أصلا ........ لكن تراه يحدث تلاميذه عن السكن الصحي ....وحماية البئية و الطرق الصحية في النوم والأكل والعيشُ في هذه الدنيا التي لا يملك منها سوي تهما ومطاردة حتي من أبناء الشارع الذين يقذفونه بالحجارة إن سمحت لهم الظروف لأنه لا يعني لهم سوى صورة قديمة مضحكة تفنن في نسجها أبائهم الجهلة............. قُرئت هذه الكلما ت بمناسبة عيد المعلم بالجزائر بقلم أنــ ـشجنــاـهــيد الغاليه أناهيد كل عام وأنت النور الذي يضيء هذه العتمة في هذه المهنة التعليمية آسفه لتأخري في الرد ولكن صدقا شدتني هذه السطور ووجدت نفسي أصرخ (رفقا بهذا المعلم الذي امتلأ صدره بغبار الطباشير ونترات الجير المتطاير رفقا بهذا المعلم الذي قضى عمره بين الألف والياء مصححا ومصوبا ومعلما رفقا بهذا المعلم الذي بات يرسم التفاحة ان اشتهاها بدل ان يشتريها ويأكلها.. رفقا بهذا المعلم الذي احدودب ظهره وفقد سيطرته على الوقوف من الآلام التي انهكت قدميه واصيب بأمراض العصر كلها.. رفقا بهذا المعلم الذي يخرج اجيالا تتنكر له ولمهنته للأسف بعد أن اغتالت شبابه وهرمه.. رفقا بهذا المعلم الذي بعد ان كان يُشار له بالبنان لمهنته العظيمة أصبح علكة تُداس تحت الأقدام حتى بات يخجل ان يُعلن أمام العالم انه صاحب رسالة ومعلم.. كم رفقا سأكتب يا أناهيد وقد أثرت بي أوجاعا اكتمها على مضض؟؟ محبتي لك غاليتي وكل عام وأنت وكل المعلمين في الجزائر والوطن العربي بكل خير.. عزاؤنا أن رسولنا الكريم كان اول معلّم وهو قدوتنا الى أن تقوم الساعة.,, محبتي غاليتي وشكر من الأعماق لك على هذه الهدية التي أعتز بها كما أعتز بمهنتي.. أرب 13 - 11 - 2010, 10:18 pm |
رد: على البال .. كل التفاصيل
[frame="1 98"]
على البال ..!! [/frame]كانت تزورني تقريبا كل يوم .. ان لم تزرني تتصل هاتفيا بي .. لدرجة اني أحيانا كنت اقول لها خففي من زياراتك لي لأني بصراحة احب أن أرتاح قليلا في البيت .. أجلس لوحدي او مع زوجي .. اشرب قهوتي وأستمتع بها وببرودتها .. أحب أن اقوم بأعمالي المنزلية ولا أضطر للجلوس ومجاملة أحد أحيانا .. وحضورك الدائم يسبب لي بعض الارباك .. كانت تعدني ان تقلل من زياراتها ولكنها لم تًصْدُق حينها فهي تحس بالفراغ الكبير سيما وانها ربة بيت واولادها يذهبون للمدارس فتنهي عملها مبكرة ولا يبقى لديها اي عمل تقوم به بعد الظهر.. فتأتي لزيارتي..! منذ فترة افتقدتها وقلت لا أريد الاتصال بها لكي لا اذكرها بي وتعود حليمة الى عادتها القديمة .. فتنتهزها فرصة وتبدأ زياراتها من جديد .. طالت غيبتها فقلت .. لعل مكروها لا سمح الله أصابها .. اتصلت بها .. وأثناء حديثي معها لمحت انها تريد أن تخبرني بسر كبير في حياتها .. بصدق أصابني الفضول فقلت في نفسي هي فرصة ألعيد سأذهب أنا لزيارتها بدل أن تأتي هي .. ذهبت لزيارتها واطمأنيت عليها وعلى وضعها .. وحدثتني عن غياب الزوج عنها والفراغ الذي تعانيه لأجل هذا الغياب .. لا أدري ان كان زوجها برفقة احداهن او مع زوجة أخرى !! المهم انها هجرها وهجر اولاده الثلاث وبقيت هي ترعاهم .. وترعى نفسها من جديد ولكن عبر هذه الشبكة العنكبوتية التي تنتزع منا خصوصيتنا في الكثير من الأحيان كما ارادت هي لنفسها ذلك..! تعرفت على غريب وأصبح بالنسبة لها أقرب من كل من عرفت .. وأعتقد ان هذا هو سبب ابتعادها المفاجئ عني وعن زيارتي .. كونت صداقات لها .. عرفت واحدا تبادله أسرارها رغم انه يصغرها سنا بكثير من الأعوام !! بدأت تبوح له عن همومها ومشاكلها كما قالت لي.. نصحتها أن تبتعد عنه فهذا من جيل ابنائها .. قالت لي اني اتسلى وأضيع وقتي ..!! أي تسلية هذه مع شاب في مقتبل عمره؟؟ وما هي هذه الثقافة التي يحملها وما الذي يريده بالضبط من امرأة متزوجة؟؟ نصحتها كثيرا طوال جلستي ولم تقتنع .. آخر ما قلته لها .. او اقترحته عليها هو أن تزوجه لأبنتها فهو مناسب جدا لها .. وخرجت! تريد أن تعاقب زوجها بطريقة مجنونة ومستهجنة على سيدة شرقية تحمل كل القيم العربية الأصيلة .. والتي هي حقا متأصلة في هذه المرأة التي أعرفها اختا وصديقة.. وأنا عائدة بدأت استعرض حكايتها .. كيف تترك ثوب زوجها لتلتحف بثوب غريب لا تعرف عنه شيئا سوى أنه وهم خلف هذه الشاشة لا أكثر ..؟؟ صدقيني يا عزيزتي ويا صديقتي .. ثوب الغريب لن يدفئك ابدا .. كله ثقوب ورقع ..!! 18 - 11 - 2010, 12:43 am |
رد: على البال .. كل التفاصيل
صديقتك استاذة ارب تعاني من جفاف العاطفة وهي كنبتة اوكيدا تحتاج الى عناية واهتمام البستاني من تقليم وسقاية وتسميد
فهي في نهاية كتلة من المشاعر التي تحتاج الى اهتمام، وحين تشعر بجفاء وهجرة ، تحركها مشاعرها نحو اقرب من يستطيع ان يثير فيها تلك المشاعر التي احست انها ماتت ولم يعد لها وجود صحيح انه اصغر منها سنا لكنه يلبي بعض ويشبع غرور الانثى مع معرفتها المسبقة ان هذه العلاقة لن يكتب لها النجاح ، انها تمر في مرحلة حرجة في حياتها شعور انها لا زالت مرغوبة من الجنس الثاني، هي تبحث عن الحب وتعاني من الفراغ العاطفي والعادي، واخر شئ تحتاجه الان موعظة بل حنان واهتمام لا تتركي صديقتك ارب بل عززي اواصر القرب وخففي من شعور الوحدة والجفاء تقبلي مروري زوج السيدة المدير |
رد: على البال .. كل التفاصيل
عزيزي اعتقد ان كلامك صحيح وبه منطقية فالوحدة واعباء تحمل مسؤولية بيت ليست بسهلة على المرأة الغير عاملة والتي تبقى بين أربع جدران خاصة ان فقدت اصحابها بسبب ظروفهم العملية وواجباتهم الاسريه و فإنها بلا شك ستبحث عن البديل. سىآخذ بنصيحتك وأحاول معها بالرغم من أنني على قناعه بأنها ستقول لي حاضر وحين تذهب لبيتها تنفذ ما برأسها هي. اشكرك زوج السيدة المدير على هذه المشاركة المثمرة.. تحيتي لك وكل عام وانت والسيدة زوجتك بخير ومحبة |
رد: على البال .. كل التفاصيل
ماشاء يا زوج ظهر منك الحكمة المخفية واستطاعت ارب ان تظهر منك جانب لم اره من قبل اتفق معك على اشرت اليه، لكن العلاج لا يكون من الاصدقاء والاهل هنا العلاج لدى الحبيب الاول وصاحب الشرعية الزوج المهمل صائد الأفكار 18 - 11 - 2010, 05:56 PM شكرا صائد على رأيك الذي اعتز به الزوج لا يستطيع ان يكون داء ودواء في آن.. لآنه السبب أصلا. تحياتي أرب جمـال 19 - 11 - 2010, 01:43 PM برأي أن الزوج يستحق تلك الصفعة العاطفية حين يضع امام الناس في ميزان المقارنة بينه وبين شاب اصغر منه وافتراضي لو أنها وجهتها له مباشرة وليس في الخفاء ...لنخرج من بوابة الخيانة الزوجية ,,,لرد أعتبار لا غير زمان البوح |
رد: على البال .. كل التفاصيل
أنصت جيّدا ً لــ دبيب خطواتك
لــ غوغائية إستلقاءها في قلبي كــ مفاجأة صاخبة منحتني غرقا ً في أمواج ضحكتك هل تسمع …..هل تسمع هنا طرق ٌ …دوي ّ ٌيتردّد من ندى صوتك صدى و يداعب ثغري بــ إبتسامة رضى عذرا ً منك / منكم |
رد: على البال .. كل التفاصيل
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمان البوح [ مشاهدة المشاركة ] في تمام الساعة الحادية عشر صباحا وقت القايلة عند السعودية ...تم خطف النص ...
لا أحد يدور عليه ... مسكين هذا النص كم مرة تم خطفه يا زمان.... المشكلة لا احد يطلب فدية من اجل ارجاعه لاهله،...... فأرب الكاتبة "ليس المديرة" اختطفته مني في الشات...وقصصت اثره الى هنا عسى ان ارجعه، وجدته خطف ثانية، فهل اقصص اثره الى النصوص المخطوفة ، ام ارسل لك فدية لتطلقي سراحه؟؟؟؟؟؟ 22 - 11 - 2010, 01:34 AM صائد الأفكار العزيز صائد هناك فدية ومقر استلام الرهائن عند باب الشعراء وستقام هناك مطاردة شعرية للخاطفين واذا كسبت الجولة ...سنعيد لك الرهائن سالمين دمت جميلا سيدي أنتظرك عند أرض الشعراء زمان البوح |
رد: على البال .. كل التفاصيل
يا صباح الأماني والفجر الجميل على حلو المعاني والشوق الأصيل الغالية أرب سماح 23 - 11 - 2010, 05:14 am الغالية سماح اشتاقك دوما وانتظر أن ارى اسمك بين المتواجدين لأعلم أنك بخير دعواتي لك لا تنقطع أرب |
الساعة الآن 01:30 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |